شكرا لك سعادة السفير الوطني المحترم على هذه المقالة الرائعة ،حيث اصبحت الماسونية حاليا واقعا نعيشه ،واصبح الحديث عن المحافل ونشاطاتها بلا خوف او خجل ،مثلما اصبحت الخيانة مجرد وجهة نظر.
كانت اكبر ضربة تلقتها الماسونية والهائية والقاديانية ،في العصر الحديث ، هو في ايران وبعد نجاح الثورة الاسلامية ،حيث كان شاه ايران المقبور اكبر راعٍ لها ،وقد استطاع المئات منهم الهرب والاقامة بدول الاقليم ،ومنها الاردن ،فيما استقر العديد منهم بفلسطين ،قبل سفرهم للغرب، ولامريكا حيث قوي نشاطهم
ايران ليست اسلامية انما ثورة ايران يقودها الفرس صفويين مجوس بعباءة شيعية لهدم الدين اقرء عقيدة القوم يا دكتور والتاريخ لتعرف من هم. وعلى مدى التاريخ كان الشيعة خنجر في خاصرة الامة يكيدون لها ويتامرون مع اليهود والنصارى. واكبر فريه عملوها انهم سمو انفسهم جمهورية اسلامية
تقبل احترامي
الدكتور العتوم مصيب مئه بالمئه وأنت مصيب مئه بالمئه . الصفويه الاجراميه بحق العرب والمسلمين دخلت للعراق مع الامريكان بعد أن تشكلت ثانية بعد موت الخميني .
شكرا على تذكيرنا بهذه الامور علما اني تفاجأت بمعلومات وتحليلات لم انتبه لها يوما
مقال يستحق التركيز والربط بينه وبين توقيت ما يحصل وبيان لاسباب مواقف بعض الدول من بعض مشاكل المنطقةززززفي النهاية شكرا للكاتب ولموقع كل الاردن
ويمكن محاربة الدين وإسقاط انظمة الحكم غير المواتية وايجاد حكام طغاه وافساد الأجيال الناشئة لدى الشعوب. - إقتباس من مقال الكاتب..هو حقاً تلخيص لواقع الأمه ودولها المتناثره في اصقاع الارض..ما زالوا يحاولون وقد نجحوا الى حد ما في اكثر من 90%.. الانظمه تبعيه وشباب الامه يتم افساده وتجهيله.
ما يقال بان هذه الحركة اسست سنة 600 ق.م بزمن الملك حيرام والتي حاولت قتل نبينا وهناك مؤلفات مذهله حول هذا الموضوع مع التحفظ بان الفكرة ضخمت واصبح كابوس على راس الحركات التحررية حتى يقال بان هتلر اكتشف هذه الحركة وبنى فكره على التخلص منها انا ارى بان هذه مثل ان يقال لاحدنا معك سرطان
حيرام عاش بزمن سليمان المفترض ان يكون 900 قبل الميلاد. وكان اليهود فبيله تعيش على فسم من الهضاب الشماليه وتلتين في الجنوبيه يحاربون من اجل قبولهم بالمنطقه . فالماسونيه وبروتوكولات حكماء صهيون هي من صنع الصهيونيه المرتبطه بيهود الخزر الاريين وهي قبل هتلر بمايتي عام
سعادة الأستاذ فؤاد البطاينة حفظه الله ورعاه..بارك الله بك والشكر الجزيل لك على مقالتك التنويرية التي سلطت بها الضوء على أفعال شذاذ الآفاق من بني صهيون وعلاقتهم كمؤسسين للماسونية ونتاجها الخطير بروتوكولات حكماء صهيون ووضعها كأجندة نفذ منها الكثير في العالم وهانحن في المشرق لعربي نحصد نتاج تلك البروتوكولات كأكثر المتضررين منها في هذا العالم.
وما نحن فيه في عالمنا العربي من تشرذم وضعف وهوان ألا بعض وليس كل من تأثير ما نفذ من بعض هذه الأجندة طبعا لانلقي اللوم كله على هؤلاء الذين خططوا ورسموا...
ولا على الظروف التي ساعدتهم على ذلك بل نلوم أنفسنا أولا كما قال الشاعر:
نعيب زماننا والعيب قينا
وما لزماننا عيب سوانا
ونهجو الزمان بغير ذنب
ولو نطق الزمان لنا هجانا
وليس الذئب يأكل لحم ذئب
ويأكل بعضنا بعض عيانا
نعم ياسيدي نحن تبعنا حكامنا وطربنا وسحجنا وهتفنا لما فعلوه بنا ولايزالوا وهم من رسخ القطرية والجهوية
ورعوا الفاسدين وبطشوا بأحرارنا واغتالوا حريتنا بسيلسة كتم الأنفاس وكانت النتيجة ما نحن فيه من ذل
وهوان...
نعود للماسونية وبرتوكولات بني صهيون ونرى تأثيرها على العالم ككل بوضوح ونشاهد كيف أن الصهاينة
يتحكمون في صنع القرار في أمريكا والعديد من الدول الأوروبية واستهتارهم بالمؤسسات الدولية وقراراتها
كالأمم المتحدة ومجلس الأمن وما رأيناه بالأمس من تهديد وسخريية نتنياهو بمحكمة لاهاي...
لذا نتمنى عليك وأنت المثقف الأردني والخبير في الشؤون الدولية وكباحث ماشاء الله لايكل ولايمل وتملك أدوات الكتابة
بأسلوبك السهل الممتع أن تكتب بهذا الموضوع بتوسع لأنني أرى أنه لايمكنك إختزال هكذا موضوع وبهذه الأهمية
في مقالة واحدة مهما عظمت وياحبذا لو كانت على شكل حلقات لتعم الفائدة .مع تحياتي واحترامي أخي أبو أيسر.
أأسف على الخطأ المطبعي في بيت الشعر
والذي طالم ا مر على الكثير منا..
وليس الذئب يأكل لحم ذئب
ويأكل بعضنا بعض عيانا.
وها نحن نأكل لحم بعضنا في سوريا والعراق وليبيا واليمن ومصر الكنانة وغيرها والله يلطف بينا.
الاخ الاستاذ طايل مع التقدير لقد بحثت في تاريخ اليهود الديني والسياسي القدماء منهم والجدد لتوفر المصادر التي يمكن أن يبنى عليها التحليل وكان ذلك في كتابي ثقافة الاسفار .لكن الماسونية حركة سرية للغايه و99 بالمايه من أعضائها في امريكا وأوروبا والبلدان العربية بما فيهم رؤساء الدول لا يعلمون على وجه اليقين أو التصريح بأهدافها ويكتفون بقطف مزاياها التي توصلهم مقابل تجاوبهم الناعم مع ما يملى عليهم من مواقف وهي بالضرورة على طريق المخطط الصهيوني .والمؤكد أن بروتوكولات صهيون هي في صلب الماسونيه .تحياتي