المعارض الموضوعي و المنصف و صاحب الافكار لا الشتائمم يستحق الاحترام و التقدير . شكرا للغرايبة
.
-- استاذ ادهم , انصفت الرجل بما كتبت و كم تمنيت ان نرى ابو صالح رئيسا للوزراء لنزاهتة و بصيرتة ووسطيته و سعة دائرة معارفه على مستوى العالم كيف لا و قد شهدت سوريا تنصيب الوطني فارس الخوري رئيسا لوزرائها قبل "سبعون عاما" تصور .
-- تجمعني و ابو صالح صداقة قديمة جدا و هو رجل بوجه واحد في بيته و مكتبه مع الناس و مع اهله .
-- ما ظننته استقال لأجل منصب بل لافساح المجال لجيل الشباب لتولي مسوؤليات البنك .
و للاستاذ الوطني الشاب ادهم الغرايبة الاحترام و التقدير والمودة.
.
من المعروف عن ابو صالح توظيف كتاب في مؤسساته المالية من باب التنفيع والتنفع .
.
-- سيدي , عرفت هذا الشاب دون أن أقابله منذ بدأ يكتب ومن خلال ما يخطه قلمه , مبدع مبتكر مجدد و لكن قبل اي امر أبيٌ وطني حالم .
-- خلافا لعلاقة مهنية صرفة إن حصلت فإن من اعلمك بما ذكرت جعلك تظلم مرتين ,الاولى لان ابو صالح اكبر من ان يفعلها و الثانية لأن ادهم أعز من أن يقبلها .
و لك الاحترام و التقدير .
.
والله انك ابن بلد يا ادهم غرايبه
للمقارنه مع غيرناان صحت للبرجوازيه الوطنيه الاردنيه دور اجتماعي سياسي وان لم نراه الا بشكل فردي في الاردن على عكس الدول الاخرى ولاسباب نعلمها جميعا ففي كل دوله دور البرجوازيه اساسي حتى ان سيدنا عثمان بن عفان هو الممثل الاول لها عندما تبرع بقافله من الف بعير وهذا هو مفهوم المسؤليه الاجتماعيه للبرجوازيه في بناء الاوطان الذي يشكل مفهوما ابعد من حدود نصوص القانون فمحمد طلعت بن حسن محمد حرب (25 نوفمبر 1867 - 13 أغسطس 1941) اقتصادي مصري وعضوا بمجلس الشيوخ و مؤسس بنك مصر ومجموعة شركاته. يعتبر من أعلام الاقتصاد في العصر الحديث في مصر فقام بتأسيس بنك مصر والتي ساهمت في إنشاء العديد من الشركات التي تحمل اسم مصر مثل شركة مصر للغزل والنسيج ومصر للطيران ومصر للتامين ومصر للسياحة واستديو مصر وغيرها [1].كان يحلم دائما بانشاء بنك مصري للتحرر من الاقتصاد الأجنبي . وبعد نجاح ثورة 1919 بدأت تتبلور فكرة البنك والتف حوله الكثيرون حتي تم انشاءه عام 1920 . ثم توالت العديد من المشروعات الاقتصادية الكبري حتي عام 1940 حيث تعرض البنك الي ازمة مالية كبيرة. ورفض البنك الأهلي منحه قروض وتعرض لضغوط شديدة من جانب الحكومة المصرية وسلطات الاحتلال الانجليزي حيث اشترط وزير المالية وقتها ان يترك منصبه لعلاج الأزمة ، مما اجبره علي الإستقالة من البنك ، ثم وافته المنية عام 1941م .
من هنا وللعلم اصدر البنك المركزي الاردني تعليمات جديده لحوكمة البنوك لتحقيق مزيد من الحاكميه خصوصا في الشركات العائليه والتي تشكل جل الاقتصاد في العالم العربي في حين ان الشركات العائليه في اوروبا حتى تضمن الاستمرار تحولت الى شركات مساهمه حتى تضمن الاستمرار والاستقرار وهذه من جل مفهوم الشراكه بين القطاع العام والخاص نعي تماما ان الدور الوطني ليس حكرا على احد خصوصا وان معالي ابو صالح تسلم موقع نائب رئيس الوزراء لثاني مره بعد ابن عمه مروان ذو المشروع الخاص به
لو كان الدكتور استقال بانتظار منصب لما استقال معه السيد نديم المعشر معه.مع قناعتي بانه من الشخصيات التي تتشرف به المناصب ويستحقها
المعروف أن هناك بشر بين ظهرانينا وعلى الأرض الأردنية ديدنهم الإساءة للارادنة ولكل ما هو أردني.
محاولتك مفضوحة ومكشوفة ومسيرة الكاتب هي وحدها الكفيلة بأن تشهد له , وأتحدك أن تشير إلى مقال واحد لهذا الكاتب غير مؤدلج او نفعي او بإملاء ثم أين مراكز الدراسات ذات التمويل الأجنبي التي يرأسها هذا الشاب,او أين الوظيفة في الصحف الرسمية ,ناهيك عن أن الكاتب حراكي صادق .
كما يقول المصاروة غمزك ولمزك على فشوش.
الأخ المحترم صاحب تعليق رقم 4 كنت قد منعت نفسي من الرد علی أي تعليق لكن وجب علي أعلامك اني اعمل خارج البلد في قطاع الإنشاءات .
لا تنسى انو ما قدر يمون يعزم ضيوف على بيته ونص السلط والاردنية حطوها نقطة سودة بتاريخو الشخصي
كيف بيدو يستعيد الولاية الدستورية؟؟؟؟؟؟