وهذا يذكرنا ايضا بالمدعو سليمان رشدي(بريطاني من اصل هندي ) الذي الف كتاب آيات شيطانية في الثمانيات من القرن الماضي وقام على أثره ألأمام الراحل آية الله الخميني بأهدار دم الكاتب المغمور سليمان رشدي فنال هذا الأخير شهرة واسعة وباع الكتب وحقق أرباح طائلة.

تحليل دقيق ورأي سديد يسلم قلمك ، رجل دولة بأمتياز

احترم هذا الرأي يسلم فلمك يا ابو ليث على كلامك العاقل والموزون ، رجل دولة بأمتياز

كلام منطقي وعقلاني ,يجب علينا ان لا يستفزوننا ويهزونا بمثل هذه الأعيب وأن لا نوجه عاطفتنا بإتجاه هم يريدونه فهم يصطادون بالماء العكر لماذا نفتح المجال ؟ الآن هو مجد اليهود على حساب الإسلام ومن خلال اليهود ترجع امجاد فرنسا وألمانيا أصحاب المحارق والقتله فمنهم تتعلم الشعوب ولكن نحن المسلمون نختلف عنهم نحن متمسكون بديننا ونبيينا ولا نساوم أحد عليه ولا نحتل ونحرق ونبيد شعوب لنسرق دولّها ولا نتسابق على ترأُس الكره الأرضيه إلا بأخلاقنا وعلمنا وديننا,فهم لا دين لهم ولا أصل ولا مبدأ شطبوه واتّبعو الماديه

كلام سليم أبو ليث. نحن ننساق خلف ما يرغبه الغرب دون وعي بدلا من العودة للأسس التي وضعها الإسلام لهذه الحالات. يجب أن تكون ردة فعلنا تبعا لديننا لنحمي أنفسنا وبلادنا وديننا من هجمات الغرب ومخططاته ضد المسلمين

اولا أهلا بطلتك البهية ابا ليث العزيز بعد طول غياب ، وثانيا فقد قلت ما يجب أن يقال ، فالاسلام العظيم دين الله للبشرية كافه وسمو خلق الرسول محمد صلوات الله عليه وسلم ، لا تهزها تفاهات تكتب هنا او هناك على ايدي نفر مارق ، ولا تستحق الإكتراث ابدا ، والرد السليم عليها هو بالتعريف الابداعي الموجه بتلك العظمة التي لا تدانى لا بالقتل والعنف وما شابه من تصرفات ، فقوة الاسلام كامنة في عظمته وعظمة القيم التي جاء بها والتي لو روجت بذكاء لكانت اعظم مبرر لاستقطاب العقول والقلوب وسيرة الرسول مستمدة منها