مقال وطني قومي صادق وجريء خطّته أنامل كركية اردنية عربية مسلمة لاترتجف ولاتهاب الا من صانعها عز وجل , هنيئا" لك ياباشا على ما تتحلى به شعور وطني صادق , وقوة في تعبير كل مايجول في خاطر كل عربي من قهر ومرار من تصرفات علية القوم في بلاد العرب أوطاني -- من الشام لبغدان .
غزه هي البلد العربي الوحيد التي تمتلك ارادتها . فصنعت ما صنعت تحت الحصار . تخيل لو أن دولة نفطية تمتلك حريتها ولا تعيش حالة الاستعمار غير المباشر بواسطة الوكلاء . بالتأكيد ستحقق بمالها المعجزات الصناعية العسكرية والاقتصادية وتجلب العقول العربية وغير العربية . ويحسب لارادتها وحقوقها ألف حساب . على كل مواطن عربي أن يتفكر بمثال غزه المحاصره كيف يكون حال دولنا لو كانت قياداتها حرة . سلمت وسلم قلمك أخي ابو ظفار
ابدعت يااباظفار بارك الله امثالك
مسؤوليين بارعون في التحذير وبارعون في الاستعراضات
6 جرحى عملوا طنه ورنه
حسيت حالي فلم هندي
شكراً ابا ظفار على المقال الرائع لغزة الجهاد والصمود والشرف والكرامة. غزة وابطالها بالداخل هم من بقي من امة العرب والاسلام بكرامة وعزة وشجاعة وأقرأ على الباقين السلام لانهم مستسلمون
ابو ظفار سلامات حديثك جميل جدا ولكن استوقفتني تعرجات وكوربات في الطريق القويم لا اظنك تسلكها ان الجيوش العربيه كرتونيه ومنها الجيش المصطفوي العربي الاردني الذي افنينا شبابنا تحت الويته وعقيدته القتاليه وتضحياته الفولاذيه التي يشهد لها الكيان الصهيوني والتي جعلتني ارتجف غظبا انني امضيت خدمتي بمصنع الرجال الرجال والذي وضعته بقائمة الجيوش الكرتونيه سؤالي الاول هل هذا الجيش كرتوني ارجو الاجابه وبدقه متناهيه كما عهدتك مخلصا صادقا لاتظلم ولاتسلك الكوربات لا لصعوبتها الجغرافيه التي نحن لها ولكن لتعرجاتها التي تؤخر الوصول للهدف والذي لايمنعنا الوصول اليه الا الشهاده في سبيل الله والوطن وسؤالي الثاني هل لو كنت قائدا للجيش ان تأمر بزجه للهلاك بحرب غير متكافئه وفي مسرح الفرجه العربيه التي لاحول لها ولا قوه . عراق مدمر مقسم وهو اضعف من ضعيف ام سوريا التي نحن بأنتظار الحلقه الخامسه من المسلسل وهو التقسيم بعد ان دمرت بنيتها التحتيه واقتصادها الذي كان من اقوى الاقتصاد والاكتفاء الذاتي وعدم المديونيه في المنطقه بأسرها ام مصر الكنانه التي حيكت عليها المؤامرات الدوليه لتفكيك جيشها العروبي وتقسيمها كي تبقى الغلبه لصهيون وجيشها وجيئ بحزب الاخوان المسلمين ليشعلوا الشارع المصري بالديمقراطيه الكاذبه وحقوق الانسان بعد ان فاضت سيناء بالمرتزقه والتكفيرين المدعومين من الصهاينه واوروبا ليقتلوا الجيش المصري ويشعلوا الفتن لتفكيك الجيش كل هذا من اجل ان الطنطاوي بعهد الحكومه العسكريه قال ان الجيش المصري لن يقف مكتوفي الايدي امام ايران ان اعتدت على الخليج وسننشر قواتنا المسلحه في جميع جزيرة سيناء بعدها جيئ بمرسي الذي احترمه لشخصه ولكن لايصلح ان يكون قائدا عسكريا لحماية مصر كي يتفكك الجيش المصري كما حدث بتفكيك الجيش العراقي والذي لاننكر بطولاته وتضحياته في الوطن العربي وفلسطين .السودان سيصبح 3 دول كل هذا لأجل عيون الصهاينه عندما قال البشير ان المدد من السودان سيكون واقعا على الارض لتحرير فلسطين وبيت المقدس . اسعفني ابا ضفار بالعقل لا بالعاطفه او للشخصنه حيث عزنا وحياتنا ان نعيش احرارا ونموت شهدا
... الباشا يقول عودة الفلسطينيين و خصوصا الغزاويين الى بلادهم انت بذات لا تحكي انك تشفق على غزة والله لولا الدعم الذي تقدمه الاردن بقيادة جلالة الملك المعظم لصار الوضع مئساوي في غزة يوجد مستشفى اردني له سنوات و قوافل الخير الاردنية مستمرة من قبل الحرب نحن الشعب الفلسطيني لن ننسى ما تقدمه الاردن لنا من اجل صمودنا في فلسطين وارواحنا فداء للعرش الهاشمي استحلفك بالله يا باشا ان تثقي الله و ان لا تنكر فضل صاحب الفضل الجاحد مكروه من الله هل تبرعتم في دم للجرحى في غزة كل مقال تحوله على كيفك شعب فلسطين بعشق الاردن و ملك الاردن والى السيد خالد المجالي احنا النا الشرف انك تحكي عن حالك انك غزي لان الشريف الحر الغيور على بلده هو الاصيل مش متقلب و متشكل حسب الدور
أما ترى الأسْد تُخشى وهي صامته؟
والكلب يـُخسَا لعمري وهو نباح
ارفع شوفك أخي ما حققته حماس من رساله سياسيه امنيه الى الاسرائيليين يكفي لافهام الغرب واسرائيل بأن هناك شعب لا يرضخ للمذله والاحتلال وهناك قضيه قائمه وهناك فقدان للأمن والاستقرار في اسرائيل . وهناك لدينا احرار يمون الكلام معهم لا مع الحكام الخانعين
والكرامه يا أخي هي الوحيده الأغلى من الروح
علم يا ابوظفار علمنا كيف نخطط مستقبلنا
كل ما بتلف ودور على العودة لاهل غزة لبلدهم وكل سنتين حرب ودمار وحصار وقصف وتتحدث عن الرجوله والشهامة والحرص على المقاومة فعلا فاقد الشي لايعطيه
الف تحية الى رفيق السلاح ابا ظفار
الكاتب فقد الاتجاه والعقل ويسير في حقل الغام يتخبط يمين وبسار والكانب يبحث عن مجد مسلوب اضاعوني واي فتى اضاعو
للأسف المثل الذي استخدمته ينطبق عليك أنت, ومن سخرية القدر انك حاولت توظيفه في غير محله فوقعت في شر عملك!
"فاقد الشيء لا يعطيه":
نعم فاقد للرجولة من يترك أهله في غزة يكتوون بنار الصهاينة من قصف ودمار وحصار,بينما يهرب هو إلى عمان او لندن او غيرهما ويبدأ بالتنظير. ,وبعدها يُشهـِد الله على ما في قلبه.
فعلا فاقد للشهامة من يترك أهله في غزة يعانون الأمرين من اليهود الملاعين, ويتحسس وترتفع حرارته عند ذكر العودة إلى الديار, لأنه اجبن من أن يشترك في المقاومة وبعدها يُشهـِد الله على ما في قلبه.
تعليقات كلها ردح في ردح ...لو طل الموقع بدون تعليقات يا اخ خالد بكون احسن ....مع العلم انك لم توقف التعليقات بمحض ارادنك ...بل هناك جهات الكل يعلمها هي من اوقفت التعليقات ..وشكرا ...ولك الله ياردن ...ويا مواطن يامسكين
يا كركي و انت عار على الكرك .. و لكن مندس تحت اسم كركي ... اننا في رمضان و احوج ما نكون الى الصدق .. على الاقل مع انفسنا .. اذهب و اغتسل .. و صلي ركعتين لله انه من عليك بالصحة و العافية ... و تقامر فيهما انه اشد ابتلاءا ان تطعنوا الناس الاخرين ظلما و انتم تعلمون ....كركي اصلي جدا
------------------
مع كل الاحترام و التقدير للموقع و الفائمين عليه
بوركت أيها الكاتب ,لا يغرنك تقلب الخونة الذين يتاجرون بنا من معلقي الأجر.
اتاكد من حالك انك كركي ...وبعدين شو هالتعليق ..خارج عن الموضوع نهائي ...ولا في حسابات قديمه ...الباشا ما بقصر روح اله برضيك ...وشكرا
بعد أن تلقى الشريف الحسين بن علي ملك العرب ( ملك الحجاز) البرقيات من الوطنيين العرب في شرقي الأردن من السوريين والاردنيين والعراقيين ، لإيفاد أحد أبنائه ليتزعم الحركة الوطنية المناوئة للفرنسيين ، اثر مقتل الوزراء السوريين في خربة الغزالة ، وعصيان أهل حوران ، أوفد الشريف الحسين بن علي الأمير عبد الله إلى سورية ، إلا أن الأمير عبد الله كان على خلاف مع البريطانيين ، لأنهم حالوا بينه وبين السفر إلى العراق ، بعد أن بايعه زعماء العراق المقيمون في دمشق ملكا على العراق ، يوم بايع زعماء سورية أخاه فيصل ملكا على سورية ، وقد استجاب الامير عبد الله لرغبة والده الشريف ، ورغبة الوطنيين الأردنيين ومن جاء الى شرقي الاردن من السوريين.
شد الامير عبد الله الرحال إلى شرقي الأردن لاسترداد سورية من الحكم الفرنسي . وقد ودع الحسين بن علي ابنه الامير عبد الله في مكة المكرمة مباركا خطواته ، ووصل الأمير إلى معان ، قادما بالقطار من المدينة المنورة بعد سفر طويل دام سبعة وعشرين يوما ، بسبب خراب خط الحديد الحجازي ، وحاجة القطار للوقود ، فوصل معان في 1920/11/11.
رافق الأمير عبد الله الى شرقي الاردن من الأشراف كل من : الشريف شاكر بن زيد ، والشريف علي بن الحسين الحارثي ، وأخوه محسن ، والشريف محمد بن علي البديوي، وخمسة من الأشراف العبادلة ، ومرافقه الخاص القائد حامد الوادي ، وحسين الشقراني ، وجعفر ومنصور بن فتن ، وعقاب بن حمزة ، وعبد الرحيم اللهيمق ، وثلاثة ضباط عراقيين هم : داوود المدفعي ومحمود الشهوتي وسعيد طلال ، والعلامة محمد الخضر الشنقيطي والشيخ مرزوق التخيمي، ومعهم قوة من البدو.
وكان في استقبال الأمير عبد الله بن الحسين في معان : شيوخ معان والشيخ عوده أبو تايه والشيخ غالب الشعلان وفؤاد سليم ( احد قادة الثورة السورية ) ومحمد مريود المهيدات.
أعلن الامير عبد الله بن الحسين فور وصله الى معان نفسه نائبا لملك سورية، ودعا أعضاء المؤتمر السوري للاجتماع، وأرسل الرسائل لزعماء شرقي الأردن للقدوم إلى معان، ودعا الجيش السوري للالتحاق به في معان.
فوصل إلى معان على الفور كل من : الشيوخ والذوات حمد بن جازي واحمد مريود ومثقال الفايز ومشهور الفايز وحديثة الخريشة و(شيخ العيسى) وحسين الطراونة وعطوي المجالية وسعيد خير وسعيد المفتي والرئيس عبد القادر الجندي والرئيس محمد علي العجلوني والرئيس خلف التل والملازمون : احمد التل ونبيه العظمة وكامل البديري وبهجت طبارة وخليل ظاظا ونور الدين البرزنجي ومنيب الطرابلسي وعمر المغربي ومبروك المغربي وأسد الأطرش وعدد كبير من زعماء وشيوخ عشائر شرقي الأردن .
وأثناء إقامة الأمير عبد الله في معان ، وصل الى معان عوني عبد الهادي حاملا رسالة شفوية من هربرت صمؤيل ، ينصح فيها الأمير بالعودة إلى الحجاز ، وان لا يحرك ساكنا في شرقي الأردن حتى مجيء تشرشل إلى القدس .
إلا أن الأمير لم يستمع لتحذيرات البريطانيين، فأصدر في معان منشورا في 25ربيع الأول سنة1339هـ، ضمنه سبب قدومه، ومبينا دور فرنسا في هدم عرش سورية، وخيانة عهود الحلفاء للعرب، قائلا: " كيف ترضون أن تكون العاصمة الأموية مستعمرة فرنسية ؟ إن رضيتم فالجزيرة لا ترضى وستأتيكم غضبى، وان غايتنا الوحيدة هي نصرتكم وإجلاء المعتدين عنكم " ، معلنا تجديد بيعته لأخيه فيصل ملكا على سورية ، واقسم سموه يمينا انه سيعود من حيث أتى بعد إتمام مهمته .
إلا أن أعضاء المؤتمر السوري لم يبادروا بالحضور إلى معان ، واشترط الضباط والجنود ضمان (تقاعدهم) اي مستحقاتهم المالية بعد التقاعد ، ان لم تنجح الحركة ، أما كامل البديري فقد طلب ثمانين ألف جنيه ، ليؤسس أقلام استخبارات ودعاية ، وكذلك نبيه العظمة طلب مائة وعشرين ألف جنيه للغرض نفسه ، وكان الأمير خالي الوفاض ، لا يملك من المال شيئا حتى انه اضطر للاقتراض .
وقد سارع الفرنسيون بتقوية دفاعاتهم خشية مهاجمتهم من قبل الأمير عبد الله بن الحسين ومن معه من القادة من الجيش العربي السوري المنحل ومن القادة العرب في الجيش التركي الذين انضموا الى الثورة العربية ، وكاتبت فرنسا الحكومة البريطانية بهذا الشأن ، متهمين بريطانيا بتمويل الأمير وتزويده بالأسلحة ، فما كان من اللورد كرزون إلا أن استدعى الأمير فيصل بن الحسين في كانون الأول 1920، وابلغه استياء بريطانيا لما اسماه الحوادث التي تقع في شرقي الأردن ، فوصل مندوب الأمير فيصل صبحي الخضراء إلى السلط ، ثم توجه إلى معان ، وراسل الأمير فيصل والده الحسين والأمير عبد الله ، طالبا منهما التريث ريثما يتم هو المساعي السلمية .
وقد هدد الكابتن برنتون الضابط البريطاني المعتمد زعماء عمان بعدم الاتصال بالأمير عبد الله بن الحسين ، ثم كاتب الإنجليز الأمير، وكاتبه متصرف السلط مظهر رسلان قائلا : " لقد بلغ الحكومة الوطنية عزمكم على زيارة شرقي الأردن ، فان كانت الزيارة لمجرد السياحة فان البلاد ستقابلكم بالترحيب، وان كانت الأغراض سياسية ، فان الحكومة ستتخذ كل الأساليب المانعة لزيارتكم ". وقد أجابه الأمير عبد الله بن الحسين قائلا : " إنني سأزور شرقي الأردن زيارة احتلالية ، وان الحكومة العربية في سورية هي التي انتدبتني ، فانا الآن أنوب عن جلالة الملك فيصل بن الحسين ، ويجب عليك أن تعلم ذلك ، كما يجب عليك تلقي الأوامر من معان ، وآلا سيعين غيرك محلك ".
وفي اجتماع لحكومة الكرك المحلية ، أعلن حسين الطراونة موقفه المؤيد لقدوم الأمير عبدالله الى معان، وذلك للأسباب التالية، التي ذكرها في ذاك الاجتماع :
1. ان الشريف حسين هو الخليفة الشرعي لبلاد الشام، وتحريرها مسؤولية تقع على كل مواطن في هذه البلاد، ويقضي الواجب الترحيب بالأمير عبدالله، والوقوف معه لتحرير سورية من الفرنسيين.
2. لم تستطع الحكومات المحلية - وحكومة الكرك في مقدمتها - أن تفرض سلطانها وهيبتها في المناطق الثلاث التي تألفت فيها.
3. ثبت عجز رجال الدرك المحلي في الكرك عن حفظ الأمن، حتى أصبحت الكرك مرتعاً للقوات البريطانية التي جاء بها المستر (كركبرايد) من فلسطين وهذه القوات لم تستطع معالجة المحاربة بين العشائر الكركية، بل زادت من حالة التوتر بين المعايطة والذنيبات.
4. ان قدوم الأمير عبدالله الى بلادنا، يعني تشكيل حكومة عربية واحدة برئاسة الأمير، وهذه الحكومة هي وحدها القادرة على حل كل الخلافات والمحاربات بين العشائر الأردنية، وبخاصة في الكرك .
5. نحن وفي أوضاعنا الحالية المالية والامنية وحتى العشائرية، لا نستطيع تحقيق ما تعهدنا به الى الأهلين. لذلك سنحمي أنفسنا من القال والقيل، ونترك الأمر لأهل الأمر والتجربة .
6. ان بريطانيا غير واضحة في تعاملها مع الحكومات المحلية، ولم تود تنفيذ سياسة موحدة في فلسطين وشرقي الأردن، ولم ترغب في الانفاق على هذه الحكومات، فحكومتنا مفلسة ولا تملك قرشاً لرواتب الدرك .وقد أيده أعضاء المجلس الاستشاري واعضاء الحكومة ، وقرروا الذهاب الى معان للترحيب بقدوم الأمير عبدالله .
هل دول الجوار مسؤولة عن استهتار ان لن نقل عمالة ثلة من التكفيريين وعديمي الفدرة على تفادي العواقب الوخيمة لمجرد فقاعات والنتمثلة بصواريخ العاب نارية لم تؤثر ولم تجرح ولم تقتل الا اهل غزة انفسهم بنتائجها "الباهرة" . وعززت مواقف الصهاينه وزادت من توحدهم فيما بينهم ومع قياداتهم.
انت وين ياباشا والناس وين!
الشكر الموصول للكاتب و القراء و المعلقين الأفاضل ...
لا شك ان شعبنا المسلم في غزة .. يتعرض لحمله همجية ... عنيفة .. مرعبة ؟؟؟
و أقف عند مرعبة ....
مرعبة من حيث الاستراتيجية التي ترمي اسرائيل الى تحقيقها ... فالعدو الصهيوني يضع هدف أرهاب و ترويع أهل غزة .. ليصفي من تبقى من أهل فلسطين الذي ينادون بالمقاومة الفعلية .. لا مقاومة التلفزيونات و مواقع النت ... إسرائيل تسعى الى خلق حالة من الانقسام بين الفلسطينيين أنفسهم اولا و بين العرب أنفسهم ثانيا و المسلمين ثالثا.
حيث علت بعض الأصوات تقول ما فائدة الصواريخ العبثية التي تطلقها المقاومة ... من بين القائلين ( فلسطينين، عرب و مسلمين ) و هذا اول إنجاز يحققه العدو الصهيوني ....
اسرائيل فشلت في كل حروبها في غزة .... ليس من الناحية العسكرية .. و لكن من الناحية السيكولوجية .. فلم تستطع إقناع أهل غزة اولا في عبثية صواريخ المقاومة .... و لكن الفيصل في تولد قناعة الرعب لدى أهل غزة ... و عبثية صواريخ المقاومة ستكون في صناديق الاقتراع .... فإذا جرت انتخابات حرة و نزيهة بإشراف دولي و صوت أهل غزة بحرية ... فان هذا سيكون عبارة عن استفتاء على نهاية القضية الفلسطينية .....
الله الموفق
الزول
شكرا سيدي على الافاضة التاريخيه.
وبما انكم اخذتم الموضوع من زاويه تاريخيه ، هل لكم سيدي الكريم ان تسردوا لنا - بقيّة الاحداث - التي جرت بعد الحقبه التاريخيه التي تفضلتم بسردها ؟ فاكمال سرد الاحداث يعطي مصداقيه بأن طرحكم متكامل وليس انتقائي - لا سمح الله - .
الامانه سيدي تقتضي سرد الاحداث التاريخية المضيئه والمظلمه . حتى لا يتهم طرحكم بان هدفه التلميع الذي ملّه الشعب الاردني الواعي جدا والذي اصبح بحمد الله قادر على استعمال الانترنت وادوات البحث والتقصي والوصول للحقائق .
همسة اخيره : مخاطبة التاس بادب افضل ، فكل اناء بما فيه ينضح سيدي الكريم .
اخي سلمان باشا ما رايك لو كانت الضفةالغربيه كحزب الله او حماس مسلحه ومدعومهتحيط اسرائيل من الشرق بينما حماس من الغرب ومن الشمال حزب الله كيف ترى وضع اسرائيل هل تستطيع الاستمرار بكل هذا الغرور
الحكي الى كتبته كل سرد تاريخي غير صحيح..لانه هم من كتب هذه المعلومات واقنعونا بها ...والكل يعرف تاريخ من تكتب عنهم بان الانكليز من زرعهم في وطننا ولغاية تاريخه ...وهم عملاء للاستعمار ويده التي تنفذ مخططاته ...بلاش تغابي على الناس ..كل الاردنيين الشرفاء يعلموا ذلك ...والزمن سوف يكشف ما هو اعظم واخطر ....ولك الله ياوطني من المتصهنين والعملاء والخونه ..والمطبلين ..والمتسولين على ابواب الحكام
اسلوبك في التعليق يسيء اليك اخي الكريم .
لم تقارع الحجة بالحجه ، ولم تجادل بالتي هي الاحسن وهي اقل السمات الطيبه التي يتحلى بها اهلنا الكركيين الكرام . نسبت نفسك للكركيين .. ان كنت منهم فانت مدين لهم باعتذار .
منبر كل الاردن يعطي مساحة للكلام الطيب وابداء الرأي بأدب ، اما كلمات الصراخ و قدح وذم الاشخاص فلها مكان آخر كلنا نعرفه ، ولا نريد لك ان تكون من اهله ، فارحم نفسك التي تجنيت عليها باسلوبك واستغفر الله على تطاولك على فارس اردني هامته عاليه لا ولن يطولها الصغار مهما عبثا حاولوا .
احترامي لكم داعيا المولى ان ينير بصركم وبصيرتكم وان نراك يوما في صفوف الاحرار ، ولا من ذلك نيأس .
ارجو ان تتكرمو وتذكرو النقاط المضيئة والغير مذكورة في تعليق 21 وماهو السرد الحقيقي للاحداث قبل وبعد قدوم الامير عبدالله لامبراطورية شرق الاردن وكيف كانت تتمع بعلاقات اقليمية ندية ببريطانيا وفرنسا وروسيا الازدهار والاستقرار والمحبة والتعاون والتراحم وغنا الضرع والسمن واللبن والعسل يعم بين ابناء عشائر شرق الاردن وماذا لو ترك لهم امر ادارة ارضهم ماذا كان اليوم وضعهم ارجو الاجابة بسرد حقيقي تاريخي
المصدر: نقلاً عن الموسوعة الفلسطينية
قررت الهيئة العربية العليا لفلسطين إنشاء «حكومة فلسطينية» لتملأ الفراغ الذي سيحدث عند انتهاء الانتداب وانسحاب بريطانيا من فلسطين (أيار 1948)، ولتتولى أمور البلاد السياسية والدفاعية والدعائية والاقتصادية وغيرها. وطلبت الهيئة من جامعة الدول العربية ودولها دعم قراراها بتشكيل حكومة فلسطينية ومساعدتها على تنفيذه. ولكن الدول العربية لم توافق يومئذ على إنشاء حكومة فلسطينية.
وواصلت الهيئة خلال آذار ونيسان والنصف الأول من أيار 1948 جهودها لإقناع الدول العربية بضرورة إنشاء حكومة فلسطينية، ولكن دون جدوى، في حين كان اليهود قد شكلوا هيكل حكومة يهودية لفلسطين، تعلن رسمياً عند انتهاء الانتداب.
وفي 15/5/1948 أعلنت الدولة اليهودية (إسرائيل) رسمياً.
في 10/7/1948 أعلنت الأمانة العامة لجامعة الدول العربية موافقة اللجنة السياسية للجامعة على تشكيل إدارة مدنية مؤقتة، حددت واجباتها في تسيير الشؤون المدنية العامة والخدمات الضرورية. وقد نيطت هذه المهام بمجلس إدارة مدنية مؤلف من رئيس وتسعة أعضاء يشرفون على الشؤون الإدارية العامة، وشؤون القضاء، والخدمات الصحية، والشؤون الاجتماعية، والمواصلات، والمالية والاقتصاد الوطني، والشؤون الزراعية والأمن العام الداخلي، وشؤون الدعاية.
وقد أكد قرار الجامعة العربية نفاذ صلاحية مجلس الإدارة المدنية في جميع المناطق و التي يحتلها الإسرائيليون حتى تمتد إلى فلسطين بكامل حدودها. وتم تخصيص موازنة للمجلس تقوم الجامعة العربية بدعمها بالسبل المختلفة كالقروض والهبات.
ويعتبر مشروع الإدارة المدنية الفلسطينية، في الواقع، صيغة معدلة للطلب الذي تقدمت به الهيئة العربية العليا لفلسطين لإنشاء دولة عربية فلسطينية بعد انتهاء الانتداب البريطاني، فقد أدى اعتراض الملك عبد الله ملك الأردن إلى تعديل التسمية رغبة من اللجنة السياسية للجامعة العربية في الحفاظ على وحدة الموقف العربي.
غير أن مسألة الحكومة العربية الفلسطينية، أصبحت ضرورة ملحة عشية الدورة الجديدة للجمعية العامة لهيئة الأمم المتحدة في خريف عام 1948، من أجل تمثيل فلسطين في اجتماعاتها. وقد تبنت الهيئة العربية العليا الموضوع، وطاف جمال الحسيني في العواصم العربية من أجل كسب تأييدها. وفي 23/9/1948 أعلن في غزة عن تشكيل حكومة عموم فلسطين. وقام رئيسها أحمد حلمي عبد الباقي بإبلاغ ذلك إلى الحكومات العربية وإلى الأمين العام للجمة العربية، كما أذيع بيان إلى الشعب العبي الفلسطيني باسم الحكومة الجديدة، وطلب منه التعاون مع حكومته الوطنية.
ضمت حكومة عموم فلسطين كلاَ من أحمد حلمي عبد الباقي رئيساً، وجمال الحسيني، ورجائي الحسيني، وعوني عبد الهادي، وأكرم زعيتر، والدكتور حسين فخري الخالدي، وعلي حسنة، وميشيل أبكاريوس، ويوسف صهيون، وأمين عقل أعضاء. وكان معظم هؤلاء قد سبق تسميتهم لمجلس الإدارة المدنية الفلسطينية السابق.
وبالرغم من تفهم الحكومات العربية ضرورة قيام الحكومة الجديدة وموافقتها على ذلك (وفي ذلك موافقة ممثل الأردن في الجامعة العربية)، إلا أن الملك عبد الله قاوم إنشاء الحكومة الجديدة، وتطورت مقاومته لها إلى حملة علنية ضدها، كما دفع عدداً من الشخصيات الفلسطينية إلى شن حملة عنيفة ضد الحكومة الجديدة. وقد حاولت الجامعة العربية الوساطة، وقام رئيس وزراء لبنان رياض الصلح بالسعي لرأب الصدع، غير أن الملك عبد الله لم يغير موقفه.
إزاء موقف الملك عبد الله هذا قررت الهيئة العربية العليا والحكومة الجديدة، الدعوة إلى مجلس وطني فلسطيني لتأكيد شرعية الحكومة وإظهار تأييد الشعب العربي الفلسطيني لها. وقد انعقد المؤتمر في 1/10/1948 في غزة (رَ: غزة، مؤتمر) برئاسة الحاج محمد أمين الحسيني، وحضرته جمهرة كبيرة من الشخصيات الفلسطينية.
وسعى الملك عبد الله من جانبه إلى عقد مؤتمر فلسطيني آخر في عمان (رَ: المؤتمر الفلسطيني، عمان 1948) برئاسة الشيخ سليمان الناي الفاروقي في اليوم ذاته الذي انعقد فيه مؤتمر غزة، حيث أنكر المجتمعون في عمان، على المؤتمرين في غزة، تمثيل الشعب الفلسطيني، وعقد الملك مؤتمراً ثانياً في أريحا (رَ: المؤتمر الفلسطيني، أريحا 1948) بتاريخ 1/12/1948 برئاسة الشيخ محمد علي الجعبري رئيس بلدية الخليل تم الإعلان فيه عن وحدة الأراضي الفلسطينية والأردنية، ومبايعة عبد الله ملكاً على فلسطين. وفي أواخر كانون الأول من العام نفسه، جمع الملك شمل مؤتمر ثالث في رام الله أيد فيه المؤتمرون قرارات مؤتمر أريحا كما دعوا إلى اتخاذ الإجراءات الكفيلة بتنفيذ تلك القرارات. وقد صاحب المؤتمرات التي جمعها الملك عبد الله، جولات قام بها الملك في أنحاء من فلسطين أخذ خلالها البيعة لنفسه، وبلغت الحكومات العربية والأمانة العامة للجامعة العربية، نتائج تلك المؤتمرات.
أثار موقف الملك عبد الله المشار إليه معارضة شديدة في الأوساط العربية والفلسطينية الرسمية والشعبية، مما أدى إلى تعليق القضية حتى نيسان 1950.
وخلال المدة التي بقيت الحكومة فيها قائمة لم تدخل في أية مباحثات أو مفاوضات لحل قضية فلسطين، ولم تقدم حكومة عموم فلسطين أي مشروع لحل القضية.
لم تعترف منظمة الأمم المتحدة بحكومة عموم فلسطين، فكان ذلك ضربة لها في المجال الدولي. وكان لموقف الملك عبد الله منها تأثيره المباشر على وضعها عموماً، وعلى موقف الحكومات العربية منها فيما بعد، كذلك أدى تطور الأحداث في فلسطين إل إضعاف دورها في المحافل العربية. وقد حاولت حكومة عموم فلسطين رأب الصدع بينها وبين الملك عبد الله، فتقرر، لأجل ذلك، يفاد رئيسها أحمد حلمي عبد الباقي ووزير خارجيتها جمال الحسيني إلى عمان، لكن لم يحصل تقدم يذكر. وهكذا شهدت الأيام التالية استقالة قسم من أعضائها، وانقطاع الآخرين عن حضور اجتماعاتها.
لم تعد حكومة عموم فلسطين غير هيئة شكلية استمرت في وجودها لاعتبارات سياسية. فقد ظلت تبعث بممثلين عنها لحضور اجتماعات مجلس الجامعة العربية، واستمرت الجامعة من جانبها في تقرير موازنة الحكومة، وتأمين نفقاتها على امتداد الخمسينات ومطلع الستينات، وحتى حلول منظمة التحرير الفلسطينية محلها.
اقتباس :
" وفي اجتماع لحكومة الكرك المحلية ، أعلن حسين الطراونة موقفه المؤيد لقدوم الأمير عبدالله الى معان، وذلك للأسباب التالية، التي ذكرها في ذاك الاجتماع"
انتهى
كل الارادنة الاشراف بحفظون عن ظهر قلب موقف حسين باشا الطروانة,فلا داعي للكذب.
حوارك وردك فيه شيئ من الغبن و التجني وغير هادف.أين كنت من احداث الماضي ايام السبعينات التي لوحدث مالايحمد عقباه وتشردت عن ديارك اعتقد انك لازلت لاجئ في احد مخيمات الشتات.. قاتل الله الجحود
نفس الأثر الذي تركه الملك عبد الله الأول في الأردن تركه في فلسطين من اجل ذلك كافأتموه بالاغتيال على عتبات الأقصى.
على مر التاريخ .. الصراع بين الحق والباطل لم يتوقف ، ولا نظنّه متوقّف في قادم من الايام .
ما تجود به اقلام ثلة من شرفاء الامه وموسى باشا العدوان احدهم ، كما هو سلمان باشا المعايطه وشيخنا الجليل سالم الفلاحات والدكتور العلامه سالم الحياري والبطل الصنديد خالد المجالي ، علمتنا اقلامهم ما خفي او أخفي من تاريخ - زورته او لم تأت عليه - مناهجنا المدرسيه .
اقلامهم الوطنيه الجريئه اسقطت كل اوراق التوت وعرّت الفساد والفاسدين . احدثت الذعر في صفوفهم ، اربكتهم ، آلمتهم فجن جنونهم . لجأوا الى ادواتهم وابواقهم علهم ناصريهم بوجه طوفان من الحقائق فما استطاعوا لهم نصرا ، لأن الظلام مهما حلكت دياجيره فلن يقوى على اخفاء نور شمعه ( او قنبور ) .
لكم الله يا كل شرفاء الامه ، جهادكم – وهو اعظم الجهاد – في ميزان حسناتكم بأذن الله . قافلتكم سائرة الى مستقر لها في مكانة عليّه من ذاكرة الوطن ولو كره الفاسدون . لن يفت الصغار - مهما حاولوا - بعضد الكبار امثالكم ، الصغار سادتي يحركهم الفتات وانتم اصحاب قضية ومشروع . شتّان بين الثرى والثريا !
يا شرقاء الامه هنيئا لكم فرحتكم بيوم نراه قريبا ، يوم يعض فيه الظالم على يديه !
اولاَ : كل الاحترام والتبجيل الى سلمان باشا المعايطة .
الى المحترم 21 : ارجو من حضرتك الرجوع الى كتاب " مذكراتي؛ المؤلف: عبدالله بن الحسين ؛ الناشر: المطبعة الاهلية - عمان 1978 وقرائته واذكر صفحة 86 و 87 والتي تبين انه لم يتلقى اشارات ايحابية من زعماء اكثر العشائر الاردنية ولذلك بقي ينتظر 3 اشهر في معان ؛ كما ادعوه الى مراجعة الارشيف البريطاني حول "اقطاع" "بريطانيا الجزء الاكبر من البلاد الاردنية للأمير عبدالله الملك فيما بعد .
تحياتي لك .
كنت في الكرك يا محترم ...وبتعرف شو هي الكرك ..لا انت ولا كل اشكالك بشردوني منها ..اموت فيها ولا اتشرد زيك ...وانت وغيرك بعرف الصحيح نحن لسنا منممن يتشردون ...الموت من اجل الارض والعرض للرجال وليس لاشباه الرجال الى زيك ...المشردين