الوطن البديل حيخرب بيوتنا
الكاتبة المحترمة المخضرمة ،استعرضت كافة الاوضاع والسيناريوهات الممتوقع حدوثها ،ويمكن للمسوؤلين واصحاب القرارات الامنية موالعسكرية مناقشة كافة هذه الاوضاع المتوقعة وكيفية التعامل معها .
مصطلح " تقوية الجبهة الداخلية " مصطلح فضفاض ، ومطاط اكثر من اللازم ،ويمكن لاي انسان التنطع له ،حتى ولو كان شخص كعقل بلتاجي والذي يشعر كل مواطن اردني بدءا من عبدالله النسور وحتى راعي الغنم في جبال الشراه بانه مفروض على البلد فرضا لتمرير مشاريع فساد كبرى ،والتي بدأت تظهر مع تعامله بشركة الراسخ خال الملكة او زوجة الملك على الادق
ان قيام جلالة الملك بعمل واحد فقط بصورة جدية لمحاربة الفساد كفيل بتقوية الجبهة الداخلية بشكل حقيقي ، وتقديم الفاسدين للعدالةيُشعر المواطن بان الخطوات الجدية قد ابتدأت لاستعادة الوطن وتحصينه .
الاستاذة الفاضلة توجان فيصل ،هي كاتبة علمانية مخضرمة ومعارضة للحكومة وتعتز بمعارضتها للفساد والاستبداد ،ولكن عندما ترى ان النار بدأت بالاقتراب لداخل البيت ، لابد ان تخرج عن صمتها وتنذر نفسها للعمل ،وهذا شأن الحركة الوطنية الاردنية وفي طليعتهم المتقاعدون العسكريون ،الذين اخرجوا بدلات الفوتيك من الدوليب استعدادا لارتدائها.
المواطن ينتظر خطوات عملية وحقيقية ،وقد آن الاوان للمسوؤلين النرجسيين المتربعين على كراسي المسوؤلية كذبا وزورا ان يفسحوا المجال لابناء الاردن الحقيقيين لبناء الجبهة الداخلية القوية
اخت توجان.
مولد وصاحبة غايب
الكاتبه المحترمه ,
أولا ) رغم التركيز على تواجد داعش والجماعات المتطرفه في معان ومظاهراتها وأعلامها السوداء ورغم الأيحاء بهشاشه الأردن الا أن تاريخ هذه البلاد لديه الكثير من التجارب.
ثانيا ) الأردن ( كوطن متشكًل من بيئه أجتماعيه متجانسه ) سبق الدوله والنظام السياسي , وموقفه من الأعتداءات الخارجيه ليس متعلق بطبيعه النظام السياسي وأنما هو كمجتمع يدافع عن أرضه وعائلاته وأطفاله .
ثالثا) للتدليل على ذلك شهد تاريخ الأردن غزوات تشابه داعش تماما , (ولم تكًن بنيه الجيش متشكله بعد) , ففي العشرينات تصًدت عشائر بني صخر والحويطات وباقي العشائر الشريفه لغزوات الوهابيين نيابه عن الشعب الأردني وفقدت تلك العشائر الكريمه الكثير من ابنائها ولكنها ايضاً اوقعت الأف القتلى من المتطرفين وقصمت ظهورهم وأنكفأوا بعدها عن الأردن ولم يعودوا ابدا . وقد كانت تلك الأحداث للدفاع عن الأردن بالغه الضراوه والشراسه , فالوهابيين كانوا مزودين بعقيدتهم المتطرفه التي تقوم على تكفير الجميع وأحلال دمائهم والعشائر الشريفه كانت تدافع عن ارضها وعائلاتها وثرى الأردن ولذلك كانت تلك المعارك بالغه القسوه.
رابعا) الشعب الأردني وجيشه البطل وعشائره لا زالوا موجودين , ومع أن المرحله تشهد تمركز القوات الأردنيه في الصحراء الشرقيه الا ان لكل حادث حديث وأن تطًلب القتال سواء في الصحراء الشرقيه أو في معان فالشعب الأردني لن يترك وطنه .
مهما اطلت في تركيب كلماتك فاﻻردن متماسك
المشكلة ليست فقط في غياب أهلية 'الإنقاذ الوطني' في وصف الفريق المحتكر للعبة الكراسي منذ عقود، وإنما في الاعتراف بهذا ابتداء. وعدم الاعتراف لن يحل المشكلة، فالكل لجأ إلى الأردن، بينما الأردنيون لا ملجأ لهم، ناهيك عن كونهم اطّلعوا جيّدا على ذل اللجوء، مما سيحتم على ملايين الشعب أن يجندوا أنفسهم بأنفسهم! (الجزيرة)
الله يحمي الاردن ويخلصنا من النسور وقرراته الصارمه بحق المواطن الفقير التي تقتله حتى لا تنقلب المواطن لايفكر الان الا ان يحصل لاولاده لقمة العيش لانه وفي هذا الشهر الفضيل لن يجدها
الكل يعلم بأن غالبية الشعب الأردني يشعر بغصة في حلقه بسبب عدم وجود النية الصادقة لنبش ملفات الفساد والتغاضي عن مسائلة من تحوم حولهم الشبهات من مسؤولين سابقين وحاليين ،ولكن الأمر الذي يثير غضب الأردنيين هو إدلاء بعض من هؤلأ المشبوهين بالفساد بتصريحات تنادي بها الشعب الأردني بالألتفاف حول جلالة الملك لتمتين الجبهة الداخلية ...إن مثل هذه التصريحات من هؤلأ المشبوهين قد تأتي بأثر سلبي ولا نقول بأثر عكسي ،فلسان حال الشعب الأردني يقول لهؤلأ المشيوهين ،نحن من يدفع فواتير فسادكم ونحن من يعاني شظف الحياة بسببكم ونحن الذين لا نجد أقساط أبنائتا الجامعية ،في حين أنتم تعلّمون أبنائكم في أرقى وأغلى الجامعات العالمية وتقيمون لهم الأحتفالات الكبرى بمناسبة تخرجهم ،فلا تزاودوا علينا "بوطنيتكم " وأفضل خدمة يمكن أن تقدموها لصاحب الجلالة في هذا الوقت العصيب الذي يمر به الوطن هو صمتكم وغيابكم عن المشهد العام للدولة ،علّ في غيابكم هذا ما ينسي الأردنيون ولو لحين ما تسببتم به من أذى لهم ،ليتفرغوا من التفكير بما جنته أياديكم ويتوجهوا بقلوب وعقول صافية ليضحوا بأغلى ما عندهم دفاعاً عن الوطن .
اثني واثمن تعليق الدكتور محمد العتوم , الرأي الشعبي والموقف الشعبي لا يزال يتشكل للرد على تحركات داعش والنصره والاطماع الفارسيه واسرائيل .. فنحن في قلب ( اللغم ) , وللاسف ادارة الدوله تلتزم الصمت , وتفوح روائح نتنه من الفاسدين ومدمري اقتصادنا هنا وهناك وايضا الصمت حيالها غير خاف على المواطن
لا أظن أن الشعب الأردني سيأخذ بشعار ( داعش ولا النسور ) او ( مع الشيطان ولا مع الفاسدين الحاكمين ) ... وقد فسر الاخ علي الدباس العواطف الأردنيه تفسيرا دقيقا ....
اتمنى على إدارة الدولة أن تصحو وأن ترضي الشعب لتتكون ( تقوية الجبهة الداخليه ) واود أن اذكر أن داعش محمية من الشعب العراقي , ولولا الشعب العراقي لما حققت هي والنقشبنديه هذه النجاحات الكبيره
وحركة معان سببها سؤ ادارة الدولة وتفشي الفساد وتهميش الشعب الأردني واغراقه باللاجئين والديون بعد بيع مقدرات الوطن .... واغلب الشعب الأردني يتضامن مع حركة معان على ما اعتقد
العليق عن الغار ما بنفع
اللهم سلم
معلش مش فاهم معنى تقوية الجبهة الداخلية يا اخواني كيف و كل مقال العن من الي قبله و نفس الدبيكة يسعون الى الفتنة بين اردني من الاردن واردني من اصل فلسطيني و جماعة الاصلاح الي كل يوم يقولون الفساد الفساد الله اكبر عليكم لما جلالة الملك حكى و اكثر من مرة ما في حدا موصى عليه و اي واحد عنده اثبات على اي فاسد يقدمها للقضاء معناها سكروا ثمامكم و بكفي حكي في هذا الموضوع يا اخواني الشلة نفس الاسامي الي بشككوا في كل اشي الف مرة بحكي لولا حكمة صاحب الجلالة ملكنا عبدالله لصاب بلدنا ما تتمنون اليه عاش الاردن و عاش اغلى ما نملك ملكنا عبدالله
فالكل لجأ إلى الأردن، بينما الأردنيون لا ملجأ لهم...افضل وصف لحال الأردني..مع التحية للكاتبة
الكاتبة المحترمة تكتب بلقطعة للجزيرة وما ادراك مالجزيرة ما اوردتة في المقال كلام متداول وليس فية جديد تصريحات هنا وهناك وتحليلت كتاب منهم حاقد على الاردن بشكل سافر والاخر يختبئ خلف حبة للوطن وخوفة علية وهو يبث السم الزعاف لقد توقفت عند لوياتي الشيطان لاحتضنتة البيئة الاردنية الشياطين موجودين منذ تاسيس المملكة ولم يتركو فرصة الا عملو على استغلالها من ايام عبد الناصر وحكام العراق وسوريا مرورا بايام السبعين وليس اخرها الربيع العربيى واحداث دوار الداخلية وعندما يحين الوقت وتنشر الاسرار ستعرفين شياطين كثر وما زالو يتكاثرون ا اما الكتابة عن معان مع الاسف هناك فقر في المعلومات والسبب ان معضم المحللين والكتاب يعتمدون على مكايسمعونة مما يتوافق ومواقفهم المعارضة وهذا لا يكفي يجب قراءة المشهد من كل ابعادة ورغم ان معان لا تبعد عن العاصمة اكثر من ساعتين بالسيارة لم يزرها اي محلل او كاتب حسب علمى وادلل على ما اقول بان الجميع لا يفرق بين معان المدينة ومعان المحافظة كمن لا يفرق بين الناقة والبعير
نعوذ بالله من الشيطان. الفساد لا يتم القضاء علية الا عن طريق المواطن نفسة! اذا تعاقد المواطن مع الشيطان من أجل القضاء على الفساد فيكون السحر الذي ينقلب على صاحبه..لو كل مواطن فكر قليلا فسوف يجد بأن الجميع فاسدين او فيهم بعض الخصال الفاسدة.
.
-- من اكثر شعوب الدنيا ترتيبا لأولوياته هو الشعب الاردني و هو شعب من مكونات تتنابز قولا لكنها تتصاهر و تتشارك فعلا .
-- كان الاردنيون الاكثر حراكا بين العرب في فترة لعبة الربيع العربي و لكن لم يكسر لوح زجاج واحد من العقبة للرمثا و حافظت كل الاطراف مواطنين و اجهزة على سقف حمى ارواح الناس .
-- سياسيو الاردن صداميون اكثر من ابناء صدام و بعثيون اكثر من عفلق و قوميون اكثر من سعادة يقاتلون لكن خارج حدود بلدهم ..اما داخلها فيحرصون على امنها.
-- و ظننت لفترة ان سلفيينا سيكونون حالة مختلفة فهم المقاتلون في افغانستان و باكستان و الان سوريا فإذا بهم و الحمد لله كغيرهم متى وطاؤا تراب الاردن عائدين حرصوا عليه و على اهله كغيرهم من الاحزاب و التنظيمات .
