ما فهمته من المقال استاذي الفاضل أنّك محامٍ ماهر عن داعش !!!
أو أنـّك متسامح مع جرائم ذلك التنظيم الرهيب الذي لا ينكر هو بنفسه لا أفعاله و لا اقواله و لا جزّ الرؤوس بل هو يتباهى بذلك وإنّي اراه مُقلّداً اسلوب التتار و المغول في حروبهم بقصد نشر الرعب قبل الوصول الى تُخوم المدن المستهدفة !!
إقرأ يا استاذي التاريخ ففيه الإجابة
أنا دكتور كبير
في داخلي
داعشي صغير
يظهر حين تحين الفرصة
حين يكشر الظرف عن أنيابه
أنا دكتور كبير
جواتي إرهابي ضغير
لذلك يا دكتور أنيس صحيح يوجد في الأردن فسادو صحيح يوجد حرامية و صحيح نرفض الغباء الاستراتيجي في التخطيط الاقتصادي المعدوم و صحيح أنني لست مسحجا و لم أكن و لن أكون و أنا أكثر من يكرهون النفاق لكني اليوم من أشد المؤيدين للحكومة في حربها ضد داعش لأنك كدكتور جامعة أثبت أن عقليتك لا تختلف عن عقلية أي إرهابي فيهم و أنك تنتظر اللحظة التي تتحول فيها.
أي إسلام يوحد الأمة و يعيد لها كرامتها تتحدث عنه؟ ألم تقرأ التاريخ؟
الجمل
صفين
كربلاء
الحرة
بني أمية
بني العباس و قتلهم بني أمية و حفر قبورهم و نشر جثثهم و جلدها و هم أموات و بسط الغطاء على من كان مذبوحا منه و تناول الطعام و المذبوحين تحته؟
المماليك بعدها
صلاح الدين و إنهاء الدولة الشيعية
اقتتال المسلمين في إسبانيا
احتلال الدولة العثمانية للعرب باسم الإسلام و استعباد الناس و تجهيلهم.
يا رجل حرام عليكم هذا التدليس و هذه السفسطة التي تمارسونها على الناس!
الآن داعش أصبحت ذات شرعية و تعيب عليها فقط "بعض" الممارسات؟ أي أنك تقبلها و لا ترفضها لكن نرفض "بعض الممارسات"
قل لي بالله عليك ألم تشاهد ما ينشرونه هم بأنفسهم نعم هم بأنفسهم من مقاطع ذبح و رؤوس مقطوعة و إجرام؟
ألم تقرأ في حياتك أدبياتهم و عقائدهم و تشاهد و بكل وضوح دعواتهم لتحريق الناس و قتلها و نحرهم؟
يا رجل أنت تعش في عالم آخر و تمارس تدليسا و سفسطة و دجل لا يمكن السكوت عليه.
أنت تريد فتوحات جديدة في عصور لك تعد الشعوب تريد سوى السلام و الإنتاج و الازدهار لتثبت أنك ما زلت تعيش في القرن السابع الميلادي و أن في قلب كل منكم داعش صغير ينتظر أن يخرج و لذلك تلفظكم الحضارة و يلفظكم الناس غير مأسوف عليكم.
ما فيه مانع اذا بتلتحق بداعش بلكي رايت الحقيقه المره وبلشت تقطع الرؤوس؟؟ يا حيفي عليك دكتورررررررررررر؟
ما فهمته أخي مهند صحيح فهؤلاء دواعش نائمة تنتظر الخروج في أي لحظة.
لو مثلا حكمتهم داعش و رأوا ظلمها أتعلم ماذا سيصنع داعشنا هذا؟
سيبدأ بالحديث عن سماحة الإسلام و تعارضه مع افعالهم و برآته منهم و طبعا سيكون الحديث في الغرف المغلقة لأن مجرد حديث أمام داعش يعني الموت و القتل فورا فدكتورنا الأردني ابن هذه الأرض الطيبة و الذي صدمت فيه أيما صدمة لا يعلم أنه إنما يتكلم كنتيجة من نتائج الديموقراطية البسيطة التي نعيشها و أنه سيضطر لإغلاق فمه تماما أو الموت في ظل داعش.
يا أخي مهند هؤلاء يعيشون في عالم آخر فيه إسلام لا نراه في الواقع يطبقه مجاهدون غير موجودن على دول غير موجودة هم فقط يحلمون لكن الفرق انهم يحملون السلاح أو يؤيدون من يحمل السلاح بينما يتنعمون في خير المدنية.
يا حيف بس على العلم و الثقافة و الدكترة اللي ما نفعت صاحبها بشلن!
ما هو لون وطعم الاسلام الذي تريد د. انيس لا ريب بلون وطعم الدم والكبد والرؤوس ...عدت بنا الى مرحلة اكل لحوم البشر ..عهد هند ام معاوية
نوعية من يدعي المعارضة ببلدنا تشجع من كان متردداً أن يمضي قدماً في فساده و مفسدته !! ولله في خلقه شؤون
شكرا داعش
من فضل داعش على الاردن انها كشفت الالسلام المعتدل الذي تستر خلفة اشبال داعش لقد صدعو رؤسنا بالحرية والديقراطية والعدالة ومحاربة الفاسدين وخرجو بمئات المسيرات والوف الشعارات المظللة فقد حققت داعش حلمهم ووضحت مشروعهم الحظاري القائم على الطائفية والقهر وجز الرقاب وسبي النساء واعادة الرقيق الذي حرمة الاسلام لقد فعلو بلاسلام مالم يفعلة اعدائة على الف مرة ان الفساد والاموال المسروقة في الاردن لا تساوي حز رقبة واحدة علاوة على التشرد في الجبال والضياع في الفيافي والقفار للاطفال والنساء وكل ما يرافق ذاللك من رعب ودمار المصيبة ان الدواعش لا يعجبهم اسلام الاردنين ولا المصرين ولا اهل الخليج نحن كفار في نظرهم يجب الخلاص منا
تحيه لك استاذ انيس ودع من يتهم يتهم ،المشكله في هؤلاء ان من يوصف الواقع يتهم بأي تهمه لهذا لا بد من ان تكتب ما يريد المعلقين وحسب هواهم من المهند الى حمزه عبدالمطلب لابو لهب ، انا لاافهم متى يجب ان نكذب الاعلام الرسمي والغر بي ومتى نصدقه ، هم معجبون بداعش العظمى امريكا وأخواتها التي طعمت العرب الخازوق تلو الأخر امريكا التي لم تخترع سلاح الا وجربته على اجساد اهل العراق واليمن وافغانستان واليمن والصومال والسودان والقائمه تطول ،يضخموا من جرائم داعش لنقبل بجرائم امريكا واسرائيل واذا وصفت الواقع يتهموك بداعش ، داعش يا ساده قطعت رؤوس معدوده بينما امريكا واسرائيل وانظمه العهر العربي قطعت الحرث والنسل واجيال من الامه العربيه وبالنسبه لهم شيء عادي ،فقط الاسلام يوصفوه عند حدوث جرائم يريدون اسلام على كيف كيفهم نصلي ونسكر ونعربد ونرابي بمعنى اخر اسلام الانظمه العربيه الامريكيه هذا الاسلام الذي يعجب الاخوان المعلقين تبا لك يا ابا لهب ،نحن نسمع عن داعش وجرائمها من الاعلام الموجه لا اكثر ونحن ضد كل الجرائم من اي جهة كانت مسلمه او تدعي الاسلام او غير مسلمه ،دافعوا عن مسلمين بورما الذين يحرقون دافعو عن مسلمي افريقيا الوسطى الذين تكسر جماجمهم بالحجاره دافعوا عن اهل اليمن وافغانستان التي تقصفها الطائرات الموجه من كلاب الغرب ، تبا لكم اوجعتكم داعش لتهجير اعداد بالنسبه للذين هجرتهم امريكا واسرائيل والنظام السوري نقطه في بحر جرائمهم تبا لازدواجيتكم انا لا افهم القتل هنا جريمه والقتل بالنسبه لامريكا واسرائيل وحلف العرب المستعربه شيء عادي ،مبروك لايران ومبروك لامريكا واسرائيل وللانظمه العربيه ان تبقى داعسه على هذه الشعوب الى يوم الدين .... داعش هي خلاصه هؤلاء القتله وهم ضحايا قبل ان يتحولوا الى مجرمين كاجرام فكركم الاقصائي
صدقت اخي الدكتور انيس فالاخ نمره 1 وباقي المسحجين هم موظفون واجبهم دعم سياسه الدوله والتي هي توجه النظام فقط والدفاع عنها {أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ إِنْ هُمْ إِلَّا كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلًا) فنحن لا نقر بعض الذي نسمعه او نراه ان كان صادقا واشك في هذا عن داعش فعندما سئل الامام الشافعي يوما كيف نعرف اهل الحق فنتبعهم قال الامام رحمه الله رحمه واسعه :إتبع سهام العدو ترشدك إلى الحق ، فتأملوا يا رعاكم الله لتعرفو الحق وأهله
تتحدث عن الازدواجية؟ يعني أنت ترفض داعش كما رفضت الظلم الأمريكي؟
إذا كان جوابك نعم فأنت فعليا تقول ما نقوله نحن بالضبط: نرفض الظلم أينما كان.
أما قضية فكرنا الإقصائي فهذه لا حق لك فيها فنحن عندما نرفض داعش نرفضها لأن فكرها إقصائي لأنها قائمة على الذبح و الموت للمخالف، لأنها تنظيم إجرامي.
نختلف معك لأننا نرى أن وجود أفعى لا يعني إحضار أفعى أخرى لتتكاثر علينا الأفاعي.
الإصلاح يبدأ من أنفسنا حينما نعلم أبناءنا أن يكونوا منتجين أن يرفضوا الواسطة أن يرفضوا الرشوة أن يحترموا بعضهم ألا يرفعوا سلاحا في الجامعات أن يقبلون المختلف أن يؤمنوا بالأرض التي هي أصلنا جميعا.
نحن نتحاكم إلى ضمائرنا بمعيار واحد وواحد فقط و ليس بمليون معيار و معيار.
لا نريد داعش و لا غيرها و إذا كنت يا أخانا الأردني اين الكرك الأصيلة واحدا منا فعليك أن ترفض داعش أما غير هيك فبتكون داعشي صغير ينتظر الخروج و ساعتها سعرك بسعر الدكتور انيس بسعر كل الدواعش.
هذا الوطن وجد ليبقى.
انا معك يا دكتور انيس بكل كلمة تقولها واردد قولك هذا على مسامع اصدقائي كل يوم ، هذه الهجمة الصليبية الشركة ومعها بعض حكام العرب هي هجمة ضد الاسلام ، ضد الاسلام ولكن الجهلة لايعلمون ، الجهلة الذين سيطر على عقولهم الاعلام الغربي الصهيوني الغاشم ، ماذا فعلت امريكا في كوريا وفي قيتنام وفي اليابان وفي الباكستان وفي افغانستان وفي العراق وفي الصومال وفي فلسطين وماذا فعلت فرنسا قي الجزائر والنيجر وماذا فعلت بريطانيا في فلسطين والهند وماذا فعلت ايطاليا في ليبيا وماذا وماذا وماذا ، ام يحسبون ان ذاكرة الشعوب تموت !! داعش ينقصها اعلام ولاتوجد دولة لديها جرأ’ كافية لتتبنى قكرها ، لماذا قامت ومااهدافها ومن انضارها وكيف اقتنع احرار العالم بها وهبو لنصرتها من جميع اقطار الدنيا لأ وشبابنا هنا في العالم العربي مازال متخلفا في كل شيئ لايميز بين الجمرة والتمرة ، وباختصار فان هبة الصليبيين واليهود والمنافقين العرب ان هي الا هبة ضد الاسلام والخلافة الاسلامية التي ستقيم العدل وتعيد الحقوف الى اهلها .
كاتب المقالة ليس عازف للاورغ في الاعراس وهو ليس بائع بسطة على الارصفة إنما هو استاذ ودكتور جامعي ولديه تجربة كبيرة وواسعة في الحياة السياسية والعملية
وبعض المعلقين المغمورين يتهمونه بضحالة الفكر وبالتظرف وبالارهاب ومن هواة الكتابة والتعليق كيفما كان على النت وعلى الفيسبوك
المشكلة دائما بأن الكثيرين من المرعوبين العرب ومن الخائفين منذ زمان الاحكام العرفية لا زالوا يصفقون للانظمة العربية بدعوى الوطنية والانتماء حتى وان هرولت هذه الانظمة بلا وعي وادراك خلف الضبع الامريكي الكاسر او خلف الضبع اليهودي الشرس والذي قادها الى مغارته ليفترسها مع صغاره بعد ان بال على وجوهها وهي تناديه بلا وعي يوبا يابا انا لاحقك قف يا يوبا قف يا يابا
لا يعنينا من تكون داعش ولكنها لعبدة جدا عنا وهي لم تؤذينا ابدا ولكنها اخذت عل نفسها عهدا بنصرة المظلومين السنة في العراق وفي الشام وهم يقتلون وبذبحون ويشردون لسنوات طويلة امام صمت كامل من الانظمة العربية المستأجرة ومن الامربكان والغرب والامم المتحدة
كفاكم نفاقا وتصنعا واوقفوا من يهرولون دون وعي خلف الضبع الامريكي واليهودي فمشاركتنا في التحالف الامريكي فاجئت الجميع حتى رئيس الوزراء الذي نفي وفي اكثر من مرة نية الاردن تجاوز المشاركة الاستخبارية واللوجستية في اي حلف سيسكل للتدخل في يةريا ولكننا تفاجئنا جميعا باعلان وزير الدفاع الامريكي ان مجموعة من العرب يشاركوه غاراته في سوريا والعراق
الديانية الاسلامية اخر الديانات السماوية وهي صالحة لكل زمان ومكان وقد جاء فيها لتوصيف اعداء الاسلام تراهم جميعا وقلوبهم شتى ولا غراية ان ترتعد فرائصهم مقابل الاسلام الحقيقي الغير مبني على ارضاء الدول التي تحكم العالم بنفوذها
(ان الله يدافع عن الذين آمنوا )
ان من لايرى نصرة الله مع هذه الجماعه اعمى او منافق زنديق مرتد .
60 دوله اجتمعت على قتال هذه الدولة ولم ولن تفلح .
ايها الكفره والمنافقون موتوا بغيظكم
لن تنالوا ما تتوهمون .
الدوله باقيه وتتمدد وماعليكم غير النواح والعويل . اخزاكم الله .
لقد قال الدكتور كلمة حق فلم تعجبكم
ورحتم تهذون بخزعبلاتكم وقرفكم وقاذوراتكم . من شدة غيظكم وكفركم
مستعينين بمزق تاريخيه مشوهه كأنفسكم وبمعلمكم الشيطان الاكبر متوهمين ان هناك من يسمع او يهتم لكم او بكم . اخزاكم الله .
انصحكم بالاستماع الى نشيد سليل الصوارم يا مخذولين . الله لانتم اهون على الله من جناح بعوضه . ياقذاره
الحمدلله انو الدولة اخذت قرار الحرب على داعش دون الرجوع الى البرلمان ................
مقال رائع،لله دركم ايهاالرجال كل من اعجبه هذا المقال ،،،كفيتم ووفيتم
الى دبوس
لقد فتحت جراب البذيئ من القول لتدافع عن من خزاهم اللة بافعالهم الت شهدها القاصي والداني ولا حاجة لتكرارها ونكتفي بالعنوان داعش لقد سلط اللة عليهم بكبائرهم من لا يرحمهم وقذفهم من السماء بطير ابابيل ترميهم بحجارة من سجيل وهذا وعداللة للمارقين من الدين وقد صدق اللة وعدة وهزم شذاذ الافاق وحدة وكفي باللة شهيدا
المطلوب ان لانرى ولا نسمع ولانتكلم الا مايريد الامريكان ومن يدور في فلكهم ومن يخالفهم فهو ارهابي ومن يخالفهم من الحكام يهدد في حكمة وفي اقتصاد بلاده وكم هو الكرسي غالي علينا اطاحت بسببه رؤوس وامتلأت بسببه السجون والله المستعان
انتم تعيشون في حالة انكار واقع وجميع ما يكتب الدكتور هو حقيقة واقعة لامجال لانكارها والمر في جميع مقالات الدكتور انه يشير الى الخلل الحقيقي
ارجو من المعلقين عدم سب الصحابة والصحابيات مثل هند بنت عتبة رضي الله عنها والحكومات الاسلامية السابقة حتى نهاية الخلافة العثمانية الراشدة رغم انف كل جاحد وان الدكتور اصاب ويصيب في مقالاته كبد الحقيقة ويعبر فيه عن ما بداخل اكثر من 90% من المسلمين الا اقل من 10% من لا يرون الا ما يقوله اسيادهم