قيادة الشعب الفلسطيني لاتلقي بالاً لحق العودة وموقفها ضبابي ان لم نقل متواطيء ويشير الى التسليم الضمني لإلغاء حق العودة او التنازل عنه من خلال عدة اشارات منها ماوصف بزلة لسان مثل ماقال محمود عباس في مناسبة سابقة انه لايرغب بالعودة الى صفد بلده الاصلي ومسقط راسة وهناك مسالة عودة النازحين عام 67 والذي سلمت أسرائيل بعودتهم على دفعات وتضمنت اتفاقيات اوسلو تشكيل لجنة رباعية من كل من منظمة التحرير الفلسطينية والاردن واسرائيل ومصر لتنظيم عودتهم ولكن هذا الموضوع مغفل من الجانب الفلسطيني ولم يثار في اي لقاء بين الجانب الفلسطيني والاسرائيلي ولم يتم منه شيئ حتى عندما كانت اسرائيل تنفذ بشكل مبرمج اتفاقيات اوسلو على عهد رئيس الوزراء رابين ولم يعود احد سوى اعداد قليلة من كوادر السلطة الفلسطينية وعائلاتم وهناك الالاف يحملو وثائق لم الشمل لم يذهب منهم احد وبهذه المناسبة نقول ان حق العودة معترف به ضمن قرارات الامم المتحدة وقرارات مجلس الامن وهو من المواضيع الرئيسية لحل القضية الفلسطينية الى جانب قضية القدس ، فاسرائيل تمارس سياسات الترويض لتقبل فكرة انهاء حق العودة والقبول به من قبل اصحاب القضية ومن ورائهم العرب وان حدث ذلك لايستطيع الفلسطيين والعرب المطالبة به بعد ان تنازلو عنه طواعية ، صحيح ان هذا الحق غير قابل للتطبيق في ظل موازين القوى السائد في مواجهة اسرائيل ولكن من الضرورة التمسك بهذا الحق وأستمرار المناداة به ؟؟؟
زودتها وزادت عن حدها كل شي الاردن مستهدف من التوطين والتجنيس واليهودية الدولة وبكرة بطلع ثقب الاوزون مؤامرة على الاردن لتوطين الاجئين وبطلع استكشاف المريخ مقدمة لضياع الهوية الوطنية وبطلع نبوخذ نصر مشترك في هلمؤامرة ارحمناا
تُثار قضية اللوبي اليهودي والصهيوني (بالمعنى العام) في الاتحاد السـوفيتي إذ يذهــب البعض أن "اليهود" سـيطروا على الاتحاد السوفيتي، فالثورة البلشفية حسب تصوُّرهم هي "الثورة اليهودية" والشيوعية العالمية والصهيونية العالمية حليفان.
وكما هو الحال دائماً مع النماذج الاختزالية ثمة عناصر في الواقع يمكنها تأييد مثل هذا المفهوم. فمن المعروف أن أعضاء الجماعة اليهودية في الاتحاد السوفيتي كانوا من أكثر الجماعات وجوداً في مؤسسات الحزب الشيوعي بالقياس إلى نسبتهم القومية ومهندس الجيش الأحمر هو تروتسكي "اليهودي". كما يمكن أن نشير إلى وجود أعداد كثيرة من اليهود في الإعلام السوفيتي وفي بعض المؤسسات المهمة مثل اتحاد الكتاب وفي الجامعات والمؤسسات البحثية. ولكن هذا الوضع يعادله عدة عناصر من أهمها:
1 ـ أن النسبة العددية لأعضاء الجماعة اليهودية في الاتحاد السوفيتي كانت صغيرة جداً وآخذة في التناقص.
2 ـ لم يشكل أعضاء الجماعة كتلة متماسكة لها مصالح واحدة. فيهود جورجيا لا تربطهم رابطة كبيرة بيهود أوكرانيا، بل إن ثمة نقاط اختلاف دينية وحضارية عميقة بينهم.
3 ـ كان يهود الاتحاد السوفيتي يتمتعون بدرجة عالية من الاندماج يجد تَجلِّىه في الزواج المُختلَط وفي اختفاء اللغة والثقافة اليديشية.
4 ـ اتجه اليهود السوفييت (من خلال عناصر داخلية سوفيتية مثل تركُّزهم في قطاعات اقتصادية مشبوهة، وخارجية مثل تدخل الحركة الصهيونية) إلى الخروج من الاتحاد السوفيتي وليس البقاء داخله. وقد أدَّى هذا إلى ضعف نفوذهم كجماعة ضغط داخل النظام السوفيتي.
5 ـ من الأمور التي كانت تعوق اليهود السوفييت عن التأثير في القرار السياسي السوفيتي، من داخل النظام أو من خارجه، أن ثمة رفضاً عميقاً لليهودي داخل التشكيل الحضاري الروسي باعتبار أن اليهودي هو الغريب، وهو رفض يدعمه تركُّز نسبة كبيرة من أعضاء الجماعة في وظائف هامشية وفي السوق السوداء.
6 ـ من العناصر بالغة الأهمية أنه ليس كل اليهود السوفييت مؤيدين لإسرائيل، فهناك اليهود المتدينون الذين لا ينظرون إلى الدولة الصهـيونية بعين الرضا. كما أن هناك إحسـاساً، بين يهود شرق أوربا، بأنهم يُشكِّلون أقلية قومية شرق أوربية يديشية، وهي التقاليد التي صاغها دبنوف وحزب البوند.
7 ـ وفي نهاية الأمر كانت هناك السياسات السوفيتية الرامية إلى تفكيك اليهود (وكل الجماعات الدينية والإثنية) كجزء من النزوع الأممي وتركيز السلطة في يد السوفييت وحكومتهم المركزية وطليعتهم الحزبية!
ودراسة موقف الاتحاد السوفيتي من الجماعات اليهودية والدولة الصهيونية تبين أن المصالح الإستراتيجية للدولة السوفيتية كانت دائماً العنصر الأساسي في تحديد موقفها (انظر: «البلاشفة والجماعات اليهودية» ـ «البلاشفة والصهيونية»).
ويمكن دراسة قضية حيوية مثل الهجرة اليهودية من الاتحاد السوفيتي (سابقاً) في السبعينيات باعتبارها مثلاً مصغراً لتوجهات السياسة السوفيتية، وهل تتحدد هذه السياسة نتيجة ضغط يهودي صهيوني أم نابعة من المصالح السوفيتية؟ ومن المعروف أن قضية اليهود السوفييت "وحقهم" في الهجرة لم تُثر في بداية السبعينيات بضغط من الإعلام أو اللوبي الصهيوني وإنما تم بضغط من الولايات المتحدة (بمساعدة أعضاء الجماعة اليهودية فيها). وقد سمح السوفييت في نهاية الأمر بهجرة أعداد كبيرة من اليهود بسبب ضغوط بنيوية داخلية: التخلص من عناصر متمردة ساخطة وعناصر تجارية إن لجأ للعنف في ضربها أثار الرأي العام الغربي عليه. كما أن الضغوط الغربية لعبت دوراً حاسماً إذ ربط الغرب بين التسهيلات التجارية والائتمانية الممنوحة للاتحاد السوفيتي من جهة والموقف السوفيتي من الهجرة اليهودية من جهة أخرى. ولكن مع تراجع هذه السياسات توقفت الهجرة لتفتح أبوابها مرة أخرى في أواخر الثمانينيات مع الانفتاح السوفيتي على الغرب ومع رغبته العارمة في الحصول على مساعدات مالية وتكنولوجيا متقدمة، فالقرار قرار سوفيتي اتُخذ استجابة لحاجات سوفيتية داخلية ومطالب غربية، ولا يشكل اليهود في هذه الصفقة سوى المادة التي سيتم نقلها. ومما لا شك فيه أن الإعلام الذي تنشط فيه العناصر اليهودية أو الصهيونية سواء في الاتحاد السوفيتي أو الولايات المتحدة لعب دوراً ملحوظاً، ولكن لا يمكن تفسير سلوك الاتحاد السوفيتي وسماحه بهجرة اليهود السوفييت في السبعينيات ثم وقفه الهجرة في منتصف الثمانينيات ثم فتحه باب الهجرة مرة أخرى في أواخر الثمانينيات إلا في إطار مصالح الاتحاد السوفيتي المتشابكة والضغوط الأمريكية عليه.
ومع هذا، يُلاحَظ أن أعضاء الجماعة بدأوا يتمتعون بحرية أكبر في الحركة والتعبير عن آرائهم. ولكن هذا لا يعود إلى قوتهم الذاتية وإنما إلى تغيُّر مبدئي وبنيوي في سياسة الدولة السوفيتية جعلها تجد أن من صالحها السـماح لليهـود بالهجرة والسـماح للحركة الصهيونية بالتحرك. وبطبيعة الحال، فإنه مع تزايد هجرة اليهود من روسيا وأوكرانيا، ومع انحلال الاتحاد السوفيتي وانقسامه إلى عدة دول ذات سياسات مختلفة، فمن المتوقع أن تزداد قدرة الجماعات اليهودية على الضغط.
الحديث عن حق العودة انتهى دوليا للأسف و الحديث الآن فقط عن انسحاب الجيش الاسرائيلي من مناطق c في الضفة و توقف الاستيطان و ايجاد نظام مشترك لادارة القدس.
و هذه هي الدولة الفلسطينية.
هذا هو المطروح و المقبول دوليا لحل القضية الفلسطينية . و اما اللاجئين فالكلام هو عن تعويضهم ماديا و رشوة الدول المستضبفة لهم و انتهى.
عودة اللاجئين تتطلب حرب تدمر اسرائيل و هذا مستحيل في هذا القرن.
لذلك انا أؤيد انصهار ال4 ملايين فلسطيني في الاردن و التوطين النهائي من منطلق الممكن واقعيا.
الى تعليق رقم 2
المقال بعد قرائته لا يمت الى تعليقك بصلة ابدا....وان دل هذا التعليق على شيئ فانما اما على قصر نظر او عدم فهم المقال او تعليق مغرض
حق العودة حق شخصي لكل فرد ولكل لاجئ الحق في العودة أو التعويض ولا يملك أحد اجبارك على التوقيع وتسليم بطاقة الاجئ-
محمود عباس تحدث عن نفسه واسقط حقة الشخصي في عدم العودة الى بلدته صفد-
مبادرة السلام العربية "قمة بيروت 2003" هي للأسف قدمت تنازل مجاني في قضية العودة وذكرت "حل متفق عليه" لبنان في حينه تحفظ على تلك المبادرة وخاصة اغفالها لحق العودة في حين لم يعترض احد غير لبنان على ذلك .
خلاصة القول الصهياينة حققوا بالسلام المزعوم ما أرادوا والعرب لم يحصدوا شيئا يذكر والشعب الفلسطيني لا زال تحت الاحتلال .
