أضف إلى المفضلة
السبت , 23 تشرين الثاني/نوفمبر 2024
السبت , 23 تشرين الثاني/نوفمبر 2024


رأس الدولة.. الحضور بديلاً عن الارتباك

بقلم : عدنان برية
13-03-2014 09:35 PM




أروقة الرسميين، ومنذ تفجر الغضب على جريمة اغتيال القاضي رائد زعيتر، تستدعي الشفقة، إذ يرقصون عراة في حفل ممجوج، لا يعرفون على أي طبل أو دف يتمايلون، سخرية حقيقية تلك التي ظهر بها هؤلاء، فلا هم رقصوا جيدا، ولا هم ستروا عوراتهم بما خَسَفوا به عليها.

المؤسسة الرسمية، بمختلف أذرعها، أظهرت ارتباكا حقيقيا، التمعن به يكشف حجم الخراب، الذي أصاب المتربعين على سدتها، وهو - لا شك - خراب عميق، بلغ جوهر القيم الناظمة للسلوك الرسمي، ودفع به إلى فقدان الارث والتقليد السابقين، وتركه معلقا لمصائره، دون أدنى مسؤولية وطنية أو أخلاقية.

في الأنظمة السياسية – عموما – حين تضيع القيم الناظمة لها، وهي قيم أساسية لا يستقيم ولا يدوم نظام بدونها، تضيع البوصلة المُوجِهَة للسلوك، والضابطة له، وتبرز قيم مختلفة، لا يستقيم معها حال، لكنها – في ظل حالة الانهيار – تظل مجدية إلى حين، والحين هنا ليس أبعد من قاب قوسين أو أدنى.

حقيقي أن القيمة الأساسية لسلوك حكومة د.عبد النسور، خلال جلستي مجلس النواب حول اغتيال زعيتر، انحسرت في تمرير 'موجة الغضب'، وجاءت بمثابة الانحناءة في وجه الريح، دون أدنى اعتبار لكرامة الأردن والأردنيين، وصورة الدولة في ذهن المتلقي، المحلي والخارجي، حتى بات اعتذار الإسرائيلي كافيا – باعتقاد رئيس الحكومة – لإعادة الغضب إلى معدلاته السابقة، رغم كل ما يتضمنه هذا من استخفاف وتحقير.

لم أتفاجأ بأداء الرئيس، الذي ظل محكوما، على مدى حكومتيه، بقيم 'الفهلوة' و'الشُطّار'، ممن نسمع عنهم في القصص والحكايا، لكن الفاجعة استخدامه لذات الوسائل والأدوات في مواجهة 'الجريمة'، التي يندى لها جبين كل حر، فراح – هو وأدواته - مراودا النواب عن موقفهم، باحثا فيهم عن مخرج لموقف وضعه الإسرائيلي فيه، وكان له منه شرفٌ لو سعى إليه، بيد أن المُلوّث لا يسعى تَطَهُرا بل لمزيد من الانحدار.

ضآلة الرسميين، وغياب القيمة في حضرتهم، استدعت حضور رأس الدولة، لحماية سيرة وطن، وقصة شعب يعرف أن لدم الشهيد قيمة مقدّسة، تستدعي الحمية والانتصار، إلا أنه للأسف غاب كما غابت القيمة، وترك هؤلاء يعبثون؛ نعم فالبدر يُفتقد في الليلة الظلماء.



التعليقات

1) تعليق بواسطة :
13-03-2014 09:46 PM

يا الله دموعنا صاردت دم وهم يتاجرون بنا

اوجعتنا يا صاحب القلم الرقيع

2) تعليق بواسطة :
13-03-2014 09:47 PM

مع شديد الأسف ,,, لم أقرأ مقالاً يحمل معلومة أو تحليلاً يستند الى حقائق وارقام !!!
لغة عاطفية إنشائية وجرى تركيز كلماتها على توجيه السهام الى جهة معينة دون غيرها ,,,لا يا سيدي ... لن تستقيل الحكومة ولن يستمع رأس الدولة للتهويش والتهبيش
سأكرر رأيي :-
لا يجوز توريط الدولة والوطن بقضية حتى لو كانت بحجم استشهاد المرحوم زعيتر ,,,
وهنا لا أبرر جريمة إسرائيلية بشعة ومُدانة ... ولكنني أخاف على من سيركب موجة الإنفعال ,,,
باختصار ... أخاف على وطني من الإستشهاد بفعل فاعل
هذا ما لدي

3) تعليق بواسطة :
13-03-2014 09:48 PM

عاش بيان العسكر

4) تعليق بواسطة :
13-03-2014 09:59 PM

اي معلومة او تحليل تقصد؟؟؟؟ الجريمة واضحة والاستهانة بالاردن اكثر وضوحا هل تنتظر ان ردا عقلانيا اكثر من تخويف اليهود باتخاذنا اجراءات حقيقية

سلم قلمك استاذ عدنان برية لقدعبرت عن ما في خاطر الاردنيين كلهم

5) تعليق بواسطة :
13-03-2014 10:08 PM

مش فاضي...........

6) تعليق بواسطة :
13-03-2014 10:16 PM

ما اشبه اليوم بالامس وفعلاً صدق من قال التاريخ يعيد نفسه ،كم جريمة اقترفها الصهيوني بدم بارد بحق شرفاء الامة العربية و مرت مرور الكرام عند زعماء عرب ما لهم من الزعامة الا حروفها فقط وليس لديهم لا غيرة ولا حمية الزعيم ، نعم هم زعماء فقط على شعوبهم النغلوبة على امرها فهم سرعان ما تأخذهم الحمية والشجاعة والزعامة عندما تمر بهم مطالبة بالحقوق التي سرقوها من شعوبهم ليتم الحشد والرباط وتستنفر الدولة والحكومة وتكال التهم ويكثر المنافقين ليبرروا تصرفاتهم وعنجهياتهم بكل صفاقة لكن عندما تستدعي الرجولة منهم موقف مشرفاء يختبئون ويخفتون اصواتهم حتى لايسمعها احد هذه حال الامة العربية اليوم فمنهم من يقول نحتفظ بحق الرد بعد كل عدوان رغم تكرار الاعتداءات ومنذ 40 سنه لم يحن حق الرد ومنهم من يطلب الاعتذار عن العدوان ويتصل مع دول صديقة حتى تتواسط عند المعتدي ليقدم اعتذاره رحمة ورأفة بالزعيم المحرج امام شعبه وربعه وقد يدفع ثمن الاعتذار في الخفاء ماذا تفعل الجيوش العربية التي يصرف عليها مليارات الدولارات وكذلك الاجهزة الامنية التي تحمل اسماء كثيرة لاحصر لها اذا كانت كرامة الموطن تهدر في وضح النهار ولا رادع لمن يهدرها .......تبا لمن قبل الهوان على نفسه وعلى غيره من اجل البقاء على كرسي الحكم مقابل الثمن الذل والخنوع والاستكانه وقلة الشرف والرجولة والانبطاح لكل من يريد ان يركب مقابل اي ثمن حتى الكرام....ياحيف

7) تعليق بواسطة :
13-03-2014 10:49 PM

بالقطع … القاضي الأعزل هو من هاجم الجنود المدججين بالسلاح الحي و حاول قتلهم بيده فما كان من الجنود المساكين سوي رميه بثمانية طلقات فى رجليه و جسده … نعم عندما تظهر تحقيقات اللواء الإسرائيلي أن الجنود لم يرتكبوا أية خطأ فى القتل المتعمد بل يستخرج أقوال الشهود من سائق الحافلة و غيره بأن القاضي الأعزل هو من هاجم الجنود الأبرياء بل الأجمل و الأروع من ذلك أن سيادة اللواء الأردني يأخذ تقرير اللواء الإسرائيلي و يصدقه عندئذ تكتمل فصول هذة المهزلة التى لم نسمع أو نقرأ أن أية صحيفة أو قناة تليفزيونية أوروبية أو أمريكية قد نشرت هذا النبأ بعكس ما يحدث عندما يقتل أو يصاب أى صهيوني فى حادث سير أو حادث سيارة فى تل أبيب فتتهافت كل الميديا العالمية فى وصف بشاعة الفلسطينيين القتلة . وهذا يذكرنا بمنشتات أكبر الصحف الصهيونية فى اوروبا وهى صحف شبرنجر فى المانيا عندما قامت عملية فدائية فى محطة باص خاصة بالجنود الإسرائيليين أثناء ذهابهم الى جبهة غزة فى عملية الحديد المصبوب لقتل شعب غزة وكانت أكبر المنشتات الصهيونية تقول ” عملية إرهابية فلسطينية بشعة لقتل جنود اسرائيل الأبرياء” نص حرفي من جريدة بيلد الألمانية . حسبنا الله و نعم الوكيل .

