الصين طلاب الجامعات فيها قد سكان الوطن العربي وشمال افريقيا سمعت فيها صار مشاجرة عشائرية واحدة منذ قرن انا ما سمعت علما ان الصين بلد عشائري واقل عشيرة فيها 80 مليون والباقي عندكم
""تفشي ظاهرة العنف الجامعي في الجامعات الأردنية منذ ما يزيد عن عقد من الزمان،""
اخي الدكتور محمد، كتبت فابدعت، وعباراتك قوية بخصوص العشيرة، لكني اتساءل : الم تكن هناك العشيرة فبل عقد من الزمان؟ لماذا لم نسمع بالعنف الجامعي والمجتمعي خلال الثمانينات والتسعينات ؟؟؟ ببساطة أقول معتقدا : إن الدولة هي التي تغذي وتجذر العنف في نفوس الشباب، وخاصة في الجامعات، فشعور الشباب بانعدام العدالة الاجتماعية تدفعهم للحصول على حقوقهم التي يعتقدونها باي وسيلة، ومنها العنف ...ولاوضح رايي أذكرك بما حصل قبل اسابيع فليلة، هل تذكر يا دكتور قضية قبول الطلبة العائدين من اليمن، وكيف اتخذ مجلس التعليم العالي قرارا بقبولهم على البرنامج الموازي، وينفس الاسبوع ألغى قراره واتخذ قرارا باجراء امتحان لهم، وكان ذلك مكافأة لهم لاعتصامهم واعتراضهم على القرار الاول، علما بان هناك طلبة أعلى معدلات منهم ويدرسون على البرنامج الموازي وهم على مرتبة الشرف بجامعاتنا الاردنية، ومحرومون من كل حقوقهم، فهل تستغرب ان يلجأ هؤلاء للعنف لتحقيق ادنى حقوقهم؟؟؟ اعتقد ان العدالة الاجتماعية هي التي تحقق الطمأنينة للجميع يا دكتور...الطالب الذي غلب العشيرة على كل شيء، لانه رآى انه يحصل على حقه من خلال العشيرة التي تحمية وليس من خلال تفوقه والتزامه بالنظام والقانون، فمن الذي خلق هذا وجذره في نفوس الشباب منذ عقد من الزمان كما تقول؟؟؟؟سقت مثالا بسيطا والامثلة كثيرة، وبعض مدرسي الجامعات قد يكونوا جزء من المشكلة... تحياتي واحترامي
العودة لما كان سابقا بالغاء اسم العشيرة من كل الوثائق الرسمية كي ينسى الجيل اللاحق بعد 20 عاما هذا العبء الثقيل من الجهل والعصبية
الى رقم 4 هل تقصد ان يتم شطب الاردنيين كشعب و تحويلهم الى هنود حمر في بلدهم
المشگله برأيي انه هنااگ صعوبه في الفصل في الادواار المختلفه للشخص وهو ما يطلق عليه بضغوط الدور ، اي ان الطالب يعااني من صعوبه في الفصل بين دور ابن الحااره ودور ابن العشيره ودور انه طاالب جاامعي بحيث انه يخلط بين هذه الادواار وينقل دوره عأبن حااره الي الجاامعه .. ومشگور دكتوري الفااضل على هذاا العمل الرائع .
الطالب الجامعي يا استاذي العظيم ليس كائنا مريخيا .. هو فرد من أفراد المجتمع أولا وأخيرا ... والعنف أسبابه كثيرة جلها معروف ولكن معظم أدعياء الدراسة والبحث لا يجرؤون أو لا يروقهم ذكر بعض هذه الأسباب الرئيسة ..ومنها بعض المعلقين ضرب قصة طلاب اليمن مثالا .. وهذه مغالطة فليس في كل يوم ياتي طلبة من اليمن وغيره إلى جامعاتنا الخاصة والرسمية .. ولكنه لم يطب له أن يقول : لقد دخل جامعاتنا طلاب همل ليسوا جديرون بها وذلك عن طريق المكارم والاستثناءات والوساطات ولا يدفعون أقساطا ولا رسوما بل يأخذون رواتب .. واقسم أني لا أحسد أحدا .. بل ادعو ان يعطوا مكارم مالية فقط لا مقاعد جامعية .. وليأخذ كل طالب حقه في الدراسة والتخصص حسب معدله في الثانوية .. يا سيدي أوجز بكل صراحة والألم يعتصرني بأن مجتمعنا كغيره من المجتمعات العربية يشهد في هذه الحقبة انهيارا مدويا في منظومة القيم الخلقية والدينة والاجتماعية والاقتصادية والفكرية ومنها أيضا العشائرية التي ما زلنا نتغنى بماضيها وكلنا أبناء عشائر .. فالعشيرة مجتمع بدائي موجود في جميع أصقاع الأرض لا في الأردن فحسب .. لقد جرى على العشيرة ما جرى على المجتمع كله بل وزيادة عليه لأسباب لا مجال لذكرها نعرفها في قرارة أنفسنا ونكابر في اللف والدوران والدراسات والأبحاث ... انظروا إلى ترتيب جامعاتنا على الصعيد العربي فذلك أمر يندى له الجبين فما بالك العالمي ... علينا نشخيص الداء بحق لنتمكن من وضع الدواء المناسب لمصلحة الوطن كله وقد يكون ذلك الدواء مرا كالعلقم فلا بأس ..
يا حبيبي ولا طالب رجع من اليمن درس في جامعتك الموقرة آل البيت .. ولا في الجامعات والأقسام التي تكثر فيها المشاجرات ؛ ليحرض غيره ويثير ضغينته المفترضة . فابحثوا عن الأسباب الرئيسية وتحسسوا رؤوسكم .. وتعليلك للمشكلة في الجامعات كافة كرجل مر على آخر فقال : ألسلام عليك . فرد صاحبه : أزرع عدسا ... قولك في غياب الحق والعدالة صحيح وقياسك مع الفارق .. فانظر أين تبتذل العدالة ... حمى الاه الأردن واليمن وجميع دول العالم من الفتن ولكي لا نعلق مشجبها فشلنا
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .