المستقبل للاسلام الشيعي :
هذاالمقال كالمعلومه المغطاة بالتهميش، سياسة قطر لم تختلف ولم يجد جديد سوى ترمب والمال والفرصة لإسرائيل للشيطنة حماس دوليا وعزلها لكن ترمب ربما يحصل على المال من قطر ولكنه سيفشل هو واسراءيل من تصفية حماس وفي جعلها منظمه ارهابيه وسيفشل ايضا اعوانها لانها حركة مقاومه فلسطينينه مشروعه لا تؤذي دوله عربيه ولا غير عربيه مهما تلقت من اذى منهم
من صالح دول الخليج ان يكون لبعضها علاقات مع ايران تستخدم عند الضروره وايران ليست عدوه للعرب والمسلمين .حماس حركه مقاومه جهاديه تقارع اسرائيل والصهاينه اجانب وعرب .سبب الخلاف ان المختلفين يدعمون الارهاب لكن اختلاف فكر وعقيدة الارهابين المدعومين مختلفه مما سبب الخلاف والتباين .امريكا لا صديق لها الا المال وخدمة مصالح اسرائيل ومن يدعمها من العربان.كل من يقاتل او يعادي اسرلئيل بنظر الغرب ارهابي .
الحق اقول بانني كنت انتظر هذا المقال من سعادة العزيز ابوايسر مفكرنا وكاتبنا ومحللنا السياسي وانا كلي يقين بان الاقلام الحره النقيه لن تصمت في هذا الزمن العربي الذي فاض كأسه بالذل والهوان ، نعم انها ثنائية المال العربي وتمكين الكيان الصهيوني هي عنوان كل المراحل السابقه واللاحقه لكنها برزت اكثر وضوحا واعلى صوتا في هذه المرحله . الارهاب يا سيدي لم يعرف ولن يعرف طالما هذا يخدم الكيان الصهيوني الذي
من غير المستحسن حرف الموضوع ومع ذلك فإن الاسلام واحد خال من الشعوذه وتقسيم الصف . القدوة لنا هو رسولنا الكريم والاسلام في حياته الذي كان خاليا من الخروج عليه بمذهب ما اصوله سياسية وكرسي الحكم . أما اجتهادات الشيوخ وتكوين مدارس سميناها مذاهب فهي رحمه ليختار المسلم منها ما يسهل عليه . كفانا حديثا عن الفتاوي التافهه لننتقل الى فتوى حول ما يواجه الامة من دمير كامل
استاذي رسالتك وصلت ، الفاتحة على قبلة المسلمين الاولى ، والفاتحه على الشهامه والنخوة ألعربيه ، هذا المخطط يذكرنا بمقولة اكلت يوم اكل الثور الأبيض وأتحداك بالقريب العاجل من يتفوه بكلمه فلسطين سيجن من ٣---١٥ سنه كونه ارهابي ...............................
الذي يمارس كل انواع الارهاب صبح مساء في ظل صمت عربي واسلامي مريب وحماية امريكيه الا من بعض من رحم الله من العرب والعجم ، لقد ضاق الفضاء العربي على رحابته بقيادات المقاومه الفلسطينيه ممثلة بقادة حماس الذين يعدون على اصابع اليد الواحده وكأن المطلوب الان هو دفعهم دفعا للحضن الايراني الدافيء الذي لم يتبقى لديهم خيار غيره حتى يتم اكمال مسلسل شيطنتهم خدمة لتمكين المشروع الصهيوني على ارض فلسطين
ولتكتمل الدائره فقد اتانا السيد ترامب بقبس من نار ليلقي به في قلب الخليج العربي لاشعال ما تبقى من العالم العربي على غرار ما يحدث في المحيط .
تحلم ما فيه اشي بالاسلام اسمه شيعه..الله لايمكن ان ينصر من يشتم الصحابه من يشتم عرض النبي.في معارك سابقه كان النصر للمسلمين يتاخر بسبب معصيه كيف عاد صاحب عقيده شركيه مثل اتباع ايران
قطر ول من فتحت سفارة لاسرائيل واول من فتحت قلبها لايران ولغيرها
احيي سعادة الكاتب,,,
اعتقد أن حرب تصفية الحسابات وان بدت خليجية عربية في الظاهر ولكنها امريكية الأساس وتمثل انقلاب الرئيس ترامب على سياسات اسلافه ,,,كما تمثل بعض الجزر مثل "المارشال" تخريجة للمؤسسات المالية وشركات الأوف شور للالتفاف على قوانين العالم الأول المالية فقد كانت قطر تخريجة سياسية للولايات المتحدة لفتح قنوات خلفية في العالم العربي لحلحلة ملفات لا شبيه لها في العالم الأول.
سواء كان الملف "دفع مبالغ فدية المختطفين لمنظمات ارهابيه" او "التجسيد الأعلامي لرؤية الرئيس اوباما بأن سحب البساط من المنظمات الأسلامية المتطرفة لا يتم الا باشراك الأسلام الحزبي في الحياة السياسية " أو حتى" فتح قناة مع الطالبان" وغيرها كلها اجراءات قامت بها قناة قطر الخلفية ويصعب تفسيرها وتمويلها ضمن المنظومة الأمريكية الحزبية والقانونية والإعلامية
ان بوصلة الحل ستحسمه اجنحة الادارة الأمريكيه.
امريكاتقود المنطقة الى الهاوية ،والمشكلة ان الاعراب يسيرون تحت لوائها -ألم يدمروا سوريا نيابة عن امريكا التي دفعت الثمن غاليا جدا في العراق عند احتلاله عسكريا - ايران الان في عين التدمير وعملية ضريح الخميني - امريكية بامتياز - في عقر دار مفجر الثورة !!
جامعة الدول العربية لم تعد تخطر على بال عربي بعد غياب العراق وسوريا - ومن يهيمن عليها هم من يقودون الامه الى الهاوية وكله خدمة للمشروع الصهيوني .
الاسلام الشيعي موجود وصار قوة اقليمية مهيوبه وبغض االنظر عن الاسم ،،ايران الفارسية الصفوية المجوسية صارت قوة اقليمية مقابل تخبط سعودي مصري ومقابل غرىور السلطان التركي و القطري،،
بعد التحية والتقدير لا شك ان ترمب يحاول حرف امريكا لنهج غير معاصر ومختلف عن نهج اسلافه اقتصاديا وسياسياسيا وأنه يتمنى ازالة النظام الديمقراطي في امريكا والعالم وأنه يمثل الاستعمار القديم وصولا للامبريالي واتفهم السلوك القطري في الادارات الامريكيه. ولكني لم أستطع ربط مسألة جزر المارشال بقطر . وجزر المارشال دوله عاصرت استقلالها اثناء عملي في الامم المتحدة ومعلوماتي انها دوله فقيره
جدا وتعيش على المساعدات واجور قاعده عسكريه امريكيه . ولا اعلم اذا كان هناك تطورات بشأنها كمستعمره قديمه لامريكا .
أحييك سيدي وكل عام وأنتم بخير,,,
جزيرة مارشال والبهاما وامثالها هي الجنًات الضريبية للشركات الغربية الكبرى العابرة للقارات,,,ان تلك الشركات تتنافس مع غيرها من الشركات في العالم المفتوح وتريد عندما تعمل خارج العالم الغربي أن تخضع لمعايير مختلفة عن الغرب المحكوم بالشفافية والضرائب وقوانين العمل والنقابات وهي اعتبارات تفقد تلك الشركات تنافسيتها المالية امام شركات اخرى وهذا ما تفهمه الدول الغربية.
في مجال الشركات العملاقة للسفن السياحية تمثل مارشال ايسلاند الجهه الفضلى لتسجيل الشركات الأمريكية العملاقة لأن الحكومات الأمريكية لا تستطيع تجاوز القوانين داخليا لتسهيل شؤون تلك الشركات ولكنها تستطيع ذلك عبر بلدان وظيفية لها لزومها في عالم متعدد المعايير وتستفيد تلك البلدان الوظيفية ايضا في تبادل منفعي مع البلدان الكبرى ,,,
فهل يمكن للرئيس ترامب تخريب جنة سياسية في المنطقة اقامها اسلافه؟؟؟
تحية كبيرة الى سعادة فؤاد البطاينة الاكرم سيدي الرئيس الامريكي يظهر باشكال وشخصيات مختلفة لكن السياسة هي مرسومة والاخنلاف بين ترامب واوباما بالشكل والاسلوب والقدرة على التلاعب بالمساحة المسموح بها حسب قوة الشخصية ، ولتشبيه ابسيط مثل تشكيل الوزارات عندنا هناك رئيس شعبي وهناك البسيط و هناك القوي والمقنع .الخ و في النهاية السياسة تسيّر من داخل القصر والباقي طراطير او دمى تتحرك. وهكذا القادة العرب .
(التبست الأمور...)
* في خضم الأزمات الدولية الراهنة، (التبست الأمور) حول مفهوم الارهاب، وأضحى المشهد كالكوميديا التراجيدية، ولم يتبقى الا آستخدام بعضا من المصطلحات الكوميدية التالية لتوصيف الوضع سياسيا:
1- الوحدة... الارهابية المشتركة!
2- المصير... الارهابي المشترك!
3- القضايا... الارهابية ذات الاهتمام المشترك!
* ولم لا، فالارهاب ليس له تعريف مشترك في هيئة الأمم المتحدة، ولكل تعريفه
يمكن تعريف الارهاب كمصطلح غربي حين بدأ استخدامه كمصطلح وهو استهداف طرف ثالث مدني بريء يخص احد طرفي النزاع بهدف الضغط. ثم سيس التعريف وتوسع بحيث صعب التوفق على تعريف محدد وكان أهم الموانع السياسيه هي حركات التحرر . رغم ان القانون الدولي من خلال المعاهدات والاتفاقيات والقرارت الدولية تؤمد على حقها المشروع وحق الدفاع عن النفس
أشكر السيد محمد خير وسعادة الكاتب على تطرقهما للمفاهيم المختلفة للارهاب ,,,,واعتقد أن من اخطر جوانب الأزمة الحالية هو التقارب المصلحي في التفسير بين "الدول الخليجية ومصر" من جهه وبين "اليمين وعلى رأسة ترامب" من الجهه الثانية,,,,وحيث ان الأزمة الخليجية تأتي خليجيا ومصريا من باب "تصفية الحسابات واعادة قطر لحجمها الحقيقي" الا ان تفسير تيار ترامب الثقافي لجذر الأرهاب يأتي في باب وصم كامل للاسلام .
في عدة منابر عالمية هامة قدًم جلالة الملك عبدالله مرافعات رائعة لتشرح عن الأغلبية الغالبة من المسلمين المحبين للسلام في تفريق عن الأرهابيين الذي يشكلون الخطر اولا على المسلمين انفسهم ويريدون اختطاف الدين والنموذج الحقيقي الذي يقدمة جلالة الملك يناقض النموذج اليميني المعادي للعرب والمسلمين بغض النضر عن مشاربهم الفكريه .
أن أخذ بعض العرب نضره استشراقيه يمينيه لحلول مشكلاتهم سيضع نفس العرب في موقف هش بعد انتهاء ازمة قطر لأنهم لن يستطيعوا ابدا التوائم مع هذا التحالف الذي سيطالبهم باكثر مما يستطيعون نتيجة نضرتة الجذرية للاسلام كدين, وهي ظروف تشابه تماما الأحوال في الاندلس في حقبة امراء طوائف الاندلس بالملك الفونسو السادس الذي كان يستنجد به البعض ضد الأخر بينما كان تفكيرة الاستراتيجي القضاء على الجميع وهذا ما حدث.