للأسف يرتكز الكاتب على ما يبدوا على شعوره الشخص تجاه وزير الخارجيه لسبب أو الآخر وهو من حقه ، ولكن نحن كقراء لهذه المقالات لا نشعر انه قدم لنا ما يفيد لأنه لم يعطينا أي سبب كي نقول ان الوزير ليس جيدآ في اداء عمله أو انه قصر في الجانب كذا أو أنه فشل في الجانب كذا ، والمعلومات التي أوردها ليست ذات قيمه لنا كقراء ليس لنا جمل ولا ناقه في الشعور بالعداء تجاه اي مسؤول سوى تقييمنا لعمله وأداءه بوظيفته ،وحبذا لو نتجنب فرض شعورنا الشخصي على القارىء وكتابة ما يفيد من معلومات .
اذا كان اي وزير لا يصنع السياسة الخارجية فليبق في منصبه على الاقل علاقاته مع الخليج جيدةو معروف لدى وزراء خارجية امريكا السابقين والحاليين ..وخلصنا
كلنا متفقين وعارفين ان سياسة البلد الخارجية تاتي من الخارج مثلنا مثل دول الخليج واكبر دليل ان اجتماع وزراء الخارجية الاخير فيها لم يقبلوا السفير بديلا عن جودة عندما غاب عن الاجتماع لانهم عارفين البير وغطاة وكلهم متخرجين على يد شيخ واحد وهو مسنود من جهات خارجية ومرضي عنه
نفسي اعرف ماذا نستفيد من هيك مقالات ؟ جوده محسود على منصبه و محسود على ذكاءه و محسود و محسود و محسود
من متابعتي لمقالات الاستاذ الدكتور زاد اقتناعي ان العسكر لا يجب ان يخرجوا من الثكنة
الأستاذ الدكتور أنيس المحترم .
شكرا لك على مقالك الرائع وأطمنك ان وزير الخارجيه ثابت في موقعه كما ثبتت في الراحتين الأصابع .
مع احترامي لبعض المعلقين أو لمن يعلقون بالقشور أية كلام مجرد اسم الكاتب وربما دون قراءة مضمون المقال و فهم مضمونه ومحتواه وابعاده اقول لهم عن السياسة الخارجيه الأردنيه .
في مفهوم كل العالم المتحضر والمتخلف فإن السياسة الخارجية لأية دوله هي مناطة بالكامل الى وزير الخارجيه ومستشاريه والسياسه العامه للدوله وأن السياسه الخارجيه في كل الدول التي ذكرت هي في خدمة السياسه الداخليه إلا عندنا فنحن ننفرد بالحقائق التاليه .
وزير الخارجيه عندنا موظف تنفيذي مطيع لوزير السياسه الخارجيه الأصلي وسياستنا الخارجيه بأكملها هي تبعيه لإمريكا وبريطانيا واسرائيل ثم تصدر التعليمات من هؤلاء الى وزير الخارجيه الأصلي ويغرد الوزير المكلف كناطق اعلامي باسم وزير الخارجيه .
نحن نختلف وربما هذه نقطه قوه ننفرد فيها عن العالم كله فبدل ان تكون السياسه الخارجيه في خدمة السياسه الداخليه والوطن وبالعكس فإن السياسه الداخليه عندنا هي في خدمة السياسه الخارجيه وبالتالي في خدمة السيد الامريكي والغربي عامه والإسرائيلي .
لمن يريد المزيد عليه الرجوع لكتاب السفير السيد فؤاد البطاينه وعنوانه السياسه الأردنيه الخارجيه وتطورها والذي أٌشهر قبل اشهر ومتوفر في الأسواق ليقرأحقائق دامغه في السياسه الأردنيه .
على كيفك فأنت صاحب الموقع ولك الحق ان تعتذر كما تريد وتشتهي !!!
ولكنني لن اطبل للكاتب على مقاله المخطؤ جملة وتفصيلا ,,
الذي يعجبكم ليس إلاّ رأي مثل رأي سلمان باشا معايطة فمبروك لكم
مقال متميز و تساؤلات مشروعة و محقة و على الوزير تقديم اجابات على هذه التساؤلات و من حق المواطن على المسؤول ان يقدم المسؤول كشف حساب من اين لك هذا كون المواطنين و بما يدفعون من ضرائب هم من يصرفون على الوزراء و المسؤولين ... اما موضوع الطاقة فهذا موضوع خطير جدا و يجب ان يتم توضيح صحة وجود علاقة بهذا الملف من قبل الوزير و الله من وراء القصد
لو قرأت كتاب الشمس فوق الاردن للبطاينه لعرفت سيرة وسر ودور ذاك الصبي الذي اصبح وزير خارجيه ،
الى سلمان باشا
لن امدح ناصر جودة ولكنني لن اوافقك على رأيك ولا على رأي الكاتب المستند على قال فلان وقال الموقع الفلاني ,,
وارجو أن يدلني سلمان باشا على أي وزير خارجية في العالم أو على الأقل في دول العالم الثالث "" النامي " أو " النائم أو المتخلف إذا أحببت يملك قراره !!!!!" حتى وزراء خارجية الدول العظمى يتبعون رؤوائهم فالوزير لا يعمل بمفرده ,,,,
أمـّا قضية التبعية والإملاء فهي تتراوح بين دولة وأُخرى حسب الموقع و الغنى و الفقر والإقتصاد ...
الموضوع طويل وعريض و لا يجود " ستاندرد واحد للقياس عليه ,,,
إلى الدكتور أنيس، إذا كنت موضوعيا فستجد أن الخمس سنوات في وزارة الخارجية أقل من المتوسط عمرو موسى قضى 11 سنة، ومن سبقه كذلك والمنطق أن يبقى وزراء الخارجية والمالية والداخلية لأربع سنوات كحد أدنى
ثانيا كنت أتمنى لو أنك وأنت أ.د تصرفت كأكاديمي وقيمت أداء الرجل كوزير خارجية وليس من خلال إشاعات لم ينجح أحد ممن أطلقوها في اثبات صحتها
وإلى سلمان باشا: عندما تكون لديك الجرأة لتذكر اسم الشركة الأمنية التي تعمل بها في الولايات المتحدة وعلاقتها العضوية بوكالة المخابرات المركزية، وقتها تعال وسمعنا تنظيرك.
أن يبقى وزير خارجيه لسنوات طويله في بعض الدول ذات الحزب الواحد وغير الديمقراطية له ما يبرره أيدولوجيا في تلك الدول . لكن ذلك الأمر ليس من السوابق في الحكومات الاردنية . وبالتأكيد لم يكن اعتمادهذا الأسلوب في الاردن مؤخرا جاء بسبب الكفاءة المهنية النادره لذلك الشخص ، ومن هنا يتساءل المواطن الاردني والكاتب الذي يترجم التساؤل عن السبب . وهنا أقول من يقرأ كتاب الشمس فوق الاردن أو كتاب أسد الأردن الى افي شلايم يجد هذا السبب اللوجستي القديم الجديد لنفس الشخص . ولا أعتقد أن هناك أكثر تأهيلا منه تاريخيا وإمكاناتا لتنفيذ نفس الغايه .أما مسألة الفساد ارجوكم ان تعرفوا بأنه في بلدنا سياسة وأداة سياسية
لوكنت محايدا لا تكذب فالمحايد يتحرى الحقيقه دون تأليف ونسج خيال والله لو لي شركه في امريكا لما خجلت ولم ابقى ساعة واحدة في وطن العبيد .
اتمنى أن لي شركه
.فإن كنت خبيرا بهذا المجال فاخبرني عن هذه الشركه لأذهب فورا لشركتي دون ابطاء . أم أن الكذب ملح الذكور وعيب على اللي ما يكذب .
يبدو خيالك واسع ياصديقي ما قدر غيرك على مثل هذه الكذبه وانت محايد كيف لو كنت منحازا لشطحت عرضنا يالشوارع .
ناصر جودة هو ربيب القصر الملكي اذ ان والده وامه قد عاشا في القصر ايام المغفور له الملك حسين وبالفعل تربطه بجلالة الملك عبدالله صداقة طفوله قديمة
.
-- سيدي ، من زودك بالمعلومات مخطيء ، ناصر جوده شاب طموح هو ابن الوزير سامي جوده ووالدته شقيقه زيد الرفاعي وهو الذي دعم توظيفه بالدوله ، عمل لفتره في مكتب سمو الامير الحسن ثم اصبح صهرا له لفتره انتهت من عده سنوات بعد وفاه المغفور له الملك الحسين .
وزير الخارجية الاردني هو من افضل وزراء الخارجية في العالم العربي ولة سمعة جيدة بين كل دول العالم وانت تعرف يا حضرة الكاتب ان سياسة الاردن الخارجية ليس بين وزير او حتى رئيس وزراء