أنل لم أعلق بعد ولكني قرأت المقال ، ومن قراءتي للتعليقات ووصلت لغاية 6 لم أجد واحدا من أصحابها قرأ المقال وإلا لاختلف تعليقه . المقال هام ويحمل عناصر جديده على الساحة فيما يخص هدف القانون اليهودي والموقف الاردني من مسألة اللاجئين
المقال ياساده لا يتكلم عن حق العوده والعوده بل يقول أنهما اصبحا خلف اسرائيل وأن القانون اليهودي الجديد ليس له علاقه بالعوده كما يعتقد البعض بل بتطهير عرقي لشرعنة يهودية الدولة ووعد بلفور . وكما يبين المقال موقف الاردن الرسمي الممارس في مباحثات مسألة اللاجئين
مركب يطفو فوق سطح النفط والغاز
والنحاس والذهب
والكريستال المنقى
امة نائمة ناعسة بائنة
لعلها تستفيق وتهتدي
من مرض الدشاديش والعباءة والالماس
والعطور وشنطات اليد الغالية
والمكياج الفرنسي
وسيارات الدفع الرباعي
وشعبنا يئن تحت وطئة الجوع والفقر
والصقيع وفواتير الجامعات والمدارس
كله يتسلى بكله
اختلف مع الكاتب الفاضل بكل احترام لجهة تحميله أو لنقل تحامله على الأردن في موضوع اللاجئين والعودة.
وسبب الاختلاف أنه وفي غالب كتابته ينسى و/أو يتناسى أن اتفاقية اوسلو التي قامت بها منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد للأخوة الفلسطينيين هي باعتقادي مربط الفرس في اللاجئين الفلسطينيين وحق عودتهم. وذلك حسب فهمي المتواضع إن إسرائيل دولة معتدية على أرض فلسطينيين –وسكانها- حسب قرار التقسيم.
وبالتالي فلا يقبل من الأردن حسب القانون الدولي أن يمثل الإخوة الفلسطينيين سيما وأن يده على الضفة كانت يد وديعة – وإن كنت أميل إلى الرأي القائل بأنه يد احتلال لا يرتب حقاً ولا من يحزنون- وبالتناوب مخالفة لقرار التقسيم وبالتناوب مخالفة لاتفاقيات جنيف.
إضافة إلى قرار مؤتمر القمة العربية 1974 وقرار فك الارتباط القانوني والإداري وقرار منظمة التحرير إعلان الدولة الفلسطينية في 1988
وبالتالي لا صفة ولا مصلحة للأردن أن تنوب عن أشخاص ثوالث ليسوا من رعاياها للتشدد في حق سبق لصاحبه أن فرط فيه بتوقيعه اتفاقية اوسلو وإعلان مبادئ واشنطن قبل وادي عربة بسنة ونيف.
ولمن يزعم مواطنة و/أو رعية أردنية لمن أقام في شرق الأردن من الأخوة الفلسطينين أختصر فأقول "ما بني على باطل فهو باطل"
واعتقد أن فرض الجنسية الأردنية على سكان الضفة الغربية قبل وأثناء وبعد الوحدة الباطلة بين الضفتين هو باطل لا تلحقه الإجازة وعليه فلا صحة لتمثيل الأردن لأي حق فلسطيني.
والقول بغير ذلك يعد باعتقادي من باب التحامل و الاحجاف بحق الأردن وتحميل له ما لا يطيقه
وكل التقدير والاحترام لكاتب الفاضل على غيرته على القضية الفلسطينية
ودمتم
لو كان شعبنا يقرا لما وصلنا الى ما وصلنا اليه....فعلا شعبنا يقرأ العناوين ويعلق على العنوان دون ان يعرف ما تحت العنوان
السلطه الفلسطينيه وكل الدول العربيه التي شاركت ببحث مسألة اللاجئين مقصره . والقضيه صحيح هي قضية السلطه الفلسطينيه وهي أكثر من مقصره ولا أريد نعتها بما تستحق . لكن الأردن هو من يتحمل نتائج وتداعيات عدم العوده فالمسأله تخصه كمصلحه عليا . ومع ذلك كان موقفه كما هو في المقال باختصار . هناك بالمقال يا عزيزي معلومات موثقه عن موقف الأردن فإذا كان ذكرها تحامل فكيف يكون التحامل وغيرتي أولا كما قرأت على الاردن وليس وغيرتي على الأردن بالأساس كما هي على القضية الفلسطينية . تحياتي لك .
في مقال الكاتب السابق كنت قد علقت بتعليق مضمونه ان الأردنيين والفلسطينيين في خندق واحد ويجب ان تتكامل الادوار وذلك ضمن المنطق السياسي والقانوني الذي فرضه اكثر من قرن من تراكمات احداث القضيه الفلسطينيه والقرارات الدولية ذات العلاقه ،،،
ان الاولويه للجهود " الوطنيه " للفعاليات الفلسطينيه والاردنية هي في الإصرار بشكل قاطع على قرارت الشرعيه الدولية ، والسبب ان جهود اسرائيل تعمل بمنهجيه على اخراج مرجعيه اي تفاوض من الشرعيه الدولية وجعل المرجعيه هي " التفاوض الثنائي" والذي يعكس فقط ميزان قوى الطرفين المتفاوضين ، ان هذا ما جعل المفاوضات الفلسطينيه الاسرائيليه تمتد لأكثر من عشرين سنه دون مضمون حقيقي وتخللتها الكثير من التنازلات عن مرجعيه القانون ومثال ذلك التخلي عن تقرير غولدستون وعدم الانضمام للمحكمة الجنائيه الدولية وغيرها من التنازلات عن حقوق مكفولة بالقانون الدولي ولم تكن لتحدث لولا اخراج النزاع من حلبه القانون وإجراءه في الكواليس لكي يكون نزالا بدون حكام .
ان الهدف النهائي لإسرائيل واضح ، فاسرائيل لن تتمكن من الحفاض المكلف على الضفه الغربيه في ظل التزايد الديمغرافي الفلسطيني وفي ظل تزايد الاعتراف بعداله القضيه الفلسطينيه ولزوم حلها ، ولذلك فان زياده الاستيطان في الضفه هو ورقه تفاوضية سوف تستخدم في مقابل ورقه عرب ال ٤٨ وعندما يأتي وقت التفاوض والذي تريده اسرائيل خارِج القانون الدولي ولديها حاليا الأطراف ألعربيه المستعده للعمل خارج القانون الدولي وبمنطق الصفقات ، فالنقطه الأساسيه في بقاء اسرائيل في وسط هذا الجوار العربي هي التخلص من الفلسطينيين وغير ذلك يبقى الإنجاز الاسرائيلي انجازا عسكريا فقط متعلق بتفوق السلاح الغير مضمون لعشره سنين قادمه ، ولذلك لا يمكن ان تعيش اسرائيل بأمن دون وطن بديل تتخلص به من الشعب الفلسطيني يجعلهم يتخلون عن فلسطين وهذا لن يتحقق الا بالموافقة الطوعية للعرب او حكومات تزور موافقتهم .
على العرب والفلسطينيين واردنيين التمسك بالقانون الدولي بشكل قاطع والوقوف في وجه الحكومات ان حاولت التصرف بالحقوق الثابتة المكفولة للشعب الفلسطيني ولهذا يلزم التنسيق والتكامل مع الجهود الوطنيه الفلسطينيه والتي لديها طرح واضح لقضيه الشعب الفلسطيني لا يقبل المساومه ،،، فلسطينيون في ال ٤٨ يطالبون بالمساواة وفلسطينيون في ال٦٧ يطالبون بالاستقلال ومن هم في اللجوء ويطالبون بالعوده ، ولا مكان للتخلي عن حق اي منهم الا بمواقفه جهات رسميه تبرم اتفاقا يلتف على القانون الدولي ،،،،
بهذا المنطق يمكن محاكمه مقال الكاتب السابق ، فبدل الحديث عن الهويات مع وجاهته والتي يمكن ان يفهمها كل حسب علامة والتي يمكن ان تصب في مصلحه من يجيدون الصفقات ويوظفون تباينات الاّراء ، فيجب ان يكون الحديث الان عن حق النازحين في حال الاعتراف بالدوله الفلسطينيه ، وما هو موقف الحكومه الأردنيه فهل سيكون مخالفا للقانون الدولي ؟؟؟، وموقف الدوله الفلسطينيه والاردنية كذلك من ملف اللاجئين في حال حدوث اعتراف اممي بالدوله الفلسطينيه؟؟؟ ، انها مواضيع تجمع الجميع وعلى قواعد القانون الدولي .
قرارات الشرعية الدوليه تقوم على قرارات فروع ومؤسسات الامم المتحد ومؤتمراتها ووكالاتها . وجميعها قابله للإلغاء كما حدث مع قرار اعتبار الصهيونيه شكلا من اشكال العنصرية الذي ألغي بقرار لاحق من نفس الجمعية العامه . وقرارات الشرعية الدوليه يتم انقلاب أصحابها عليها لا سيما المؤثرين منهم كما حصل مع قرار العوده والتعويض الفقره 11 فهذالقرار صاغته وتبنته امريكا وفرنسا وبريطانيا وصوت العرب ضده فهو قرار غربي لكن هذه الدول الغربية وعلى رأسها امركا عادت فيما بعد وأعلنت عدم امكانية تطبيق القرار لعدم امكانية العوده عمليا بعد أن تغيرت الظروف على الأرض والموقف العربي الرسمي وقف معهم أيضا بصرف النظر عن التصريحات العربية الرسمية التي تغاير الممارسه في الاتفاقيات والمؤتمرات . القرارات الدوليه عبرتها يا عزيزي بتطبيقها . وبمواقف أصحاب القضيه ، وترى انت كيف هو الموقف الفلسطيني الحقيقي . فموضوع اللاجئين والنازحين منتهي وانتهت لجانه بموافقه ودعم امريكي غربي . وعليك التفريق بين الموقف الأوروبي غير الفاعل والموقف الأمريكي الفاعل . الدول الأوروبية ليست واقعه تحت الاملاءات الصهيونية الاسرائيلية ومواقفها في الأمم المتحدة من القضايا التي تخص القضية الفلسطينية كلها او معظمها لصالح القضيه لكنها دول ليست فاعله بالموضوع وأقرب الى الحيادية . وإن تأييدها لقيام الدولة الفلسطينيه ليس جديدا وهو نابع من حياديتها وتفهمها للقانون الدولي وعدالة القضيه ولكنه يبقى دعما سياسيا معنويا لا يتعداه لفعل على الأرض . اسرائل أخذت من كل قرارات الامم المتحدة قرارا واحدا هو الذي قامت على أساسه وبالقدر الذي يخصها بالقرار . ولا تقبل بأي قرار . وبالمناسبه كلها صادره عن الجمعية العامه وقرارات الجمعيه مجرد توصيات غير ملزمه ولكنها تعتبير من ضمن الشرعية الدولية . اسرائيل الآن في مرحلة التخلص من عرب الداخل وشرعنة وعد بلفور . لا يحل المشكله أخي إلا حكام وطنيون وقادرون على التمسك بالحقوق وبقرارات الامم المتحدة ، أو شعوب صاحيه ومنتفضه . والضغط على امريكا غير منتج . المنتج هو الضغط على اسرائيل التي لا تؤمن الا بميزان الربح والخساره وتتذكر كيف أنها رفضت تنفيذ القرار 425 الذي يطالبها بالإنسحاب من جنوب لبنان رغم وساطة وطلب امريكا والغرب ، لكنها نفذته من طرف واحد بعد 25 سنه تحت ضغط حزب الله . اسرائيل كان عندها غزه المشكله وتركتها وما زالت تعرضها على مصر والاردن . أما الضفة الغربية مسألة أخرى بالنسبة لها.
اتقدم منك بالحترام والشر
لست دفاعا عن كاتب المقال الذي لا يدعي تأليف الكتب والمقالات إنشاء ومن نسج خياله بل من خلال وثائق موثقه من كتاب ومؤلفين اجانب ويهود ووثائق من ارشيف الأردن في الأمم المتحده وما في بطون الإتفاقيات المبرمه .
أخي كثيرون من المعلقين يعلقون لمجرد قراءة إسم كاتب المقال وعنوان الموضوع دون أن يغوصوا في اعماق المقال وما بين السطور .
ومن هنا فلي رجاء لسعادة الكاتب أن لا يعلق على بعض التعليقات الصادره عن جدليين او مدفوعين او مدفوع ردهم للتظليل عن الحقيقه وحرف المقال عن بوصلته الواضحه وضوح الشمس .
كثيرون هم المسؤولون في وطني كرروا نحن ندافع عن مصالح الأردن ولكن لم نستطع معرفة هذه المصالح على غرار إجتزاء او بتر الآية الكريمه ؟؟؟ ولا تقربوا الصلاة ..؟
نحن اليوم في عصر تدفق المعلومات وكشف المستور وما أكثر المستور وما أكثر ما انطلى علينا من مؤامرات على شكل مسرحيات حتى قلنا خازوق دق بإمتنا
خازوق دق ولن يقلع ... خازوق القضيه وخازوق الهوية وخازوق المديونيه وخوازيق منها ما طلع من شبك رؤوسنا ومنها من هو قادم والأيام لن تبخل علينا بخازوق تلو خازوق ونحن بين نعاس ونيام نجرم الكاتب الضحيه على ما قال ولا نجرم مهندس الخوازيق .
أمرنا عجبا نحب النوم العميق ولا نصحوا إلا تلذذا ب على خازوق و يحضرني هنا مقال قبل عام للأخ الأستاذ خالد المجالي بهذا الإتجاه ونطلب المزيد من الخوازيق لنفك نهمنا .
فعلا نحن أمة ضحكت من جهلها الأمم تنام على خازوق وتصحوا على خازوق ولا تتعض .
يا إخوان هذا مقال على كل مواطن ومسئول أن يقرأه . إنه مقال معلوماتي وتنويري .ولتكن التعليقات بعد القراءه . حيث من الواضح أن بعض التعليقت غائبه عما هو موجود بالمقال أو متجاهله . وركزوا على المقصود من قانون الدولة اليهودية الجديد التي تعتبر نتائجه إن لم يقاوم إضافة نوعية على نتائج التسامح في حق العودة وهي معا طامة على الاردن .وها هو موقف الاردن صاحب المصلحه مكتوب أمامكم وأمام المسئولين . والكاتب سفير وباحث ومطلع ولا يكتب من خلف الحكومة بل أمامها . إصحوا رجاء .
سعادة الدكتور فؤاد البطاينة حفظكم الله
كنت انوي كتابة مقال يتطرق لهذا الموضوع، ولكنك يا نشمي يا وطني كفيت ووفيت وما عليك زود. بارك الله فيك الله يكثر من امثالك
تحياتي واحترامي سيدي
سعادة السفير الفاضل
كل ما تقدمت به صحيح ولكنه اصبح
وراء ظهورنا
ان تفوقا استراتيجيا قد اصبح واقعا
في المنطقة والعالم يقينا
وقد تغيرت موازين القوى
نم ليلا هادئا قرير العين
ستراهم عما قريب يقبلوا بعودة
اللاجئين والنازحين مرغمين
ولكم تحية واحترام لجميع المعلقين
محبتي للجميع واحترامي لموقع كل الاردن الذي يقدم لنا متنفس ووسيلة ثقافه وتوعيه بالمجان . تحيتي لصاحب كل راي ولكل مجتهد ولكل جاد ولكل قارئ وكاتب وطني . صحا ضميري وطفت اخلاقي على السطح وخجلت من نفسي وقررت القراءه واحترام نفسي والاخرين وقررت أن لا أختبئ خجلا مما أكتب بل أخفي اسمي أحيانا عندما أمدح ممن شهادتي بهم مجروحة . وأعتذر عما بدر مني للقراء وللكاتب وللموقع . وبقي أن تعرفوا من أنا . أنا هيش المعلق رقم 2
يعمل خبراء الأسلحة الروس على تصميم ما يسمى بسلاح المستقبل أو صاروخ "البركان" الذي سيكون قادرا على إغراق الولايات المتحدة في ساعة واحدة.
تجري في معهد سري للبحوث العلمية بضواحي موسكو أعمال تصميم سلاح حديث يوصف بأنه سلاح المستقبل. وتقول مصادر مطلعة إن تجارب واختبارات أجريت في السنوات الأخيرة لتصميم صاروخ باليستي أطلق عليه "فولكان" (البركان) قادر على تدمير أطنان من الجليد وإذابتها في دقائق معدودة.
ويقول أحد مصممي السلاح الحديث إنه كان من الصعب ابتكار متفجرات تحترق في الماء وتخلق في الوقت ذاته درجة حرارة هائلة لفترة طويلة.
ويعرف كل خبير في المتفجرات أن مادة المغنيسيوم هي التي تحترق في الماء ويزيد الأخير اشتعالها، لكن درجة حرارة تلك المادة لم تناسب المشروع. إلا أن العلماء الروس استطاعوا حل المشكلة بعد أن أعدوا مزيجا قائما على المغنيسيوم يضم ما يزيد عن 20 عنصرا ومركبا كيميائيا يمكن أن يشتعل وتوهج كشمس صغيرة.
وينفجر الصاروخ المزود بهذا المزيج على بعد كيلومترات عن الهدف المراد تدميره مشكلا كرة من اللهب الأبيض اللامع تطير بسرعة 850 مترا في الثانية وتنهال على قطعة الجليد المراد تدميرها لتذيبها بسرعة هائلة.
وتدل التجارب على أن غراما واحدا من هذا المسحوق يحول كأسا من الماء إلى بخار خلال 4 ثوان. يعني ذلك أن صاروخا واحدا بوزن 5 أطنان بوسعه إحراق مدينة متوسطة المساحة خلال نصف ساعة. أما بضعة صواريخ من هذا النوع فتستطيع إغراق مدينة كبرى بالماء خلال ساعة واحدة.
ويقول الخبراء إن العالم يقف الآن على عتبة الحروب الإعلامية والكوارث الاصطناعية. وفي الوقت الذي تبتكر فيه اليابان فيروسات إلكترونية ضارة، وتحاول دول الناتو شن هجوم على روسيا عبر أوكرانيا فإن الكرملين يختبر السلاح الذي يستطيع إغراق تلك الدول.
المصدر: RT + "سلاح روسيا"
فيما تبلغ القوة التفجيرية لقنبلة هيروشيما 15 كيلو طن فقط أو ما يعادل 15 ألف طن من TNT، لكنها قتلت 70 ألف شخص. بالمقارنة، فإن صاروخاً واحداً من SS-18 يحمل إلى ما يصل 10 رؤوس نووية منفصلة كل منها يعادل 750 كيلو طن تقريباً. وبعضها مزوّد برأس واحد عملاق 20.000 كيلو طن.
خلال السنوات الأولى من عمر الصاروخ، كانت الولايات المتحدة متفوقة على روسيا في التكنولوجيا والعدد. لكن في بداية السبعينيات عندما بدأ SS-18 بدخول الخدمة بأعداد كبيرة، استطاعت موسكو سدّ الفجوة الصاروخية وأصبحت في المقدمة. في العام 1990، كانت موسكو تمتلك مخزوناً مكوناً من حوالي 40 ألف رأس نووي (مقابل 28 ألف عند الولايات المتحدة الأمريكية)، لكن باستخدام فقط 3.000 رأس من صواريخ SS-18 يمكن أن تُمحى كل الحياة البشرية في الولايات المتحدة خلال ثلاثين دقيقة.
يُطلق منظمة حلف شمال الأطلسي على منظومة الصواريخ هذه اسم الشيطان، إنها صورايخ SS-18 التي تزن 209.000 كغ.
الصاروخ الروسي دقيق للغاية ولا يمكنه اختراق منصات الصواريخ الأمريكية، التي يبلغ تصليبها 300 رطل لكل بوصة مربعة، وتدميرها فحسب، بل يستطيع تدمير المنصات التي يبلغ تصليبها 6000 رطل لكل بوصة مربعة. فمن المدهش أن يتمكن صاروخ بمثل وزنه وطوله (102 قدم) من مجاراة الرياح والتحرك في سلسلة من المنحنيات على شكل حرف S لتجنب الدفاعات المضادة للصواريخ، وتصلب الكترونياتها الدقيقة يمكنها من العمل حتى في ظل هجوم نووي.
وقد أشارت التقارير أن قدرة صواريخ الشيطان تستطيع اختراق مجمعات الصواريخ الإستراتيجية المعروفة باسم "النافذة القابلة للطعن" الأمريكية. القوة المخيفة لهذا الصاروخ جعلت القشعريرة تسري في عروق القيادة الأمريكية، واضطرتها إلى الجلوس على طاولة المفاوضات. وقد أدّت مباحثات الحد من الأسلحة الإستراتيجية في بدايات السبعينيات إلى تباطؤ حاد في سباق التسلح الذي لم تتم السيطرة عليه إلى يومنا هذا.
الشيطان الهدف
لأن صواريخ SS-18 تشكّل خطراً وجودياً على الولايات المتحدة الأمريكية، أصبحت تشكّل قضية محورية في محادثات التسلح بين أعظم قوتين في العالم. وعرضت الأمريكيون إبعاد صواريخها الإستراتيجية المتوضعة في أوروبا إذا وافق الروس على تخفيض كبير في عدد قواتها الصاروخية. وتطبيقاً لمعاهدة ستارت الأولى، خفضت موسكو في العام 1991، عدد صوامع إطلاق SS-18من 308 صومعة ليصبح 154 صومعة.
أشهر خمس منظومات دفاع جوي وصاروخي
وكان من المفترض أن تقوم معاهدة ستارت الثانية باستبعاد كل صواريخ SS-18، لكنها لم تدخل حيز التنفيذ وبقيت الصواريخ على حالها. من وجهة نظر روسية، كان التأخير مفيداً. فمع بقاء العلاقات مع الولايات المتحدة في مستويات متدنية، بسبب توسع حلف شمال الأطلسي بشكل قريب جدّاً إلى الحدود الروسية، قررت موسكو التمسك بسلاحها العظيم. اليوم، أصبحت الرومانسية الروسية- الأمريكية الوهمية في العام 1991 مجرد ذكرى بعيدة، وبات واضحاً للكرملين أن الصواريخ العابرة للقارات ضرورية للحفاظ على الردع.
اليوم وفجأة وكأنه انفجار من الماضي، تعود صواريخ SS-18 إلى الأخبار- محصورة في حرب انتقامية والمعاملة بالمثل. ورداً على عقوبات واسعة النطاق تقودها الولايات المتحدة الأمريكية، عندما أعلنت موسكو أنها ستوقف بيع محركات الصواريخ إلى الولايات المتحدة، إذا كانت هذه الصواريخ يمكن أن تستخدم لأغراض عسكرية، اقترح بعض أعضاء الكونغرس الأمريكي القيام بمناورة خطيرة.
أثارت قدرات الصاروخ الروسي الجديد الذي يعرف باسم ''روبيج'' قلق الأمريكين حتى أنهم يزعمون أن هذا الصاروخ يخرق اتفاق حظر الصواريخ المتوسطة والقصيرة المدى.
وذكرت تقارير صحفية نقلتها وكالة أنباء ''نوفوستي'' الروسية اليوم الجمعة، أن الولايات المتحدة الأمريكية تسعى بشكل محموم إلى إيجاد ذريعة لمنع حصول روسيا على أسلحة لا تروق لسياسي وعسكريي الولايات المتحدة .
وزعمت صحيفة ''نيويورك تايمز'' عن تجريب أحدث صاروخ روسي من نوع ''أر أس-26'' (روبيج) أن هذا الصاروخ سيخل بميزان التسلح، مشيرة إلى أن روز جيتيمولر المسؤول عن مراقبة التسلح في وزارة الخارجية الأميركية، أعرب للمسؤولين الروس عن قلقه إزاء قدرات هذا الصاروخ القتالية ، ولكن إدارة الرئيس باراك أوباما لا تستطيع إبراز ما يدل على أن روسيا تنتهك اتفاق الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي بشأن حظر الصواريخ المتوسطة وقصيرة المدى .
وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد أعلن خلال العام الماضي أن القوات المسلحة الروسية جربت صاروخا أُطلق عليه ''روبيج'' (أر أس-26).
ومن جانبه وصف دميتري روجوزين نائب رئيس الحكومة الروسية صاروخ ''روبيج'' بـ''قاتل مضادات الصواريخ''، أنه يستطيع اختراق أي شبكة مخصصة لاصطياد الصواريخ (الدرع الصاروخية).
يذكر أن وزارة الدفاع الروسية اقترحت في وقت سابق تخلي روسيا والولايات المتحدة عن ذلك الاتفاق الموقع في عام 1987، مشيرة إلى أن روسيا تواجه خطر انطلاق صواريخ متوسطة المدى من أراضي البلدان المجاورة، ولكن الإدارة الأمريكية رفضت هذا الاقتراح، ومن ثم ظلت روسيا تتمسك بهذا الاتفاق الذي يحظر عليها وعلى الولايات المتحدة حيازة صواريخ يتراوح مداها بين 500كيلومتر و5500 كيلومتر، ومع ذلك استمرت روسيا في تعزيز قدراتها العسكرية النووية في نظر خبراء الاستخبارات الأميركية، حيث انتجت صاروخا جديدا قادرا على حمل رؤوس نووية.
كما أن الرأس المدمر لصاروخ ''أر أس-26'' يتبع مسارا لا يمكن التكهن به ولا يمكن بالتالي اكتشافه عندما يتوجه إلى هدفه بعد أن ينفصل عن الصاروخ، و يشار إلى أن روسيا لم تعلن رسميا مواصفات صاروخ ''أر أس-26'' (روبيج) ومداه حتى الآن.
سيدي الكاتب ، كما هو معروف فأن هناك طرحين للتعامل مع القضيه الفلسطينيه ، منهج التحرير الغير مطروح الان، والمنهج السلمي المستند للقرارات الدولية ،،،
ان القرارات الدولية تعكس واقعا على الارض بما فيه من احتلال ولاجئين ونازحين ، وعندما تقوم دوله عظمى بالتجاوز على تلك القرارات وتفسيراتها فهذا الفعل يبقى قاصرا ، فالواقع موجود ومستمر منذ اكثر من قرن من الزمن . ولذلك يصعب الحديث عن" المنهج السلمي "دون إيجاد حلول للمشاكل الواقعيه على الارض والتي تعكسها قرارات الشرعيه ،،،،ولكن تبقى هناك طريقه واحده لإنتاج حل سلمي دون احقاق الحق وهي الالتفاف على تلك القرارات وإيجاد حلول بديله!!! ، ولإعطاء امثله فمبادره كيري الاخيره لم تتضمن حق العوده لفلسطين ومع هذا لم يعارضها الرسميون الفلسطينيون والاردنيون !!! ومثال اخر ان لجنه رباعيه لإحصاء النازحين انبثقت عن اتفاقات أوسلو ، ومع هذا لم ينعكس هذا على التعامل الرسمي الفلسطيني والاردني ولم نعرف أبدا بنتائج تلك اللجنة !!!
ولهذا فإن الاْردن ذو اهميه بالغه في هذه المعادله ، فلا يمكن ان يكون هناك حل سلمي دون تعاون الاْردن في "الحلول والتوطين "وغير ذلك فمهما صدرت من قرارات فلن تغير من الواقع شينا ولن تلغي مخيما ، حتى لو صدرت بضغوط الولايات المتحدة وغيرها ، ولذلك فان التوافق في الاْردن على خارطة الطريق المستقبليه امر أساسي في هذه المعركة طويله . ولذلك اعتقد ان خارطة الطريق يجب ان تشمل الأهداف الوطنيه الفلسطينيه ونضرتها للمستقبل ، ويجب ان تتفهم حاجات الناس، لان البديل هو دفع العديدين لقبول الواقع للخلاص الفردي وهو الوطن البديل ، ولذلك اعتقد ان الخارطة الأردنيه الفلسطينيه يجب ان تحاكي متطلبات اللاجئين والنازحين ، فالأردنيين المتحدرين من ال ٤٨ يجب ان يمارسوا حياتهم السياسية في المحافظات الأردنيه دون التخلي عن حق العوده من الدوله الأردنيه والدوله الفلسطينيه وكذلك يجب حفص الحق السياسي والتمثيلي للنازحين في مدنهم وقراهم مع كامل الحقوق المدينه في الاْردن ،وكل منهم يطالب الجميع بحقه ضمن المعادله المعروفة "العوده للاجئين وتثبيت الحق للنازحين" وبما لا يسمح لأي حل سلمي تجاوز هذه الثوابت .
ما هو الحل وما هو المطلوب بنظر الكاتب سعادة السفير ، هل ما اخذ بالقوة لا يرد إلا بالقوة ، ام هل المعنى كما جاء بحد تعبير الباشا سلمان معايطه بالقوة خازوق دق ولن يقلع ...بالشعب الفلسطيني والاردني ومن ثم باقى الامه العربيه ؟ ومن خلال ردك على تعليق الاستاذ خالد الحويطات هذا يغني ان الشعوب العربيه وعلى راسها انظمتها سواء كانت وطنيه او عميلة هي مسيره وليست مخيره بسيطرة امريكا واسرائيل بالقوة على القرارات الدوليه للامم المتحدة . كذلك يعنى حتى ان كانت اتفاقيات السلام معها محكمة ولا وجود لاي خلل او ثغرات ولا وجود لاي متممات تفسيريه ملحقة او بنود سريه !! فقد تكسر وتنقض بفعل القوة والسيطرة . فما يفيدنا سبب تفنيدها واظهار ضعفها او إن ضمنت اتفاقية وادي عربه اعترافا بيهودية الدوله ام لا ؟.
كان مطلب اسرائيل من العرب في السابق هو مجرد الاعتراف بحق .. إسرائيل في الوجود... بعد أن اطمأن الإسرائيليون الى أن العرب تجاوزوا هذه العقبة ومنهم من اعترف وطبع ، ومنهم من أعلن استعداده لفعل ذلك ، الان جاء و مع قراءة لحالة العرب المزرية وضعفهم بان اعترافهم بحق وجود اسرائيل هو غير كافى وناقص ولن يكتمل دون الاعتراف بهم كدولة يهودية على ارض فلسطين ؟ لهذا حلولك المطروحة بردك على تعليق الاستاذ حويطات و مع الواقع العربي الحالى والمخفي القادم غير مقنعة وهي حلم ألا ان اعتقدنا ان اسرائيل وامريكا سينتظرون انتهاء النزاعات في الدول العربيه و لولادة صحوة للقادة العرب وصحوة للشعوب العربيه ليقفوا ضد مخططاتهم .
في 15 أيار 2008 بمناسبة الذكرى الستين لقيام إسرائيل وقف الرئيس بوش داخل البرلمان الاسرائيلي واعلن عن ولادة عصر الدولة اليهودية في خطابه . والمعنى ان اليهودية ليست مجرد دين ولكنها قومية وتعني قوم اليهود !! بمعنى ان قوم اليهود لا بد أن يعودوا إلى وطنهم الذي طردوا منه. لهذا دائما حكام اسرائيل واخرهم نتنياهو يذكروا ويركزوا دائما بأن قرار التقسيم الصادر من الجمعية العامة للأمم المتحدة عام 1947 نص على الحق في إنشاء دولة عبرية أي بمعنى يهودية . الان الاعتراف بها بكل بساطة يعني بان الفلسطيني هو الذي اغتصب ارض فلسطين لآلاف السنين ، وهم اي العرب الفلسطينيين السبب بتشتيت اليهود في العالم ولذلك حان والوقت لترحيلهم إلى العالم العربي والاردن قريبه وهى جزء من الوطن العربي الممتد . هذه صورة المرحلة النهائيه ، اما المرحلة الاولى هو بالتعامل مع عرب 48 فهم بقايا مرحلة وليسوا مكوَن من يهودية الدولة ومن حقهم ترحيلهم وإلحاقهم بفلسطيني الضفة وغزة والشتات . ومن يدري قد يطالبوا العرب بتعويضات عن تشتيتهم بدول العالم لسنين طويلة . وحصة الاردن عندها من التعويضات هي تقديم الباقورة نهاريم والغمر تسوفا .. و يتم الفصل بين السكان الفلسطينيين واليهود في كل فلسطين تمهيدا للحصول على كل فلسطين . فاين مصير الشعب الفلسطيني عندها . كندا واستراليا مثلا .
فرنسا الاستعمارية تصرفت ذات مرة كما تتصرف دولة الكيان الاسرائيلى الان ,فقد قررت اعتبار الجزائر ارض فرنسية واصدرت القوانيين والانظمة الناظمة لذلك وبدات بالغاء اللغة العربية من المدارس وتدريس الفرنسية فيما يعرف بفرنسة الجزائر وفى كل مجالات الحياة الاخرى ولم تعترض الدول الغربية الاخرى لان الوطن العربى وغيره كان مقسما بينهم,ثم بدات الثورة الجزائرية بعد اكثر من 130عاما من الاستعمار وخاضت حربا ضروسا استمر لسنوات ساعدها فى ذلك الشعوب الحرة المحيطة والبعيدة بالسلاح والرجال والمال الا ان انتصر الدم على السيف وحققت الثورة الجزائرية هدفها بالتحرر بعد ان استشهد مليون جزائرى’لو بقى شعب الجزائر معتمدا على القوانيين الدولية والشرعية الدولة التى هى شرعية القوى المستعمر لاصبحت الان ولاية فرنسية ’اقول ان القوانيين الدولية التى نتشدق بها ليل نهار وحتى الاتفاقيات والمعاهدات لا تنفذ الا على الضعفاء كما طبقت مثلا على العراق فى حين ان اسرائيل داست على كل القرارات الدولية الصورية والتى كانت تصدر بحقها رغم ما فعلته من جرائم يندى له جبين الانسانية واخص الشعوب الحرة وعلى راسها الغرب الاوربى وامريكا وحتى روسيا فى السابق والان وغدا ,لن ناخذ حقنا الا اذقنا اسرائيل الويل والثبور وعظائم الامور فانهم يخافون ولا يخجلون ولكن من يعلق الجرس ؟؟
قانون يهودية الدولة هو من أخطر القوانين التي تؤدي إلى تهجير عرب ال 48 وكل من لايحمل الديانة اليهودية إلى خارج حدود إسرائيل وخلق دولة دينية عنصرية فيها صافية لليهود وحدهم. طبعا سيتم دفع معظم المهجرين إلى الضفة الغربية.وبالتعاون مع العملاء من المسؤولين العرب سيجري تجنيسهم بطريقة ناعمة بالجنسية الأردنية.وهنا يظهر الوطن البديل على حقيقته. فأين موقف الأردن من كل ما يجري وينفذ أمام عيوننا والذي سندفع ثمنه في وقت لاحق ؟ وهل هناك فعلا اتفاقيات سرية لا نعلم عنها تدعم هذا المشروع الإجرامي بحق الفلسطينيين والأردنيين على السواء ؟ شكرا لسعادة السفير فؤاد البطاينه على حسه الوطني والتنبية لهذا القانون الخطير.
الانتفاضة الفلسطينية الكبرى
بدعم من جميع دول العالم
سيهربون لا يتحملون حرب استنزاف
الغرب مل من التعامل مع احتلال طال امده "ويريد عودة اللاجئين)
واصبح الاحتلال عبئ على المجتمع الدولي
لكن الكل نيام
تحركوا يا اصحاب تساندكم شعوب العالم
اعتقد بأن مشيئة الله سبحانه وتعالى غالبة.
الم يخبرنا نبينا صلى الله عليه وسلم, في حديثه بأ "لن تقوم الساعة حتى تقاتلوا اليهود على نهر بالأردن, انتم شرقيه وهم غربيه". فماذا نحن فاعلون, ونحن نؤمن بان ماجاء به صلى الله عليه وسلم حق ,هل بدأنا بتجهيز انفسنا وابنائنا ومجتمعاتنا لهذا اليوم المنشود؟ هل قمنا بزيادة الوعي الديني لدى الناس؟ اي حل مقترح لايقوم على هذا الاساس سيسقط.
تحية لكما واتفق معكما وأتفق مع موسا باشا في نصحه . ولكن أقول
الشعوب العربيه ليست مسيره بل هي بمثابة الواقعيه تحت استعمار غير مباشر بواسطة وكلاء فهي بالتأكيد مخيره لأنها غير عميله فالشعوب لا تكون عميله . والقرارات الدولية المواتيه وغير المواتيه ليست الحل المحتوم للعرب لأن العبرة هي بتنفيذ المواتي منها ، وتنفيذه ليس متاحا إطلاقا، وهو مرتبط برغبة أمريكا المرهونة للصهيونية فيما يخص القضية الفلسطينيه استنادا لتحالفها الاستراتيجي مع اسرائيل . ولم تعد قرارات الامم المتحدة جزءا من الحل بنظر كل الاطراف بل تعقيد للحل لعد اعتراف الطرف القوي والمدعوم بها .. أتمنى على القراء ترك الحديث عن قرارات الأمم المتحدة فقد أصبحت لعبه أمريكيه خالصه ولا ينفذ منها الا ما هو ضد القضايا العربية . وكانت الامم المتحدة قبل انحلال الاتحاد السوفيتي منظمه غير فاعله اطلاقا بسبب التوازن المتعارض بين القوتين في مجلس الامن . فهي وقراراتها التاريخية السابقة لم تعد مرجعية للعملية السلميه لأن الطرف الأخر يرفضها ولم تعد قراراتها بالنسبة لأمريكا والغرب والعرب أساسا في التسوية ، بل ستكون قراراتها القادمه والجديده هي لشرعنة التسويات التي يتم الاتفاق عليها إذا كانت هناك تسويات فستكون مفروضة علينا ما دام وضعنا هكذا . وإن قرار المجلس 242 الذي اعتمد لا حقا هو المرجعية لعملية السلام لكنه بحد ذاته جائر ولا يعتبر قرارا من صيغته ، وإذا اعتبر فهو غير قابل للتنفيذ وهو عباره عن مبادئ للتفاوض وإسرائيل حرمت هذه الارضيه على الفلسطينيين ياعتبار أن القرار خص وخاطب حيتها الدول المعنية .
إن ألية عمل الامم المتحدة وكيفية اتخاذ القرار فيها وأنواع القرارات وغاياتها وكيف تعمل من الداخل وأكثر، كله موجود في كتاب لي إسمه الأمم المتحده منظمة تبقى ونظام يرحل وأنصح قراءته وهو موجود بكامله على النت علما بأنه يدرس في جامعة الملك عبد العزيز كمنهاج وفي شمال العراق
مشكلتنا تحل لتاريخه إما بوجود حكام وطنيين أحرار وإما بشعوب واعيه وفاعله حتى لا أقول منتفضة . هذا كله بسبب تحريم الديمقراطية علينا والتي هي اصلا ليست جزءا من ثقافتنا. ولعلنا نكتسب هذه الثقافة مع مرور العقود . وما هي قيمة اتفاقيات السلام التي تعقد بين شخص وأشخاص وأنظمه معزوله عن قضايا شعوبها وبين دول ديمقراطية تستفتي شعوبها بالقرارات المصيرية . وكيف حتى تكون نتائج المعاهدات بين دولتين حرتين وطنيتين وإحداهما مهزومه عسكريا وبدون ورقة تفاوض . والبنود السرية التي تتكلم عنها توضع فقط في بلدان كبلداننا من أجل خدعة الشعوب والحصول على تصديق الاتفاقيات لا لخدعة دولة ثالثة كما هو الحال في الدول الحره . وسبب كتابتي عن الموقف الاردني الرسمي من مسألة اللاجئين وهو نفس الموقف العربي والفلسطيني الرسمي هو فقط لأبين بأن المقصود من القانون اليهودي هو غير مسألة اللاجئين ومتقدم عليه . والغرب عندما وافق على قرار التقسيم وإقامة اسرائيل فذلك كان على اساس دولة لليهود لا يهودية بالمعنى العنصري أي دوله ديمقراطيه .
وبالمناسبه هناك فرق أساسي بين حالة فرنسا والجزائر وحالة اسرائيل وفلسطين . وكانتا شبه متشابهتين في بعض الجزئيات الى حد ما . نحن الان أمام حالة شرعنة وعد بلفور وتطهير عرقي لخلق دوله يهوديه عنصريه وشرعنة حق تاريخي مزور وأمام دوله لا تتسع الا لليهودي . ومطالبة اسرائيل باعتلااف العرب بها لا يعني أنه كان نهاية المطاف بالنسبة لاسرائيل بل بداية تنفيذ مخططها
قصدت في التعليق 30 أسم سسلمان باشا وليس موسى باشا حفظهما الله وعذرا من ابي ظفار . أسف منك عزيزي المحرر على الازعاج أو الغلبه
تسأل سيدي ابو ماجد: ما موقف الأردن؟
اجابتي على استفسارك :أن موقف النظام في الأردن معروف بدماء صايل الشهوان وجثة ماجد العدوان التي سرقت من قبره , وأعرج على اتفاقية ساكيس بيكوا وقبلها اتفاقية وايزمن فيصل وبعدها مراسلات الحسين مكمهون ثم محادثات عبدالله صموئيل ...
وأقف مطولا عما يجري في العراق وسوريا ولبنان
التهجير يا سيدي للأردن قائم, والتجنيس قائم على قدم وساق وبسرية تامه ...
الله يعطيك العافيه
اعزيكم بأسم الأردن فلن يكون من ضمن اسم الدولة كما بشرنا بهذا في كثير من المناسبات
ناموا واشبعوا نوم .. فروح ماجد وصايل تلعناننا , وارواح رجالات المؤتمرات الوطنيه من ام قيس مرورا بقم وقميم وحتى قهوة حمدان في عمان تلعننا صبحا ومساء
والشهيد سيد شهداء الأردن وصفي التل تطل علينا روحه وتقول لرفاقها هناك: هذا الشعب ليس شعبي ... ليس شعبي .. ليس شعبي .. ليش هم الأردنيون
عظم الله أجركم
(ابو عماد)
حالة فرنسا والجزائر تحتلف نهائيا عن حالة اسرائيل وفلسطين وذلك سياسيا وديمفرافيا وجغرافيا ودعما دوليا وتاريخيا ومن حيث وجود ادعاء صهيوني تاريخي بفلسطين. ولعلمك لم يكن أيضا بحسبان فرنسا مسألة التطهير العرقي بل استعمار للأرض والسكان معا .
أخونا الكريم أين أنت مما تقول ما هو دورك والكاتب يقول اليأس موت .
السيد الكاتب ، ليس حديثنا عن قرارات الشرعيه لاعتقادنا بأنها ستنفذ من الامم المتحدة فهذا محال ولسنا من السذاجه لنعتقد ذلك ،،، ولكن تلك القرارات صنعت اطارات عامه للقضيه الفلسطينيه تشكل أساسا لكي نبني عليها توافقاتنا الوطنيه ، لكي لا يتم تمييع هذه القضيه من طرفنا قبل الأطراف الامريكية والاسرائيليه ، ففي غياب التوافقات الوطنيه نشهد ظواهر لا نستطيع ان نحاكم الصحيح من الخاطىء منها ، فحملاتنا الانتخابيه مثلا مرشحين يوعدون الجماهير بأرقام وطنيه، ومرشحين يجمعون أبناء المحافظات الفلسطينيه من الخليل وجنين للقيام "بواجبهم " الانتخابي في "الاْردن" ، ولذلك بفقدان المشروع الوطني التوافقي نتوجه جميعا نحو الوطن البديل بايدينا لا بايدي عمرو .
انه وفي غياب الدول ألعربيه المحوريه فان ما يبقى لدينا هو تمتين جبهتنا الداخليه ومواجهه المشاريع الاسرائيليه بمشروع سياسي متوافق عليه يتيح التطور الديمقراطي الذي يمكن الشعوب من التصدي لمشاريع تمييع القضيه الفلسطينيه وتحويلها لبعد انساني فقط . عندما يتضمن المشروع السياسي الوطني حاجات الناس فيفهم ان اللاجئين عودتهم متعذره الان وعندما يفهم المشروع الوطني ان النازحين يجب ان يحصلوا على الحق المدني بشكل كامل ودستوري في الاْردن ولكن الحق السياسي والتمثيلي في فلسطين وفقط فلسطين ، ان مثل هذه التوافقات هي ما تصنع مشروعا للتصدي لإسرائيل عبر التطور الديمقراطي في الاْردن .
السلام عليكم سعادة السفير وابن الأردن البار ولنقل للشهيد وصفي في قبره ان في الأردن رجالا صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا . ليجزي الله الصادقين بصدقهم
جميلة هي الوثائق التاريخيه التي تكتبها في هذا المقال والمشروع الذي سبقه بأيام عن الهوية الوطنيه والتي يجب أن تعتبر من الوثائق الهامه جدا التي يجب نتعمق في مضمونها .
لقد كتب المعلقون في مداخلاتهم الرائعه لإثراء الموضوع واعطائه من حقه ما يستحق وهو يستحق أكثر . ولكن اسمح أن أنحرف عن مضمون المقال الذي يفسر نفسه ويفسر الحقيقه مهما حاول خدشها السحيجه الذين لا يألون جهدا من نهش سيرة الوطنيين الأحرار وخدش ما يكتبون وإن محاولات هؤلاء السحيجة البائسه لا تزيد الوطنيين إلا اصرارا على نهج وصفي التل النهج الوطني المتجذر في اعماقنا ..؟؟؟
يقول مسحج أن السياسة حكرا على المدنيين أي السياسيين وهنا اوجه لهذا المسحج عدة أسئله ليطل علينا ثانية بالجواب كما أطل مساء أمس يفتري بجهل منقطع النظير .
ما هي النتائج التي حققها لنا السياسيين المدنيين على كل الصعد السياسيبه والإقتصاديه والصحيه والتعليميه والتنمويه والتنظيميه والقانونيه وقيم الحياه اليوميه التي نشعر بمرارتها في كل خطوة نخطوها وغيرها وغيرها .
ما هي خلفيات التاليه اسماؤهم الذي مارسوا السياسه داخل الأردن وخارجه
داخل الأردن وترك بعض منهم بصمات لا يمحوها التاريخ .
المرحوم وصفي التل المناظل في جيش الإنقاذ في فلسطين
دولة عبد السلام المجالي مدير الخدمات الطبيه
دولة الشريف زيد بن شاكر القائد العام للقوات المسلحه الأردنيه
دولة معروف البخيت
دولة نادر الذهبي
معالي عبد الهادي المجالي
وآخرون وهم كثيرون
ومن خارج الأردن كنماذج
ديغول
هواري ابو مدين
جون كندي
جمال عبد الناصر
رابين
بيرس
أيهود باراك
شارون.
وزير الخارجيه الأمريكي في الحرب على العراق وفاتني اسمه
وغيرهم وغيرهم وهم كثيرون
ولكن بعضهم ترك سجلا في التاريخ لا يمحوه كل سحيجة العالم .
وسؤالي الأخير لهذا المنظر من أين جاء بأن العسكريين ممنوعين عن ممارسة السياسه عل فيه نص قانوني خاص به هو قرأه لوحده ولم نسمع فيه .
وسؤالي الأخير له هل ممارسة السياسه حرام أم وضع اموال المؤسسات الرسميه السياديه في البورصه للكسب الشخصي .
من حق أي سحيج أن يسحج كما يشاء بقدر المنافع التي يحققها لكن يجب ان يكون التسحيج ضمن الاصول حتى لا يطال المسحج كشف مستوره من مخزون عيوبه الكثيره بما فيه عسكرته كيف قضاها .؟؟
شكراً أخي ابو أيسر على المقال بالتوثيق. ما أود قوله هنا ان الحكومة لا تجيب المواطنين عن طريقة تسعير المحروقات فأين لها ان تكشف البنود السرية بالاتفاقيه؟ أعتقد ان الأخ ابو عماد وضح ذلك بإجابته لموسى باشاز
( وضع العربة امام الحصان )
* ان الحديث حول ( قانون الدولة اليهودية ) دون الحديث عن ( الدستور الاسرائيلي )، هو بمثابة وضع العربة امام الحصان، ويبقى مبتورا دونما اتجاه فكري محدد.
اقتبس فقرة عن مقالة نشرت لي عام 2008 :
بداية الاقتباس
" ان كون اسرائيل دولة بلا دستور مكتوب، بها مجموعة من القوانين والانظمة الاساسية وقرارات الكنيست والقوانين الاساسية وقوانين المحكمة العليا اضافة الى اعلان الاستقلال ( الذي قدم الى منظمة الامم المتحدة عند نشوء اسرائيل عام 1948 ) لم تعالج مكونات الدولة كالحدود والمواطنة بشكل نهائي، لانها دولة قائمة على الاحتلال وهجرة الملايين من اليهود وتهجير الملايين من الفلسطينيين، وفي حال التوصل الى دستور مكتوب يعالج القضايا العالقة المتعلقة بمكونات الدولة، فان النزاع الثقافي بين الحكومة المدنية والسلطات الدينية سيتوقف، وسيعمل على تغيير جوهر الدولة ".
انتهى الاقتباس
* ان مشروع قانون الدولة اليهودية المطروح امام الكنيست لن يرى الضوء وبالقراءات الثلاثة المطلوبة من الكنيست لاقراره، بل وله مغزى اخر، ويا حبذى لو تم التطرق اليه.
* الشيء الوحيد الذي يقف عائقا امام تبني اسرائيل لدستور مكتوب كما ذكرت هو :
1 ـ (مكونات الدولة الحدودية) ، وهو الامر الذي لم يتم، وهو متعثر ولا يزال في قراءاته الاولية في الكنيست منذ عام 1948.
2 ـ مسالة المواطنة او بالاصح ( من هو اليهودي ) ؟ وهو الامر الذي لم يتم، وهو متعثر ولا يزال في قراءاته الاولية في الكنيست منذ عام 1948 كذلك.
* بل ويبقى السؤال :
كيف ستتم عملية اعلان الدولة اليهودية، دون البت في موضوع حدود الدولة، ومن هو اليهودي ؟
نحتاج عمل..ﻻ قول.نحتاج فعل (( للحرك الجنوبي باليمن لفرض اﻻتفصال واﻻستقﻻل للهويه اﻻردنيه ))
نحتاج تجمع لكل حرىكات المحافظات
حراك تلطفيله..معان..بني حميده..اربد..السلط..سحاب..مادبا..جرش الخ
لننطلق ب(( المسيره اﻻردنيه لﻻنفصال واﻻستقﻻل للهوية اﻻردنيه ))
ومسيرة اﻻنفصال واﻻستقﻻل بالهوية اﻻردنيه..تنطلق بيوم اﻻستقﻻل القادم 25 / 5 / 2015
ةالشعارات
اليوم عيد اﻻستقﻻل... ﻻ للتوطين..ى للتجنيس
ا...........التوطين فعل ابليس
ﻻزم نلعي هالتجنيس..التجنيس فعل ابليس
اﻻردن لﻻردنيين..والعوده لﻻجئين
يجب ان تفرض على حكومتنا..الغاء مل التجنيسات اﻻبليسيه من48
واﻻنطﻻق. عبد ارستقﻻل انشالله
الف شكر ﻻحد العوام..هاني العمري..خالد الحويطات33..
وهذا تعليقي3..هل تنشروه!؟
هناك دول كثيره بلا دستور ومنها بريطانيا
الى الأخ خالد الحويطات المحترم
أوافق على ما تقول، فحقوقنا السياسية هي في فلسطين فقط.
يجب أن يتمكن الفلسطينيون في الأردن من إنتخاب المجلس الوطني الفلسطيني أسوة بباقي الفلسطينيين في العالم.
كيف؟ ليس لدي حل قانوني، ولكن كم أتمنى أن تتم مناقشة هذا الموضوع المحوري الإستراتيجي ضمن سياق مناقشة الهوية الوطنية الأردنية والفلسطينية على صعيد أوسع من قبل قانونيين وطنيين يضعون مصلحة الأردن وفلسطين نصب أعينهم، وهم كثر والحمد لله.
تحياتي للجميع
ما رأي المعلقين في ما ورد من سلوك رسمي بملف اللاجئين وما رأي المسئولين الكاتب يقةل بمقاله لا تدفنوا رؤسكم بالرمال ولا تدعوا الوطنية وحماية حقوق الاردنيين والاردن ولا حماية الحقوق الفلسطينيه ويقول أن مسألة اللاجئين تهم الاردن ومستقبله , وقرأت لاحد المعلقين ينتقد موقف السلطه الفلسطينيه وهذا صحيح ولكننا نتركه للفلسطينيين .
وعليك سلام الله وسلام الوطن وأعجبني كلام سعيد عقل لو لم يكن لي ربا لكان لبنان ربي وأعجبتني عبارتك ولكن بعضهم ترك سجلا..... فقد كانت شعرة الميزان فؤاد
وكأنك بنفسي ونفس كاتب المقال الذي اعرفه واعرف افكاره فيما يتعلق بالعلاقه الأردنية الفلسطينيه وكيف يجب لكل منهما أن تكون هوية مستقله كل على ترابه وعدم تفريغ القضيه الفلسطينيه سياسيا وسكانيا في الأردن او اي وطن بديل آخر خارج التراب الفلسطيني الطهور .
هكذا تماما يفكر أخوانك المتقاعدين العسكريين الذين تربطهم صلاة حميمه بوطنيين فلسطينيين امثالك ويحملون أفكارك كما تربطهم علاقه مميزه وفكر مشترك بكاتب هذه الوثيقة التاريخيه سعادة السفير .
وعليه لا بد من جلوس خبراء وقانونيين وطنيين اردنيين وفلسطينيين بعيدين عن المسارات الرسميه التي باعت القضية والأردن في آن واحد . هؤلاء الخبراء والقانونيين الوطنيين يصيغون العلاقة الوطنية الفلسطينية والأردنيه بشكل يحفظ هوية الطرفين ومصالح الطرفين ولحمة الطرفين التي لا تنفصم عراها لتحمي كل منهما الأخرى وتكون الخيارات في النهاية للشعبين الشقيقين بعد طرح المشروع المتفق عليه ويقدمه الخبراء كتواصي قد تكون ملزمه احيانا ولا ضرورة لموافقة الجهات الرسميه على تقرير الخبراء لأن ما عند السلطات الرسميه تم توضيحه في هذا المقال ويدفنون رؤوسهم في الرمال ويسيرون وفق ما يحفظ كراسيهم لا شعوبهم ولا اوطانهم .
كل الشكر لك أخي خالد ولكاتب الوثيقه والمعلقين الكرام ولكل من أثرى هذه الوثيقه والوثيقة التي سبقتها بمداخلات تعظم الهم الوطني واهمها الهويتين المتلازمتين كل على ارضه وبرضا الشعبين الشقيقين الملتصقين القابضين على جمر التراب والهويه ونبذ كل من يسعى الى التضادية والتنافسية والإتهامية وكل من يرمي الفتنة بينهما كشعبين مستهدفين بنفس المؤامرة وذات الجهات .
تحية إكبار وإعتزاز لكاتب المقال سعادة فؤاد البطاينه الاكرم وتقديرا حار مني لنخبة مميزة مثقة شاركت بمداخلات لتثري موضوع مقال بعنوان " الدوله اليهوديه بين حق العودة والتطهير العرقي" .. و منقاشة ابعاد معاهدات العار ركبت ورتبت لصالح الكيان الاسرائيلي لهذا فرح الكيان الصهيوني باعتراف القيادة المصرية والاردنيه و الفلسطينية به، واطمأن باله وارتاح زعماؤه، لكنه لم يمنح الفلسطينيين بالمقابل ما وعدهم به، ولم يعطهم ما انتظروه منه، بل قلب لهم جميعا ظهر المجن، وأخذ يطالبهم بخدمته، والقيام على أمنه، والسهر على راحته، وكلفهم بما لا يطيقون، وطالبهم بما لا يستطيعون، مستغلاً الاعتراف، ومعتمداً على إقرار الفلسطينيين والعرب جميعا بحقه في أن يكون له دولةً ووطناً على جزءٍ من أرض فلسطين التاريخية، برضى أهلها، وقبول قيادتها، ومصادقة مؤسساتها، وبشهادة الأنظمة العربية، والحكومات الدولية . مع اسقاط تحديد حدودها السياسية .
اليوم وكما جاء بمداخلة لاحد الاخوة أعلن الإسرائيليون أن الاعتراف الأول لم يعد يكفيهم، وأنه لا يلبي رغباتهم، ولا يحقق طموحاتهم، ولا يرضي شعبهم، ولا يستجيب إلى حقوقهم، ولا يصلح أن يكون هو الأساس للمستقبل، والقاعدة للسلام، ولذا وجب تغييره إلى الجديد، ونقل الاعتراف بشرعية الدولة العبرية، إلى شرعية الدولة اليهودية، والاقرار بأن الكيان الصهيوني وطنٌ لليهود، ودولةٌ للعبرانيين، وأنه من حق يهود العالم كلهم أن يهاجروا إليه ويستوطنوا فيه، ليؤكدوا وعد الرب لهم، بأن تكون هذه الأرض خالصةً لهم، ومملكةً موحدةً لشعبهم.
يتطلع الإسرائيليون إلى إلغاء الاعتراف الفلسطيني الأول، ومطالبة الفلسطينيين وكافة الانظمة العربية باعترافٍ آخر، يحقق لهم الحق في أن يكون كيانهم نقياً من كل ما عدا اليهود، فيباشرون بالاعتراف الجديد بطرد السكان الفلسطينيين، وترحيلهم من مدنهم وقراهم، كونهم غير يهودٍ، مسلمين أو مسيحيين، وربما يطردون في طريقهم الدروز، رغم أنهم معهم جنداً، ولهم عوناً وسنداً.
لعلها فرصة تاريخية أمام القيادة الفلسطينية، لأن تسحب اعترافها بشرعية الكيان الصهيوني، وأن تستعيد ما منحته من الشرعية والقبول، وأن تنكر وجوده بحق، استجابةً لمطالب شعبها، وحرصاً على مصالح أجيالها، وأن تعلن للعالم كله أنه قوة احتلال، وسلطة اغتصاب، وأنه يجب مقاومته ومحاربته، ليرحل عن أرضنا، ويغادر ديارنا، فإنكار العدو لنا قوة، والاعتراف به ضعفٌ ومذلة، ومهانةٌ ومهزلة، فهل نسحب الاعتراف، وننكر الكيان، ونعود بعزةٍ وكرامةٍ إلى ميثاقنا الأول، ومبادئنا الأصيلة، إذ العودة إلى الحق فضيلة، والاستمرار في الجريمة إمعانٌ في الرذيلة .
التعريفا موجوده عندهم ولكن لا يبوحون بها لأنها تسبب حمله عالميه وأوروبيه عليهم وهم أيضا منعو ويمنعون الولايات المتحده من تعداد اليهود في امريكا وتعريفهم . وحدودهم ما زالت رغم اتفاقية وادي عربه مكتوبه بلوحه تتصدر الكنيست وهي من الفرات الى الى النيل . وتوراتهم تقول كل ما تطأه قدماك هي ارضك . ومشروع الدولة اليهوديه سير النور والأغلبية لصالحه وهناك وزيرة الخارجية السابقه تسيفتي تريد دوله ديمقراطيه
أشكرك سيدي ،،،،وأذكرك انه بغياب مشروع توافقي وطني فان الموقف الرسمي الاردني من حق العودة كان واضحا من خلال الموافقه على مشروع كيري الذي لم يتحدث عن العودة لفلسطين ، كما ان الموقف الرسمي الفلسطيني واضح من خلال تشجيع الرئيس عباس للدول ألعربيه على التوطين .
ولذلك تبقى المواقف الوطنيه للشعوب هي السد الحقيقي امام اهداف اسرائيل ، واعتقد ان طروحات العديد من الوطنيين الفلسطينيين تصلح أساسا لهذا المنهج من حيث تقسيمها لأولويات الشعب الفلسطيني بين من هم تحت الاحتلال وقضيتهم التحرير ومن هم في ال ٤٨ وقضيتهم المساواه وبين من هم في الخارج وقضيتهم العودة . ولهذا بالذات نفرق بين الحق السياسي للنازحين في ان يكون في فلسطين مع كامل الحق المدني دستوريا في الاْردن ،بينما يبقى الحق السياسي للاجئين في الاْردن حتى تتوفر الظروف الملائمة باْذن الله ، وفي واقع يحافظ جميع المواطنين على حقوقهم بحيث لا ندفعهم دفعا لتبني طروحات الوطن البديل والخلاص الفردي، وفي نفس الوقت يكون لدينا البرنامج الواضح للجميع دون ان نضع أرزاق الناس على المحك ، فلا يمكن ان اطلب من إنسان جاىع ان يكون وطنيا .
مع الاحترام والتقدير .
سعادة الباشا سلمان المعايطة حفظكم الله
ان حراككم النبيل يستحق كل التقدير لأنكم في طور وضع النقاط على الحروف التي لم يتجرأ احدا قبلكم لمجرد التفكير فيها.
بيان الاول من ايار 2010 كان البداية وانتم اليوم تستكملون المسيرة بخطى ثابته وعزيمة لا تتزعزع لانكم ملح هذه الارض المباركة.
انا مقتنع واطلب منكم يا باشا بكل محبة ان تعملواا لاقناع المزيد بسعة صدوركم وكرمكم وحسن تدبيركم وان لا تسمحوا لكائن من كان ان يحبط مسعاكم سواء كان من غربا او شرقا سحيج لسمو او لمعالي او لجلالة فلان وعلان.
القدس امانة وفلسطين امانة يجب ان نحسن جميعنا اردنيون وفلسطينيون وعربا أحرار الحفاظ عليها.
احترامي سيدي وبالتوفيق
اخوكم خالد البرغوثي
خطة كيري كانت تبحث للتأسيس والموافقه الثنائية على الدخول في مفاوضات الوضع النهائي وموضوع اللاجئين احداها ولم يكن له دخل في خطته . لكن هذا الموضوع هو الالوحيد الذي بحثه كيري مع الاردن لكونه محسوم من كل الاطراف حيث عرض على الاردن كما تسرب عشرين مليار لاستيعابهم وشكرا ودمتم
أوافق السيد الكاتب على خطورة الطرح المتمثل بدولة لليهود تعمل إسرائيل من خلاله على خلق مشكلة لاجئين جديدة مقننة ومنظمة ,ولكن ما هو اخطر من ذلك هو الوعاء الذي يجري الإعداد له لتوطين 'القادمين الجدد' وأنا هنا أتناغم مع ما قصده السيد الكاتب حين قال (إن إسرائيل تجاوزت مسألة عودة اللاجئين وان هذه المسألة قد أصبحت خلف إسرائيل من سنين خلت).
ألا تتفق معي والسؤال هنا للكاتب ,أن إعادة بعث الحديث عن 'الكونفدرالية' هذه الأيام ما هو إلا حديث عن وعاء التوطين للاجئين الجدد ؟
أليس هذا ما يصرّح به المسئولون الفلسطينيون هذه الأيام؟
ألا يلتقي معي سعادة الكاتب في أن حديث دولة رئيس مجلس الأعيان والذي أكد فيه أن الهوية الوطنية الأردنية جامعة لا تقبل الإقصاء او التهميش ،وأنها تشمل أحرار بلاد الشام الذين قصدوا الأردن بعد معركة ميسلون ومعهم بعض قيادات الثورة العربية ، ومعهم اللاجئون والنازحون الفلسطينيون ، ومعهم أقليات أخرى من الشيشان والأكراد والترك والأرمن ,ما هو إلا حديث عن تأهيل الأردن لاستيعاب ومعالجة النتائج الكارثية لتطبيق قانون يهودية الدولة ؟!
ثم ألا يتفق معي الكاتب الفاضل أن النشاط الزائد من «المحاضرات» لدولة «الدكتور» رئيس مجلس الأعيان والتي يوثَّقّ فيها ( أن الوحدة الأردنية -الفلسطينية قدر ومصير ) يصب في هذا الاتجاه ؟
اذا كان قتل مليون جزائرى وابادة مدن وقرى كاملة ببشرها وحجرها وشجرها وملايين الجرحى والمعوقين ومثلهم فى غياهب السجون وترحيل اعداد ضخمة الى الصحارى والجبال والفصل العنصرى وفرنسة اللغة وكل مظاهر القهر والحرمان والاذلال لم تكن تشكل حسب رايك تطهيرا عرقيا فما هو التطهبر العرقى والفصل العنصرى والاستعلاء ؟؟؟فرنسا كانت تعتبر الجزائر امتدا لها وهى حقها تماما كا ادعى اليهود وهم كاذبون بالوعد الالهى وهل يرضى ملك الملوك الظلم وهو من حرمه على نفسه ’ما اردت ان اقوله فى التهاية اخى الكريم ان هولا البشر لا يؤمنون الا بالقوة وما اخذ بالقوة لا يسترد الا بالقوة هذا هو الحل اما ان ننتظر مفاوضاتهم العبثية لمئة عام فتكون فلسطين قد هودت تماما واعتقد اذا كنت مسلما تعرف قصتهم مع خالقهم ونبيهم عندما فاوضوه على بقرة كانوا يعبدونها وانكروا ذلك سنيين طويله لولا ان جاء برهان من الله قاطع فذبحوها وكانوا صاغرين ,ولك منى الاحترام
بعد التحيه
بداية كما تعلم لمسألة اللاجئين بعدان انساني وسياسي . إن العمل السياسي الرسمي ( العربي – الغربي – الاسرائيلي ) قد تبلور من خلال المؤتمرات الرسمية والمعاهدات الدولية لا سيما الثنائية بين العرب واسرائيل بما فيه الفلسطينيين ممثلين بالسلطه ، اقول تبلور بشأن البعدين . ونصيب البعد السسياسي كان بالتوطين فعلا. . . لكن الفلسطينيين اليوم يتجاوز عددهم ال 12 مليون ومجرد استيعابهم يمثل حلا للبعد السكاني للقضية الفلسطينية التي لا يطوى ملفها بدون استيعاب بعدها السياسي أيضا . ومن هنا فإن مسألة اللاجئين لا يمكن طويها بمجرد الاستيعاب بل يجب أن يكون هذا الاستيعاب مقترنا بتلبية الحقوق السياسية لهم . وهو الأمر الذي يستوجب أن يكون التوطين من خلال وطن بديل يمارسون فيه حقوقهم السياسية . لذلك حكما فإن التوطين هذا يجب ان يكون أو يفترض ان يكون من خلال وطن بديل وهو جاهز وتسميه اسرائيل بالوطن الأصيل وهو الاردن حسب تعريفها الجغرافي لفلسطين وحسب تعريف صك الانتداب أيضا . وهنا نصل للإجابة على استفسارك وأقول أن الفدرالية والكنفدرالية هي من سيناريوهات تحقيق الوطن البديل. ليكون بالتالي ما تعتقده انت وعبرت عنه بالوعاء
أما بشأن تصريحات المسئولين الاردنيين والمثال الذي ذكرته فهؤلا جميعا يشتمون الرائحه منك ومن غيرك ويصرحون ويمارسون بما يرضي السلطان، والسلطان عندنا يفعل نفس الشيء ليرضي سلطانه . والكرسي وحده الذي يعرفون الطريق اليه . والحقيقة والقرار ليس عنهم بل هم منفذون . وبالمحصله أنا اتفق معك بأن الكلمات التي ذكرتها على لسان الروابده وغيره وتفسيرك لها صحيح . وكأنهم يقولون من خلالها إذا كان هذا المطلوب فنحن معه ومستعدين ام متبرعين لا عارفين فلا هم ولا غيرهم يستطيع التنبؤ بالسياسة الخارجية الأردنية ليوم . والملك لا يشركهم بأي قرار سياسي وبدوره فإن أسيادنا في الخارج لا يشركون الملك بصناعة أي قرار بل يرسلونه للتنفيذ والتبرير الذي يقدمونه للتنفيذ يكون كاذبا أو غير مكتمل الهدف
تحياتي الكاتب
تعقيبا على ما ورد في تعليق لي أبين إن كلام سعيد عقل بحبه للبنان لا يخرجه كما لا تخرجه قصائده الرائعه لفيروز من كونه أيضا شاعر فذ في الحقد والعنصرية والخيانة للعروبة وللقضية الفلسطينية . ولا يخرجه من مواقفه من اسرائيل واعبارها المخلص للبنان الذي كان يسعى المذكر للبننته .
ا أرجو أن تتحملني رجاء وتقرأ ما قول بعنايه وتسامحني إن كنت مخطئا . إن لهدف الفرنسي لم يكن التطهير العرقي بمعنى لم يكن إخراج الجزائريين من الجزائر أو تطهيرها من الجزائريين السكان الاصليين . والشهداء كان استشهادهم في ساحات القتال والجهاد ولم يكن قتلهم وهم قابلين بالاحتلال ولا وهم نائمين . ففي فلسطين لدينا ربع سكان اسرائيل من الفلسطينيين الحاملين للجنة الاسرائيلية وجواز سفر اسرائيل وبينهم نواب واحزاب ولا يرفعون السلاح بوجه اسرائيل ومع ذلك تريد اسرائيل بقانونها إخراجهم من فلسطين بقانون يسمح بتطهيرهم وليس بالمجازر بالضروره . وما حدا بخالفك بأسلوب التحرير والزلمه ما كان يتكلم عن اساليب التحرير . بل عن التطهير العرقي . وفعلا كما قال الكاتب بما يؤيد كلامك أن اسرائيل دوله ماديه تؤمن وترضخ لميزان الربح والخساره وليس أمام العربا سوى استهدافها بالقوة حتى ترضخ وتترك مخططاتها
اشكرك سعادة السفير فقرائتكم وباﻻخص بعد اطﻻعنا على اخر اصدراتكم ازلت الغشاوة عن عيوننا بما يتعلق بالسياسة الخارجية للوطن حفظكم والخيرين للوطن ذخرا وعزا وادم ربي موقعنا الحر ....
ما يحاك للوطن خطير وسنحصد نتائجة وستكون وبال على اﻻردن ارض وهوية ما لم نقوم بعمل نسترد به هويتنا سنبقى في حلقة مفرغة وسيلعننا التاريخ ﻻننا اضعنا وطن خلفة لنا الرجال الرجل ....
اشكرك استاذا الكبير ابو عماد ﻻردكم الوافي والشكر الموصول للخيرين في وطني الغني برجالة اﻻطهار
اخي الاستاذ عوده ؟ هل ترى أن ليس هناك استعداد لدى الناس للوقوف على ارجلهم ؟وهل ترى أن الأخ ابو عماد الذي كمن يقول أننا ننفخ بقربه مخزوقه على حق . وهل ترى أنهم قتلوا الانتماء فينا مع أني اعتقد ذلك لكني لا اريد هذا الاعتقاد .
نحن في الاردن يبدو أن الكلمة عندنا تساوي الفعل . بمعنى أن كلامنا هو فغلنا نفسه فحسب . تحية لك والى ابو عماد ولكل وطني ومنتمي لوطنه ومستقبل ابنائه .
فؤاد البطاينه
تحية احترام وتقدير
شكرا لك على مداخلتك بالرغم من انها خارج سياق الموضوع ولكن أضيف من اسماء العسكر الذين سجلوا صفحة مشرقة في تاريخ اوطانهم من خلال اعمالهم العسكريه والسياسيه
دولة مضر بدران
دولة أحمد عبيدات
ايزنهاور أحد بناة امريكا سيدة العالم
ومن انجح منهم من السياسيين البصيمه الذي لا يعملون إلا بتوجيهات .
أليس مكان السيد المنظر الحالي بدل أن يحاسب ويكون خلف القضبان هو وأمثاله لتصرفه بأموال مؤسسة كان يرأسها بعد حين وضع اموال المؤسسه في البورصه لحسابه الشخصي وهو عسكري ؟؟؟؟ عسكري ؟؟؟ ...ولما كوفئ بموقع سياسي ويفترض أن يكون من خلال موقعه من راسمي السياسة في الوطن ؟؟؟؟ ولما قبل في هذا الموقع ما دام ممنوع على العسكر ممارسة السياسه ؟؟؟
شر البلية ما يضحك وكم من فاسد يتنطع بالتنظير المفرغ من المعنى .. وينسى تاريخه ؟؟؟؟ وموقعه السياسي الذي يحتله الآن وهوعسكري لكن عسكري برتوكولي ليس عسكري محترف وابن ميدان وشبع من تراب صحراء الوطن ونام في خنادق لمقاومة العدو في حرب الإستنزاف .
كثيرون من كوفؤوا فقط على الركوع على سجاجيد المسؤولين وتطاولوا على شرفاء الوطن اعتقادا منهم أن التسحيج الذي يوصلهم الى كراسي الخنوع هي نهاية المطاف والنصر المؤزر المبين والحقيقة النظيفه لا يعرفها إلا الشرفاء وليس مفتوني العبودية والتسحيج الذين لو رجعوا لسجلاتهم لما خرجوا ينظرون وهم كثيرون .
تستطيع اسرائيل عبر كنيستها ان تقول ما تشاء ولكن يجب وجود التوافق الوطني في الاْردن لمواجهه ذلك فليس ما تقوله اسرائيل قدرا منزلا ان رفضناه ويمكن أخذ حاله مدينه العقبه مثالا،،،
شهدت المدينة عمليات خصخصه واسعه لمؤسسات القطاع العام الرابحة وكانت تلك العمليات تقوم بتحويل ملكيه موسسات الدوله المنتجه الى شركات خاصه "بين شريك اجنبي وواجهات تجاريه محليه لمتنفذين كبار" ، ولذلك كان هناك تحالف مصالح بين القطاع الأجنبي والمتنفذين المحليين مما أدى الى تفصيل قوانين على مقاييس هذه الأطراف . ولذلك وجد العمال والموظفين الأردنيين أنفسهم في مواجهه هذه المعادله التي تريد بها الأطراف الأجنبيه ووكلاؤهم المحليون ان يرتضي العمال والموظفين بالفتات . ولهذا قام العمال بتنظيم أنفسهم في نقابات للدفاع عن حقوقهم وهذا ما نسمع اخباره كل يوم عبر مواجهاتهم للدفاع عن قوت اطفالهم ، ان العمال هم الشعب الاردني الذي يخطط له يستوعب الحلول الاسرائيليه ولذلك يجب ان يكون هناك توافق وطني لرفض تلك المخططات مثل نقابات هؤلاء العمال .
مهو كل التعليقات والكتابات هدفها وبتنادي بالتوافق الوطني والعمل الوطني مهي هاي المشكله . اسرائيل بتفعل ما بتقول مش حكي اخرطي واحنا بنبحث عن عمل وطني وا بنلاقيه
منت شايف الكل بده توافق وطني . المسأله كيف ونو ؟ حتى نواب الشعب مهم معاك . ولمت بدنا نبقى نرفض محنا بنرفض شو النتيجه . التوافق الوطني بده وطنيين حقيقيين تكون مهمتهم العمل مش الرفض