أضف إلى المفضلة
الأحد , 19 كانون الثاني/يناير 2025
الأحد , 19 كانون الثاني/يناير 2025


فورد والموساد وفرق الموت في الداخل الأوكراني

بقلم : المحامي محمد احمد الروسان
28-04-2014 10:12 AM
*كتب: المحامي محمد احمد الروسان*
*عضو المكتب السياسي للحركة الشعبية الأردنية*
أبت كل المعطيات إلاّ أن تقول:- بأنّ خارطة طريق تغيير التوازنات الاستراتيجية الشرق أوسطية وبالتالي الدولية، يبدأ بالضرورة من دمشق، وينتهي بالضرورة في دمشق أيضاً، وهذا قاد ويقود الى وجود مشروع روسي مشترك مع دول البريكس اسمه عالم متعدد الأقطاب، في مواجهة مشروع أمريكي ودول أخرى اسمه الغطرسة والهيمنة الأمريكية، عبر حذاء روسي مرفوع بالوجه الأمريكي، ان بسبب المسألة السورية، وان بسبب المسألة الأوكرانية، وان بسبب الأنحياز الأمريكي الصارخ والحاد للكيان الصهيوني في مواجهة الفلسطينيين والعرب.
وسورية بديكتاتورية جغرافيتها السياسية، وموردها البشري ونسقها السياسي وجوهره 'توليفة' حكمها السياسي، تعد بالنسبة للغرب بما فيه الولايات المتحدة الأمريكية وعبر حلف الناتو الحربي، المدخل الأستراتيجي للسيطرة وبتفوق على المنظومة العسكرية الأممية الجديدة المتشكّلة بفعل المسألة السورية، ولأحتواء الصعود المتفاقم للنفوذ الروسي الأممي، والساعي الى عالم متعدد الأقطاب عبر فعل ومفاعيل الحدث الدمشقي، وصلابة مؤسسات نواة الدولة الفدرالية الروسية ازاء ما يجري في الشام من صراع فيها وعليها وحولها، فالروس يصحون وينامون ويتسامرون على وقع أوتار ما يجري في سورية.
والعاصمة الأمريكية واشنطن دي سي وبتوجيه من البلدربيرغ الأمريكي وعبر المجمّع الصناعي الحربي الأمريكي، تبني آمال كبيرة مع (تعويلاتها) الأفقية والرأسية على حليفها الشرق الأوروبي(أوكرانيا) بسلطاتها الأنقلابية الجديدة، ودورها الكبير في تهديد كينونة ووجود الفدرالية الروسيّة واعاقة صعودها الهادىء والثابت والمتواصل، عبر نشر القدرات العسكرية الأمريكية المختلفة وقدرات حلفائها في الناتو، وتوظيفها وتوليفها في اشعالات للثورات الملونة من جديد، وعلى طريقة ما سمّي بالربيع العربي كي تجعل من الجغرافيا الأوكرانية وعبر حكّامها الأنقلابيون، كحاجز رئيسي في الفصل بين الفدرالية الروسية وشرق أوروبا القارة العجوز، ما بعد ضم القرم الى روسيّا عبر استفتاء شعبوي ديمقراطي نزيه، بعد خسارة واشنطن والناتو من ميزات استخدام السواحل الأوكرانية في السيطرة والنفوذ على منطقة البحر الأسود، بسبب تداعيات الضم الروسي لقرمه عبر استفتاء شعبوي عميق.
حيث تعمل الولايات المتحدة الأمريكية الآن وبشكل صريح وواضح بالتعاون مع 'اسرائيل' في أوكرانيا بعد ضم القرم، تمثل تجليات عملها العسكري والمخابراتي والسياسي والدبلوماسي، بزيارة رئيس وكالة الأستخبارات الأمريكية جون برينان قبل اسبوعين الى كييف، برفقة ضبّاط من الموساد الأسرائيلي ومن أصول روسية وأوكرانية وخبراء من شعبة الأستخبارات العسكرية الأسرائيلية، تبعه جون بايدن نائب الرئيس الأمريكي في خطوة استفزازية لموسكو وحواضن النفوذ الروسي في الداخل الأوكراني الساخن، فظهر التصعيد في مناطق شرق أوكرانيا مع امتدادات لهذا التصعيد لجهة الجنوب الشرقي لأوكرانيا، وعبر استخدامات لبعض قطاعات الجيش الأوكراني المتحالف مع سلطات الأنقلاب في كييف ضد المدنيين الموالين للروس في أقاليم شرق أوكرانيا وجنوبها. 'اسرائيل' الكيان الصهيوني، تقوم الآن بدور خطير في أوكرانيا وهو نفس دورها في الحدث الجورجي – الروسي عام 2008 م، ففي الحدث الجورجي الأخير، قامت هذه الدولة الطارئة على الجغرافيا والتاريخ في المنطقة الشرق الأوسطية والعالم، بدور البروكسي الأمريكي الذي نقل وينقل الدعم والمعونات الأمريكية لنظام الرئيس ساخاشفيلي، حيث تم توقيع اتفاقية تعاون عسكري – أمني بين تل أبيب وتبليسي في حينه، قامت بموجبها جورجيا بتخصيص مطارين عسكريين في جنوب جورجيا لأستخدام القوّات الأسرائيلية، وتوقيعها أيضاً على المزيد من العقود مع الأطراف الأسرائيلية المعنية لجهة تأمين الحصول على المزيد من الأسلحة والعتاد والتدريب العسكري والأمني.
والآن وكما أسلفنا تقوم 'اسرائيل' بذات الدور في الحدث الأوكراني، فتم توقيع اتفاقيات عسكرية اسرائيلية مع سلطات الأنقلاب في كييف، وباشراف جون برينان مدير السي أي ايه وبوجود الخبراء الأسرائليين وضبّاط الموساد المرافقين له، هذا وقد أعدّ قادة وسلطات الأنقلاب في كييف قائمة باحتياجات الجيش الأوكراني من الأسلحة والعتاد العسكري، مع وضع مجموعات اليمين المتطرف الأوكراني الموالي للغرب في الغرب الأوكراني تحت تصرف وأوامر محطة الموساد الأسرائيلي في الداخل الأوكراني، وتقول المعلومات أنّ مجتمعات المخابرات الأمريكية والأسرائيلية، تعمل على اعادة خلق وتخليق مجموعات من تنظيم(القاعدة)الأرهابي، عامودها الفقري من مقاتلين من القوقاز من شيشان وتتر وبعض شركس، الذين قاتلوا في سورية وعلى مدار ثلاث سنوات واكتسبوا مهارات قتالية، وكلنا سمعنا تصريحات روبرت فورد الأخيرة صانع فرق الموت في العراق وفي سورية عندما قال وبكل وقاحة سياسية: على روسيّا أن تكون مستعدة للتعامل مع الشيشان وبعض قرنائهم من التتر والشركس حين العودة الى مناطق عيشهم الأصلية حيث اكتسبوا مهارات كبيرة ومهمة في القتال.
والتساؤل هنا وعبر هذا القول المحفّز للتفكير على دقة الوصف: من المعروف للجميع أنّ(العاهرة)أي عاهرة، لا تعلن توبتها الاّ بعد أن تلفظها الحياة بتعبيراتها المختلفة، وعبر الكبر والهرم نحو فتاة أخرى تصغرها وأجمل منها، وأكثر أنوثة واثارة بل تفيح بالأنوثة فيسيل اللعاب الذكوري وأحياناً الأنثوي ان كانت العاهرة سحاقية، في هذه اللحظة التاريخية فقط تعلن توبتها، فهل (العاهرة) روبرت فورد لم يعلن توبته بعد، رغم دمويته وأستاذه جون نغروبنتي في صناعة فرق الموت في السلفادور والعراق وسورية، والآن يقدّم أوراق اعتماد جديدة لجنين الحكومة الأممية(البلدربيرغ)عبر تصريحاته الأخيرة، ليصار لأستدعائه لأنشاء فرق الموت في الداخل الأوكراني، من اليمين المتطرف في الغرب الأوكراني وممن اكتسبوا مهارات القتال في الداخل السوري من بعض شيشان وبعض شركس وبعض تتر وبعض عرب، عبر منظومات الجهاد العالمي ازاء الفدرالية الروسية؟
نواة الدولة الروسية القومية والوطنية تدرك، أنّ خيار التصعيد في أوكرانيا هو خيار أمريكي اسرائيلي صرف وليس أوروبي بامتياز، لذلك موسكو تمد الجسور مع أوروبا وترسل رسائل عدّة، في حين نجد أمريكا تدفع أوروبا القارة العجوز للتصعيد مع روسيّا عبر الملف الأوكراني، لتبقى القارة الأوروبية تحت دائرة النفوذ الأمريكي ولأبعاد روسيّا عنها، والدولة الأوروبية الوحيدة والتي تحاول حفر قناة مستقله بعيداً عن شقيقاتها الأوروبيات مع الفدرالية الروسية هي: ألمانيا أقوى اقتصاديات الدول الأوروبية وذات العلاقات الأقتصادية(ألمانيا تعتمد بشكل كلي على الغاز الروسي)والأستخبارية مع موسكو، حيث التعاون المخابراتي المشترك والمتساوق في أكثر من ملف دولي واقليمي وفي الشرق الأوسط، وكيف استطاع بوتين بسبب عمق خبرته لألمانيا ومجتمع مخابراتها أن يجعل خطوط التنسيق الأمني الروسي الألماني اتوستراد واسع حيث القواسم المخابراتية المشتركة والمتعددة، وخير مثال على ذلك: التحالف المخابراتي الروسي الألماني مقابل تركيا وأدوارها في أسيا الوسطى والشرق الأوسط وفي الداخل الأوروبي.
الغرب وأمريكا يستخدمان أوكرانيا كدميه في اللعب الجيوسياسي مع روسيّا، كما يدفعان سلطات كييف الأنقلابية لخوض حرب بالوكالة عنهما ضد روسيّا وأمنها القومي، تماماً كما يفعلان في الحدث السوري عبر دفع الأتراك وبعض مملكات القلق الخليجي وبعض عرب وزومبياتهم الأرهابية لتدمير الدولة الوطنية السورية، وأمريكا والغرب هم من دمّروا اتفاق جنيف الأخير بخصوص أوكرانيا، في حين تمسّكت به روسيّا. وروسيّا تعتبر أوكرانيا - كييف بسلطاتها الأنقلابية الجديدة ودول شرق أوروبا الأخرى، بمثابة القاعدة الأمريكية الأسرائيلية المتقدمة في استهداف موسكو من جهة، كما تؤمّن وتحفظ هذه القاعدة الأمريكية الأسرائيلية سيطرة واشنطن على الموارد النفطية الموجودة في منطقة بحر قزوين وآسيا الوسطى، هذا وقد رأى العالم كلّه المناورات العسكرية الروسية المفاجئة مؤخراً في بحر قزوين(بحر الخزر، حسب التسميه الأيرانية)، وأثناء اجتماعات للدول الخمسه المطله عليه لبحث اتفاقيات اطار قانوني حوله، وهل هو بحر مغلق أم بحيرة؟ كون تحديد وصفه هذا يبين الأساس القانوني البحري، لتقاسم الثروات وحسب مقتضيات القانون البحري الدولي والأتفاقيات بين الدول، ليصار في النهاية لتقسيم الثروات الطبيعية الزاخره في عمقه، وكانت ايران طبعاً حاضرة بقوّة بوصفها دولة مطلة على هذا البحر، الذي تفوق جودة نفطه وغازه عن جودة نفط وغاز الخليج في المنطقة العربية.
انّ ما يقلق العاصمة الأمريكية واشنطن دي سي، هو قدرة وامكانيات روسيّا الكبيرة، في توفير خيارات استراتيجية بديلة على مجمل قطاعات المجتمع الدولي وقطاعات المجتمعات العربية ومشاكلها مع الآخر، وهذا من شأنه كما يتحدث معظم الخبراء أن يضعف الدور الأمريكي على العالم وفي الشرق الأوسط، بعبارة أخرى وكما أحسب وأعتقد، أن يضعف ويقلّل من الدور الرعوي الديكتاتوري المغلّف بغلاف الديمقراطية والحرية وحقوق الأنسان والحاكمية الرشيدة، لواشنطن على العالم وقلبه الشرق الأوسط، وقلب الأخير سورية بنسقها السياسي ودكتاتورية جغرافيتها. وهذا القدر الروسي المتصاعد من شأنه أيضاً من الزاوية الأميركية، أن يدفع الكثير من الدول والساحات وخاصةً في العالم العربي الى العلاقات القوية والمتينة مع موسكو، وعلى قاعدة التنويع في العلاقات الدولية المتوازنة.
