اروع من رائع يا استاذ خالد
نعم والله انها سنوات عجاف وايام ظلماء والشمس ما عادت قادرة على قشع اسوداد الطريق . ولم يبقى لنا سوى الدعاء لله تعالى ان يفرج كرب هذه الامة . آمين

اخي لاتوجع قلبنا بزيادة قلبنا ما عاد يتحمل الحكومة رح توخذ الثقة والاراضي تنباع ما بنعرف لمين ويمكن ما نلاقي مكان قبر لموتانا ريتنا نرجع لبيوت الشعر وترجع كل الاردن مرابعنا ونعيش على باب اللة وليس على ابواب الحكومات اشكيك بلاد العرب والعجمي تركتي الاردن في هذة الظروف

اقتراح
لماذا لا تنشر مقالاتك في كل المواقع حتى يطلع كل الوطن عليها ، وليس مجاملة انني اقرأ مقالات لك في غاية الاهمية ؟، طبعا مع احترامي لموقعكم الحر كل الاردن .

ادام الله قلمك حراً طليقاً في السنوات العجاف! نعم-حكومة فاشلة قبل الثقة وفاشلةبعد الثقة، ومجلس نيابي نايم نوماً عميقاً واكثر اعضاءهُ يرى النيابة فرصة للتقرب من الحكومةلا لمحاسبتهاومراقبتها۔۔۔

انا حزين يا استاد خالد لما ألت اليه الامور في اردنا الغالي واصبح مرتعا لاصحاب النفوذ والكروش التي امتلأت وماتزال تقول هل من مزيد وشعبنا يعاني من كافة النواحي وخاصة الاقتصاديه ولاارى اي نوع من الغيره على هذا الشعب المتهالك والذي اصبح مقيم في زاوية الفقر والقهر والظلم ومازال المتنفذين ينهبون الخيرات الى غير عوده والادهى من ذللك الاصوات التي تعلوا من حين الى اخر انها ستقضي على الفساد وكلما علا هذا الصوت كلما زاد الفساد لا ادري الى اين يقودون هذا الوطن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

العيب ليس بحكومات وزرائها عالكوتا او بالترضيه او تعين تلقائي كما هم الراسبين بالمدارس وعند اعاده السنه الدراسيه يرفع تلقائي00
الكثير من اصحاب الاقلام المجوره هم ادلاء ضلاله وهم اسباب البلاء بنفاقهم ومنهم من امتهن الترويج الاقتصادي ومقالات الثقه للبرنامج هي كربونه سنويه ومدفوعه الثمن بعشره الالاف دينار والان بمنصب اعلامي مهم وتمثيلآ لأهم مؤسسه اجتماعيه وهو اطولهم لسانآ وصمه القضاء البريطاني متلبسآ بجريمه سرقه 00وهذا حال زمن الرويبضه

انحبست الامطار وجفت الاشجار وارتفعت الضرائب والاسعار واصبح المواطن محتار هل ذلك بفعل ايادينا ام هي الاقدار ؟
سنوات عجاف بداتها حكومه الرفاعي الثانيه بزياده اسعار المحروقات ولم تمننا كعادتها ببقاء سعر اسطوانه الغاز كما هي لانها سربت اخبار ارتفاعها في شهر نيسان ونفت ذلك مصفاه البترول ليتقبلها المواطن بطريقه سلسه
ماذا ننتظر من حكومه هي من وضعت قانون الانتخابات واعدت لها واخرجتها واللآن نوابنا يطالبون بثمن اعطاء الثقه على مستوى المناطق والمحافظات وسيحصلون عليها وبدون تنفيذ لكنهم سيحصلون على طلبات شخصيه ومنها تكبير لوحه ارقام سياراتهم وتحسين اوضاعهم على جميع المستويات
حكومتنا ستحصل على الثقه وستتجبر اكثر واكثر لانها مدعومه من مجلس النواب الذين سيمررون القوانين المؤقته وغير المؤقته وستطول علبنا السنوات العجاف

يا سـائــلي لا تسلْ ! هـذا هو الــثمن ُ

تحكَّمَ الظلمُ في أوطاننا زمـناً ...فعانق شعبــَنا الآهــــاتُ والمــحــن...هل لا زالت الذاكرة تختزن وطن ؟ ... نقف على أطلاله وفي عيوننا حزن !

أنا مع 3 المقال رائع وفي غاية الأهمية وحبذا أن يُعمم ( صح السانك )

ترى!!!!
اين الخلل؟؟؟؟

انت متفائل جداًابا أحمد,
سنوات يوسف(عليه السلام) العجاف كانت سبعا بعد سبع فيهن كل الخير.....
سنوات يوسف جاءبعدها خير و بركة و انتهى الشر و عاد الغائب و المفقود.....
سنواتنا العجاف عددها اكبر, و يتلوها ما هو اعجف منها.
رجالات الاردن تم تعليبهم في "قماقم", او تجميدهم في الفريزر, و هم جاهزون للتصدير لصاحب حظ منهم, او للطبخ حيث ينعدم الهواء و الاكسجين......

ابطال المسرح تركوا كل شيء و اشتغلوا ببني ارشيد, و بعضهم, من شدة اعجابه بمااقترفت و ستقترف يداه,ينشر معلقته باعلانات مدفوعة الاجر, و سيمنح الحكومة" ثقة و نص", تماديا في الاستهتار بالذات و المنتخب و قبل كل هذا و بعده,استهتارا بالوطن.......

حالنا لا يسر صديق و لا يطمئن حراً غيوراً على اردنه........

When the resources in any country become scarce, its the time when the competition increases, and the ferocity of people become apparent, therefore the economical problems are bound to create a lot of social problems, and that's the dangerous part,, in other words, people can live together in harmony and love, until they feel threatened with the demands of every day life, and that's when the other instincts become dominant

سيدي ابو احمد ابدعت كالعادة

احنا يا صديقي شعب الله المحتار في امره ..احنا يا صديقي كالمثل الذي يقول عند الشمال ( دائما بنحيد عن الراس وبنضرب ؟ولله ليس كل البلاء في الحكومات ..؟ طالما ان هناك من هم المنزلون على الارض من السماء لوحدهم ..

صح السانك اللة يجعلها باللطف ندعو ان يرحمنا اللة في السماء لانة لا امل في اهل الارض