في الحقيقة تحليل مبدع وقوي ويشخص الحالة الحقيقية لما جرى طيلة فترة العدوان وان جاز لنا أن نضيف شيئا فهذة الحرب كشفت زيف الانظمة العربية وكذبها على الشعوب واستغلال القضيةالفلسطينية للحصول على الشعبية والتسلق ويؤكد بأن الانظمة العربية ومنذ زمن بعيد لم تكن يوما مع خيار المقاومة وهي تتحمل جزء كبير جدا من تكريس الاحتلال الصهيوني واطالة عمرة في فلسطين والاخطر من ذلك ما صرح به نتنياهو نفسه حول بناء علاقة استراتيجية مع بعض الانظمة العربية في المنطقة -والتي باتت تعول على قوة اسرائيل؟!؟!؟! على اية حال اؤلئك معروفين تماماولقد فشلوا وعلى مدار 100 عام من أخذ زمام المبادرة في المنطقة وازادوا سقوطا عندما سارعوا للاتصال بالصهاينه ليجدوا لأنفسهم مكانا عندهم.
انت صادق يوجد في الوطن العربي من الخليج الى المحيط اقصد العربان منهم ماهو علماني لا يريد الاسلام ومنهم من يريد الاسلام على مقاسه الخاص ....
إن كان هذا نصر .. فما هي الهزيمة ؟
هل صراعنا مع إسرائيل لفتح معبر ؟
هل صراعنا مع إسرائيل لرفع الحصار ؟
هل صراعنا مع إسرائيل لموازنة الرعب ؟
هل صراعنا مع إسرائيل لإغلاق مطار بن غوريون ؟
هل صراعنا مع إسرائيل لتكبيدها خسارة مالية ؟
هل حماس استشارت العرب في المواجهة ؟
هل هكذا مواجهة (قبلها مواجهتين) ممكن أن ترغم إسرائيل على الرضوخ لمطالب الفلسطينيين ؟
رفقا بأرواح البشر 2150 ضحية و دماء البشر 11 ألف جريح و رفقا بالمشردين 750 ألف بدون مأوى .. و يتحدث السيد الكاتب عن النصر
يا برغوثي. تقول
حماس لها..حماس داخل..وحماس خارج!!
وتقول: مشعل تحت ابط قطر
وابو مرزوق تحت ابط مصر
وفتح بها..عباس ودحﻻن..دحﻻن تحت ابط اﻻمارات..والشعبيع تخت ابط اﻻسد!!!
النتيجه الحتميه *( على بﻻطه يا برغوثي )
لﻻسف انكم ﻻ تشتغلون مستقلين..وﻻ تحبون اﻻستقﻻل وتكرهونه وتفظو عته..ﻻ تعملون بطبعكم ءالا (( تحت ابط ))!!
ثﻻثه مليون ﻻجئ مجنس( تحت ابط اﻻردن )!!
اهل الضفه يسعون مع عباسهم ليدخلو( تحت ابط اﻻردن )..وغزه اضرها ( اندساسها تحت ابط مصر مرسي )..واﻻن هي( تحت ابط ايران )...!!!
انت يا برغوثي( تحت ابط اﻻردن )!!!
انتم ﻻ تريدون اﻻستقﻻل..وتكرهوه
وسياساتكم( تحت اﻻباط )...
امنيتي ان تكتب عن سيلسة تحت اﻻباط المخيفه..وكيفيه التحرر الوطني الفلسطيني..من كل اﻻباط..ويصبح لكم ابطكم الوطني الفلسطيني الهةيه والدوله..والجنسيه..يا ليت يا برغوثي تجاةبني بصدق
أوليس قد حققنا انتصارات معنويه في حربي 48 و 67 ورأينا نتائجها الكارثيه على الأمتين العربيه والإسلاميه .
والعجيب أنك تتحدث عن إنتصار معنوي
أتفق مع زكريا والطهراوي
وانت " تحت ابط "محافظة الشرقية-في مصر.
من ينكر انتصار غزة فهواما:
1.عميل, فلا يحب ان يخسر اولياء نعمته
2. منافق يظهر خلاف مايبطن
3. جبان, فهو لايصلح للحرب
4.مهزوم سابقا, أي سبق وان هزمته اسرائيل فيما مضى, واراد ان يقنع الناس ونفسه ان اسرائيل انتصرت لانها متفوقه عسكريا ومدعومة دوليا, فاتت المقاومة بأسلحتها البدائية,وهزمت اسرائيل المتفوقة عسكريا والمدعومة دوليا.
اقول لتعليق 3 و4, الحرب الاخيرة على غزة كانت حربا حقيقية ولم تكن تمثيليه, ولهذا السبب سقط هذاالعدد من الشهداء والجرحى,ولم تستطع اسرائيل التقدم لامتار داخل القطاع.
اما في تمثيلية الحرب التي هزمت فيها اسرائيل 3 جيوش عربية واحتلت الاف الكيلومترات, لم يسقط ربع هذا العدد من الشهداء والجرحى.
هل علمتم الان لماذا سقط هذا العدد من الشهداء.
ملاحظة: الشهداء, نحسبهم كذلك والله حسيبهم ولا نزكي على الله احدا
كﻻمك يكشف معدن معروف عنك ..
الطهراوي ابن الشرقيه..والمجالي ابن الخليل والشيشاني ابن القوقاز والشركسي شرحه والطباع ابن الشام والدرزي ابن لبنان!!
بس انت واركامك اصﻻء العين تخزي عنكم!!
وبكل قوه انت تعرف ان هؤﻻء الرجال الطهراوي والمجالي والشيشاني الخ هم اهل اﻻردن الذين ارتضو بالحجازي الهاشمي ملكهم وبنو دولتهم عام1921.. وحموها ممن باعو اوطانهم 1970
وهذا ديدنهم..هويمة اعداء اﻻردن..!!! باختصار..فتنتك ترجع سوكه بحلق الفتان..
طيب وانتا يا ابو اباط صدقت حالك انك مش تحت باط امريكيا وقبلها بريطانيا وبعدها ولاد عمك
أقسو عليك أحياناً ،ولكن بسببك أنت ، أنا هذه المرة أمتدحك لحسن تحليلك والقناعة به ، إبقى سيدي الدكتور على هذا النسق المبارك ودع عنك صروف الدهر فقد ولت فلا تستثيرها لتنبت أحقادا ، لك التحية مقرونةً بالشكر .
يتكلم عن الحرب والنظال والمقاومه هو انت .. واثمن كلام الاخ الطهراوي واشد على يديه
نظرية#اﻻباطات# للطهراوي..صحيحه فعليا مطبقه وماشيه، والحل للكاتب القمحاوي وشعبه للتوحد..هو توحيد اﻻبطات ..باباط واحد!
فتح وحماس وشتات الﻻجئين الفلسطينيين من النكبه48 باﻻردن ولبنان وسوريا ومصر..يختارو ويتفقو على اباط واحد..يزرقو تحته ويتوحدو تحته..ولن يتوحدو وهم تحت اباطات متعدده زبدة الحكي
ﻵ اتفق معاك انهم قادرين على التوحد تجت ابط واحد، واﻻثبات رفض الﻻحئين والنازحين باﻻردن العوده لجتسيتهم الفلسطينيه وجواز سفر دولتهم الفلسطينيه التي اعترفت بها اﻻمم المتحده ءالا هم ﻻ يعترفون بجوازها الفلسطيني ويرقضونه ويصرون على البقاء *تحت الجنسيه واﻻبط اﻻردني*..رافضين يستقلو بجوازهم وجنسية دولتهم الفلسطينيه وابطهم الفلسطيني [ ثﻻثة مليون ﻻجئ مجنس متابط جواز اﻻردن ةيرفض حواز وطنه ودولته فلسطين الموجوده بعلمها ورئيسها ودولتها ]..راقضين بتاتا ومصرين على ابط اﻻردن..ومثلهم باقي المتابكين للابط القطري وغيره..فكيف يتحدون بابط واحد فلسطيني!؟ مستحيل..ما بدهم
الى السادة ،الشاعر ،الطهرواي، زكريا ما هذه الروح الانهزامية التي تسيطر عليكم والله ما نفعلونه لم يقعله الطابور الخامس من احباط للروح المعنوية....واللافت انكم تجيدون التهويش والتشويش وتفتقرون للفكر والمنطق واعلموا ان النصر قادم بامر الله ولو كره الكافرون قتعالوا الى الامل بنصر الله والثقة بهذه الامة العظيمة امة محمد...و لاتفتوا بعضدها وتنخروا عظمها
دولة فلسطين قائمه
اعترفت بها اﻻمم المتحده وبشعبها الفلسطيني على حدود 4حزيران196..تبادل الفلسطينيون واﻻسراءيليون اﻻعتراف..
وافقت اسرلئيل على ( لم شمل ) عودة كل ﻻجئين 67..وهم رفضو العوده/لم الشمل وتمسكو بالركم الوطني..ورفضو جنسية وجواز دولتهم الفلسطينيه
الحل السلمي على اساس الدولتين هو الحل الذي وافق عليه الفلسطينيون واﻻسرائيايون والعالم كله بما فيهم العرب كلهم..
من يدعو للحرب ناقض للعهود التي امرنا القران المحافظه عليها
نحن ديننا اﻻسﻻم..ومبدانا السﻻم..والله السﻻم..والرحمه
ونحن نعمر اﻻرض..لسنا مخربين
واليهود دين..وجار الرسول ص يهودي..وزوجته صفيه ابنة حرب اليهود
وقال ص ( حدثو عن بني اسرلئيل وﻻ حرج )
احية .. الإنهزامية هي أن لا تعترف بالحقيقة .. تقول نصر .. أين هو .. هل بخسارتنا البشرية و المادية .. هل هذا يسمى نصر .. إن كنا منتصرين لماذا توقفنا و قبلنا الهدنة ؟
إن كانت إسرائيل هزمت .. كيف .. هل لأن مطارها تعطل يوما أو بعض يوم .. أن لأن الأعمال تعطلت لساعات أو أيام ؟
التصر يكون بتحقيق الأهداف .. ماذا حققنا ؟ كم مترا أعدنا من فلسطين ؟
هل صراعنا مع العدو لأجل فتح المعبر ؟
لو كنت في غزة أو لو كان لك أهل في غزة .. لكان كلامك مختلف 100%
حرام .. و الله حرام .. تسمي كل هذه الخسارة .. نصر
نحن لا نريد نصراً ... معنوياً كاذبــا
نحن لا نريد نصراً ... زائفـاً مُطَبطَبـا
قالها فبلك قـومٌ ... من شيوخ العربا
إنما النصر دخولٌ ... واحتـلالٌ وإبــا
إنما النصر خروجٌ ... لكل مغتصِبــــا