اقتباس :
وهنا تحديداً تشير المعلومات المسرّبة عن قصد، إلى أن التلويح بضرب إيران، الهدف الحقيقي غير المعلن له هو ردع دمشق ونسقها السياسي من مغبة استهداف إسرائيل، إذا تعرضت سورية لعملية استهداف عسكري أجنبي، وبالتالي فإن 'إسرائيل' قد سعت من خلال هذا التلويح، القيام بتوجيه رسالة إلى دمشق مفادها أن إسرائيل مستعدة للرد. - See more at: http://www.allofjo.net/index.php?page=article&id=69800#sthash.cTmx7VaY.dpuf
الله يبشرك بالخير (( حان الوقت المناسب الذي ننتظره من قوة الممانعة الأبية ))
قرابة نصيحة ابعد عن التحاليل العسكرية والاستراتيجية شايفها صعبة عليك
المخابراتية والاستخباراتية الإنشائية أاسهل كثير !!
ليش اخ محمد هي اسرائيل عمرها انغلبت من حزب الله اسرائيل عندما تخسر 100 جندي او مواطن و الطرف الاخر يخسر 10 الاف تعتبر نفسها انها خسرت انظر في تبادل الاسرى تبادل مهين جندي اسرائيلي ميت تبادله في الف حي اي وحد الله ايران اخطر على العرب من العدو الاسرائيلي لاننا نعرف ان اسرائيل عدونا اما ايران فتقتل المسلم السني اين وجد شوفوا في العراق السني يقتل
ترجمات لزواريب وترهات واحلام فارسيه مجوسيه صفويه حاقده ينقلها لنا محام وكاتب من ارقى العائلات الاردنيه ندعوا له بالهدايه وبحج مبرور لسادس مره لعله يبتعد عن عبده النار الزاحفين للقبور والمتمسحين بالاصنام والمكفرين لثاني اثنين بالغار صديق ورفيق الحبيب المصطفى والمكفرين للفاروق وما ادراك ما الفاروق الذي جاء من المدينه راكبا على بعيره حينا وماشيا حينا آخر ليريح غلامه وليستقبله مطران القدس واضعا بين يديه مفاتيحها ومدونا لوثيقه عمريه بينه بين اهل القدس تدرس بنودها منذ 1400 عام .
شكرا للكاتب على جهوده الخيره النيرة
يدشنون هذه المقالات المترجمه او المنقوله بألقاب تبدو لصغار العقول ذات اهميه وفي الحقيقه هذه الالقاب لزوم الدجل والشعوذه .
النظام النصيري السوري نظام عميل دون ادنى شك وضع اسسه ايلي كوهين الجاسوس اليهودي الشهير وذلك بعد صفقة بيع الجولان . هذا الكلام قلناه من قبل وسنقوله دائما لان للخيانة عنوان واحد هو النظام السوري العميل . وهو ينتمي لمنظومة قذره عرفت عبر التاريخ بدورها الخياني لقضايا المسلمين .
يقول احد المشعوذين الارهابيين بائع نفسه للوهم . ان المجاهدين سيذهبون الى جهنم ويقول الله ( أطلع الغيب أم أتخذ عند الرحمن عهدا )
ونخن نقول بدورنا ان اهل جهنم هم الكفره الذين يحرفون دين الله عن علم اصحاب العقيده الشيطانيه ابناء المتعه حلفاء اليهود والصليبيين بالخفاء . الذين يشتمون افضل الخلق كواكب الهدى اصحاب رسول الله .
هذا الحلف المجوسي النصيري له مريدون يطبلون له ويشيعون بين الناس انه محور دجل اقصد مقاومه يتعرض لهجمة .....!!
بسبب مقاومته للمخطط العالمي .
هذا اصل الخلاف بيننا وبين المترجم او الناقل وهو تطبيله لمحور العملاء .
اما ماورد في المقال لايعدو عن كونه ترهات فاشله لاقيمة لها ولا تستحق النقاش او المداخله كتبها احد الموتوريين .
سلمت يا دبوس الحق وسلم لسانك وبدنك لتبقى دوما من الناصحين الصادقين . شبيحه النظام المجرم اقذر وألعن وأسفل من ابناء صهيون فهم اتباع المجوس عبده النار المرتدين ماذا تصف من قام بهدم ضريح خالد بن الوليد سيف الله المسلول ورفعوا عليه علم الصفويين الضالين .
ميليشيا قوامها من ابناء المتعه مجهولي النسب يلقنهم المعممين الدجالين منذ صغرهم بان عدوكم عمر وخالد وعثمان وابو بكر .
ما زال الملف السوري يقبع في اروقة الاستخبارات العسكرية الامريكية ولم ينتقل بعد لوزارة الدفاع , ودوما كانت امريكا تقول انها تعلمت من اخطائها في العراق ! هل هذا يعني انها لا تفكر في دخول سوريا ؟! ربما .
خلال فترة حكم كلينتون الديمقراطية اشرفت المخابرات العسكرية الامريكية على اضعاف العراق حينذاك كدولة وكجيش ولكن فاتها ان هناك مقاومة عنيفة ستنشا بعد احتلال العراق من قبل الجمهوريين خصوصا في المناطق السنية ( بعقوبة والرمادي والفلوجة ) وقد خسرت امريكا الكثير حتى اضطرت لمعالجة المشكلة باشعال حرب مذهبية سلطت بها المليشيات الطائفية الشيعية على اهل السنة .
اما في سوريا فقد نجحت الاستخبارات الامريكية بتدمير البنية التحتية للدولة السورية واستنزاف الجيش السوري , لكنها علاوة على ذلك وهو الاهم انها استطاعت ايضا تدمير المدن السورية التي قد تشكل بيئة حاضنة لاي مقاومة سورية قد تواجهها القوات الامريكية مثل حلب وحمص ( فلوجة سوريا ) وحماة , وكذلك المدن ذات الصبغة العشائرية مثل الرقة و دير الزور .
صحيح ان جيش الاسد وحلفائه الطائفيين هم من فعلوا ذلك وبمباركة روسية , لكنهم ليسوا اكثر من ادوات استخدمتهم واشنطن وما كان ذلك ليتم لولا الموافقة الامريكية الضمنية وحجب السلاح النوعي المتعمد عن الثوار وامدادهم فقط بالحد الادنى الذي يطيل امد الصراع فقط ولا يسمح بالحسم العسكري للطرفين .
فترة ادارة اوباما ستنتهي وسياتي من بعده ادارة جمهورية ستكمل ما بداته ادرة بوش الابن للهيمنة عن مصادر وطرق الطاقة , والايام حبلى بالاحداث والله وحده اعلم بما ستؤول اليه الامور .
رؤوف علوان .
خلاصة المقال :
١- في سورية فاشيّة دينيّةمتصاعدة، وفي أوكرانيا فاشيّة ونازيّة جديدة تتوسّع.
٢-عمليات الحسم الميداني للجيش العربي السوري على أرض الواقع وعبر لغة الميدان.
٣-جلّ العمليات العسكرية في الداخل السوري من قبل قطاعات وتشكيلات الجيش السوري تقود الى نتائج سياسية مبهرة للدولة.
٤-المجتمعات السورية المحلية لم تعد حاضنة لجلّ سفلة الأرهاب المدخل والمنتج في الداخل السوري، وصارت طارده بعمق له.
٥-عرب الرمال يريدون استمرار اسالة الدم السوري ومزيد من استنزافات عميقة وعرضية للدولة الوطنية السورية، مسنوداً بمحفظة مالية ضخمة وحملات بروباغندا معادية مضادة.
٦-إيران على وشك أن تصبح قوة نووية، وفي هذا الخصوص أشارت بعض المعلومات بأن إيران أصبحت تمتلك من موارد التكنولوجيا النووية ما يكفي لجعلها تمتلك قنبلة نووية خلال فترة زمنية ليست بالطويلة.
٧- تحالف علني ضد ايران وسوريا وحتى ضد روسياوضد كل ما يمت يناقض مصالح الشعوب المقهورة من قبل المحور المعروف امريكا وبريطانيا واسرائيل ومن يدور في هذا الفلك من اعراب وعربان ومستعربين ...الخ ومع ذلك يقفون عاجزين عن التصرف ازاء هذا الوضع.
فقط اريد ان افهم هل ما جاء في المقال يناقض الحقائق والمعلومات المتاحة في كل وسائل الاعلام في الشرق والغرب والشمال والجنوب ؟ هل في ما ذكره الكاتب المحترم اي ادعاءات او هل قام هو بابتداع هذه الحقائق. ولماذا هذا الهجوم بهذه الطريقة السوقية بل واظن السوقيين يترفعون عن التهجم بهذة الالفاظ الجاهزة.
تحياتي استاذ محمد الروسان وسلمت يدك على هذا المجهود في البحث والتحليل.
بعد العقابيل والزومبيات والحويصلات....الخ,جاء دور الزراوب.يا حضرة الكاتب :ان كنت تظن ان استخدام مثل تلك المفردات ربما يجلب لك الهيبة فانت غلطان,بل ان تلك التعابير تزيد النفور من المقالات,اخيرا:ماذا نستفيد نحن من هذه التقارير الاجنبيةو المنقولة؟؟؟؟
اقترح على ادارة موقع (كل الاردن ) المحترم ان تتوقف عن نشر مثل هذه المقالات المترجمه المنقوله بسبب مساندتها للارهاب والتشجيع على القتل والدمار وظلاميتها .
هذه مقالات ارهابيه يجب ان يطبق عليها قانون مكافحة الارهاب .
لا اعلم وربما المختصين في علم النفس هم الاقدر على الاجابة, كيف ان الانسان لا يعي ما يراه بأم عينيه.
النظام السوري نظام ديكتاتوري, طائفي, دموي, فاسد ومهزوم, ولايزال هناك من يكتب ليدافع عنه!
امر عجيب وغريب, يا ترى ما هو السبب, هل هؤلاء الدافعون يرون مالا نرى؟ هل يملكون حاسة اضافية لا نمتلكها نحن البشر؟ في عصرنا هذا اصبح من السهل الوصول الى المعلومة ولم تبقى حكرا على فئة دون غيرها, فهل ياترى يعلمون مالا نعلم؟
ام هي طبيعة بعض البشر, تأبى الحرية وتستكثرها على من طلبها؟ لااريد ان اكيل الاتهامات جزافا ولكني ادعو لهؤلاء بالهداية