أخ ادهم..كلام في الصميم وهذا ما نتوقعه من اخوتنا النشامى الاردنيون الاقحاح دائما.
الجبهة الشعبية هي من تبنى العملية للثأر وللدفاع عن اولى القبلتين، وليس داعش الاسلامية او النصرة!!! وهي فصيل في منظمة التحرير الفلسطينية التي "ترأسها" محمود عباس.
أهل جبل المكبر هم عرب العرب الاقحاح في فلسطين
المعادلة الاي تتشكل المقدسات مقابل المقدسات.
ضحايا الغرب المتصين في فلسطين هم في غالبيتهم مدنيون الفلسطيني كما كل الاشراف لا ينسى ثاره.
نستنكر قتل المدنيين العرب في قانا جنوب لبنان وغزة ودير ياسين والطنطورة فلسطين وجميع البلدان التي غزاها الغرب المتصهين بطريقة مباشرة او عن طريق دواعشه.
تحياتي استاذ ادهم وكل الشكر على مقالتك الصادقه النابعه من قلب ولسان عروبي.. لي تعقيب وسؤال بعد إذنك.. ما هي الخطيئه التي ارتكبتها حماس في سوريا؟ هل تريدها ان تشارك جيش الاسد وشبيحته بذبح الشعب السوري وهتك الاعراض؟ هل المطلوب منها ان تكون كعصابات المجرم احمد جبريل التي تقتل السوريين والفلسطينيين.. إذا كانت هذه خطيئه بنظرك فهي شيء مشرف في نظر الكثيرين وانا منهم.. سوريا ليست الاسد ولا نظامه والمقاومه والممانعه لفلسطين ليست رخصه لقتل اهلنا في سوريا ولا شيك على بياض نعطيه للاسد او غيره.. تحياتي لك
سؤال
هل يمكن نشر هذا الكلام في صحيفة الرأي ام في صفحات الانترنت التي تمثل اشخاصا و من باطنها تمثل مؤسسة
شكرا اخي ادهم على هذه الروح العربيه الصادقه التي طالما لمسناها في مقالاتك الرائعه التي تعبر دوما عن مشاعرنا واحاسيسنا .
حقاً لا يفل الحديد الا الحديد وهؤلاء الصهاينه المحتلين لا يفهموا ويفقهوا الا لغه القوه وما أُخذ بالقوه لا يسترد
الا بالقوه لا بمسيرات الشموع ولا بمعاهدات الركوع والخنوع والاستسلام .
نعم ان عمليات المقاومه النوعيه التي كانت رداً على ممارسات المحتلين الانجاس في الحرم القدسي الشريف والتي اشعلها اهل القدس الاحرار المرابطين لقد رفعت معنويات العرب من الخليج الذي كان يوما ثائراً وحتى المحيط الذي كان في غابر الايام هادراً ...عفوا اخي ادهم النظام المجرم في سوريا لم يقدم شيء يذكر للقضيه الفلسطينيه كغيره من انظمه العماله كما انه لم يقدم لحماس ولا لغير حماس وانما هذا النظام الطائفي هو من اتخذ من القوميه والممانعه والتحرير والشعارات الزائفه مطيه له ليرتكب الجرائم ويجعل من سوريا العروبه اماره طائفيه والحرب الاهليه المشتعله منذ اكثر من ثلاث سنوات واصرار النظام على كرسي الحكم بحجه المؤامرات الكونيه والدوليه يعد اكبر دليل على جرائمهم .
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .