الله يمسيك بالخير يا أبو محمد. تحليل متزن وواقعي، الله محيي أصلك
ويبعد عنك وعن النشامى العرب الاقححاح في اردن العز ومعركة الكرامة غاز الهوان. طالما هناك تجار غاز يتحكمون بنا ويستمعون ويجتمعون مع ربع راسموسون باسم الواقعية وتوازنات القوة، فلن نستطيع ان نتنفس هواء الحرية النقي. نشتري غازنا الذي بيع مع ارضنا باتفاقيات قديمة باموالنا وبضرائبنا باتفاقيات حديثة. الخلل ليس فقط اسرائيل وداعش. المقاطعة مقاومة ولن يكوي وعينا تجار الكرسي والغاز.
اطال الله في عمرك وعمر فكرك النقي
ياسيد عبد الحليم الانتصارات الحقيقية فعلاً لا يمكن إفشالها نهائيا
الانتصار هو تدمير العدو تدميرا شبه كلي وخسائر ظاهرة لا يمكن إخفائها او
إفشالها مهما كانت قوة الاعلام المضادة ، كيف ونحن في زمن الفيس بوك واليوتيوب وتوتر ترى من خلالها التفاصيل والتدمير بشكل مباشر وغير مقصقص
من اي مراقبة
اما اذا الانتصارات بأن صمد القائد الفلاني والحزب الفلاني والشعب ذاق الأمرين من قتل وتدمير فكل يوم للعرب انتصارات
سيدي العزيز اخر انتصار للعرب فتح القدس بقيادة صلاح الدين الأيوبي
وما تلاه ليومنا هذا هو هزائم وخسائر لا تحصى ولا تعد ونسميها كما نريد تسميتها ولا كما هي في الواقع
وها نحن بأنتظار صلاح الدين جديد ليحقق لنا انتصار نهزم به أعدائنا شر هزيمة ونعيد كل شبر مغتصب
هذا ليس تشأوم ولا تقليل من صمود أهل غزة ضد عدوا مجهز بكل صنوف الأسلحة الحديثة ولكن الواقع المر الذي تعيشه امتنا اليوم
بالله عليك حط عنها واستريح وخليك على قهوتك ودلالك""الشعب الغزي اللي عانى من ويلات ضرب الصواريخ والقنابل وتسوية بيته على راس عائلته والشهيده اللتي ولدة طفلها تحت الركام وحرق الانفاس وتحويلها الى جثث مش زي اللي بعدها كنت اتمنى ان اراى حضرتك على اراضي القطاع او متطوع من خلال المستشفى العسكري الاردني
مع الاحترام
حرب ١٩٧٣ كانت مدمرة بالنسبة لنفسية العربية على كل المستويات وكان دمارها اشد فتكا مما سبقها من هزائم لأننا في الحروب السابقة كان الانسان العربي يعيش الأمل في ذلك اليوم الذي يعيد لنا العزة والكرامة اما بعد هذه الحرب ٧٣ فقد هذا الانسان حتى الآمال والأمل التي يترقبها وطال انتظاره
نتاىج حرب ٧٣ هي معاهدات استسلام بقيام السادات بزيارة الذل والهوان للقدس المحتل وما تمخض عنها من مؤامرات على حساب دما ابناء الأمة من المصريين والعرب كافة
محقت الحرب للمواطن العربي وتلاشي كل الأحلام والأمال في نصر تعيد للأمة كرامتها حيث اصبح لدى المواطن العربي مرض انفصام الشخصية من كل حدث يصيب الأمة وكل هذه الأسباب تعد من الناحية النفسية
اما المادية التضحية بعشرات الألوف من الشباب ذهبوا حرقا لأهداف مرصودة لا يمكن تجاهل نتائجها في الوقت الحاضر تدمير للحجر والشجر والإنسان العربي وكينونة الهوية
ازدياد مساحة الأراضي المحتلة بعد حرب ٧٣ بحيث اصبحت حدود الصهاينة غربي القناة وسيطرتها على قمة الشيخ وأرض شاسعة من المثلث بين سوريا ولبنان
عن اي انتصار نتحدث وعن اي معنويات يمكن البوح بها وعن اي تبخيس لأكثر من هذا التبخيس بمشاعر الشعوب وتحطيمهم داخليا ومعنويا هل يوجد أسوء من كل ذلك على الإطلاق
هل ﻻحظت التعليقات اعﻻه؟
اﻻردنيون واالوطنيون الفلسطينيون غي قارب واحد ضد طرحك
ﻻن هدفهم واضح، دوله فلسطين المستقله على حدود67 كما اعلن مشعل حماس وعباس فتح بمحضرهم في قطر، وستعلن بعد3ةسنوات2017.قول عباس ومشعل واسرائيل وامريكا والملك
وتعليقات المتمسكين بالنوطين واﻻركام الوطنيه، ونسو فلسطين وﻻ يربدون جنسيتها وﻻ العوده لها بل همهم التوطن اﻻبدي باﻻردن ومحاصصة اﻻردنيين، هؤﻻء مع الحروب العبثيه واﻻنتصارات الوهميه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .