الحق قد طالبه وسينجلي الليل ويطلع الصبح ،اليس الصبح بقريب؟.
أحسنت يا سيد سامي...شكرا.
اخي العزيز سبق وان قلنا ال 19 كيف اصبحوا خطيرين وهم من يسرق سيارتك من امام بيتك وبقوم بالاتصال معك ويفاوضك على دفع المبلغ المطلوب ثم تقول لرجال الامن سيارتي موجوده في المكان الفلاني ومع فلان لكن سرعان ماتحصل على اوكي بنعرف بنعرف والغريب ايضا ان المخدرات والحبوب تصل لطلاب الجامعات وهذا الجزء الرئيسي للعنف الجامعي وبالامس كنت في الكرك وتحديدا مؤته وكان احد المركبات مغلق الطريق وكان الشارع له فنزلت وقلت للسائق يارجل افتح طريق هل هذه وقفه فقال عادي ادفع بطاقة خلوي وخذ الشارع كله الصيبه ليست بالمطلوبين المصيبه انهم يعرفون ان رجال الامن قادمون لهم قبل معرفة رجال اﻻمن انفسهم اذا لم بكن التعاون مشترك وجاد مابين المواطن ورجل الامن وتوعية ومراقبة ابناؤنا والحفاظ على بلدنا من كل مكروه والوقوف بحزم ضد كل مارق عن القانون لينال عقابه وعدم التعاطف معه باسم محافظه فهو مصدر اذى لها قبل اذى المجتمع
الى السيد العميد اضن ان الأمن العام والدرك وانت سابقا منهم لم يقصروا في مواجهة الخارجين عن القانون حتى ان وزير الداخليه ومن قبلها لما كان مدير امن كان في مقدمة المراجعين الخارجين عن القانون بينما لم نسمع أو نرى أي من السءولين الآخرين وانت أيها الكاتب تخلط بين عمل الأمن وعمل الدولة لمجرد اللمز الفسادشيء ومواجهة المطلوبين شيء أبشرك مادام البعض من أهل معانٍ يحموا المطلوبين والمهربين والفاسدين والسلفين والمدافعين عنهم لن يسود الهدوء معانٍ وارجوا من الكاتب المحترم ان يترك أمور حماية الاردن والأردنيون لمن يستحق ان يتحمل كامل مسوءليته لا للدي قدم ولاءه لبشار وحسن نصر الله وإيران أليس هدا أكبر واقدر من الفساد أرجو النشر
شكرا لك على هذه الكتابه ولجميع الشرفاء من ابناء هذا الوطن
مشكور الأخ الكاتب
نحن مع ملاحقة المطلوبين في كل مكان و بنفس الكيفية
والأصل ان يمتلك الأمن الذي نعتز به و نتفاخر به القدرة على جلب المطلوبين بطريقة أقل عنفا
مقال وتحليل رائع وهادف وصادر من مخلص لهذا البلد وذي تجربة في مجال تحقيق الأمن و الأمان للمواطنين. فحقا قلت اننا جميعا مع استتباب الأمن والقاء القبض على المطلوبين ويتم ذلك من قبل الجهات الأمنية وليس على ايدي المدنيين و المواطنين. واجهزتنا الأمنية قادرة على تحقيق ذلك وبهدوء ودون استفزازات فهي مشهود لها ولكن للأسف هناك من يريد بعث الأثارة وذر الرماد في العيون.
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .