اولا اشي وين هل غيبه
صدق او لا تصدق اني اشتقت الى مقالتك
مع اني لا اتفق معك ٩٩٪ ولكن ها هيا الاردن نختلف ولا نفترق
نختلف مين يحبها اكثر
ونختلف كيف انحبها وفي الاخير الله يحمي الاردن ويحمي شعبها
مقال راقي وفي الصميم وصفت الحقيقة لهذا الشعب العاشق السلطه وهذا اكبر دليل على ما يجري من مشاجرات يوميه في البلد وخاصه الجامعات بسبب إلانا عند هؤلاء الناس
رؤيا علمانيه لما وصل اليه المجتمع وعتاب ونقد .. وكأن الحل بيد القوانين ومؤسساتها وسلطاتها !
المشكله في النفوس والصدور الخربه والجهل وتنافس الدنيا .
الحل في ذلك الدين الذي ربى اقواما كانوا يهربون من المناصب والاماره كما يهرب الرجل من الوحش الكاسر .
ما بال الناس يعرفون ويتجاهلون ؟!
اي هو احنا طايلين الخبز تا انطول الكرسي
Sad but true ...او بالعربي واقع محزن لكنه واقع... تحياتي للكاتب مقال دقيق و صحيح 100% و ما خفي في اهذا الشأن كان اعظم
مقال راقي وعميق ويمثل واقع الحال اشكرك على هذه المفردات الموزونه
بعد التحية والتقدير إن الظاهره التي طرحتها هي فعلا ذات حضور وخصوصيه في الأردن . وأعتقد أن النظام يريدها ويستغلها وكذا رؤساء الحكومات يستغلونها كما تم استغلالهم بها ، فهذه الظاهره مطلب . ويتحول استفسارك الأن وهو بالطبع استفسار تنويري تطرحه وأنت بالطبع مدرك لخباياه ، أقول يتحول إلى استفسار آخر وهو \ كيف تمكن المتمكنون من خلق هذه الظاهره في نفوس الناس ووكيف نجحوا ؟ هنا أقول لك كيف ، وأنت بالطبع لا تبغي إجابة فهي عندك بحكم خبرتك وتجاربك ومقدرتك الأكاديميه ه ، ٌأقول الإجابة ببساطة هي أنهم استبدلوا المؤسسية المهيمنه بقوة القانون ، بشخصنة العمل العام ومؤسساته . فأصبح صاحب المنصب هو القانون وهو المؤسسه أو أقل أصبحت الوظيفه سلطه وصاحبها سلطان . وبالتالي بيده مصالح الناس ، فهو المهم وهو الشيخ وهو المحترم عند أصحاب الحاجات والمصالح من جهه وعند من يصبح في لحظة ذي حاجه . أما صاحب المنصب الأعلى الأعلى فهو الدستور أو ابو الدستور وموزع الخيرات على الموزعين . وبالمحصله أصبح شعبنما كله مشخصننا . وعلى سبيل المثال ما يشغلهم الشعب لدى تشكيل الحكومه هم أشحاص الوزراء من وزير كذا ......ومن وزير كذا ، كم واحد من ..............وكم واحد من ......
تحياتي لك
أ. د. أنيس خصاونه الفاضل .
اتفقت معك كثيرا واليوم أختلف معك أكثر .
ألأردنيون يعشقون التبعية والعبودية والتذلل والسجود على الأعتاب ويحجون الى غير الكعبه والبحث عن الرضا حتى يحصل على منصب أو جاه على خازوق مبشم .
عليك وعلي أسد وبطل وعليهم أقل من نعامة أو دجاجة زراعه .
لا يوهمك اللباس الأنيق ومشية الكبرياءوالخرط والتبجح والتظاهر وحضور عرس او خطبة عروس او حضور عزاء كله فشخرة كاذبه .
إذا بحثت عن الكرامات بالمعنى الفعلي والضمني تجد الحقيقه ؟؟؟ مرة كالعلقم .
صحح عنوان مقالك ولك مني كل الشكر .
الطموح علو همه للاردني الاصيل احنا الباديه مابنبرز كتير بمناصب حكوميه وسياسيه نغرق بشبر ماء ننفع عساكر صمام امان وقرب سيدنا نوصل لضباط بيكفي ويكفينا ثقة جلالة الملك ووقت اللزوم بيلاقينا ع يمينه
هذا المطلوب بهذا الزمن ولا غيره وليبقى مجلس النواب واتمنى على من يحبون الاردن او تأخذهم الغيره عليه ان يعملوا على الغاء مجلس الاعيان حيث الرجل على خلاف مع ابيه وعمه وخاله وجاره وشريكه وخلافات وصلت للعظم لمن يفوز بمقعد الاعيان ويتوسط من قبل اجهزة الدوله والمسؤلين وينهك نفسه وجسده وعقله وجيبه كي يصل الى الاعيان وانشاء الله لايصل بهذه الطريقه المقيته المخجله ولكن كل هذا يهون من اجل ان يكون دعما لتجارته او مستشفاه او لصيدليته او مستودعه المخالف للقوانين والمواصفات وان نمرة سيارة مجلس الاعيان تطرد كل مفتش او محاسب او مراقب على هذه المصالح حسب رأيه هكذا نفكر وهكذا نسترخص من اجل هذا شكرا د انيس
حب الرياسة والسلطة سمة اصيلة في الشخصية العربية من الجاهلية الى يومنا هذا وتداولها بين الاقارب والاحباب موجود في تاريخ الامة الم يكن بيت ابو سفيان امن لمن دخلةفي فتح مكة واستمر الامر مع معاوية وابناؤة واقاربة عقود طويلة وكذالك العباسين ومن تبعهم باحسان الى يوم الدين انا لا ادافع عن عما هو في الاردن ولكن بدونة مع الاسف لن يستقر حكم ولن تؤسس دولة هذا في عالم الواقع والتطبيق اما عالم النظرية والحلم كل شئ جائز لي ملاحظة على جميع الاخوة عندما يشخصو الوضع الاردن تبدا المقارنة بامريكا والدول المتقدمة وهذا ظلم للاردن الذي يعيش في محيط ملتهب دامي قتل تعذيب وابشع انواع الاجرام وبافكار متطاحنة متنافرة تسير بخطوط مستقيمة لا تلتقي كل فكر يلغي ويمسح من الوجود الاخر نحن الوحيدين في العالم ان ماضيهم حلم مستقبلهم فلا احد يحلم بمستقبل بل نعيش بعكس عقارب الساعة
دائما مبدع يا ابن اﻻردن..د انيس البطاينه
اشكرك على هذا المقال الرائع
صدقت يا دكتور انيس ...لا فض فوك ...فعبدة الكراسي و المناصب لا يعدون و لا يحصون و لا أظن أن وظائف الصين تكفيهم . أخي أبا ظفار ...كل ما قلته صحيج الا أن العنوان جيد فنحن لا نرغب بزيارة العم الدكتور أنيس في مكان أنت تعرفه . تحياتي لكليكما .
الى تعليق رقم 7 فؤاد بطاينه كل ماذكرت حقائق صحيحة على الواقع وتأكيدا لذلك نقرأ في الصحف الوزير الفلاني او صاحب منصب اخر استجاب لنداء مواطن ولبى حاجته او اغاث مواطن اخر او امر بعلاجه او قدم صوبه وحرام لعائلة مستورة كما عرضنا مشكلته في صحيفتنا اي ان الاعلام له دور في شخصنة العمل العام
اتو صمام اماااان صمامين ع بعرانكم شو عملتو للاردن عمال تشحتو الاردن قائم على اكتاف سيدنا والرجال الاوفياء
اولا : الدكتور اكثر الناس معرفه بارتباط الموقع المسؤليه في الديمقراطيات بالمحاسبيه ،،، فحتى المدارس تخضع للإدارة الموجهه بالنتائج وعليها الحصول على نتاىج محدده من ناحيه إنجاز الطلاب في فحوص على المستوى الوطني وان لم تحقق مدرسه ما النتائج المطلوبه تحاسب الادارة على ذلك ، ولذلك لا غرابه في السعي لمواقع لا تلحقها مسؤليه في بلادنا ،،،، وفي ظل تزواج السلطه بالمال يصبح السعي للموقع اكثر جذبا ، وكمثال من كوريا الجنوبية ومصر ، فعلى اثر غرق عباره بحريه كوريه وعلى متنها طلاب مدرسه في رحله سياحية فقد انتحر مدير المدرسه واستقالت الحكومه الكوريه، اما في حادثه غرق العباره المصرية السلام ٩٨ فلم تقم السلطات بإجراء منع السفر الا بعد خروج مالكها الى خارج البلاد وتبين بعد الثوره المصريه بان مالك العباره كان شريكا للوزير صلاح سالم .
ثانيا. : مظاهر الفساد كثيره وليست ذات أسباب جينيه في شعب ما ، وقد وصل العالم ان الديمقراطيه هي افضل الوسائل للوصول الى مجتمعات فضلى. ففي تقرير منظمه الشفافيه العالميه الأخير احتلت الدول الديمقراطيه المراتب الاولى من حيث محاربتها لافه الفساد ، مما يدل ان محاربه الفساد لا تتعلق بمنظومة دينيه او قيميه وإنما تعود لسياده القانون .
ثالثا : على الكتاب الانتقال من مرحله التساؤلات التي نطرحها معشر القرّاء ، والانتقال لطرح الحلول ، فما هو النموذج الديمقراطي الانسب للأردن كما يرونه ؟؟ وكيف يمكن وصول الاْردن ليكون بلدا يقدم الخدمات الكريمه لأبناءه ، ويعرف من يتقدم للموقع المسؤول بأن هذا الموقع تتبعه المحاسبه وعندها لن يسعى لذلك الا اصحاب الرساله الحقيقيون.
السلام عليكم ، طبيعي ان الله اكرمك على الاكيد باسم جميل وتدعي غير ذلك فلا حول ولا قوة الا بالله ، وعلى الاكيد تعليقك كله تجني على صاحب المقال لانه انتقد من يسعى للسلطة ولا يقوم بما لها من حق عليه وعند ذلك اتهمته بالعلمانية والمعنى للمقال اقرب ما يكون تفسير وايضاح الحديث النبوي ( انها لامانة ...) واكثر من ذلك ايضا ختمها بالدعاء الا يحذو حذو من وصفهم ، اذن لا تكن متهكم على الدوام واتقي الله خير لك ، والحمد لله وسلام على المرسلين .
لقد أفلت الفكرة التي أتى بها أبو ظفا ليتكتمل فكرتي فمجتمعنا هو مجتمع ابوي لا يستطيع العيش بدون شيخ يرعى شئونهم . فالديمقراطية والقانون المدني ليسا من ثقافتنا بعد وشكرا
وين ... والله منا شايف فيها إشي . االله يسمحك يا محرر بس بتمون.
نعم هذه العقلية التي تحكم المجتمع الاردني ستقودنا الى صومال اخر وما يجري من عنف في كل مكان ولاتفه الاسباب ما هو الامقدمة للاسوا