نعم عبر ما يجري في العراق يريدون استاذي محمد الروسان تفتيت المنطقة واسقاط سورية واستنزاف ايران ثم تركيا والسعودية نفسها وعينهم على المنطقة الشرقية ---- بارك الله بكم فكرا وقلما استاذي روسان
السيد الروسان يناقض نفسه بنفسه ويقوم بلوي المعلومات والتاريخ فقط لتغطية
التخبط الذي حصل لمواقفه السابقة والاحقة
كنت ضد الشيعة عند أعدام صدام والآن من مناصري الشيعة لوقوفهم بجانب جزار الأطفال والنساء
داعش أوهام صنعها نظام الغطرسة بالشام وأعوانه
ثورة السنة في العراق بعد التهميش المتعمد من حكومة المالكي الإيراني
فقر وذل وحياة وكأنهم بأفقر دول افريقيا وخيرات النفط والعراق لحكومة المالكي وأكراد العراق
فلا تحاول اللف والدوران على الواقع فقط لتبرير وقوفك مع النظام الدكتاتوري
بتحليل استخباراتي ليس له اي صلة بالواقع على الارض اطلاقاً.
الى الأخ عبدالله العموش - الزميل الروسان لم يناقض نفسه كما وصفت في تعليقك ثم داعش صنيعة المخابرات السعودي والمريكية واحيلك الى حلقة جوسات يوم الخميس 12 - حزيران 2014 م لتسمع وتعي واليك الرابط يا اخي
http://www.youtube.com/watch?v=O-mIz5BPxTM
الأخ قاسم
منذ متى سمعنا بداعش وأين كانت قبل ثورة الشعب السوري ضد الدكتاتور ؟
لتصبح بهذه القوة وتحتل مدن وهل الضابط السابق بالجيش العراقي الذي عين
حاكم للموصل من داعش ؟
عناصر القاعدة بالعراق ومنهم الزرقاوي المنشق عن القاعدة أصلا
وجدت لها موطئ قدم بعد احتلال العراق وهي قلة قليلة وكبرت ها المخابرات
العالمية اسميا في الاعلام وعلى الورق فقط لتشويه اسم المقاومة بالعراق !
كل ما كتب السيد الروسان تحاليل ولف ودوران فقط ليبرر موقفه من حكومة المالكي الإيراني ، الشمس لا تغطى بغربال سيدي
الواقع والحاصل والذي سيحصل هو تقسيم العراق وسوريا الى دويلات
شكرًا لك ،ولكنني والحمدللة لا أتابع قنوات الصراخ والعواء وسحب المسدسات نهائياً .
في عام 1993 شارك الفارس عدنان قصار في سباق للخيول وتمكن بجداره من الفوز بالسباق ولكن لسوء حظ هذا الفارس انه تجاوز حدوده بالتعدي على مقام ولي العهد السوري حينئذ باسل الاسد حيث انه لايحق لاي كان التعدي على المقام السامي لعائله الوحش القرداحيه النصيريه حتى ولو بسباق خيول ولقاء ذلك استحق الجائزه الاولى الا وهي الزج بهذا الفارس بغياهب سجون المخابرات السوريه بتهمه حيازه متفجرات ومحاولته اغتيال ولي العهد باسل وقضى في سجون النظام فقط 21 عاما حيث افرج عنه هذا الاسبوع .
هذه من مآثر هذ النظام العقائدي ايام الاب المقبور واليوم فضائل القائد الملهم الممانع المفاوم على شعبه لا تعد ولا تحصى ومنها ان جيش النظام العقائدي حرر الحسكه والقامشلي ودير الزور وادلب وريف حلب والغوطه الشرقيه ودرعا وكامل سهول حوران والحجر الاسود والقابون ومخيم اليرموك ولا تزال الويه الجيش العقائدي تقوم بقصف المدن والارياف بكافه انواع الاسلحه لاخراج الشعب السوري الارهابي وذلك بمساعده حزب اللات بقياده رسن الشيطان وعصائب الباطل وعصابات ابناء الرافضه وزعران ابناء المتعه الباحثين عن الشهاده حاملين معهم صكوك الغفران من ملهمهم وشيطانهم المجوسي سيستاني القابع في سردابه المظلم والذي اقسم انه لن يخرج من كهفه النتن ولن يؤدي لربه سجده واحده الا بعد ان تعود العراق الى ما قبل عهد الفاروق عمر بن الخطاب واعاده سواري كسرى لمعصم خامنئي .
http://www2.gwu.edu/%7Ensarchiv/NSAEBB/NSAEBB326/IraqWarPart1-Timeline.pdf
الى صاحب التعليق رقم 6 شكرا لكم هذا اضافة نوعية وكمية لما نملكه من معلومات --- قراءة سريعة ببعض الجزئيات كانت مفاجئة لي --- ساستفيد منها شكرا لكم وهذا اميلي ارجو التواصل معي عليه وارسال اي وثائق عليه --- شكرا لكم
mohd_ahamd2003@yahoo.com
الأستاذ المحرر لم يجب أن يتصل الأستاذ الكاتب حتى يتم حذف إساءات المدعو دبوس؟
ألا تقرأون ما يكتب يوم؟
لماذا يُسمح لشخص يؤيد قتلة و مجرمين أن يعلق؟
هناك فرق بين حرية الرأي و بين توفير منبر للتحريض على القنل و للإساءة، و دبوس مكانه ليس هنا.
منذ متى أصبحت خيانة الوطن و التهديد بتدمير دولته و استيراد خونة مرتزقة يقاتلون الأردنين باسم النصرة و داعش و غيرها وجهة نظر؟؟؟؟؟
في الحقيقة أنا أتهمك بالتقصير و الإهمال فلا يوجد وجهة نظر في الخيانة.
محترفين في قلب الحقائق وكأنهم يمثلون الانسانيه
وغيرهم الاشرار!!!
ويتضايقون عنما يتعرف احدهم على حقيقتهم . ويواججهم بها . ماعندهم ليس ليس اختلاف في الاراء
بل كره للحق حتى لو استعانوا ىبمفرات دينيه حسب المصلحه وعند ما تقتضي الحاجه فان الله يفضحهم في كل حين والمؤمن يعرفهم فورا اما من لديه خليط افكار وتخبط وتشتت فانهم يخدعونه وهؤلاء هم قاعدتهم
ويخلطون الحق بالباطل وهم يعلمون فالنفس مفطوره على الحق وتعرفه جيدا ولكنهم يعاندون لان القلوب تقسوا بالمعاصي ثم تموت ويبقى الاسلام لديهم بعض شعائر وبعض مفردات ونهجهم في الحياة عكس الاسلام تماما . صفاتهم كثيره وسهلة المعرفه . ولكن جهلهم يمنعهم
في تاريخنا ورد علينا كثير من هؤلاء اين هم الان ؟