أخي الباحث والكاتب المحامي محمد الروسان شكرا لك على جهودك الجبارة من كتاباتك لأبحاث غنية بالمعلومات القيمة والتي هي محل لتقدير والاحترام لكل من يقرأها ولاكن هناك بعض المعلومات قد تكون مغلوطة في هذا المقال الا وهي ما تطرقت له بخصوص أوزبكستان والحركات الأصولية اسمح لي بان أقول :
الدكتاتورية المتسلحه بجهاز امني لا مثيل له على الإطلاق والتي تفرض نفسها في هذا البلد لا يمكن ان يخيل لك او لغيرك بوجود غير ذلك الوجود لعشرات السنين
اذا كان هناك وجود للحركات الأصولية لهذه البلد فهي في اي مكان آخر غير اوزبكستان مع العلم عدد سكانها يقارب الثلاثين مليون ونسبة المسلمين هناك ٩٥٪ ومذهب سني وهناك مدينة بخارا ومرقد او قبر الامام البخاري وسمرقند وقبر القثم بن عباس وابن سيناء وتيمور لنك والبيروني والفأرابي وفي هذه الجمهورية قبر قتيبة بن مسلم !!!!!!
عليك أخي الكاتب بتخصيص بحث كامل عن هذا البلد وسياساته والواقع الدولي لهذه المنطقة من العالم
ولك كل المحبة ولاحترام لشخصك ولجهودك الخيرة والنيرة
.
-- مقال متميز للمفكر و الباحث السياسي الاستاذ محمد احمد الروسان و يذكرني كثيرا بتركيز الامير الحسن منذ انهيار الاتحاد السوفييتي على الاهمية البالغة لتقارب عربي و اسلامي مع الدول المشار اليها و قيامي حينها بجولات شملت أغلبها.
للاستاذ محمد الشكر للموصول على رسالة التنوير التي يحملها.
.
لك كل الشكر دكتور
لكن بينك وبين ماتكتب لهم عشرات السنين
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .