اشكرك اخي الدكتور سالم على هذا المقال الرصين ،المليء بالعبر والاحكام ،ووالله اننا بأمسّ الحاجة لها ،خاصة وإن من يقرأ المقال ،يحس بأن التاريخ يعيد نفسه حقاوبأدق التفاصيل ايضا ،سبحان الله !!!!!
فما اكثر العِبرْ وما اقلّ الاعتبار !!!!!!!!!!!!!!
ليس حباً في علي ولكن كرهاً في معاويه يا الله لوراس النظام يقراء هذا المقال ابدعت دكتور سالم الحياري
شكرا يا دكتور سالم على هذه المقالة الرائعة التي تضع النقاط على الحروف ،وتحكي نبض الشارع بكل وضوح وصراحة ،كما تقدم النصائح الخالصة للمسؤولين من طبيب قدير يشخّص الاوضاع الداخلية والسياسية كما يشخّص الأمراض في جسم الأنسان ثم يصف لها العلاج الناجع. فهل تّقبل النصائح التي تصب في مصلحةالأمن الوطني الأردني من أبنائه المخلصين ؟ أتمنى ذلك .
ألف سؤال في مقال
جميعها واردة شاردة
أجوبتها في أنوف مزكومة
في أنوف وزارة العدل والحكومة
أجوبة معروفة معلومة
تتستر عليها الحكومة الملومة
ومن فوقها يكتفي بهز الرأس
أو يسامح من تعيّن في الوظيفة
بواسطة وبوراثة جميع الحريفة
لو أحكمنا غلق البيوت يوم بنيناها
لكن قسما عظما هي المحسوبية
وهي الرجل غير المناسب
فيي الننصب العالي الدخل والسفرات
والمياومات ومصروفات الجيب
وكلها حرام قبل أن تكون عيب
فالجواب على الإصلاح معروف مكشوف
لكن كل ما بأعلاه هو السم الزكام
وكل فلس حرام يأخذه ابن الحرام
وهل ينفع العليق عند الغارة
شكرا اخنا الكبير دكتور سالم الحياري العزيز كعادتك تغيب عنا فترة من الزمان لتطل علينا بقراءة من قرائتكم لواقعنا المرير وتحليل حصيف من نطاسا بارع قراتكم نبض لواقعنا واﻻصﻻح المنشود بات مطلب ملح ولكن ﻻنرة في اﻻفق ...
الفاضل والأخ د.سالم حفظك الله وكل الشكر على كل حرف موضوعي ورد في مقالتك الموضوعيه المليئة بالحقائق لمن اراد سماع الحقيقه التي أصبحت مكشوفه حتى لمن عميت قلوبهم وسمعهم وأبصارهم ولكن هيهات من يسمع من على قلبه وسمعه وبصره غشاوة وهيهات من يتبرع من بطانة السوء لنقل مضمون هذا المقال الى صاحب القرار ولو عن طريق السفارة الأمريكيه أو الإسرائيليه لأن صوتك لا تسمعه البطانة إلا من خلال هذه السفارات التي تحمي الأنظمه وتعين البطانات او من خلال هيومن رايتس ووتش
أحزن على هذا الوطن ومن يقبض على جمره بثبات .
مقالة جريئة , رسالة واضحه , لا لبس فيها ولا غموض , تنهل من صدور الأردنيين حروفها , وترسم لوحة فوسيفسائيه من دمائهم .... الأردن لا يقبل القسمة على اثنين فكيف سيقبل القسمة على اربعة؟
السلطة التنفيذية في الأردن شبيهة براعي الأبل الأمي الذي يكلف بالدخول الى غرفة العمليات لزراعة قلب لمريض يحتضر
وسنرى , الى أين يقودنا وقوفنا على شفا جرف هار
دروس وعبر وحِكم وتحليل منطقي وواقعي لا لبس فيه ولا غبار ولا نفاق ولا تزلف من قلب صادق ووجدان اردني حر ناصح أمين يريد خيراً ورفعه وأمانا لهذا الوطن الذي تحف به معارك طاحنه اهليه وطائفيه وعرقيه وداخلياً ابتلي باصحاب مصالح وتجار وبطانه سوء ...
كل التقدير للدكتور سالم الحياري
الأخ العزيز الدكتور سالم الحياري ..
تحية للوطني الغيور الذي بمقالته هذه
كأنه وضع الوطن على منضدة التشريح
وشخص العلل والبلاوي التي يحتويها هذاالجسد المنهك .
أنا أرى ياسيدي أن وطننا يملك بنية قوية رغم العلل التي تسبب بها سرطان الفساد ولا يحتاج إلا لنطاسي بارع يستئصل هذا الداء الذي استشرى به على نطاق واسع منذ عقد ونيف .
أظن أن الكثير من الشرفاء يوافقونني
على أن بلدنا يحتاج لجراحة واسعة و
حالا لإنقاذ ما يمكن إنقاذه.
بوركت يادكتور وحماك الله ورعاك.
لله درّك ما احكمك يا دكتور سالم..
انهل من كلماتك وفكرك وكيف لي ان ازيد ! درر نثرتها اقطف منها واردد ورائك:
(1)
...كل هذا يقود المواطن لتقبل الجديد حتى لو كان أسوأ من الموجود
(2)
واجب النظام عدم الركون إلى التطمينات الأمريكية بالحفاظ عليه
(3)
ومن واجبه أن يمتعض بل ويأخذ الإجراءات السياسية الضرورية لمنع إسرائيل من التصريحات المتكررة باستعدادها الدفاع عن النظام الهاشمي
(4)
على النظام أن 'يغني بِعُبِّهِ' لسبب أنه وحتى هذه اللحظة لم يخرج أي فرد أو مجموعة من الأردنيين ينادي بتغيير النظام أو إسقاطه.
هذه المقالة تعبر عما يجول في خاطر معظم الاردنين المحبين لبلدهم، و هي تحلل الواقع المعاشي السائد في البلد، اتمنى على كل مسؤول اردني ان يتعض بالأفكار التي وردت فيها.
الدكتور سالم هذه الكلمات لا تصدر الا عن شخص حر وطنى مخلص غيور محبا لوطنه انها كلمات توضع على الجرح وبلسم شافى لجرح الوطن والمواطن سلمت يا دكتور وكل الشرفا والاحرار المدفعين عن الوطن
مقال محترم و موزون...لا يلامس الحساسيات الاقليمية الضيقة و يجمع الأردنيين في قالب و مركب واحد ضد الفساد و المفسدين....
لقد أوفى المعلقون المقال وصاحبه القلم الوطني الحر..ولكنني ابارك للوطن هذه الثله ممن قلبهم على الوطن وانسانه ونظامه لهذا يسدون النُصح ..المستقبل جداً غير واضح ولا اريد أن اقول قاتم ولكن لا زال هناك في آخر النفق بقعة ضوء حبذا لو تحركنا نحوها..المواطنه الحقه هي بقعة الضوء وانتماء بعض رجالات الوطن الشرفاء لترابه هم في محيطها يرعونها لتكبر ليعم الضوء والخير كل ارجاء الوطن واقتلاه البذور النجسه المفسده