-- الاردن حالة فريدة و الاردنيون هم من حمى حكم الهاشميين و ليس العكس و الا لما سقط حكمهم تباعا في الحجاز و الشام و العراق و فلسطين و بقي في الاردن.
-- في الاردن يحاور المفكر القومي المسيحي ناهض حتر الإخواني ارحيل الغرايبة في امور يحتار من لا يعرفهم في معرفة من منهم المسيحي و من المسلم .
-- في الاردن ترى "جان دارك الاردن "القامة الوطنية من المكون الشركسي توجان فيصل مرجعا في ثوابت العروبة .
-- كردي الاردن ليس كالاكراد و فلسطينيوه ليسوا كالفلسطينيين و شوامه ليسوا كالشوام وحتى ارمنه و دروزه ,اما اهل الجذور الاردنيون فهم اللحمة التي تجمع المكونات جميعها كخيط السبحة و لهم إجلال لدى باقي المكونات و يفخرون بالإنتساب لهم اهلا و ارضا.
-- لا اخشى على الاردن من اهله ايا كان مكونهم فهم يرتبون اولوياتهم بعفوية و فطرة ذكية و دون تنسيق بآلية تجمهم عند الشدائد .
-- من اخشاهم هم المتربصين به من خارجه و هم من احسن وصفهم الاستاذ علي الدباس في تعليقه فلهؤلاء ثأر على عشائر الاردن و يريدون أيضا زوال الهاشميين لان الهاشميون يملكون شرعية تاريخية رمزية لا يملكونها و هي شرعية تقلقهم و لا تشترى بمال و لا تطمس ببنيان على اوقافهم حتى ولو عَلَى قرب الكعبة المشرفة.
.
إلى السيد خالد المجالي:
مقالات رائدة النضال النسوي في الأردن تأخرت كثيرا قبل أن تزين هذا الموقع,وبدلا منها يعج الموقع بترجمات مسروقة ,وتشويهات تاريخية وأحقاد عنصرية بتوقيع المدعو لبيب,وهنا نسجل عتبنا.
ڤيڤا توجان.
فالكل لجأ إلى الأردن، بينما الأردنيون لا ملجأ لهم يصلح ان يكون عنوان محاضرة
الكاتب الفاضل المغترب متى كان للهاشمين حكماً في فلسطين وما هو سنده القانوني والشرعي لطفاً ودمتم
شكراللمغترب على تفاؤله ووطنيته ولتوجان على مقالها الرائع
سيدي ، ما قصدته هو من ارض فلسطين ما سمي لاحقا بالضفه الغربيه .
و الاستاذ احد العوام الاحترام و التقدير .
المنافقون والمندسون العملاء هم اساس الفتنه والبلاء امثال ........الذي جُند من قبل الطارئين المتنفذين البرامكه لينعت احرار الوطن بالدبيكه ناسيا ومتناسيا الاهل والوطن هناك غربي النهر الذي يتعرض للسلب والنهب وقتل اخوانه الابرياء وتهجيرهم وهدم بيوتهم وغاضا النظر عن مدينته غزه التي تعاني من حصار السيسي القريب والصهيوني الغريب على حد سواء وان كان هناك عدوا للهاشميين فهم امثالك ايها القابع على ضفاف نهر التايمز ناعقا كالغراب بكلمات بلهاء لا تعرف معناها ولم تدرك بعد بأن من يحمي الهاشميين هم الاردنيون الاوفياء الشرفاء الانقياء باصالتهم وعروبتهم
وكما نمره 1 الذي لا يأولو جهدا من دس سمومه واحقاده بترديد جملته النتنه التي ان دلت على شيء فانما تدل الا على سوء منبته وخلقه .
كل الاحترام والتقدير للمناضله الاردنيه توجان فيصل .
حمى الله الاردن وشعبه من شرور المندسين المأجورين المتسلقين .
تعليقاتكم كلكم عباره عن هز ذنب لااكثر
آسف ان اقول هذا لكن هذا واضح
سوالي يا حريصون على الاردن بتحكوا عني اني سحيج و مش كويس ماشي يا وطنيين هل تحبوا ان يسير في بلدنا مثل العراق و سوريا والصومال هل تحبون ان تحصل في الاردن حرب اهلية هل تحبون ان نحمل السلاح ضد رجال الامن العام انا بتكلم من غيرتي على بلدي الاردن من جهل اناس كانوا بالامس حماة لها ولكم والله عنا ملك نحسد عليه من اغلب الدول تتدخلون في اموره الخاصة في بيته و مع هذا تاركم تحكوا تعرفوا ليش كرم صاحب الجلالة انتم كنت رتبا لا يرد اهانتكم بس المحترم يحترم
جاري عرض مسرحية " نفاق بلا حدود "
بصولة الراقصه اللولبيه ك...ة هانم .
ترقبوا مسرحيه " نومة العازب " للقرد العجزه !
الى من يدعي الناطق العسكري العتوم
لم تجد راعي في الاردن الا في جبال الشراة ارجو ان تكف وتعتذر عن هذة الاساءة لابناء الشراة لقد تماديت في غيك وخرجت عن طورك اذا تجراة على على راس الدولة الهاشمي المتسامح فلن تسلم من غضبة ابناء الشراة عد الى رشدك ...
إلى السيد الدكتور محمد العتوم :
وطنيتك التي لا تقبل المزاودة وحرصك المستمر على تراب هذا الوطن تجعلني أضع تعليقك في سياقه الصحيح وافهم ما قلت تماما
وأؤيدك في كل حرف كتبته .
بوركت
هز الذنب مصطلح يوجد شروط لتوظيفه, إلا إذا كان المصطلح راسخ في وجدانك ساعتها لا نلومك
محاولتك للاصطياد في المياه العكرة مكشوفة, دمك اخضر.
ويبقى الامر هز ذنب مهما حاولت
الفاضل المغترب وبكل احترام باعتقادي الشرعية المزعومة انتهت منذ الطلقة الأولى
وبالتناوب منذ خضوع فيصل لإنذار غورو قبيل ميسلون فهو من تخلى عن العرش واكتفى "بالطرومبيل" إقرأ السيارة
وبالتناوب منذ بصق الشريف حسين في وجه احدهم وهو يودعه قبل ترحيله من العقبة على البارجة لمنفاه في قبرص
وبالتناوب منذ كان عبدالاله يبكي بعد كل تجبر للمعتمد البريطاني به في بغداد
وبالتناوب بعد فضيحة الصور المكتشفة في قصر الرحاب عشية مجزرة 14 تموز 58
وعوداً عل بدء منذ إرسال المؤسس للأموال والبنادق والذخيرة لثورة الخوين في نجد ضد ال سعود وهذه موثقة في كتاب "محمد أسد" وذلك بدل أن يرسلها لثوار فلسطين والقائمة تطول فأي شريعة تنادي بها يا هداك الله
وعوداً على بدأ فأنه كان يجب تسيلم الضفة لأهلها بعد ال48 ليحكموها بأنفسهم وتحديداً لحكومة عموم فلسطين بدل أن يحمل الأردن وزرها إلى يوم الدين ودمتم
نحن الأردنيون نعرف من يحمي ثرى وتراب الوطن !!!
هم من هاجمتهم الكاتبة مرات عديدة سابقاً ولاحقاً
الغارات الأمنية على معانٍ الذي تراه هي والجزيرة هو كذب وهراء وتضليل للحقائق على الارض ، بالضبط ك فقاعة داعش !
من يحمي اللصوص وقاطعي الطرق وتجار المخدرات والسلاح هو معهم ومطلوب
مثلهم وهذا معروف بكل قوانين العالم المتحضر حتى لو كانو والديهم
لماذا حضرة الكاتبة لا تذهب الى معانٍ وتسكن هناك ؟
انتهاز الفرص وخروج الأفاعي بالوقت المناسب نعرفه جيداً ولنا تجارب سابقة
تعلمنا منها الكثير
دول الوطن العربي التي بنيت بأهلها وعشائرها مازالت متماسكة وفيها بعض الأمن والأمان ولا يعكر صفوها خروج ثلة هنا وهناك
طبعاً ذكر العشائرية بالتعليق سيغضب الكاتبة وشلتها ولكنا والحمد الله نقابل الغضب بابتسامه وعدم الالتفات ونكمل المسيرة
اثني على كلام د. محمد العتوم .تعليق رقم 2 . ولا ازيد !
نتمنى على السيده توجان المزيد من الاضاآت في هذه الظروف العصيبه .
أثني على تعليق السيد العموش , وكنت أتمنى أن لا تدخل الكاتبه المحترمه موضوع مثل معان واللبًن في هذه القصًه , موضوع معان لا يختلف عليه اثنان , هناك مطلوبين للأمن ملطخه ايديهم بدماء مواطنين ورجال أمن وتهريب المخدرات , ولكن للأسف المطلوبين محتمين لدى الأهالي , وعندما يحاول الأمن القبض على هؤلاء يتم تصوير أن هناك مؤامرات وغيرها من الأتهامات , ولهذا يجب لأقناع القارىء ابعاد الربط بين الهموم الوطنيه وبين الزعران .
الى بنت الاكارم السيدة توجان فيصل
نتمنى عليك عدم الغياب الطويل بالكتابة .
تحياتي
كل الاحترام الى الاستاذة الكبيرة ثوجان و ربنا يعطيك الصحة و يحماك . I love you
كثير من المناطق الأردنية موهيئة لاستقبال داعش حتى تتخلص من الوضع المزري التي تعيشه ، على الدولة الأردنية ان تهتم بوضع الناس . لقد وصل الكثير من المجتمع الأردني حد اليأس . و بطلت تفرق عنده داعش أو غير داعش.
الاخ علي الدباس مع احترامي الكبير للعشائر التي ذكرت لولا الطيران البريطاني الذي ضرب الوهاببين وقضى عليهم كما تسميهم لاسقى الوهابيين خيولهم من نهر الاردن ولن يقف بوجههم لو اجتمع عليهم عشائر الشام كلها وليس الاردن وهذا ليس عيب او انتقاص من اي عشيرة
.
-- سيدي ، ما ورد في ويكيبيديا بخصوص هجوم الًوهابيه / الخوان على الأردن و تدخل الطائرات البريطانيه غير صحيح ، فما جرى هو ان القوات الغازيه قد صدتها العشائر الأردنيه و على رأسها بنى صخر الكرام و كان اندحار القوات الغازيه في معركه جرت قرب اللبن على تخوم عمان وهي معركه لم تشارك بها سوى العشائر الأردنيه ، و لك احترامي .
.
"المشكلة ليست فقط في غياب أهلية 'الإنقاذ الوطني' في وصف الفريق المحتكر للعبة الكراسي منذ عقود، وإنما في الاعتراف بهذا ابتداء. وعدم الاعتراف لن يحل المشكلة، فالكل لجأ إلى الأردن، بينما الأردنيون لا ملجأ لهم، ناهيك عن كونهم اطّلعوا جيّدا على ذل اللجوء، مما سيحتم على ملايين الشعب أن يجندوا أنفسهم بأنفسهم!"
كلمات المبدعة الكاتبة الوطنيه توجان فيصل في اخر فقرة بمقالها المهم .
عجز فطاحل وطبول كتابنا من تحليل لغز تماسك المجتمع الاردني ومنهم من ضلل بعلم والكثيرين بغباء اما سياسة النظام وهم من اوجدوا هذه التركيبة لفرض احتكار الكرسي ، سياتي يوما ليس ببعيد تتوحد القوى الوطنية لاقتسام اللب في الحكم ورفض القشور التي مورست عليه من عقود .
مقال فيه الكثير من التحليل .والواقع ..
الاردن بلد الاحرار وتخسئ داعش ومن يريدأن يزعزع ارضنا يجدامامه رجال لايهابون الموت ويحبون الشهاده في سبيل الله ثم الوطن