نعم لادور له وكانه وجد فقط ليدس انفه او ليجمع معلومات تكون غير مفيدة للدولة وكانه جهة رقابية
نعم تحدثت بحقائق وخلاصه المقال هو العنوان
هنالك من يتحسر حسداً على النجاح ..حتى لو كان نجاحاً لمؤسسات الوطن ..وهذا فن يتقنه اهل الفشل
الأخ هيثم الحنيطي تحية احترام وتقدير، لاشك أنك جزء من المنظومة الأردنية الوطنية التي تتطلع إلى لنهوض بالأردن والوصول به إلى مرحلة متقدمة من خلال إبداء الرأي الذي قد يُخطىء وقد يصيب من أجل الخروج بنتيجة إيجابية تحقق المنفعة العامة وإن كانت من خلال إبداء الرأي . لكن ما تفضّلتم به من خلال رمي "المركز الوطني للأمن وإدارة الأزمات"وإدارته بسهامٍ جارحة غُمّست بسمومٍ نفثتها وشاية من حاقد أو لئيم أنتم منها براء، ولكن الجميع يعلم أن هذا المركز جاء بعد توجيهات ملكية وجُهّز بأحدث الإمكانيات المتطورةالعالمية
والمحلية وجاء بعد تدهورٍ وتشتتٍ وهشاشةٍ بالسياسات الإستراتيجية نخرت جسم الدولة وعمودها الفقري، حتى أصبح صرح وطني متميز، وهو المكان الأمثل لإدارة الأزمات، وظهر هذا النجاح في الأداء المتقدم في تجاوز عقبات الأحوال الجوية الصعبة الأخيرة من خلال التنسيق بين أجهزة الدولة ومؤسساتها في جميع مناطق المملكة ضمن مرجعية رسمية واحدة، ولم تكن هذه المرة الأولى بقيامه بالدور الطبيعي، وإنما تجلّت هذه المرة بتغطيةٍ إعلاميةٍ مُنصفةٍ كان المركز يتحاشها سابقاً، بينما كان لابد من إظهار الدور الحقيقي وإعلام الناس
وإطلاعهم على مؤسسة مهمة لها دور ضروري. الأخ هيثم ألا تعلم أنك قد أسأت لأُناس قدّموا زهرة شبابهم في القوات المسلحة والأجهزة الأمنية والمؤسسات الحكومية وأمضوا سنوات طوال من عمرهم فما وهنوا وما استكانوا، بينما ينعتهم قلمك بصفات غير لائقة لا بل وضيعة تمس كرامتهم المهنية !!! خرجت عن مباديء المواطن الأردني. أما فيما كتب قلمك عن دور المركز بين مؤسسات الدولة، ووصفه بأنه يقوم بنفس واجبات معظم المؤسسات والوزارات ويسعى للإستحواذ عليها ؟؟!! وكأنك تصف عدة دول في دولة واحدة وبعقلية ترفض كل جديد ؟!
ووصفتَ المركز بصفات وكأنه إبن غير شرعي في الدولة دون أن يتبع للحكومة ورئيسها والسلطة التنفيذية والرقابة التشريعية؟؟ أخي الحنيطي المحترم، الجميع ذاهبون وراحلون عن مناصبهم وحتى القيادات العليا للدوائر والمؤسسات التي رفضت دور المركز وعنها تحدثت! فهل تعتقد أن هذا الرفض هو الأسلم والأقوم ؟؟! أليس الجدير بنا جميعاً التمسك بأي جديدٍ من شأنه قوة الأردن من هزات وكوارث سياسية إقليمية زلزلت أركان وطن عربي كان بالأمس آمناً ؟؟
لماذا لا نقف جميعاً مع مصادر القوة للدولة بشتى مجالاتها؟ لماذا نؤمن بما يُروّج له المرجفون في المدينة ؟؟! أطيب الأمنيات بصواب الرأي فيما تكتب لاحقاً
مقال ينم عن الحسد و عدم تقبل فكرة النجاح ، يبدو ........ لم يستطيع ان يحققها من خلال المركز ..
الأخ هيثم انت غايب .... تهرف بما لاتعرف ....مقال قائم على ...شخصية بعيد عن المهنية والاطلاع على الواقع
المركز الوطني لادارة الازمات وجد لاغراض شخصية بحتة وبدعم من بعض السفاراتى اغربية واستحوذ عليه من قبل اشخاص لهم ارتباطات خارجية
مؤسسات ومناصب فصلت ترضية لاشخاص يبدعوا باثارة مفاتنهم التحصيلية لكبار المسئوليين
يروق لي الرد على كاتب كل التعليقات السالفة: لاخبره بانني والحمدلله لا اتخدث الا بمايرضي الله وديني ولمافيه مصلحة بلدي وشعبي وموطني.
فالمهنية والواقع والمعرفة التي يستحوذ عليها المعلق لن تمنع المراقب والمواطن الذي هو متاثر بالنهاية من كل قرار او عمل تتحذه الحكومة لما لذلك من اثر على جيب المواطن حيث 88% من الموازنة تدف من جيبه و 45% علاوة على 88% تستدان ايضا باسم الضرائب المدفوعة من المواطن.
ف كمواطن متاثر يحق لي ان اعبر عن سحطي وعدم رضاي عن استحداث دوائر وتنظيمات تثقل كاهل الموازنة وبالتالي جيب
جيب المواطن .. اما بالنسبة للمهنية والمعرفة فاظن انه لايخفى على اي مواطن اردني وغالبيتهم من المتقاعدين عسكريين ومدنيين يعرفون ان هناك غرف عمليات بكل محافظة ووزارة يفترض ان تمثل بغرف عمليات القيادة العامة للقوات المسلحة ومديرية الامن العام والدفاع المدني وهناك ضباط ارتباط وتنسيق يتبادلون المعلومات وينقحوها ويستطيعون اتحاذ القرار السليم لاسيما وان مرد كل القرارات المهمة والمصيرية لرئيس الوزراء والذي هو وزير الدفاع ايضا يستطيع بها ان يجمع المعلومات الضرورية لعملية اتخاذ القرار
ثم الامور تقاس بنتائجها ونجاح الاداء هو مقياس فعالية اي مؤسسة فلنسال انفسنا ماذا قدم المركز للوطن من عمره الممتد لاكثر من عشرة سنوات.... فاين هو من ثلجة العام الماضي.... اين هو من عملية اختطاف السفير الاردني بليبيا... اين هو من الحرب بسوريا....اين هو من تفجيرات عمان ..لااعرف كيف ستدير جهة غير تنفيذية ازمة وهي لاتمتلك الاداة التنفيذية فرئيسه وموظفيه لااداة تنفيذية لهم سوى استجداء المعلومة لتصلهم بعد ان تكون نشرت وتناولتها الصحافة فيكون دورهم على اصداء اصوات الاحداث حيث المؤسسات السيادية الرئيسة
التي يهما امن كل معلومة حدث ...الازمة ياسادة ياكرام تنبع اهميتها من مدى تاثيرها على امن الوطن فاغلاق طريق او تاخير ترك طحين عن مخبز او صهريج نفط عن كازية هل يعتبر ازمة بستحق مركز وطني لادارتها..... الازمة التي تستحق مركز خبرات قيادي هي التي تمس امن الدولة وتؤثر على سلامتها وسلامة مواطنيها ... فتكون بحاجة لمركز ادارة ازمة يمثل برؤساء الادارات والوزارات السيادية التنفيذين لا الاستشاريين ...تنفيذين لديهم المعلومة من مجريات احداث وزاراتهم لا معلومات تشحد وتستجدى تفصيلاتها ليقدم بعد ذلك التوصية ...ع
ليقدم بعدها التوصية والاستشارة ولمن ...للادارة السيادية ...... ان قانون وادارة وعمليات وتعليمات وتنظيم المركز الوطني لادارة الازمات يجافي ابجديات مباديء واساسيات الادارة والهياكل التنظيمة... انه اشبه مايكون مركز تجميع معلومات للازمات والاحداث وطرق التعامل نعها واليات اتخاذ القرارات واالعبر منها كدراسة حالات والدروس المستفادة منها..... ارحموا موازنتنا وارحمو جيوبنا وارحمو مواطنيكم الذين اضناهم قراراتكم الارتجالية
تعدد المؤسسات والهف واحد وهو ايجاد وظائف ومناصب لابناء الذوات والمحسوبين على الشلة
يؤسسو وينشئو مايشائون ويعينون زبانيتهم وانسبائهم واقربائهم وسماسرتهم وشركائهم فكل شيء ملكهم ولم يعد لنا لا ان نصفق لهم
رؤية ثاقبة لتحليل واقع مؤسسات وادارات عبيء على الدولة لانملك لان نقول شيء