وما يقلق الأمريكان كذلك، أي تحالف ألماني روسي، فواشنطن وكما ذكرنا تسعى الى ابعاد أوروبا مجتمعةً عن روسيّا والعكس أيضاً وبأي طريقة، ولهذا الموقف الأمريكي أبعاد استراتيجية مركبة، فنلحظ ونرى ونلمس دفعاً أمريكيّاً لألمانيا للتورط بالحدث الأوكراني سياسيّاً واقتصادياً وأمنياً وعسكرياً، رغم مقاومة ألمانيا لهذا الدفع الأمريكي الجنوني، واجتراحها وحفرها قناة مستقلة مع موسكو بعيداً عن شقيقاتها الأوروبيات. والذي يثير مخاوف الولايات المتحدة الأمريكية من الفدرالية الروسية، ترجمات موسكو لصعودها العالمي من جديد عبر تشكيل روسيّا لتكتل عالمي مع بكين والهند والبرازيل عام 2009 م عبر انشاء مجموعة البريكس، ثم انضمام دولة جنوب أفريقيا لها لاحقاً عام 2010 م، وأظهر هذا التجمّع الدولي والتكتل فاعليته من خلال ثلاث مرات استخدام للفيتو الصيني الروسي المزدوج في المسألة السورية، وهي أكبر أزمة تحدث ما بعد انتهاء الحرب الباردة والآن الأزمة الأوكرانية بعقابيلها المختلفة.
نعم موسكو وبالتحالف مع ايران والصين وباقي دول البريكس، قاموا بمنع المحور الأمريكي الأوروبي التركي الخليجي وبعض عرب من تحقيق أجنداته عبر الصراع السوري، والأخير تحوّل الى ساحات مكثفة للمجابهات الدولية الأقليمية وعبر حطب سوري متعدد، والأزمة الأوكرانية هي نتاج طبيعي لحالات الكباش الروسي الأمريكي المتصاعد والحاد والعرضي في المسألة السورية.
انّ روسيّا الصاعدة وذات الشعور القومي المتصاعد وبزعامة الزعيم فلادمير بوتين، تنال الدعم المطلق من قاعدة اجتماعية روسية واسعة، حيث القوميون الروس والشيوعيون والكنيسة الأرثوذوكسية في كتلة واحدة داعمة ومؤيدة له وكحاضنة شعبوية ودينية وسياسية، حيث استطاع الرئيس الروسي بوتي أن يعيد بناء النزعة القومية الروسية والمدعّمة والمدرّعة بنزعة سلافية تشجعها وتدعمها الكنيسة الدينية الأرثوذوكسية، حيث انفتاح بوتين على الأخيرة واستدعائه للروح القومية الروسية في مواجهة الغطرسة الأمريكية، ومواجهة هذا الجنون المرتبك نتيجةً لمتاهات العاصمة الأمريكية واشنطن دي سي.
فصار الروس أكثر توقاً وشوقاً في السعي الى تأسيس لبنات نظام عالمي جديد متعدد الأقطاب، يولد من رحم الأزمات عبر ما وفّره ويوفّره الحدث السوري والحدث الأوكراني، والأخير وكما ذكرنا ونذكر نتاج طبيعي لحالة الكباش الروسي الأمريكي الحاد في سورية، بلا أنّ شكل العالم الحديث بدأ تشكيله وتشكله من سورية، والأزمة الأوكرانية ما هي الاّ داعم آخر على طريق المتعدد القطبية.
Mohd_ahamd2003@yahoo.com
www.roussanlegal.0pi.com
5615721 / 079
5674111 / عمّان سما الروسان في 27 – 4 – 2014م

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
28-04-2014 05:54 PM

اقتباس (( بعض شيشان وبعض شركس وبعض تتر وبعض عرب )) انتهى الاقتباس .
سبحان الله . انقلبت الموازين و تحول الجلاد الى ضحية وتحولت الضحية الى مجرم وسفاح , مئات الالاف من الشيشان والتتار والشركس ابيدوا في حروب متواصلة شنتها عليهم روسيا باشكالها المختلفة القيصرية والسوفييتية والبوتينية طيلة مائتي عام وتم تهجير من بقي منهم الى اكثر من خمسين دولة من بينها دولتنا الاردنية , ثم بعد ذلك يتهمهم الكاتب الكريم بانهم يتامرون على روسيا !!
من خلال قراءتي للمقالة العرمرمية توصلت الى نتيجة بان تحرير فلسطين _ حسب الكاتب _ وكسر شوكة الامبريالية والصهيونية قد اصبحت قاب قوسين او ادنى , كما وقد تم تقسيم العالم الى معسكرين للاخيار واخر للاشرار وقد قام الكاتب الكريم بالطبع بتصنيف روسيا البوتينية في معسكر الاخيار وقريبا جدا سندحر اسرائيل وسندخل الاقصى محررين تحت قيادة الحاج فلاديمير بوتين !!!

2) تعليق بواسطة :
28-04-2014 05:58 PM

الروسان قد ما أنت معجب بروسيا ومشاكلها هاجر هناك وعيش في جنة النعيم اياها، دوشت روسنا في مشاكل العالم وكل من يدعم نظام العهر في الشام،، جزار الاطفال والنساء العزل،، وبمجرد تهديد فقط شلح كل أواعيه من أجل الكرسي او بالآحرى فقط التمديد لبعضاً من الوقت!

3) تعليق بواسطة :
28-04-2014 07:03 PM

كله بثمنه

4) تعليق بواسطة :
28-04-2014 08:42 PM

تقارير من الواجب الحذر منها

5) تعليق بواسطة :
28-04-2014 10:06 PM

تحية للكاتب والمحلل القدير ولجهوده النيره
وتحية الى فلاديمير بوتن قيصر روسيا العظمى

6) تعليق بواسطة :
28-04-2014 11:17 PM

المفلسين الجهله انسلخوا عن امتهم وراحوا يلهثون خلف رؤساء دول يحتقرونهم
ولا يعيرونهم ادنى اهتمام ولا يلتفتون اليهم ( على بال مين ) . ياعيب العيب
الجهل بعمل اكثر من هيك .
المشكله ان الفهم متوقف عندهم ماخذ اجازه .

من الناس لايدري ولايدري انه لايدري
هذا هو الجاهل ....

7) تعليق بواسطة :
29-04-2014 01:24 AM

سوريا, وروسيا, وايران......نمور من ورق!

8) تعليق بواسطة :
29-04-2014 08:18 AM

الانسلاخ والابتعاد عن الأمة خيرا من المشاركة في قتلها من الوريد للوريد وتشريد أبناءها والتمثيل بجثث من نقوموا بقتلهم أضعف الإيمان أبقى محافظا على إنسانيتي ولن أتبرأ منها من اجل عيون حور العين

9) تعليق بواسطة :
29-04-2014 09:56 AM

الحركه الشعبيه الاردنيه مثل التيار القومي التقدمي تبع المقاول خالد رمضان .. كله على ورق !!!

10) تعليق بواسطة :
29-04-2014 11:40 AM

هذا حلف صهيوني يهودي صليبي رافضي مجوسي سلولي منافقي علماني قومي جاهلي يتزعمه شياطين الارض .له انصاره ومريدوه وابواقه ومطبليه ومزمريه تحت لافتات كثيره .

في المقابل جماعة اهل الحق اولياء الله ماكان عليه رسول الله واصحابه المحجة البيضاء الواضحه البيضاء ناصعة البياض كتاب الله وسنة رسوله دين الله الذي ارتضى لعباده المؤمنين .

هذا صراع الحق والباطل حتى تقوم الساعه .

هنيئا لمن كان مع الله ورسوله ناصرا مجاهدا تلك نعمة عظيمه يجهلها اراذل القوم وسقطهم والرؤوس الفارغه والكروش المدلاه الجهلة الاغبياء .. وان حملوا اعلى مايسمى بالشهادات التجهيليه .

تلك المعادله الصحيحه لكل ذي لب وعقل وقلب سليم زنفس مطمئنه .. ايها المتخلفون يا سقط المتاع يا اتباع الفكر الشيطاني ..

والله ثم والله وأيم الله لو صعدتم كل جبل ومشيتم كل واد و سهل أو شرقتم او غربتم أو كتبتم او تكلمتم أو نعقتم او تحالفتم او خنتم وكذبتم ودجلتم وجملتم الباطل وحاربتم الحق واهله .... لن يهدي الله كيدكم ومصيركم البوار والخسرا والذله ولن تضرونا الا اذى ...

تمتعوا بنفاقكم قليلا . ان العاقبة للمتقين والدائره لله ورسوله

11) تعليق بواسطة :
29-04-2014 12:17 PM

لي تعليق هنا لو سمحت

12) تعليق بواسطة :
29-04-2014 12:59 PM

هل تقف أليسا امام القضاء اللبناني بسبب هيفاء ؟

13) تعليق بواسطة :
29-04-2014 04:35 PM

هذا مستواك الاهتمامي . مش كل واحد وعلامه ؟

14) تعليق بواسطة :
29-04-2014 05:35 PM

عندما تكون أفكار البعض متلاطمة وصاخبة تشكل وفي كثيرا من الأحيان حاجزا وعاىقا أمامه ويصعب عليه رؤيته لنفسه !
هذه دعوة للإنسان العاقل أما الغير عاقل فهو غير مكلف بحسب قواعد الفقه الإسلامي السميح
نسال الله لنا الرحمة والشفاء لمن ابتلي من الله بنفسه وشرورها ونقول الجاهل عدو نفسة
أما بخصوص التمرد الاستعراضي فهي دلاله على انحدار وهبوط طبيعي في حياة بعض الكائنات الحية ( انتها الاقتباس )

15) تعليق بواسطة :
30-04-2014 09:39 AM

سيد دبوس المدعو اردني نقطه د دركتور
نفسه عضو الحركه الشعبييه الشيوعيه الاشتراكيه البلشفيه العظمى المتحده لصاحبها م ر وينتمي لجهازين
وكله بحسابه القبض بجميع العملات.

16) تعليق بواسطة :
30-04-2014 10:23 AM

يقال الحجامة ودودة العلق شفاء مفيد ولكل انواع الأمراض ان شاء الله !

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012