عفواً حبيب ومعذرة...
أمّك (الـ همّها تربِّي زلم)...
قطّوا لسانها...
اعموا عيونها...
فحذّروها...
إن غنّت كما أمرت على وصفي...
فليس لها سوى:
سجنٌ وفيه:
سجّانٌ كشّجاعٍ أقرع...!
الحبيب حبيب: ثق بأني الآن وأنا أقرأ لمخلد، ورغم بعد المكان الذي يواريك ويحتضنك؛ قبّلك قلبي، ورأتك عيوني...، فتقبيل مثلك أيها الحبيب والدعاء له؛ هو عهد يتّصف به كل من يعرفك أو عرفك...، فيا أيّها التراب الذي تواريه: لا تبخل على حبيب بمماته، فلتتذكّر أنّه أكرمك في حياته، فأنشد فيك بالعالوك مالم ينشده قيس في ليلى...، رحمك الله وإلى لقاء سار إن شاء الله...! وللآن؛ عفواً حبيب كما قال حبيبك مخلد...!
أمّا مخلد؛ فرأئع أنت في كل قول وحديث، فما بالك عندما تتحدث عن حبيب، فلن أقول أروع، لا بل أنت الرّوعة التي نسعى لها جميعاً...
شكري وتقديري...، والسّلام.
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .