يعني لو حكينا ان كلامه جميل ولكن لا يوجد تغيير على ارض الواقع ما راح تعتقلونا
كلام انشائي ممتاز ولكن مايهمني انا كمواطن هو ماأراه على الارض وعلى الواقع وماالمس أثره ، لان هذا الكلام لايسمن ولابغني من جوع ،((( وكثرة الترحيب لاتقري الضيف )))
كلام رائع من جلالة الملك المتقدم في الإصلاح.
الله يحميك سيدنا.
الاردن الدولة الوحيدة بالعالم التي لايوجد في الا فصل واحد وهو الربيع عنا 12 شهر ربيع وورود وازهار ورياحين ومياه وخضراء ووجه حسن .. مين قدنا ..
والناس كلها من سعادتها وغبطتها ما بمشوا على الارض كلهم بطيروا مثل العصافير وخاصه الصبح ولا اجمل ولا احلى من منظر المواطنين العصاقير وهم طايرين ومحلقين من شدة سعادتهم وفرحهم بحياة الهنا التي يعيشونها وبتنقلوا معظم الوقت من زهرة لزهرة بشموا الرياحين والازهار ..
والدولة كلها ما عنده شغلة الا تلم العسل وبيض العصافير ...
هل علي الفزاع ما زال موجود في الديوان الملكي ...بصراحة اشتقتله .
لا يصلح العطار ما افسد الدهر
والشعب طرح الف ورقة وحط فيهم اسماء الفاسدين والحرمية ليش ما حدا رد عليها ؟؟؟؟؟ اليست هذه اوراق تستحق الاهتمام ؟؟؟؟؟؟
هناك أفكار اصلاحية يعرضها الأردنيون مواطنون ومسؤولون، ولكن ما يجمع عليه الجميع بشكل خفي هو أن الاصلاح السياسي بمنظور ديموقراطي غربي، بصراحة لا يصب في مصلحة الشعبين الأردني ولا الفلسطيني، فالاصلاح السياسي بمنظور الشعب الأردني هو تضييع واضح للهوية الأردنية، ومن منظور الشعب الفلسطيني، هو تضييع لفسطين وتحقيق حلم اليهود بوطن بديل لهم في الأردن، وهذا ما ترفضه الأجيال الصاعده، الواعية الآن.
ولهذا لا أشك أن الأردنيين بكل مجاميعهم الشعبية أذكياء، لا يريدون اصلاحات جذرية، وبصراحة هم راضون بالوضع الحاضر، لكن تنصب جل مطالبهم على الاصلاحات الاجتماعية ومكافحة الفساد،أما اصلاحات ديموقراطية بالمعنى المعروف فهي أحلام يقظة، يجمع الجميع أنها لن تحصل، ما دامت فلسطين محتلة.
لننتقل إلى خطوة أخرى: وهي الاصلاحات الاجتماعية، وبعض الاصلاحات السياسية، التي لا بد منها، ولا يمكن الانتظار حتى تحرير فلسطين، فالاصلاحات هي أهداف، يرى الجميع ضرورة تحقيقها، ولكن المهم عند التفكير بالهدف هو التفكير بوسيلة تحقيق الهدف،
فما هي الوسيلة المناسبة لتحقيق أهدافنا بالاصلاح في الأردن، وما يناسب الأردنيين؟
نوضح المقصود بالوسيلة قبل عرضها، فمثلا أريد الانتقال من مدينة اربد إلى عمان، 70 كم،هذا هو الهدف، والوسيلة يمكن أن تكون طائرة كأفضل وسيلة نقل، لكن الطائرة مكلفة 200 دينار تذكره، و3 ساعات وقت(انتظار تاكسي، وانتظار في المطار وخروج من المطار الآخر ثم تاكسي آخر) رغم أن الوقت المستهلك بين المطارين هو 20 دقيقة، (مع الأمل بانشاء مطار في اربد واقليم الشمال الذي يتمتع بثلث سكان الأردن) فالقطار وهو وسيلة مثالية وتكلفته تكلفة بنزين السيارة، ولكن أيضا يحتاج لتاكسي مرتين، وانتظار، واحتمال التأخير، والوقت المستهلك هو نفس وقت السيارة، فالسيارة إذا هي أفضل وسيلة.
وسيلة الاصلاح في الأردن والتي تناسب الأردن بعد تفكير متمعن ومدروس هي في أمور، منها:
1. انشاء مجالس الخبراء في كل نواحي الدولة والمنظمات الخاصة، وتشكيل برلمان خبراء إلى جانب هذا البرلمان الشعبي الخدماتي
2. الوسيلة الناجعة والأكثر استخداما في كل الدول المتحضرة، هي اللامركزية الإدارية مع الحفاظ على الدولة الاتحادية بالخارجية والدفاع والدرك،
فما المانع أن تكون هناك 5 أقاليم تحكم نفسها بالأمور البسيطة، كالصحة والتعليم والأمن والأراضي وغيرها، ؟؟
هناك مزايا جد عظيمة للامركزية، اهمها خلق المنافسة بين الأقاليم، ووفورات اقتصادية في النقل والسكن، وتقليل المشاكل الاجتماعية والتنوغل.
يمكن البدء باقليم الشمال كتجربة رائدة، ولنرى ماذا يمكن تحقيقه؟
الفكر اللامركزي هو وسيلة الاصلاح الرائدة، وهي رغبة الأجيال الصاعدة.
أخيرا ومن متطلبات أي اصلاح هو وضع شروط موضوعية ومنطقية لكل عملية اصلاحية،
وأبسط هذه الشروط، هي وضع شروط سلوكية وأخلاقية لكل من يعرض نفسه لأي شأن عام من وزارة ونيابة وإدارات حساسة، فمثلا يجب أن يكون متعلما نزيها شريفا غير معروف عنه أي اخلال بالقواعد الأخلاقية المتعارف عليها في مجتمعاتنا العربية الاسلامية، أو جناية نهب المال العام.
هذا الكلام يعني أنه يجب الاستغناء عن معظم المسؤولين في الحكومات الأردنية المتعاقبه، لأن أسهل ما عرف عنهم هو الغنى الفاحش على حساب المواطن الأردني،وحتى للأسف بعض أصحاب الشهادات العليا من أساتذة ورؤساء جامعات المؤمل بهم ثقة الله والأمة والناس بالأمانة على العلم والوطن، فما برحوا نهبا باسم الأبحاث المزورة والمؤتمرات الشكلية والزيارات الوهمية.
أملنا القيام باصلاحات حقيقية تراعي ظرف بلدنا:
اللامركزية،
مجالس الخبراء،
والشروط الموضوعية لكل مسؤول،
مع فخري واعتزازي بالشعب الأردني مواطنين ومسؤولين.
والله هو ولي التوفيق.
والله يجب ان نصلي لله شكرا ان الملك عبدالله يحكمنا والله الاردن نجا في اعجوبة من الربيع الدامي و ذلك يرجع الى حكمة سيدنا الدماء سالت من حولنا و نحن نتفرج واول من بادر في الاصلاح هو جلالة الملك عبد الله المعظم بس والله عيب اغلب المعلقين ما استحوا هذا خطاب سيد البلاد جلالته يشرح يعني يهمه شعبه يريد ان يعرف الكل ان جلالته يسير الى الامام في عملية الاصلاح بس والله يا ابو حسين الغالبية العظمى تعرف ماذا تصنع لشعبك و في الخارج يحسدوننا الغالبية تقف لك و ترفع القبعات يا سيدي
اﻻصﻻح السياسي بمنظور غربي..ﻻ يصلح لﻻردن
وهذه الورقه كلها منظور غربي ﻻ يصلح..وﻻ ينفع باﻻردن
نحن بحاجه لنموذج الحاكم العادل الذي يجير الدوله بمخافة الله وبنظافه وامانه ..نموذج عمر ابن الخطاب..وعمر ابن عبدالعزيز
يعني وبكل صدق وصراحه..الورقه اعﻻه محاضره مكتوبه بتفس غربي.ومترجمه للعربيه..وتصلح اطروحه جامعيه بمستوى جيد جدا
ولكنها ﻻ تعبرعن امال وتطلعات ابشعب اﻻردني اطﻻقا
90% مما ذكرته الورقه انجازات..مربوط بمجبس نواب عمل رواتب نهب المال العام..و90% من اﻻردنيين ﻻ يثقون بنواب المجلس وﻻ ادائه المخزي..
البند اﻻسلسي باﻻصﻻح باﻻردن يحتاج لجرأة بطرح مةضوع الهويه الوطنيه اﻻردنيه وفصلها عن هوية دولة فلسطين على اساس اعتراف اﻻمن المتحده بدولة وشعب فلسطين على حدود4 حزيران1967..هذا هو اساس اﻻصﻻح لﻻرادنه ..
ما عاد مقبوﻻ ابدا لﻻرادنه خبصة الفلسطينيين واﻻردنيين
اﻻن حصحص الحق. جﻻلة الملك يعلن بوضوح الفصل بين الهويه اﻻردتيه والفلسطينيه اعتمادا على قرار اﻻمم المتحده الذي غرف يشكل واضح هةية دولة فلسطين شعب وارض بحدود 4 حويران67
اي ان كل نازحين 67 عظهم فلسطيتيو الجتسيه
هذا هو اﻻساس اﻻول لﻻصﻻح..وبعده حاكم عادل نظيف تقي
يحرم المال العام على نفسه وعائلته وكل من حوله..
ولستا بحاجه ﻻي شيء اخر..اﻻن
الانتباه الى المتسلقين والانتهازيين الموجودين حول الملك والذين لا يهمهم الا مصلحتهم الخاصة ويستقوون باسم الملك
كلام يصلح للخطابات الرسميه وعزفت الموسيقى وبروفات وتلميعات ثم ما يلبث ان ينفض الجمع دون ان يرى المواطن شيئا ملموسا على ارض الواقع فالكل يستطيع ان يحلم وان يجر الكلمات وينمقها ولكن بالتالي لا يكون الحكم على منظور الشي اذا لم يكن ملموسا وواقعا يوميا يبدا المواطن بتلمسه وتحسنه على الحياة اليوميه فالراتب يتقلص امام ارتفاع الاسعار ولهيب الضرائب فالمعادله بسيطه رفع دخل المواطن الاردني بما يتناسب مع الضرائب المفروضه عليه.فاذا كان راتب المواطن لا يكفيه الا لعشره الشهر فعلينا جميعا ان نخطط كيف يكفيه لباقي ال 20يوم المتبقيه من الشهر بالاضافه الى تامين مستقبل يليق بهذا الشعب الذي عانى ويعاني دون ان ينظر اليه الا انه يجب ان يعيش دائما دون خط الفقر.من المسوؤل من الذي يقرر لا يهمنا بقدر ما يهمنا التغيير الذي يلمسه المواطن.
- السؤال المهم حول هذه الورقه هو لماذا اضطر جلالة الملك إلى التفصيل والإسهاب في الشرح في هذه الورقة بالذات ونشرها في توقيت مهم بعد يومين من إقرار مجلس الأمّة لقانون التقاعد الذي سمي زوراً وبهتاناً ( قانون التقاعد المدني ) علماً بأن القانون ركّز على تقاعد اعضاء مجلس الأمّه.
-
- الأصل في الاعراف الغير مكتوبه والتي تطرق لها جلالة الملك في هذه الورقه هي أن يكتفي رأس الدولة بوضع الخطوط العريضة لما يراه في مصلحة الوطن والمواطنين فيما هو عرفٌ في الدولة ألا وهو كتاب التكليف السامي والعرف في اللغة هو ( ما تعارف الناس على صوابه ولا يخالف الشرع )،، وبالتالي وعلى ضوء هذا الكتاب تضع الحكومة برنامجها وتتقدم به لمجلس النواب (حصراً) لنيل الثقة على اساس هذا البرنامج ، وهنا تكمن الشراكة بين جلالة الملك والمجلس الذي من حقه دستورياً عدم الثقة بالحكومه وأنه (أي المجلس) يرى أن الحكومة المكلفة لا تستطيع تنفيذ برنامجها أو الإلتزام بما ورد في كتاب التكليف السامي .... وبعيداً عن الشخصنة بل من منطلق المصلحة الوطنيه وهنا نجد ان جلالة الملك يتطرق الى حكومة الأغلبية النيابيه تقابلها معارضة وطنيه ولها حكومة ظل جاهزة لتسلم السلطة في حال اخفاق الحكومة عن تأدية مهامها.
-
- السؤال الأهم هو هل الحكومة الحاليه ومجلس النواب الحالي قادرين على ادارة حوار وطني وجاد لإدارة المرحلة تمهيداً لنقل البلاد لعصر الحكومات البرلمانيه الحقيقيه ،، وحيث ان جلالة الملك يريد ان يكون الحوار الوطني داخل مؤسسة البرلمان ولكن هاتين السلطتين ( التشريعية والتنفيذيه ) فقدتا شعبيتهما بسبب القرارات المجحفة بحق الوطن والمواطن وليس اقلها ضرراً قانون التقاعد الذي سبق لجلالة الملك ان رفضه العام الماضي وأعاده للحكومة مرفقاً برسالة لرئيس الوزراء يوضح اسباب الرفض ،، وعلى الرغم من التوجيه الملكي إلا ان الحكومة ومجلس الأمّه لم يأخذا بما ورد بالرساله وأصرا على سنّ القانون ... مما اضطر جلالة الملك لنشر هذه الورقة المطروحة للنقاش من كافة فئات المجتمع وزاد عليها بتفصيل لرؤيته لما يتطلع اليه كحامي للدستور ورئيس لسلطات الدولة الثلاث.
-
- أنا اعتقد وخلافاً لما ذهب اليه البعض بأن تفكير جلالة الملك متقدم على الحكومة ومجلس الأمّه وأرى بهذه الورقة تحديداً بوادر انذار أخير للسلطتين التشريعية والتنفيذيه ،، كما أن جلالته وصل إلى مرحلة ربما تكون اكثر من الشعب بأن عجلة الاصلاح تعيقها الأنانية الفرديه والمصالح الشخصية اكثر من حرصها على المصلحة العامة للبلاد ،، وقد لمست ان جلالة الملك يعرف تماما نبض الشارع وماذا يريد ولكن يبدو انه من ذوي النفس الطويل ويحب ان يعطي فرصةً تلو الفرصه لعل وعسى ان يعود المخطئ إلى جادة الصواب ،،،، وإلا فانتظروا حلاً سريعاً للمجلس وبالتالي وبموجب التعديل الدستوري استقالة الحكومه .... ولكن الخوف من فرسان التنظير أن يفقدوا هذه الورقة الإصلاحية بامتياز من مضمونها كما أفقدوا اربعة اوراق قبلها من المضمون ،،، وبدلاً من ان ينخرط الجميع بمناقشة جادةٍ لهذه الأوراق أغرقت بالتحليل والتزلف وخاصة من قبل الاعلام الرسمي ... وبعدها تحفظ ولم يعد احد يتذكرها تماماً كغيرها من المبادرات الملكيه.
- إن ظروف المنطقة السياسية والامنية والاقتصادية لا تحتمل تأجيل النقاش الجاد وعلى كافة المستويات للأخذ بالاوراق النقاشية الملكية الخمس وعلى الجميع المشاركة بهذا النقاش بايجابية وحرص على مصلحة الوطن واعتبارها خارطة طريق للعبور للمستقبل ومن يريد تعطيل هذه المسيرة عليه ان يتنحى لأننا لا نملك ترف التنظير والوقت والاطالة لأن الزمن بعكس ما نريد وعلينا التغلب عليه بالجهد الوطني وبعيداً عن الانانية والمصالح الضيقة.
تنظير..تنظير..تنظير !!
بصراحه كل ماكتب بهذه الورقه..واﻻوراق السايقه..واﻻراق الﻻحقه
هو نظريات مكتوبه بالكتب وموجوده من زمان وامي عروس!!.يعني انا طار .. كل يتكلمون عنه وكل هذه اﻻوراق هي تماما .زي(( كتاب تعليمات اﻻستعمال )) ﻻي جهاز جديد فقط ﻻ غير..او بشكل اوضح..(تعليمات استعمال الديموقراطيه ) كما طبقها واستخدمها الغرب..
يعاد طباعتها بهذه اﻻوراق..اين العبقريه باعادة كتابة ما هو مكتوب!؟
وما هي فائدة( تعليمات استعمال الديموقراطيه )..والديموقراكيه ليست عندنا..!؟
اذا مطلوب نقاش هذه الورقه بعيدا عن ( ردح الراي والدستور والتفزيون اﻻردني واﻻعﻻم الرسمي المنافق )..نقول لجﻻلته بوضوح
هذه وصفة طبخة ( عشاء ديك رومي الكريسماس بالغرب )..واﻻردنيين ﻻ يطبخو وﻻ يحبون هذه الطبخه..وﻻ هي موجوده
عندنا حكم( ملكيه مطلقه )..الملك عندنا هو الخاكم..والدستور يكابه الملك مثل ما بده..والنواب ينتخبهم الملك باحهزته..والوزاره يشملها الملك( جوده مثﻻ..مين خاطه لﻻبد! ) اليس الملك!؟
والميزانيه..يجلبها الملك..ويصرفها الملك
والوظائف الكبرى يعينها الملك ومن حول الملك..مين ( عين فرنسيه سفيره في فرنسا لﻻردن!؟ ثم عينها كنجوبنا باﻻمم المتحده!، )
الجيش..اﻻمن..المخابرات بيد الملك!! وﻻ احد سوى الملك!؟
اﻻعيان يعينهم الملك..والنواب ينتخيهم الملك
الفساد يعينه!!!!! ويقضي عليه الملك
الفاسدين يحميهم!؟!؟ ويحاكمهمهم الملك..ويدينهم ويبرئهم الملك!!
هذه الورقه حكي قرايا..وﻻ تطبق باﻻردن مع حكي السرايا
والسرايا باﻻردن هي الملك..النسور ووزراؤه ووالنواب واﻻعيان مسامير صحن..ﻻ يقدمون وﻻ يؤخرون..!!
الورقه التي يريدها اﻻرادنه..يعرفها راعي الغنم باﻻردن
تبدأ بتعريف واضح(( من هو المواطن اﻻردني ))
والجواب واضح وﻻ يريد اي فلسفه..جواب القانون الدولي اﻻعتراف بدولة فلسطين شعبا وارضا على حدود4 حزيران67..وقرار يصجره الملك(( بفك اشتباك الهةيه اﻻردنيه بالهويه الفلسطينيه على اساس القانون الدولي الذي حدد دولة وشعب فلسطين 4 حزيران67 ))
يعني كل من قدم اﻻردن بعد 4 حزيران 67 هم نازحين ومواطني دولة فلسطين..
بعد هذا اﻻساس اﻻول الهام وتحديد من هو اﻻردني
يعلن ابن هاشم..شيخ اﻻشراف..وسليل الرسول ص
يعلن ان منهاجه بالحكم هو منهاج عدالة وشفافية وزهد عمر ابن الخكاب وعمر ابن عبدالعزيز
وتعلن تحريم المال العام على جميع اهل القرار
وابدا بنفسك واهل بيتك ومن حولك..والنواب واﻻعيان
وظب الطائره .. وﻻ تركبها بتلسنه ءالا 3 مرات..واحده للحج والعمره..واثنتان للعمل
ودعنا من انتخابات ﻻ تنتج..
يشتريها الفاسدون..يشترون اصواتنا..ﻻننا طفرانيين وتبيع اصواتنا لنعيش..فﻻ تنجح اﻻنتخابات عندنا حتى (( نكون مكتفيين )) ومش محتاجين نبيع اصواتنا..عندها اعمل انتخابات..مش قبلها!
ﻻنه اي انتخابات قبلها..يشتريها المقاولين..الناهبين..الفلسدين المفسدين..وهؤﻻء سيزيدوننا دينا..فسادا..وينهبوننا كما فعلو بالتقاعد..
الديموقراطيه ليست غاية بحد ذاتها..وليست مطلوبه لذاتها
بل هي وسيله لﻻصﻻح..بمجتمع مستعد لها
اما عندنا فهي بيع وشراء لصوات..وﻻ يوجد من يردع السراقين من الترشح والفوز..وثم هدفهم نهاب البلد وتوظيف ابناؤهم وازﻻمهم
وهكذا اصبحت الديمةقراطيه عندنا مركب للفساد وللفاسدين يمتطونه بفلوسهم ليركبو ظهورنا بالقانون..وينهبونا بالقانون!!
هذه ديموقراطية الفساد.. واﻻوراق التي تنظر لها فاسده
اللهم انن صدقنا القول ..ونامل من موقع اﻻردن الصادق هذا ان ينشر راينا تلذي طلبه جﻻلة الملك..بهذه الورقه..وﻻ يقمع راي اغلب اﻻردنيين