بتقول ..الرسميون الحاليون اختطفوا السلطة في الدولة الأردنية ...لا يا حبيبي السلطة والنفوذ والمناصب والهملالي اجتهم هدايه ونقوط ومكارم واعطيات ..
خوذ مثلا ابو جوده المالك الرسمي والحصري لمزرعة وزارة الخارجيه بحكم المصاهرة والنسب من اول يوم تخرج فيه من الجامعه اهدوه منصب مستحدث لعيونه الا وهو المكتب الاعلامي في لندن اخترعولوا مكتب ومن ثم بلشت الهدايه والاعطيات والمكارم حتى لزق مدى الحياة في مزرعة وزارة الخارجيه واصبحت وقف له ولابنائه واحفاده من بعده .. ورئاسة الوزراء والوزارات والمناصب المدنيه والعسكريه والامنيه كلها هدايه واعطيات ومناصب .. ومش ضروري يكون فهمان او جهبذ سياسة او قيادة المهم يكون مرضي عنه فقط لاغير ..
اتمنى منك يا استاذ عدنان برايه انتقاء الاحرف والكلمات بعنايه وهذا ما ارى به فشل في كتاباتك انت شخص متعلم وفهمان جدا لكن اسلوبك في نقل الصوره واستخدام مفردات ركيكه يحول بينك وبين القارئ
ماذا تتوقعون من مجلس نواب اكثر من ثمانين نائب من اعضائه عليهم قضايا جزائية وعدلية بدءا بقضايا المال السياسي الى غسيل الاموال وهلم جرا . وهم يعرفون جيدا بانهم في حالة سحبوا الثقة من الحكومة فانه يحق لرئيس الحكومة دستوريا ان ينسب بحل المجلس قبل استقالته , وبذلك فستبدا السلطة التنفيذية بملاحقتهم قضائيا وكيديا بعد زوال الحصانة عنهم .
أعمق ما ورد في هذا المقال بطريقة معبرة:
"ثمة حقيقة موجعة، مفادها: الرسميون الحاليون اختطفوا السلطة في الدولة الأردنية منذ 'تعطيل' النظام لـ 'آليات صناعة القيادة الوطنية شعبيا'، وحصرها واحتكارها في الفئة التي تنتجها 'أذرعه السياسية والأمنية'، ما أفرز على مدى سنوات 'عقولا متشابهة'، مشتبكة – مصلحيا – بقيم النظام السائدة، ولا حول لها – في استمرارها والحفاظ على مكتسباتها – إلا تعميق إيمانها وتفريخه في دوائرها الضيقة، وهي على الأغلب دوائر ذات قربى، ما ضمن - ويضمن - لها الاستمرار في السلطة، والتمرد على الشعب، صاحب السلطة الحقيقية". فشكراً
ابدع الكاتب كعادته.
سلم قلمك ياأستاذ عدنان انك تكتب اوجاعنا وآلامنا المستديمه والمستمره والمتكرره والمتجذره والمستعصيه .
شكرا لتعليق 4 متابع على انتقائه جزئيه مفصليه حقيقيه مميته وقاتله وتعض السلطه عليها بالنوجذ من اجل قتل وطن واحرار وطن لصالح نظام يصر على السير في طريق معوج لا يهمه شعب ولا وطن ولا كفاءات ولا احرار ولا شرفاء المهم كيف يرعى فاسدين منافقين ملبين بحمده ولو انهار الوطن على رؤوس اهله الذين ينظرون اليهم كغوغائين وشحادين منتظرين طرود السعاده ؟؟؟ طرود الخير ؟؟؟ .
تبا لمن اقسم اليمين واصر على الحنث فيه والابتعاد عن مخافة الله عمدا ومع سبق الاصرار .
ماهي المشكلة ان يصنع اي نظام سياسي قياداتة اي حزب سياسي في الدنيا يفرز قياداتة ويقدمها لتسلم القيادة وهل النظام السياسي يستورد من الخارج قيادات وهل من المعقول ان يصعد من هب ودب الى الاعلى وهل هناك مجال لكل طامح بدون كفاءة انيركب موجة المعارضة لكي يصل الى مركز بدون ادني جهد
ما كتبت , هو من أجمل ما قرأت , تشخيصا وتعبيرا وإحساسا لواقع وطن مأسور لفئه مأثوره من أبناءه .
قد يقول البعض أن بعضا من هذه الفئه ليس من أبناءه الأصليين وبالتالي فإن هناك فئه أحرص من فئه على كرامة الوطن والمواطن مع أنهم جميعا في الهوا سوا طالما هم ذو خصاصه وحظوه داخل دائرة القرار, أما عندما يدور الكرسي ويلفظ أحدهم خارج دائرة القرار فإنه يسارع بالبحث عن كرامة الوطن والمواطن المهدوره عازما أمره على أستردادها باحثا عمن يقلده شارة القياده الشعبيه وهذا حال العديد من أبناء وطني الذين أشبعونا صراخا ضاع الوطن , نهب الوطن , أهدرت كرامة المواطن .
يا صاحب القلم الغيور على الوطن وكرامة أبناءه , أما حان الوقت للمصارحه وقول الحقيقه بأن الوطن ممثلا بمواطنيه عاجز عن إفراز قيادات
شعبيه تحمل الهم الشعبي وعينهالا يكون على الكرسي الرسمي ؟
يا صاحب القلم الراقي , ألا ترى معي أن تجربتنا كشعب فشلت مرارا في الإحتفاظ بقياده شعبيه واحده ما أن ظهرت بوادر إفرازها إلا وجدناها في اليوم التالي رهينة إشاره عاجله وجلست على الكرسي الرسمي ؟
يا صاحب القلم الباكي على جرح الكرامه الوطنيه , ألا ترى معي أن معظم أبناء الوطن يتدافعون للظهور في مقدمة المشهد الوطني وقد سارعوا لشراء البذله وربطة العنق ؟
يا صاحب القلم المقهور حبا في وطن , ألا ترى معي أن كرامة المواطن مهدوره من أخيه المواطن في معظم مؤسسات الوطن ؟
يا صاحب القلم المنادي لكرامة الوطن والمواطن , ألا ترى معي بأن شاغلي مقاعد السلطات جميعها هم أبناء الوطن يهتفون لكرامته عنا ويهدرونها سرا ؟
يالها من مواقف تباع وتشترى , يا له من وطن مكلوم بفئه من مواطنيه , يا له من وطن يعطي الكثير ويعطى القليل , ياله من وطن يئن ألما من قسوة الجاحدين والمزاودين على كرامته.
القيادات الشعبيه لا يفرزها الرسميون , والشعب أولوياته حاجاته مضطرا , وعين الطموحين على الشعب وحاجاته وكرامته والعين الأخرى على الكرسي والمنصب ,وكرامةالوطن تتهادى بين حانا ومانا . والسلام
مقاله رائعه تصف الواقع للاردن وهذا يعيدنا لمقاله للسيد محمود قطيشات بعنوان )الاردن قبل الهاشميين هل هو موجود ام بلا وجود) وكل الاحترام والتقدير لموقع كل الاردن
' الكرامة الوطنية، في 1968، لا يكون احتفالا بماضي، ولا بتكريس هزائمنا، فالقمة تتبعها قمم، وديمومة النصر لا تتحقق بالاستسلام لتحققه مرة واحدة في لحظة زمنية بعينها، بل بتحقيقه في تتابع زمني متصل أبدا، أما التهنئة بالنصر فلا تكون إلا للشعب
كلام موزون وراقي وفي الصميم
ياطول مشيك بالبراري حافي ؟؟؟؟؟؟؟
شكراً استاذ عدنان بإيصال الحقائق غير مكممة بل ناصعة. نحن ليس لدينا برلمان بل موظفي دولة يدعون نوائب وليسوا بنواب. الحكومة ايضاً مسيرة وليست صاحبة قرار بل مأموره ومنفذة للتعليمات والخنوع. ما يبكي هة نوم الشعب العميق والذي لا نرى له وقت محددة لأن يفيق وينقذ نفسه من حكم التكميم والخنوع والعبوديه.
مختصر مفيد الشعب الاردني عبيد يعيشون ويعملون في مزرعه خاصه لا يحق لهم الكلام الا بالتسحيج والتعييش
نصيحتك غي مثبتة ويبدو انك لاتجيد القراءة ولا التحليل كلمات الكاتب منتقاه بعناية وافكاره عملية وناضجة
اذا اردت ان تنصحه نرجو ان تكون نصيحتك موضوعية وليس مجرد انتقاد انشائي ولعلمك انا لا اعرف الكاتب و لم يسبق ان التقيته الا من خلال كتاباته وشكرا لك
الشعب ايها الكاتب تربى على النفاق و الثغاء و التسحيج و التعييش ,, انهكته العشائرية و الجهوية و فتته سياسة فرق تسد , الشعب ياسيدي يعاني الجوع و الفقر و البطاله و التقاعد ,, اقصى طلبات الشعب هي زيدوا الشرطه عالدوار
شعب مرعوب خانع الخوف يعشعش في جنباته
وهيك شعب لاتنتظر منه شيء ولا يغرنك كلام بعض المعلقين فأغلبهم من خيرة المنافقين يتمنوا ان يعود الزمن الى الوراء كونهم اشتاقوا الى التسحيج و التعييش !!!!!!!
الكاتب الوطني الكبير احسنت احسنت... بورك قلمك و ضميرك
اقسم انك حر وقلمك لم يلوث يوما
ما تكتبه تعرف تماما انه يجر عليك ويلات النظام وتقبض على الجمر لاجل الحقيقة
نادر انت
اي كاتب واي ظمير يا رجل هذا يدعو الى الدمقراطية يعني بده الكل سواسية والكل يطلع قيادات وطنية هذا وطن بديل ومن دعاة الوطن البديل ارحمونا
أخينا العزيز الأستاذ عدنان ..تحية وشوقا
بورك قلمك الوطني الشريف وجوزيت خيرا على غيرتك على الوطن وانتصارك له بموقفك الرجولي أمام كارتيل الفساد المنظمالذي اعتبر الوطن غنيمة وبالتالي مزرعة له ولذريته من بعده.
الخير سيبقى في وفي أمتي الى يوم القيامة
صدق الرسول الكريم صلوات الله عليه وسلامه وأنت يا أخ عدنان من هؤلاء القلة الباقين الذين لايسكتون على باطل وفقك الله لقول الحق والذود عن الوطن والمواطن الغلبان المقهور من ثلة قليلة ولكنها للأسف استباحت البلد ظاهرها وباطنها.
كنت ابحث عنك في جوجل فكان هذا المقال اول النتاءج
يابن الاكارم اقسم انك حر عشت ابدا قامة وهامة مرفوعة