لو في من يقدر العلم والمعرفة والاستنتاج
لما يدور في العالم
لكرم صاحب هذه المقالات
مع اني لا اعرف عنه شيئا.
لو كتبت مقالاتك في مراكز ابحاث غربية
لدفعوا عن كل مقال عشرالاف دولار.
لكنك هنا تكتب وهم يقبضون
ليطمئن السيد الكاتب , فامريكا واسرائيل هم اكثر تحالفا مع النظام من اصدقائك روسيا وايران , ولو ارادوا اسقاطه لاسقطوه في ثواني .
ان من يشاهد سلوك الامريكيين في العراق وسوريا يلاحظ تناغم واضح بين الامريكيين وايران وحلفائها الشيعة , فقد ترك الامريكيون بشار يدمر مدن اهل السنة على راحته وحجبوا عن الثوار السوريين كل وسائل الدفاع عن النفس بشكل متعمد , بل انهم يشاركون في تدمير مدن اهل السنة تحت بند مكافحة الارهاب بالتزامن مع طيران الاسد وبامكان الكاتب مطالعة تصريح السفير الامريكي فورد الذي قال (( لقد اصبح طيراننا بمثابة سلاح جو للاسد )) , كما وادعو الكاتب الى مطالعة بيان ديوان الوقف السني في العراق والذين اتهموا ميليشيا الحشد الشعبي الشيعية باستغلال القصف الامريكي لداعش وبعد انسحابها يقومون باقتحام مدن السنة تحت الغطاء الجوي الامريكي وتدمير بيوت ومساجد اهل السنة .
قبل ان تتهمهني باني داعشي اطمئنك باني معادي لكل تيارات الاسلام السياسي من الاخوان الى السلفيين الى داعش .
الى 1:لك ان تمدح مقالات الكاتب ولكنه يسبح ضد التيار بالاشادة بمن دمر سوريا وقتل مئات الالوف ليبقى جالسا على كرسيه!! الا يعلم الكاتب ان الشعب الذي ينتمي اليه حضرة المحامي يدين النظام السوري,بل ان العرب والمسلمين والعالم ادانوه في الجامعة العربية ومنظمة المؤتمر الاسلامي والامم المتحدة,ولكن كاتبنا بصفته يساريا ما زال يسبح عكس البحار والمحيطات رغم ان اهل اليسار تركوه من زمان,الامر الجوهري ماذا نستفيد من هذه المقالات طالما انها لا ترشدنا الى بدائل قابلة للتطبيق وبذلك تبقى مقالاته للتسلية فحسب
لم اتفق معه في كل ما يطرح
واتفق معك في طرحك
ولكن اشرت الى غزارة المعلومات
وقوة الطرح
وشكرا
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .