هذه حكم يفتقدها حاضرنا؟لأن اهل الحكمة مبعدون قصرا" وأهل الصفاقة والجهالة مقرّبون لكل حضوة؟حسرتي عليك يا وطني

لكنه زمن الرويبضة يا شبخنا ابا هشام المحترم ،وقد اخبرنا بذلك رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم ، الا ترى ان الرويبضات يتحكمون بالناس ويتقلدون مقاليد الامور !!!!؟؟
اننا بزمن باطن الارض خير من ظاهرها ،وسلمت يمينك على هذه المقالة

نعتذر عن النشر

حاضر يا سيدنا و تاج راسنا المحرر هي بثنا التعليق بصورة ألطف

الشيخ الفلاحات ما لاقى مثال أنظف و لا ألطف و لا أحلى إلا بالحديث عن الاغتسال بعد الجنس

هل هذا كلام يقال في هذه الأيام؟

.......................................................................................................................................................................................

كمان مرة سيدنا المحرر

معلش أفهم ليش بتحذف تعليقي

يا أخي تعليقي مهذب جدا مقارنة بما كتبه الشيخ

كلام عن الاغتسال بعد الجنس

و مقارنة هذه الصورة بمواقف سياسية و اجتماعية

هذا عدم احترام لعقولنا

كلامك صحيح سيدي الكريم لكن هم يذكرون الأشخاص و يستهزؤون بالناس و هو و أشخاص آخرين دعاة لهم صفحات على الفيسبوك لا يتركون أحدا من شرورهم لذلك بعض الأحيان تكون تعليقاتنا تستهدفهم بشخوصهم لأن لعبتهم يستطيع أن يلعبها شخصان لا شخص واحد.

استاذي المحرر صدقني أن ما يصنعونه و يقولونه يؤطر لكل إجرام داعش و النصرة و غيرهم.

و الحال أمامك.

أبو هشام من اﻷفاضل الذين صفت قلوبهم وتطهرت أرواحهم ، تعرف الرجل من دماثته وحلو كلامه ، قوله وفعله لله ، بعيد كل البعد عن الفتنه ومداخلها .... شهادة" لله أن الرجل يملك بين جوانحه من الغيره على اﻹسلام ما كان يحمله السلف الصالح ...ثبتك الله وأعانك وحفظ لك ذريتك ونفعك بهم..

كلمة جنابة كلمة محترمة وليس من شانها ان تخدش حياء اي شخص حتى لو كانت فتاة او شاب مايص
مالذي لم يعجبك في المقال ؟؟؟؟ وضح

باعتقادي أن الكاتب الفاضل قصد بالجنابة تورية بدل المال السياسي ومال السحت الذي فاز به البعض في انتخابات المكتب التنفيذي لحزب جبهة العمل الأخيرة

ومثال ذلك احد الفائزين بقصب سبق المكتب التنفيذي والذي يحاكم حالياً أمام محكمة بداية جزاء عمان (جنايات صغرى) بتهمة التدخل في جريمة استثمار الوظيفة في ما يعرف بقضية أراضي موبص/آم دنانير المهندسين بالرقم 45/2014 والجلسة غداً الثلاثاء 26/8 الساعة 900 صباحاً والذي يحضر رجباً يرى عجباً ودمتم

الى الاستاذ الفاضل سالم الفلاحات :
ان من تخاطبهم اموات لاخير فيهم لاتنفع معهم الموعظه ولا العبره
علاجهم معروف .

و علاجك كذلك و إنك من المنظرين حتى يوم دعسكم.

السيد وين سلام عليك وين ما كنت
انا اسف انا لا اكتب لك فأنت اعلى مستوى في فهمك ووكريم خطابك انا اكتب للغلابا امثالي يا باشا وين
هل يمكن ان تدلني على كلمة كتبتها على صفحتي تؤذي اردنيا بشكل شخصي والله يعينك على بلواك ان كان حالك مثل حالي ارحم ارحم يا وين شكرا للموقع وللمحرر

بوركت ومحدثك , اربع كلمات وصفت حال امة في بلاغة ونضج ...العاديات يا اسيادي امانة. في غفوة لم يكن لها لتميز بين الاطهار (واصحاب الجنابة)، لزمن ظن العبيد فيه انهم ساسة، لكنها ابدا تميز بين الخصيان والاحرار ولن تسمح للخصيان بارتقاء صهوتها ما دامت اعينها تلتقي اعين فرسانها الاحرار الاطهار مسامحةان غفت الاعين لا جامحة.

بوركت يا شيخ .بعض العرب او الاعراب لا يعرفون اللغه العربيه فلا تعتب عليهم يا رعاك الله .ابن بنتي (طفل ) رجع من المدرسه متذمرا ان المعلمات لا يدرسن باللغه العربي .كيف ؟ قال المعلمه تقول اغلق الباب مش سكر الباب .

الجنابة وقد تمادوا في الجنابة حيث اصبحت جناية واي بحر ونهر ومحيط يفسل جنايتهم وجنابتهم
حنى الجينات الصلحه فرت منهم
حتى تالي العرق الحساس الصالج انقطع
منذ اربعة عشر عاما وكلهم على جنابه ...قادة مسؤوليين تربويين.. مناهج قوانيين مجالس امة سواقيين طلاب اعلاميين....الجنابة اصبحت عادة وتقاليد

سوف انشره على صفحتى على الفيسبوك لانه دخل عقلي وفكرته جميلة واسقاطه رائع

شيخنا الفاضل الأستاذ سالم الفلاحات
أهنئك على العنوان الناجح الجاذب أولا
ثم إن ما حواه مقالك لعميق متشعب وهو حديث الساعة كبير الانطباق على الأحداث بل حرب غزة الرابعة الرابحة.
رابحة منتصرة وما النصر إلا من عند الله
أما خذلان الأمة العربية الرسمية التي تلبس ربطة العنق وتسمع نشرات السي إن إن وتتثقف بفكر أوروبا وأمريكا وتنسجم مع إسرائيل وهم للأسف الشديد كُثر في الوطن العربي ويشغلون مناصب صنع القرار وعن الأصايل والأصول ، ويجيدون السكوت وكأنهم ليسوا في نفس القارب فالدور قادم والجشع الصهيوأمريكا لا يحتاج لإثبات وقد فتحت أمريكا مستودعات الذخيرة التي وضعتها أمريكا في جنوب فلسطين كدرس مستفاد من حرب 1973 لتتفادى الجسر الجوي لتعويض ما تريد إسرائيل من ذخائر ومعدات وتسلمها لها يوميا وليس بعد أسبوع وقد ادّعت أمريكا أنها مخزون استراتيجي لجيوشها وهي في الواقع لإسرائيل ومجانا لتقتل الأطفال والنساء والشيوخ وتهدم الأبنية بما فيها الأبراج وتفرض تركيع واستسلام ولكن أهل غزة الأبطال لا يركعون وقد نصرهم الله.

فعلاً العالم وين وانتو وين...الإسم بحد ذاته ينم أنك منفرد عن العالم انك يامنفرد قد قَزَمت وَتَقَزَمت لتنفث من كلمة إستفزتك لاني ارى انك ادمنت التعايش معها حتى باتت هاجس لك...سبحان الله كيف تنجلي معادن النحاس ويبرز صدئها مع اول تعامل معها ...الافكار ثريه والمقال رزين وحكيم ويأبى الفطر الا ان يشوه المشهد لكن خاب مسعاك...بوركت شيخنا ولكن ما العمل مع من كانت الجنابه لهم حياة.