بصراحة رسالة صادقة ونابعة عن إيمان عميق وبكل أخلاص للوطن ومصلحة الوطن وأستطيع القول بانك تتحدث بأسم كل مواطن أردني شريف من أجل المصلحة الوطنية العامه - كما وأضم صوتي الي صوتك يا سعادة الدكتور ماهر حجازين بالطلب والرجاء من دولة الرئيس بالتدخل الإيجابي من أجل أنقاذ هذا المشروع الحيوي الذي يبعث الأمل في قلب كل أردني شريف لمستقبل أفضل !
جزاك الله يا دكتور حجازين على جهودك وأن شاء الله تعبك وجهودك لن تذهب سدى... بعون الله وبجهود دولة الرئيس المحترم.
د. عادل الزعبي
حط بالخرج طول ما خالد طوقان واحبابو والمشروع النووي لاتفكرو بعمل مميز لانتاج الطاقة
إن رئيس الوزراء عبد الله النسور مثله مثل رؤساء الوزراء الذين سبقوه لا يجرؤون على اتخاذ أي قرار يتعلق بالطاقة منذ عام 2008 أي منذ تأسيس هيئة الطاقة الذرية الأردنية والتي تم تطويبها باسم خالد النووي المدعوم من قمة الهرم ومن قبل فوزية شخصيا ولن تقوم قيامة لأي مشروع لإنتاج الطاقة البديلة لا طاقة رياح ولا طاقة شمس والآن بعد أن تفاءل الشعب الأردني بإمكانية استخراج البترول والطاقة من الصخر الزيتي أخذت الحكومة تنفذ تعليمات خالد النووي من أجل تدمير أي مشروع آخر حتى يظل الفساد وتشليح الأردن وتحميله مديونية تزيد على 11 مليار دولار في عام 2020 وتحميله 12 مليار عام 2022 لتغطية تكلفة المفاعل النووي الأول والثاني الروسيين
والشعب الأردني نائم ويرضى على نفسه كل هذا الظلم وكل هذه المخاطرة النووية وما قد ينجم عنها من كوارث وويلات . أين هو مجلس الأمة أين هم أصحاب الضمائر هل تحول كل الشعب إلى سحيجة وهتيفة وهم يرون شلة الفساد تنتصر ضد كل الشرفاء أم أن الشرفاء قد تضاءلوا بحيث لم يعد يحسب حسابهم أي مسؤول والإستمرار في تفقير الشعب الأردني وتركيعه وتعبئة جيوب الفاسدين
يسلم اللسانك يا عطوفة الدكتور ارحمه هذا البلد
الاخ الدكتور ماهر حجازين المحترم
لا يوجد شخص لدية مستوى فهم متدني لا يؤيد ما جاء بمقالك واهمية استغلال الصخر الذيتي ...المشكله محدودة في مشروعك انه لم تحدد نسبه الكومشن ..لأشخاص انت تعرفهم جيدا ..وخوفهم ان يؤثر الصخر الزيتي على عوائد مشروع طوقان النووي والذي نسبة السرقه فيه عاليه جدا ...
تحرك بأتجاة الرواسخ ..سيساعدوك كثيرا في هذا الموضوع
تحياتي لك دكتور
عندما أعلن عن توقيع اتفاقية استغلال الصخر الزيتي مع الشركة السعودية التي يرأسها الدكتور ماهر حجازين، ذكرت الصحافة في حينه بأن الاتفاقية تسمح للشركة ببيع الصخر الزيتي لأي مستثمر في السوق. وفي هذه الحالة تصبح الشركة السعودية عبارة عن وسيط ( BROKER )تتقاضى العمولة دون العمل على استثمار الصخر الزيتي الذي هو محور الاتفاقية. إذا كان هذا الكلام صحيحا فيجب إعادة النظر بالاتفاقية من أساسها أو إعادة طرح العطاء من جديد للجميع. ومن لديهم نسخ من الاتفاقية هم أعلم منا جميعا بالحقيقة، ونطلب منهم العمل بما يرضي الله وبما فيه مصلحة البلد بعيدا عن الشخصنة.
مع اني شرحت اليك ما هي الظروف و الاسباب لهذه المادة التي تسمح لشركات الصخر ببيغ او شراء الصخر الزيتي في حالات محددة ، و هي مادة فرضتها الحكومة على الشركات للمصلحة العامة و ذلك لاستمرارية العمل في الانتاج في حالة مثلا تعطل المنجم لسبب ما ، لكنك يا باشا تعود لذكرها و كم كنت اتمنى ان تقرأ الاتفاقية لتكون فكرة عنها قبل الخوض في مواضيعها ، كما صار في الاتفاقية ، و كما أبديت رأيك المغلوط تماما في اتفاقية بريتش بتروليم بدون أن تقرأها.
يا باشا مشروع الاستونيين لتوليد الكهرباء يختلف اختلاف تام عما تتحدث به ، و أرجو أعادة قراءة المقال
دكتور ماهر مع تقديري واحترامي لك ، فإنني لا أرغب بالدخول في سجال معك لا سيما وأنك مدير للشركة نفسها وأحترم تاريخك السابق . ولكن للتوضيح أنا نقلت ما كتبته الصحافة في حينه، وقلت في تعليقي إذا كان هذا الكلام صحيحا فيجب إعادة النظر بالاتفاقية أو إعادة طرح العطاء من جديد . وقلت من لديهم نسخة من الاتفاقية أعلم منا جميعا بالحقيقة . ولم أبدٍ رأيا خاصا يخالف رغباتك . أرجوك إعادة قراءة التعليق مرة أخرى لكي لا تقولني شيئا لم أقله .
أنا شخصيا أوافق على الإقتراح الذي تقدم به عطوفة الباشا موسى العدوان بأننا نحن من نتابع ونقرأ لا يجوز لنا أن نبدي رأيا أو أن نصدر حكما بإتفاقية لا نعلم عنها شيئا ولم يسبق لنا أن اطلعتا عليها ولكم نتمنى على الأخ الدكتور ماهر لو أطلعنا على نسخة من الإتفاقية مدار النقاش أو إعلامنا كيف نستطيع التوصل إليها وهل هي منشورة في موقع معين أو لدى إحدى الوزارات وهل تم نشرها في الجريدة الرسمية حتى يكون لنقاشنا معنى وتكون مداخلاتنا موضوعية
وأنا بعد دراسة التقدم التكنولوجي الكبير الذي توصلت إليه الولايات المتحدة وربحية إنتاج البترول والطاقة من الصخر الزيتي فإنني متفائل بمستقبل الصخر الزيتي في الأردن لا سيما وأن الأرقام الأولية توضح أننا نشكل رابع دولة في العالم من حيث مخزون الزيت الصخري ولا أعلم هل الأرقام واقعية وصادقة وثبت التأكد منها .
كما أنني أخشى ما أخشاه أن يتم منح امتيازات لشركات مختلفة دونما مراعاة لحقوق الأردن ودونما اختيار لشروط وبنود تصب في مصلحة الوطن والمواطن الأردني وأرجو ألا يندرج موضوع الصخر الزيتي تحت بند الخصخصة وألا نتعامل معه كما تعاملنا مع مقدرات وثروات الوطن الأخرى والتي فقدناها إلى الأبد وإلا فإننا ستقرأ الفاتحة على الصخر الزيتي لا سيما إذا تدخل العملاء أصحاب العمولات المعروفة
كما وأنني أرى مستقبلا في الصخر الزيتي أفضل بكثير من مشروع المفاعل النووي لا سيما وأنه لا وجود لأي مخاطرات أو كوارث إنسانية وبيئية لا سمح الله كما هو الحال في المشروع النووي
لك مني كل الاحترام و التقدير ، فانا من متابيعين مقالتك التي تستند الى المعرفة و الحقائق.
لكن اخي الكريم أوكد لك انه لا يوجد في امريكا بعظمتها صناعة للصخر الزيت بتاتا ، و لا يوجد في امريكا انتاج لاي برميل واحد من الزيت الصخري أو انتاج كيلواتساعة من الكهرباء على الصخر الزيتي ، و اعتقد ان ما قصدته هو ، غاز الشيل
وهو تكسير طبقات الصخر الزيتي الناضجة العميقة في موقعها لانتاج الغاز و المشابه لبعض مناطق في الاردن و هذا مختلف كليا عن تحويل الصخر الى بترول أو حرق الصخر للكهرباء. أما فيما يخص الاتفاقيات الموقعة مع اربع شركات لانتاج البترول (شل، الاستونيين ، شركة الكرك الدولية، و الشركة السعودي)فهي منشورة في الجرائد الرسمية و موجودة على موقع الالكتروني لسلطة المصادر الطبيعية ، و اني على لتزويدها لك يا سيدي أو لاي شخص اذا بعثت لي بعنوانك البريدي.
اما ما نتحدث عنه فهو المشروع الثاني للاستونيين و الذي هو الحرق المباشر للصخر الزيتي ، و الاتفاقيات لن تقر من قبل الحكومة قبل التوصل الى اتفاق ، و هي مختلفة كليا عن اتفاقيات انتاج البترول ، هي مشابه لاتفاقيات نوليد الكهرباء كالتي في القطرانة و شرق عمان ...
اوافق معك ان قادة الرأي يجب ان يطلعوا على الوثائق و الاتفاقيات لا على الاعلام قبل كتابة مقالتهم و هذا فحوى كلامي الى الباشا موسى العدوان
و لك مني كل الاحترام
الدكتور ماهر حجازين خبير مهم في مجال الطاقه خسرته الحكومه نظيف اليد عفيف اللسان
الأخ الدكتور ماهر حجازين المحترم
شكرا جزيلا على هذا التوضيح فيما يتعلق بالتقنية الخاصة بغاز الشيل أو كما شرحته تكسير طبقات الصخر الزيتي الناضجة العميقة والذي يختلف عن تحويل الصخر الى بترول
كما أنني أرجو منك إرسال صورة عن الإتفاقيات الأربع الموقعة حتى أتمكن من قراءتها قبل الحكم والتعليق عليها
والواقع أن ما يهمني هو الإتفاقات الخاصة بإنتاج توليد الكهرباء فإذا كانت أسعار الكهرباء الناجمة عن الحرق المباشر للصخر الزيتي أقل بكثير من سعر التكلفة الحالية وتصب في مصلحة المواطن وتخفف من اعتمادنا على شراء النفط لتوليد الطاقة فأظن أن الحكومة الأردنية يجب أن تشجع كل ما يمكن انجازه في هذا المجال لا سيما وان المواد الأولية وأقصد الصخر الزيتي متوفرة بهذه الكميات الكبيرة
إن عنوان بريدي الإلكتروني هو
drhussein@hotmail.com
مع جزيل الشكر والتقدير