و هل يعترف الاخوان بالديمقراطيه ؟؟ وما هو مقهوم الاخوان للديمقراطيه ؟
اسأتم للاسلام و المسلمين فتاواكم متناقضه اضحكت الغرب علينا
لم يستبن لنا شئ . لاادري كيف تخلطون الديمقراطيه بالاسلام ؟! وهل الديمقراطيه مكمله للدين الحنيف ؟؟
هل امر الله بها ؟ هل الديمقراطيه حكم رشيد ؟؟
هل هناك دين اسلامي ديمقراطي ؟؟
هل تريدون اقامة حكم اسلامي رشيد بوسيلة الديمقراطيه ؟؟
وعندما تصلون الى السلطه تتخلون عن الديمقراطيه وتستبدلونها بأحكام شرعيه ؟؟
هل الاسلام بعقيدته عاجز عن اقامة حكم رشيد الا بالديمقراطيه ؟؟
واذا لم نطبق الديمقراطيه لن يستبين لنا الصبح ؟؟
اذا جئنا بالاسلام واضفنا اليه شئ من الديمقراطيه وفليل من الانتخابات البرلمانيه وبعضا من الحياة الحزبيه وشيئا من الحداثه وخلطناهم جميعا بالوطنيه والقوميه والعالميه ما ذا تتوقع ان يصبح لدينا ؟؟
اخوان مسلمين مثلا ؟؟
الآيه ( اليوم اكملت لكم دينكم واتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الاسلام دينا ) بماذا تفسرها ؟؟
هل تعتقد ان كلمة الديمقراطيه ( سقطت سهوا ( والعياذ بالله ) ؟؟
وانتم بذكائكم الخارق علمتم انها من ضرورات المرحله وفقه الموازنه ؟؟
ام ان كلامي متطرف وارهابي وانتم الوسطيون المتعقلون ؟؟
المكتوب من عنوانه مبين ، روحوا اضحكوا على غيرنا ، انكشفت حقيقتكم الزائفة تتسترون باسم الاسلام ، وانتم عند استلام مصر اقررتم بدولة اسرائيل وصافحتم والدتكم امريكا ؛ حلوا عنا بكفي كذب
الاصل ان يكون هناك دستور يحترم من الجميع ومن يخالف الدستور فقط يتم محاسبته قضائيا ولا يجوز اقصاء احد بحجة انه لا يؤمن بالديمقراطية وانه سيطبق احكام شرعية بدلا من القانون ..
لو راينا انتخابات اسرائيل لراينا اشد الجماعات المتطرفة دينيا واجتماعيا وسياسيا تخوض الاتنتخابات والان هم كتل في الكنيست ولهم وزراء في الحكومة ومن يخالف الدستور او القانون يحاسب فقط وفقا للقانون ..
سياسة الاقصاء في الوطن العربي هي السبب في دمار وتخاف العالم العربي ،، الكل يهاجم الاخوان ويعتبرونه بعبع لكن السؤال .. الى اين اوصلونا العلمانيون والسياسيون والمظرون ..
زمان يا شيخ أحمد- دبوس- ما قرأنا لك مداخلاتك الطيبة، ولقد غبت عنا وغاب معك المغترب وطايل البشابشه، واوجست خيفة وظننت الظنون فلعل خيرا إن شاء الله قد حصل والعود أحمد يا شيخ أحمد.
رحم الله عمر بن الخطاب ورضي عنه وأرضاه حينما سمع الآية التي أوردتها يا شيخنا الكريم بكى وقال:ما تم شيئ إلا نقص،ومن ذلك اليوم الذي رحل فيه عمر ونحن في نقصان وتراجع ونزحف للخلف وبسرعة فائقة، حتى أمسى الأنسان العربي المسلم يتنازل مع الأيام عن الطموحات تتاليا.
ألشيخ سالم يكتب هذا المقال وهو تحت تأثير إنفعال معين وهو نعم المفكر والشيخ الموضوعي، وليس خطأ أن يسد أحدهم جوعه بجوز بيض على الغداء طالما يطمع بمنسف على العشاء والمقصود هنا التدرج حتى التمكين كنهج جماعه وليس شخصه الكريم.
الحرية المنشودة يا شيخ دبوس والديمقراطية هي تسليكة حال وخطوات ظرورية لإفساح المجال امام طاقات الشعوب وتفسح لهم المجال بأن يقرروا ما يريدون. الديمقراطية هي وسيلة وليست غاية وحينما تمارس الديمقراطية ويتحرر الناس فإن المسلم تفتح أمامه الطريق ليؤمن بالله بحرية ويدعوا لربه ودينه دونما يُعتقل أو يُجلد في عمان ويصادر جلده بتهمة التطرف الممزوج بالشغب بقوانين مكافحة الأرهاب العرفية ومن خلال برلمانات وحكومات الهباب والكباب....ربما أكون مخطئا؟!وللمخطيءأجر وللمصيب اجران ولو أنني اعتقد النقاء في وضوح الهدف، والطريق الأقصر بين نقطتين هو الخط المستقيم وبناء على ذلك لو مثلا فسرنا وحللنا فأن في رؤية السلفية الجهادية خط مستقيم ووضوح وتصميم وفي الإتجاه المعتدل أو ما يسمى المعتدل بعضا من تقيا والتقيا مرفوضة عند أهل السنة والجماعه...ولكن في كل حين نحن في شان وكثير بل دائما هي الأمور ملتبسة واحوال فيها الحليم حيران!؟!!.
للشيخين التحية والسلام.
لقد بانت سواتكم فلم تعد تنطلي اعمالكم وافعالكم علينا ....
لايعترفوا بالديمقراطية
لايحترموا الرأي الاآخر الا من باب المجامله المصطنعه
يؤمنوا بالتقية : علنية الدعوة و سرية التنظيم
خبرتهم السياسية ضعيفة و الدليل ما جرى معهم بمصر فلو كان عندهم حنكه سياسية كانوا حافظوا على منصبهم
الاخوان المسلمين بالاردن نخرتهم الاقليمية لكنني استثني الفلاحات من هذه التهمه
عن اية ديمقراطية يتحدث الاخ المسلم ؟
هل هي ديمقراطية محمد مرسي بالاعلان الدستوري الذي اصدره واصبح به فرعون
مسلم ؟
أم هو ديمقرطية مرسي عندما اعلن الجهاد في سوريا وانه خطط لارسال الجيش المصري لمحاربة الجيش العربي السوري بدون موافقة لا برلمان ولا مجلس وزراء بل اعلن الجهاد من استاد رياضي امام اهلة وعشيرته من الاخوان المسلمين ؟
الشعب المصري كشف زيف ديمقراطية الاخوان امام الشعوب العربية وباتت الاعيبكم مكشوفة يا اخوان ،فكلمة ديمقراطية كلمة حق يراد بها باطل من اجل وصولكم للسلطة كجركة انتهازية وبعدها سيتم الغاء الجميع حتى من من ساندكم تماما كما حدث في مصر .
الى الاخ دكتور حكمت : لابد انك تعرف قصة القطتان اللتان احتكمتا الى القرد ( التقي ) في قطعة جبن ولم تنالا منها شيئا لان القرد اكلها كلها .
الديمقراطيه يلوح لنا الغرب بها من بعيد
وينفذ ما يريد في بلادنا ويملي شروطه كاملة وفي النهاية لاينالنا الا الاقتتال والفساد ودمار البلاد و ذبح العباد ونكتشف في النهاية انها كذبه كبيره يتقنها الغرب في الضحك على ذقوننا وبالرغم من معرفتنا بكذبهم الا اننا ادمنا تصديقهم و الكذب على انفسنا .
مثل الرجل الفلاح الذي دخل فصل محو الاميه في قريته وكان المعلم قد قال لهم من يقرأ الكلمه المكتوبه على اللوح نعطيه قيمتها . فكتب حصان فقرأ رجل حصان فأعطوه حصان وكتب للاخر حبل فظل الرجل يقرأ حصان فقال له المعلم انظر جيدا فكرر الرجل حصان وذلك اكثر من مره حتى غلب المعلم على امره وتعب منه فقام جار الرجل وقال انه يعرف ان الكلمه حبل ولكنه يريد حصان !
ونحن نريد ديمقراطيه والكلمه المكتوبه على اللوح هي السكين ونعرف انها سكين ولكننا نظل نردد كما الرجل ديمقراطيه الحريه لاتعطى بل تؤخذ اكثر من مره قلت اننا قوم مفعول به مقاليد امورنا ليست بيدنا .
لذا نحن حقل تجارب لهم ولافكارهم لابد لنا ان نستعيد شخصيتنا وبلادنا اولا
حاليا نحن مهزومين حتى العمق وهناك معركة مصير تنتظرنا ان نخوضها ولكننا نتجاهلها ولن تتحقق احلامنا بالعيش الكريم في اوطاننا الا بخوضها وهي مسؤولية كل الشعوب العربيه الاسلاميه هذه المعركه التي تعرفها انت وانا والجميع الموجوده في اعماقنا .
وبعد ذلك نستطيع ان نحدد طريقة حكمنا لانفسنا ونحن بكامل حريتنا . اما ان ننتظر الاخرين ان يمنحونا الديمقراطيه فهذا الذي لن يحدث ابدا
ارجوا ان تكون قد فهمت ما اقصد وانت المفكر .
مع تحياتي واحترامي الكبيرين دكتور .
هل يمكن ان نقول اننا كعرب أو مسلمين وفي عصرنا الحالي لنا نظام صحي مختلف عن ما وصله العالم من ادويه وعمليات جراحيه وسيارات مختلفه وثلاجات مختلفه وطائرات مختلفه ومطارات وطرق مختلفه ؟؟؟, وبالتالي نقول ان لدينا قوانين مختلفه في السير والقانون والصحه والسياسه !!!!
لماذا نساهم ونشارك في تأخير بلادنا عن ركب الحضاره عبر اصرارنا على حرمان بلادنا من اساليب الشورى الحديثه التي توصًل لها العالم ؟؟ ولماذا ننضَر لتلك الأساليب الأداريه الحديثه وكأنها فيَ تناقض مع الأسلام ؟؟؟ فلو تناقَض التطور والحضاره مع الأسلام , ففي من الخطأ ؟؟؟ وهل يريدنا البعض النتعصب الى ان نصًل لتلك النتيجه ؟؟؟
فاذا كنا نرفض اسلوب اداره الدوله القائم على اراده الشعب والموجود في كل التجارب الحضاريه الناجحه , فلماذا لا نرفض السياره والطائره وقانون السير المستمده من نفس التجارب الناجحه ؟؟؟
حسنا ً ,,,من يرفض الديمقراطيه , فليقل لنا ما هو النظام الأسلامي الذي سوف نتبعه , نظام السودان ام السعوديه أم ايران ام الطالبان , فهذه النماذج التي نعرفها ؟؟ وأن قال قائل أن هذه التجارب فاشله فكم مئه تجربه وكم الف سنه ستمر قبل ان نتعلم ؟؟؟ وعند النضَر في تاريخنا ومحاكمته بموضوعيه بعيدا عن التاريخ الذي كتبه كتًاب كل خليفه , الم يكن عدم وجود مخرَج طبيعي للحكم هو السبب المباشر في الصراعات الدائمه عبر التاريخ الأسلامي وعمليات الأغتيالات والمؤامرات في القصور التي ترسخت في ثقافه الأنسان العربي العميقه وأيمانه بنضَريه المؤامره التي ترافقه منذ فتح عينيه صباحا الى فراشه ليلا !!!!
انا مندهش لعدم انظمام الشيخ الفلاحات الى زمزم لحد الان
ثم ان الاسلام شي والاخوان المسلمون شيئ اخر فلا داعي للخلط كلنا مسلمون ولكن بعضنا يستغل الدين لمارب انتخابيه
لمن الصراخ يا سالم هل هو الخوف من الدوله ام من تطبيق الديمقراطيه عن غير طريقكم لان كل شيئ عن طريق غير طريقكم بالنسبه لكم لاترضوه لقد تعريتم منذ تأسيس الحركه في الاردن ومنتسبيها حصلوا على امتيازات تجاريه وغناء فاحش والدوله تعرف ولكن كل شيئ بحسابه قل لي سالم من هو من الحركه سواء انسحب منها او بقي محتاج ماديا اسالبيكم تكشفت وجنيكم للاموال والجهات المموله زمن الاتحاد السوفيتي كانت الولايات المتحده تدفع بالاسم لكل منتسب للاخوان في الاردن ومصر وتونس والسودان وهذه الدول مسجله اكثر دول العالم تنفعا من الغرب لمحاربة الاتحاد السوفيتي والشيوعيه عبر المنابر والخطب والدروس الدينيه حتى وصل الامر بالاخوان ان بثوا الى البسطاء من عامة الناس غير المسيسين في الارياف والقرى ان الشيوعي ينام مع اخته وامه ومع محارمه وصدقوا الناس هذه المقولات لدرجة ان المسلمين البسطاء حين يخطئ ابن لهم او غاضب ينعتوه امه شيوعي يعني ديوث وحين تقدم بنا العمر وجدنا من الناحية الطبيه والفسيولوجيه ان البلاد الشيوعيه هي الوحيده في العالم ان ابن العم لايتزوج ابنة عمه لانه يعتبرها حرام من الناحيه الجينيه والدم هذه اساليب الاخوان اصبحوا مليونيريه سؤالي الى كل اردني انظر الى جارك المنتسب للاخوان حاليا وسابقا اي من الاربعينات وحتى الذين انسحبوا من الحركه انظروا الى احوالهم الماديه والتسهيلات التجاريه التي اعطت لهم بزمان المعسكر الشيوعي وحين انتهت الشيوعيه اوقفت امركا الدعم مؤقتا لتفرض اجنده عليهم بطلب من زعماء بعض الدول حيث ان الاخوان احيانا يكونوا عاقين ولكن سرعان يدخلوا قفص العماله والتسبب والمشكله انهم يؤمنوا ان الدين عن طريقهم والا اصبح المسلم علمانيا ملحدا حليق الذقن المحب لوطنه يعتبر جاسوسا او مخابرات . الان حدث شح بالتمويل من الخارج للدافعين لهم بغمز من سيدة العالم امريكا وغلاة الصهيونيه فلجأ الاخوان الى المسيرات والدروس الدينيه لمغازلة الدوله وانهم مع الوطن ولكن مصلحة الناس تهمهم وهذا هو اسلوب التقيه المتبع بفلسفتهم ولهذا اصبح الصقور لديهم في فترة التفريخ وهم الان على العش للتفريخ ونائمون ببطئ ليراقبوا بعد التفريخ اين يطيرون واين يهاجرون بطريقتهم الباليه احنا في الاردن صاحيين لهاؤلاء ولو ان طريقتهم وطنيه غير وصوليه لكان احبهم الناس ولكنهم منفرين لان الانس اكتشفوهم على حقيقتهم الوصوليه التجاريه بأسلوب التقيه
الاخوان المسلمون تنظيم سياسي اولا يرتدي غطاء ديني مثل حزب البعث تنظيم سياسي يرتدي ثوب العروبه
هدف الاخوان المسلمين الوصول للسلطة تحت شعار اقامة حكم الله في الارض او تحت شعار الاسلام عو الحل انها التقية والباطنية التي يمارسونها للوصول الى اهدافهم السياسية
لمئة عام تقريباً إتضح أن حصر الدعوة لعدل الإسلام في حزب سياسي يُميز أعضاءه عن باقي المسلمين في المجتمع بأنهم رمز التقوى والقرب من الله ولذا فقد وجب مبايعتهم للحكم وإلا فهي المواجهة والصدام هو أمر فاشل لم ينجح لللآن وسبب كوارث خطيرة على دعاة هذا الإسلوب وعلى المسلمين عموماً. الإسلام والشريعة يصلان للحكم بطبيعة الواقع والسواد الأعظم (فوق 80%) وبالتدريج وبالحكمة والصبر والرفق وإنتشار العلم والوعي وليس بإكراه نصف المجتمع إن كان غافلاً وجاهلاً بالشريعة وبما أنزل الله وغارقاً بالمعاصي والسعي وراء الدنيا فلا إكراه في الدين. لو أدرك قادة الإسلام السياسي هذه الحقائق وطبيعة المجتمعات العربية التي نصفها ما زال غير متقبل لتطبيق الشريعة بحذافيرها لأخذوا مقعداً خلفياًُ ولما دخلوا في السياسة بل إكتفوا بهداية الناس بالحكمة والموعظة الحسنة ونشر الأمن والصفح والعفو ونبذ العنف والخلاف والصدام وعدم تحدي الأنظمة العادلة التي يعيش فيها المسلمون بأمان. فإن الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم عندما كان أكثر من حوله هم من الغافلين عن أمر الله تعالى لم يكرههم ولم يرعبهم بالعنف بل صفح وعفا وقال سلام عليكم. لا شك أن الغرب وإسرائيل بل والعالم بأسره يرتعدون رعباً من عالم عربي إسلامي متحد يحكمه القرآن الكريم ولذلك فهم يحولون الربيع العربي الإسلامي إلى محرقة للمسلمين ولكن التصدي لهم لا يكون بالصرعة والتهور بل بالحكمة والصبر وذلك بإبطال خططهم وبوقف المحرقة فيما بيننا والتصدي للحمقى منا أهل القتل العشوائي الإرهابي والحقد الطائفي الفارسي. أكبر ما يخافه الغرب وإسرائيل وروسيا وإيران الآن هو أن يجتمع العرب حكاماً ومحكومين ممثلين بزعماء الأحزاب سنة وشيعة علمانيين وإسلاميين والخروج بعهد صلح عربي داخلي بإشراف الجامعة العربية يوقف فوراً حمامات الدم ويعطي للحكام طمأنينة الأمن في بلادهم ويحاسب من سفك أنهارا من الدماء منهم ويعتذر فيه الإخوان عن محاولة إكراه نصف المجتمع المصري والعربي الذي غير مقتنع بهم بالرغم من فوزهم بأصوات النصف الآخر وأن تنسحب كل الأحزاب والحركات ذات الخطاب الإسلامي السياسي المستأثر بالإسلام من السياسة وتقف الحملات ضدهم وذلك لحماية دين الحق من مستنقعات السياسة ويقف العرب وقفة رجل واحد فسترى أعداء الأمة قد أصبحوا عاجزين ويكون العرب قد أخذوا زمام الأمور وأوقفوا حمامات الدم الجارية أوالتي قد تجري.