مهستر ،او ان المدعو فيصل القاسم يلعب على الحبال ،فبعد عمله لفترة مع السوريين باعتبارهم حماةلطائفته الدرزية ،انقلب عليهم بفعل دراهم الخليج المتساقطة عليه بالاضافة لمكاسب الجزيرة ،وصبح كصاحبه الدرزي الاخر عزمي بشارة يعزفان لحنا نجديا وخليجيا !!!!
محور الممانعة المؤلف من سوريا ،وايران ،وحزب الله ،وبمساندة روسيا والصين ،تم بناؤهزعلى اساس عقلي ومنظقي سليم وقوي ،وها هو بعد سنوات ثلاث قاسية ،يثبت جدواه وانه لا يصح الا الصحيح.
الدور الايراني بالمنطقة هو دور ايجابي بامتاز وهو الذي يحد من السيطرة الصهيونية الكاملة على المنطقة رمكة والمدينة المنورة ،وانها كل ماهو عربي ومسلم ،ولكن بعض العربان يؤكدوا انهم لا يزالون اشد نفاقا وكفرا
فيصل القاسم، صاحب الاتجاه المعاكس والفكر المشاغب، والنهج الأجنبي المتهالك.
للأسف لا نعرف لهذا الرجل أي نهج ولا مبدأ ولا رأي واضح، هو على مبدأ إخراج البرنامج بإثارة إعلامية وجماهيرية واضحة، بغض النظر عن المضمون، المهم هو عدد المشاهدين، وحصيلة النتائج المرسومه له، وإظهار قدراته التمثيلية ببهلوانية وضعف أفكار، ولا ننسى رفضه وصف اسرائيل بالعدو.
السر يكمن أن جل برامج الجزيرة ومنها الاتجاه المعاكس هي حصيلة أفكار مكتوبة باللغة الانجليزية من لندن وأحيانا في امريكا ومن كتبها هم صحفيون يهود، وما ينقله القاسم وغيره في الجزية انما هي ترجمة لهذه الأفكار وهذه الأسئلة.
الكلام ليس مبالغ فيه، هذه حقيقة ورأيناها في الدول الغربية لمعظم المحطات الموجههة باللغات العربية وغيرها.
فيصل القاسم له وعليه واجب واحد شأنه شأن بعض الأنظمة الخليجية للأسف ألا وهو ضرب الوجود العربي بعضه بعضا وإشعال نار الحرب في المنطقة بأسرها، والوصول للأهداف ليس بطرق سلمية( وأمريكا قادرة على ذلك) وانما بتدمير كامل للمقدرات، حتى يتسنى للشركات الأجنبية تصدير ما لديها من منتجات.
الجزيرة شاركت بنصيب الأسد بحرب الخليج الأولى وأشعلت نار الحرب بين العرب والمسلمين بما يعرف بقادسية صدام التي اعتبرها الجميع خطأ استراتيجيا، واليوم يحلم القاسم وغيره بحروب شبيهة ومماثلة في سوريا وليبيا وغيرها.
كفانا الله شركم وشر حروبكم، وأتمنى على شعوبنا واخوتنا العرب والمسلمين مواجهة هذه الخطط الجهنمية بالوعي والايمان والمحبة وفهم خطط الأعداء بشكل أدق.
أخيرا:
من قلب الديكتاتورية، ومن قلب صندوق المليارات التي جمعت فيه أرزاق الأمة العربية، ومن جوار أكبر قاعده عسكرية امريكية، يحلم فيصل القاسم بإعلام حر ويريد تعليم العرب الحرية والديموقراطية، بصراحه: العب غيرها؟؟؟؟
والله ولي التوفيق.
لو قال أحد ما قلته فل بما صدقناه أو تعاطفنا معه ... إن كثيرا من الكتاب تنقلب كتاباتهم ضد القضية التي يدافعون عنها وتخسر كثيرا من انصارها ... فسكوت أمثال هؤلاء المرتزقة أجدى وانفع لما يدافعون عنه ... وأرى أنهم إذا أرادوا خدمة قضية من القضايا فعليهم أن يهاجموها ولا يدافعوا عنها .. وهذا ما حدث في مهاجمتهم لإيران حيث كان ذلك خدمة لها ولصالحها فهم يعاملون جماهيريا بنقبض مقصودهم.
فيصل القاسم لم يكتب رأيا شخصيا, بل في معظم المقال استشهد بكتابات الدكتور عبدالله النفيسي والذي يعتبر مرجعا وافيا فيما يتعلق بالشؤون الايرانية
القول العقلاني المسلم والعروبي والقومي والوطني شكرا لك على هذا التعليق المختصر والعقلاني والراشد والمسلم الحقيقي ..
ايران وحزب الله والشيعة ككل والرافضه وابناء المتعة والمجوس ...الخ ..هم من اظاعوا وباعوا فلسطين وساموا القدس للصهاينه وحزب الله هو من خسر كل حروبه مع اسرائيل ونصرالله ابنه ليس صيح انه استشهد في قتال الصهاينه بل ان ابنه وبكره يدرس في جامعات امريكا وبريطانيا ...وهذا المسمى نصرالله ومعه القمرجي بشار الاسد هم يتجولون في اليخوت والطائرات بين بقاع العالم ودائما يتسولوا الاموال ..
ايران لم تصنع الصواريخ والمفاعلات الذريه والصناعات وعلم النانو والزراعه هذه كلها اكاذيب السعوديه قد نجحت ولاول مره بدحش حبة لوز داخل حبة تمر وهذا بحد ذاته اختراق علمي كبير يسجل لها اضافة الى مشروب الطاعة بول البعير ..
يجب القضاء على ايران وحزب الله وسوريا هؤلاء هم يرفعون العلم الصهيوني في دمشق وطهران وفي الضاحية وكل يوم يستقبلوا الوفود الصهيونيه ..
الى التعليق رقم ٤
الدكتور النفيسي الف كتابا في الستينات عن التركيب الاجتماعي للمجتمع الشيعي ،وهومن اصحاب النظرية الحتمية الاجتماعية ،وقد كتب كتابة موضوعية الى حد كبير ،وكان ايجابيا في تناوله للمجتمع الشيعي !!!؟؟؟
العربان ،والذين وصفتهم انا بانهم الاشد نفاقا وكفرا هذه الايام ،كانوا مرتاحين للشيعة ولنظام الشاه في ايران ،كون الشاه صديق لاسرائيل وامريكا ،وكانوا مطمئنين تماما للشاه كونه يحظى برضى اسرائيل والغرب ،ولكن عندما قامت ثورة ايران واعلنت موقفها من اسرائيل ووجوب زوالها ،تبرع العربان بالوقوف لجانب اسرائيل واعلنوا حربا نيابة عن الغرب عليها ،ولا يزالون على هذا الموقف ،والذي تنطبق عليه الاية الكريمة " بانهم اشد نفاقا وكفرا" والاجدر الاّ يتحدثوا مطلقا ،والاجدر بباحث كالنفيسي ان يبقى لتزما بمنهجه بالبحث الموضوعي
هذه اضغاث احلام لقد انتصر النظام السوري مع الاسف بفضل التنظيمات الاسلامية المتطرفة ..نعم لا مجال للمكابرة النظام انتصر والدول الاوروبية تتسابق لاعادة الاعمار مقابل مزايا يوفرها لها النظام اقليمياً .
للاسف ديدن انصار النظام السوري اذا الكلام لم يعجبهم يبدءوا بتوجيه الاساءات الشخصيه والبحث عن ماضي الاشخاص وانهم صهاينه او مدفوع لهم بينما من يؤيد النظام السوري فهو الحر والشريف والنظيف والعفيف للاسف لو يردوا على ما كتب بدون الطعن في الكاتب لان الكثير من مؤيدين النظام وكتابه يمكن الطعن فيهم والقول انهم قبيضه وشبيحه للنظام ... نتمنى فقط الرد بكلام مقنع على ما يكتب حتى نحترم اراء المعلقين حتى لو اختلفنا انا اقول يحق لفيصل القاسم ان يكتب ما يشاء لانه سوري وله رايه ويحق للسفير السوري في عمان ان يكتب وان يعبر بما يشاء عن سوريا ونظامها لانه سوري ولكن ان تجد اناس غير سوريين وينظروا على السوريين هذا الغريب
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( اذا هلك كسرى فلا كسرى ) شعارهم الشمس شعار المجوس .
ايران دوله مجوسيه كسرويه وثنيه استغلت المذهب الشيعي لتمرير مخططاتها .
اصحاب العقيده المنحرفه يطبلون لها ويزمرون عن جهل وخبث . ينظرون الى الحقيقه بعين الانحراف تصل الى حد الارتداد عن المله .
ايران بنظامها المجوسي لاتختلف عن اسرائيل وامريكا في تآمرها على المسلمين وبلادهم . وعداوتهم وحروبهم المسرحيه مع اسرائيل هي خدعه يصدقها من كان في قلبه مرض .
ايرا المجوسيه لديها مشروع سيفشل اسمه ( القرى ) وهو موجود في الدستور الايراني التلمودي . ومذهبها سياسي قومي شعوبي فارسي لاشأن للاسلام به بل هي تتستر بالتشيع والاسلام .
ليس من الواجب اغفال خطرها ولا التهويل من قوتها الكرتونيه .
هناك مشروع غربي امريكي اسرائيلي ايراني احتلالي وتسلط على الاسلام والمسلمين في بلادهم والعالم .
المشروعين منفصلين لكنهما ينسقان في ما بينهما ويتبادلون الخدملت في الخفاء والعداء الظاهري بينهما هو عداء ( منسق ) .
والكفار ملتهم واحده حتى وان اختلفت اسماؤهم .
ايران هي من سلم العراق للامريكين وساهمت فتاوي الشيخ السستاني ( الشيطاني ) السريه في زمن الحرب ومعممي قم وطهران في انفلاش الجيش وهروبه ( الشيعه بالذات ) ومن ثم سقوط بغداد في ساعات .
وحرب ال 2006 مع حزب الدجال كانت حربا متفاهم عليها مسبقا للمحافظه وحماية الحدود ( الاسرائيليه ) .
وهاهو النظام المجوسي يحاول ابتلاع سوريا بحجة محور المقاومه ( محور الدجل ) واليمن والبحرين وموريتانيا ومحاولاته الفاشله في المغرب ومصر ...
هذا مخطط مجوسي امريكي صهيوني منفصل تجمعهم المصالح والعداء للاسلام .
كلامي هذا يفهمه المؤمنون حقا اما الذين في قلوبهم مرض وزيغ في ابصارهم فهم ( كالحمار يحمل اسفاره )
النظام المجزسي ليس قويا ولكن خطره شديد . لن تقوم لهم دوله كسرويه مجوسيه كما يتوهمون .
ومصيرهم حاوية النفايات وسيفشلون فشلا ذريعا .
لو اردنا ان نعرف الغطرسة فهي شعور زائف بالذات وتعد من السمات القبيحة والسلبية أما المسبب الرىيسي لظهور هذا الشعور فهو ناتج عن تخيل الشخص لنفسة او أشخاص القيادة بنهم هم خيرا او افضل من غيرهم وذلك بناءً على عدة معاير كالثرواه والمراكز الاجتماعية والدولية على سبيل المثال وليس للحصر
ولاكن ما يجري الان وما تريده ايران وتطمح اليه وتكافح من اجله ما هو الا ان تكون كغيرهم من الشعوب والأمم الأخرى لان مسيرتها وإنجازاتها وتعاملهم مع الاخرين تعكس الصورة التي تسير عليها وسيرها الاخرين عنها ومن هنا يمكن لنا ان نفهم الاختلاف بين من تكون وبين الصورة التي ترى نفسك عليها وما يظهر من ايران وحزب الله من تصرفات وأفعال ما هو الا شعور بالمسؤولية وتحملها واستعدادهم لتحمل ما يترتب عليها من المخاطر وما ذلك الا الكبرياء بما تحمله الكلمة من معاني وثقة بالنفس واحترامهم لذات وما يتحدث به هذا الكاتب ونقلاً واستشهاده بمقال د. عبدالله النفيسي ماهو الا فيض من غيض ودليل على الإفلاس الإعلامي وهزيمتهم النكراء وليتذكروا بأ الانسان ذو الجوهر الأصيل والخالي من جميع الشوائب والغراىز الدنيىة لا يمكن له ان يتغير ولو تم تلك التغير وشمل جميع ما في هذه الكون لانه الجوهر بذاته وليس ديكورات رخيصة هشه
نحن لسنا بصدد ان نؤيد هذا او نمجد ذاك ولكن لنعترف ان الدوله الايرانيه الخمينيه استغلت وجود جيش النظام السوري في لبنان لتأسيس وتأهيل حزب شيعي يدين بالولاء والانتماء للولي الفقيه المعمم وهذا مثبت في خطابات ممثلهم وقائد حزبهم من خلال اشرطه فيديو يقول بها ما أنا الا جندي من جنود امامنا المعصوم خامنئي وهذا مبدأ ثابت عند الشيعه بان ولاؤهم وانتماؤهم لوليهم المعصوم المنتظر على باب السرداب لحين خروج امامهم الثاني عشر الذي بعودته سيقضى على كل من قال ويقول -لا اله الا الله محمد رسول الله وان علي بن ابي طالب رابع الخلفاء الراشدين-
وبعد ان نجحت الثوره الخمينيه بتمددها داخل لبنان وبغطاء الممانعه والمقاومه والمسرحيات الهزيله واخراجها الفاشل الذي ادى لدمار الضاحيه حيث اعترف بها معممهم حين صرح بأني لم اتوقع هذا الدمار وكل هذه الضحايا من اجل خطف اثنين من الصهاينه ولن انسى ان نشكر الشيخ حمد آل خليفه الذي تبرع باعاده بناء المدارس ودور العباده والاف من البنايات حتى نعتوه يوما بأمير المقاومه وحمل على الاكتاف ومن ثم تغيرت المعادله .
نعم سوريا كانت محتله قبل ثوره
آذار 2011 من قبل الدوله الفارسيه حيث انتشر المد الصفوي والتشيع مقابل المال وشراء احياء بكاملها بحجه بناء وتوسعه المراقد الدينيه كما حصل في حي العماره الدمشقي .
النظام السوري وجد ضالته هناك في طهران حيث الخلفيه الطائفيه الجامعه من اجل بقاء نظام الاسد للابد بغض النظر عن السيطره الفارسيه على مفاصل الدوله .
يا دكتور عتوم الله ينور عليك دربك ويهديك الدكتره صاروا يبيعوها على البسطات فكك من سواليف عفا عنها الدهر الصين وروسيا وامريكا وايران وزعماء العرب هم خدم عند اليهود الصهاينه وينفذوا مخططات بنو صهيون لا تصدق ان زعماء دول الخليج وزعمائنا ضد بشار وزمرته فهم بالاغلب على ملته او يهودي او خدم لليهود قال روسيا والصين وايران >>>>>>
ايران نمر من ورق. والنظام السوري قارب على نهايته, وحزب الله منهك. بالرغم من مأساة الحرب على الشعب السوري الا انها مانت المصيدة التي وقعت فيها ايران وحلفائها.
فقط تذكر كيف كانت افغانستان سبب سقوط الاتحاد السوفيتي, والعراق وافغانستان سبب انهاك امريكا.
فيصل القاسم هو ابي رغال وقتنا الحاضر دون منازع ومساعده عزمي بشارة
يكفي ايران الثورة فخرا انها حولت سفارة الكيان الصهيوني الى سفارة لدولة فلسطين بينما علم الكيان المغتصب لفلسطين يرفرف في عمان والقاهرة
تفكروا يا اولي الالباب
اسرائيل هي التي طلبت من السفيه خميني ان يفعل ذلك لزوم اللعبه
الخميني بكت عليه ملايين الايرانيين عند وفاته قل لي كم واحد سيترحم على حكامنا؟
فيصل القاسم انسان تافه لا ولاء له ولا انتماء ولا حتى دين .هو منافق كذاب وله ستماية وجه ووجه .من اجل بضع دزلارات يبيع امه قبل زوجته .يفتقر للوطنيه والاحساس بالمواطنه .ينفذ سياسات غربيه مناهضه للعرب والمسلمين .
يبكيهم ويترحم عليهم من هم اساسا بحاجه الى رحمه من المنافقين والكذابين والنفعين وشيوخ السلاطين وسلامتك .
عجبا ما اقرأ من تعليقات تهاجم الدكتور العتوم .ويا ليتهم فهموا ما كتب العتوم .انها الغضبة التي استفز بها عقولكم ليضع لكم واقع شئتم ام ابيتم هو حقيقة ثابته عن نجاح ايران وتفوقها والتمسك بمعتقدها والذي هو خزعبلات لا يختلف عليه اثنان ولكن تعالوا لنتحدث عن المقابل الذي يحارب الاسلام ليل نهار ويسوق للغرب ارهاب الاسلام وان القيم والاخلاق والمبادئ الاسلاميه لا تتماشى مع عصرهم انظروا الى اعلامهم وقارنوا باعلام غيرهم انظروا لتسويقهم الرذيلة والفجر في عربياتهم وام بي سيستهم .نعم ايران تمسكت بمعتقد باطل لا يمت الى الاسلام بصله ولكنهم اوجدوه ودافعوا عنه ومن خلاله اصبحوا قوة اقليمية .كفاكم مهاجمه .دون عقل ودراية ..
كأني اشم رائحة مرتضى هذا الشيعي الاردني بين السطور .. يختبئ تحت الاسماء الاردنية