8) تعليق بواسطة :
13-03-2014 10:50 PM

تعددت الاسباب والموت واحد// هذه اسرائيل بذكائها وهذا هو المسؤول العربي بغباوته المتعددة اسرائيل غيرت سياستها اتجاه بعض الدول الاسلامية كمصر الاردن السعودية والجيش الحر السوري وغيرهم واظهرت لهم جانبا من حسن نيتها وأسفها وتعاطفها معهم هذي مصر تتعاطف معها اسرائيل وتسمح لها بدخول الجيش المصري لسيناء( للدفاع عن اسرائيل وحمايتها) وهذا الجيش الحر السوري تداوي اسرائيل جرحاه في المعارك بين الاخوة الاعداء وتساعده بالسلاح وهاذي الاردن تعبر لها اسرائيل عن اسفها لمقتل اردني وتفتح تحقيق …..ماهذا الغباء في الحكام الاسلاميين لو تعلق الامر بمقتل اسرائيلي على يد جنود اردنيون هل ستقبل اسرائيل بالاسف العربي والدولي وهل تنتظر لجنة تحقيق وهل تصدق ما يقال لها من طرف العرب والمسلمين ومن في الارض جميعا قبل ان يدفع المتسبب في القتل اضعاف مضاعفة من أموال وتنازلات سياسية وتعهدات مكتوبة وما خفي كان أعظم مما يدل على غلاء دم اليهودي ورخص وانحطاط عند الحكام العرب والمسلمين باستثناء ايران وحزب الله وبعض من حركة “”حماس″” والشعوب السلامية التي لا حول لها ولا قوةا

9) تعليق بواسطة :
13-03-2014 10:54 PM

نحمد الله سبحانه و تعالى والله يا إخوان نحن من رضى الله علينا و كرمه و نعمه أننا نعيش أخوة متحابين في بلدنا العظيم المضياف الذي تحمل الكثير الكثير و قدم من التضحيات الكثير أيضاً
و ذلك والله اول و آخر رضى من الله تعالى ان هناك رجل كريم أصيل شهم هو جلالة ابو حسين حبيب الشعب و الذي يقود دفة هذا البلد بكل إخلاص و عزيمة و وفاء
الظروف صعبة و الأوضاع صعبة جدا و الله يكون بعون سيدنا الذي يستطيع تدبر شؤون البلد في هذه الظروف غير العادية
يجب ان ننظر الى نصف الكأس المليان و ليس الفارغ

10) تعليق بواسطة :
13-03-2014 11:16 PM

يا سيدي في الاردن من المتجنسين كثر فمنهم من هو كوري ومنهم من هو صيني ولو حدث ان مواطن اردني من اصل صيني حدث لهو هذا في الصين هل سنحارب الصين .انتضرو ابناء الاردنيات من عدة جنسيات فسنحارب العالم
رحم اللة شهيد الاردن وفلسطين

11) تعليق بواسطة :
13-03-2014 11:53 PM

تحيه طيبه إلى كاتب المقال المحترم راجيا منه أن يريح الحكومه وأركان الدوله من الإنتقاد قليلا حتى يعطي فرصه لجرعة الدواء أن تأخذ مفعولها على الأقل , فلربما أثمر إنتقاده المتكرر لها عن ظهور تحسن في أدائها قد تستحق على أثره ثناءا أو على الأقل لا مدح ولا ذم وإنما إعطاءها فرصه لتلتقط أنفاسها .

أما الإشاره المتكرره في العديد من مقالاتك ومقالات البعض من الكتاب الأفاضل لرأس الدوله أصبحت عندي وعند بعض من أصدقائي الذين أشاركهم الحوار في مضمون وأهداف كتاباتكم أنها عباره عن إستعراض عضلات (( وشوفوني يا قراء أنا جريء ولا يخيفني الكتابه عن الملك أو الملكه -والبعض يقول زوجته من باب نفخ العضلات أكثر - أو الهمز واللمز بحق أولي الأمر ))

العصمه للأنبياء, ولا أحد منزه عن الخطأ ,ولا أحد فوق القانون , ولكن إحترام أولي الأمر واجب شرعا وذلك من الأدب والكياسه وليس خوفا أو خنوعا حيث قال الله في كتابه العزيز بعد بسم الله الرحمن الرحيم (( أطيعوا الله ورسوله وأولي الأمر منكم )) كما قال سيدنا علي كرم الله وجهه (( حكم ظالم ل 100 عام خير من فلتان الحكم ليوم )).

حاشى لله أن أسعى للتنظير على أحد , وبنفس الوقت لا يسارع أحد للقول لي بأن أولي الأمر الواجبه طاعته شرعا هو إمام المسلمين حيث لا ضروره للخوض في ذلك كون الذي أنزل القرأن يعرف متى كان وسيكون للمسلمين إماما ومتى كان وسيكون للمسلمين والعرب رؤساء وملوك وبالتالي فالأيه الكريمه ليست محدده لزمن , وبالتالي فليس عيبا أو إنتقاص قدر لوخاطبنا أولي الأمر بلغه أكثر إتزانا.

كما أنه ليس بالضروره دحش المقالات بعبارات تهديديه كالتي وردت بالمقال ((في ظل حالة الانهيار – تظل مجدية إلى حين، والحين هنا ليس أبعد من قاب قوسين أو أدنى))وكأن الكاتب والعديد من الأخوه المعلقين يرون ما لا نراه أو أنهم يريدون أن نرى ما يرون بدون إعمال للعقل .

حبذا لو ذهب الكاتب قليلا في كتاباته اللاحقه بإتجاه إستنهاض المجتمع وتحريك أولى العزم للعمل والبناء وتطوير القيم السلوكيه ومكافحة فسادناالسلوكي كمواطنين كي نرفد المجتمع مستقبلا بجيل نزيه ,وطني ,منتمي , قادر على ترجمة مقولة أولي العزم إلى واقع تطويري نهضوي وليس كما فهمها الجيل الحالي (( لي حقوق وأنا نايم وواجبي أن أهدد بالتحرك والإنتفاض لأن الحكومه تاركتني نايم وما جابتلي الأكل والشاي وباكيت الدخان لعندي )) .

رأفة بالأمه العربيه أخي عين الصقر الذي يمتاز ببعد النظر متمنيا أن لانستثمر قدراتنا التعبيريه في الكتابه في جلد الذات وكيل الإتهامات وتحقير الماضي وتعهير الحاضر وتسويد المستقبل لأن واقعنا غير ذلك وإن كانت تشوبه بعض الشوائب فالمستقبل أكثر إشراقا بمراد الله إن كنا نستحق .

أحيانا نرى الأمور بنفسياتنا المتأثره بضغوطات الحياه ومشاكلها وما نعانيه داخل الوطن وعلى المستوى العربي من أزمات أختلقت بفعل جهل وطيش فاعليها وإن كان لها مايبررها .

لنعمل معا على إستمرارية الدعوه لمحاربة الفساد لدى المواطن أولا والمسؤول ثانيا , فالفساد متفشي حتى في أفكارنا وظنوننا .

لنعمل معا على إستنهاض الهمم لنصحوا من غفوتنا ونعمل ونبني وننتج .

لنعمل معا على التصدي لكل دعاة الفتنه ودعاة الفوضى ودعاة الإتكاليه ودعاة الحصول على مكتسبات من الدوله بالخاوه ودعاة محاربة الفساد بالفساد

لنعمل معا على عدم المساس بسيادة الدوله التي هي نحن ورمزها رأس الدوله وأركانها .

دعوه ليس لي بها غايه أو هدف سوى أن أرى الوطن بأهله مستقرين هانئين حتى لو كان فطورنا وغداؤنا وعشاؤنا فتة شاي ... ودمتم

12) تعليق بواسطة :
14-03-2014 03:44 AM

غياب الملك غير مفهوم في هذه الحالة خاصة أن الحكومة فشلت في إدارة الازم

13) تعليق بواسطة :
14-03-2014 07:51 AM

عندما تنتصر الدوله لكرامة مواطنيها هذا واجب عليها ولايجوز لك ان تسميه توريط \\اما الذي تدعو اليه انت وامثالك هو الاستسلام والخنوع للاعداء

14) تعليق بواسطة :
14-03-2014 08:02 AM

* من خلال قراءات عديده تناولت حالة الشهيد رائد زعيتر نجد هناك إختلافاً في ردات الفعل ، فالشباب وبسبب ما يتمتعون به من طاقه ومن عنفوان ومن دماء ساخنه تسري في عروقهم نبضت من خلال قلوب لا زالت ماسوره بالعواطف ،هؤلاء الشباب يريدون رداً مهولاً سريعاً ثأراً للشهيد حتى لو لم يبق أخضراً ولا يابساً ، أما النتيجه فهي الهلاك ومعه التخريب والدمار أما لماذا فهو بسوء التوقيت وأضيف بعد أن أستأذن من الشباب سؤ التدبير ، أما الكهول والشيوخ وبسبب ما لديهم من نضوج وبسبب تحرر نبض قلوبهم من العواطف فإنهم الاكثر تدبراً ووعياً لما ستؤول اليه الامور وما تقود اليه من نتائج وهي بالضروره لصالح الوطن والامه دون مزاوده.

عزيزنا المبدع الاستاذ عدنان بريه ،أستأنك هذه المره لأنجذب إلى ما أجمع عليه الشباب المكتهلون في شبابهم الأستاذان الفاضلان محمد المهند وعماد عابدين ، نحن مهما بلغ الثبور بنا نبقى أفضل وطن وأهله من أفضل البشر.

* تساؤل بريء ؟ أو ليس هناك مبالغه كبيره في وصف هول الحدث تجاوز حالات كثيره سال فيها النجيع الاردني حتى على الثرى العربي ،الأمثله كثيره، أعود الى التساؤل البريء وليتني أعلم بكيفية ردود الافعال فيما لو كان الشهيد رمثاوياً ،طفيليا أو من أبناء الباديه,,تقوى الله هي العليا ,, الا ساء من يزاود على هذا الوطن المظلوم.

* ليس هناك ما هو أفضل من الكلام الطيب النظيف المنزه عن الموبقات عندما يتحدث به أهل ألرأي والمشوره لينصفوا وطناً يجلد كل يوم دون رحمة ولا هواده ، أما من هم المتحدثون الاخيار فهم كثر وهانحن نطالع لبعض منهم ،كتاب رأي ومقاله ومعهم المعلقين من خلال ما يتحفون به على الموقع الكبير , موقع كل الاردن .

15) تعليق بواسطة :
14-03-2014 09:12 AM

نحن فرسان حكي فقط الاخ كاتب المقال يعلم علم اليقين ان العالم الان اصبح كه بقاراته الخمس بمافيها عربنا واعرابنا تحت امرة اليهود الذين يحركون كل شيء يريدونه وهم جالسون قاعدون .... لا ترجوا شيء من قادة العرب كلهم ان يحركوا ساكنا ولن تحصل الا ماحصلت عليه في بداية الجريمه ( الاسف والحزن الكاذب ) يقول رب العزه في كتابه العزيز ( وان عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوفبتم به ولئن صبرتم لهو خير للصابرين ) هذا هو الحل اما العقاب بمثله او الصبر او نبلعها ونسكت تحياتي لك وعزائي لاهل الشهيد .....

16) تعليق بواسطة :
14-03-2014 10:07 AM

مع كل الاحترام للكاتب , هالمرة المقال انشائي يخلو من الدسم ويخلو من بيت القصيد !

النسور سيبقى في مكانه لأنه برع في خنق المواطنين وتجويعهم واذلالهم !

النسور اكثر واحد فاهم النواب واكثر واحد كاشفهم وبالتالي لن يكون لهم اي تأثير عليه ولا تتوقعوا منهم شيء لا يوم الثلاثاء القام ولا الثلاثاء الذي يليه

النسور اكثر واحد فاهم المواطنين وهو يعرف جيدا انهم تربوا على النفاق و التسحيج والخوف معشعش فيهم و اقصر طلباتهم ستكون زيدوا !!!! شكرا

17) تعليق بواسطة :
14-03-2014 10:28 AM

اكثر ناس زاودوا و تاجروا بدم الشهيد هم النواب فلا تصدقوا مزايداتهم

المرحوم انتهى اجله ولا حول ولا قوة الا بالله يوميا اسرائيل تقتل مواطنين فلسطينيين

هنيئا له الشهادة هنيئا له ذفن في ثرى فلسطين الله يرحمه

18) تعليق بواسطة :
14-03-2014 10:36 AM

الى تعليق رقم 11
اولا : سيدنا علي رضي الله عنه ولا يجوز القول كرم الله وجهه
ثانيا :هذا القول المنسوب لعلي رضي الله عنه لا يصح ابدا لان علي كباقي الصحابه يعلم ان الله حرم الظلم على نفسه وجعله محرما بين الناس في الحديث القدسي .
نرجوا من الاخوة المعلقين عدم الاستشهاد بمصادر دينيه قبل التاكد من صحتها

19) تعليق بواسطة :
14-03-2014 10:50 AM

راس الدولة حاضر وليس الارتباك موجود عند راس الدولة رحم الله الشهيد فكل يوم يسقط شهيد في فلسطين ليش ما تطلب من عباس يستقيل او يقطع العلاقات مع اسرائيل بعدين الوطن يوجد فيه مواطنيين كثر يحملون الجنسية الاردنية فهذا لا يعني انه كل ما حصل اشكال مع احدهم يطلب راس الدولة الحضور وان تستقيل الحكومة الامور بدها منطق وعقل

20) تعليق بواسطة :
14-03-2014 02:40 PM

المقال يصلح ان يكون ضمن منهاج المعهد الدبلوملس ويدرس فيه بارك الله فيك

21) تعليق بواسطة :
14-03-2014 02:58 PM

لم نرى اعتصامات واحتجاجات وغضب وهجوم على مجندين في رام الله وغزه اليس القاضي المرحوم من ابتاء جلدتهم ويحمل جواز سفرمؤقت لمدة خمس سنوات علما بأنه قتل في الجانب الفلسطيني

22) تعليق بواسطة :
14-03-2014 04:22 PM

سلم قلمك ياأستاذ عدنان فأنت .
كالمستجير من الرمضاء بالنار .
وانت تبحث عن البدر في ليل غائم ملبد بالغيوم الداكنه .
والمثل يقول الهزيمه ثلثين المراجل .
ومن يجرؤ ان ينفث بكلمة صارمه في وجه اسياده .
دمت بخير ودام قلمك الحر بخير .

23) تعليق بواسطة :
14-03-2014 05:24 PM

اجاد الكاتب وفاض دمعا بعد حبره رب حر يولد عبر كل الاردن الموقع المحترم

24) تعليق بواسطة :
14-03-2014 06:24 PM

لماذا لم يغضب ابناء نابلس على استشهاده لماذا لم يثأروا لماذا لم يحركوا ساكن اليس هو من نابلس و يحمل كرت اصفر

ندعو له بالرحمه

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012