يا رجل فكك من هيك سواليف لاتغني ولا تسمن من جوع
واكتب شيء مفهوم حتى يفهم القارىء ما تعنيه
كتب وقصص كتب الفلسفه كثيره ولا احد يحب ان يقراء منها شيئا
ممكن اعرف من اي الكتب هذه القصص
شو العبرة من كل هالفلسفة الزائفه ممكن كان بالامكان ايصال الفكرة بطريقة اسهل من هالسوالف الطويلة
لن ازيد على ما قالهُ شقيقه محمد حين قال «ربما كان بوجميع يريد قول أشياء أو إيصال أمور وقضايا أكبر من مجرد حمل الدعدوع والصدح بالغناء»،
يبدو انك خرفان
او شربان لبن ثقيل
سلامتك من الهلوسه
هذا كله من الحراره
شكلك بتهذي كثير
روح ع شيخ خليه يقراء قران بلكي بتخف
ما أنا الا عابر سبيل تجدني أتفيء تحت كل شجرةٍ طيبه (شجرة أرغان) لألتمس من زيتها حلو المذاق لأجعل لساني غني ٌ باالتسامح والاحترام لمن لا يقرأ النص .
اتمنى أن تعلق على من جمعني وأياك في صفحةٍ واحده وهو( مقال الدكتور) مرةً اخرى شكراً لك زميلي
مزاج المقالة باد من الاستهلال ، ولعمري ممازجة الراح بكأسها بل بمتعاطيها ولا غرو فنهاياتها المفتتح بالتاء المبسوطة كما هو عند أهلنا في المغرب وهي المفتوحة عندنا في المشرق ، وهذا انفتاح من كاتب المقالة والبسطة في امتصاص كاتبها ثقافة الصنو الآخر في المغرب ، بل هم شقائقنا .
المفتتح تبرج الكلمات في تباريح الوجع ألممض وهي قواسمنا وقواصمنا لتجلي القواصم في عواصمنا وعواصمنا كانت ولم تزل قيد المعصم أو تجليات الفعل السياسي عند مراكز القرار.
لا عجب من أن يظهر كاتب المقالة متكئه على وجع "جيل جلاله" فما نحن هنا في الشرق حملة الأقلام أن ينوء بحملنا رغم مغاليق أللهجة - لهجة أخوتنا في المغرب العربي..... فالوجع يوحدنا.
سميائية رائعة، بل تحولات الحرف وجنية الكلمة بادية في مفردات وخطاب أخي وزميلي ألدكتور المهندس حكمت القطاونه... فكان مبدعا بأن تقاطعت السمياء مع الهندسة وكانت بحق مغلاقاً مفتتحها الوجع.
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .