حقيفة من يحزن هو انت و ليس الكاتب المحترم و النبيل و الغيور على المصلحة العامة واخالك مريضا نفسيا بحاجة لمعالجة من مرض الكراهية و الحقد . و من المؤسف ان تبدأ المداخلات على مقالة تعالج الهم الاكبر للمواطن الاردني يمداخلة مثل مداخلتك السخيفة و كان بامكانك ان تحاول ان تكون مهذبا . شكرا للكاتب الاستاذ الكبير فتحي الحمود الذي يتحدث عن قضايا اناس هو ليس منهم و ان كان غنى المال لا يسد عن غنى العقل و النفس .
النفس تبكي على الدنيا وقد علمت ان السلامه فيها ترك ما فيها
لا دار للمرء يسكنها الا التيس كان قبل الموت يبنيها
اموالنا لذوي الميراث نجمعها وبيوتنا لخراب الدهر نبنيها.
****************
شكرا لك ايها المتألق دوما فلقد ابدعت و لا زلت في كل حرف تخطه يداك الكريمتين تكتب بحرقة و حسرة و هانحن بشوق لمقالتك الجديدة رغم انف كل من لا يعجبه كلامك لانه يصيبهم في مرمى فانا ايضا حزين على الحزين رقم 1 فليس كل الطير يؤكل لحمه يا ........
(واصبح المواطن فريسة لحيتان السوق من المستوردين و التجار و المحلات التجارية) ....هؤلاء الحيتان هم شركاء عصابات المافيا المتحكمة بلقمة عيش المواطن. موضوع تحذيري مهم جدا على المعنيين قراءته بتمعن وفهم كل كلمة والعمل على إيجاد الحلول الإسعافية لإنقاذ الوطن، وإلا ستكون النتائج كارثية. شكرا أخي فتحي على هذا الموضوع الرائع والذي ينطبق على واقع الحال في سورية ولبنان أيضا.
عمي العزيز الله لا يحرمنا من كلامك العذب الطيب الذي يلامس وجدان كل اردني وكل فقير وكل محتاج لك الله يا وطني .
عجيب غريب أمر أهل وطني فلا يعجبهم العجب و لا الصيام في رجب . الكاتب المحترم و المقدر العميد فتحي الحمود جاء برقم وسط الا و هو 600 دينار و هو تقريبا معدل الرواتب في الأردن في القطاعين و الخاص فيطل عليه أحدهم ليقول له : مسكين ...اهي 1500 بتسوي اشي ؟؟؟. ما مرّ علي و انا متابع جيد لكل ما يكتب مداخلة اسوأ من هذه . فالكاتب في واد و القاريء في واد آخر . فإن لم تكن يا عزيزي كتابة مداخلة بلغة عربية سليمة فعليك ان تنزوي و لا تقف مع الرجال و لا تحاول مجاراتهم . تحياتي لك استاذنا فتحي الحمود
مقال رائع يلامس الواقع المؤلم الذي يعيشه مواطننا كل يوم و يتناول تقاعس الحكومة بالقيام بواجبها الاساس الا و هو حماية المواطن من جشع التجار و طمعهم بعد ان اصبح المواطن لقمة سائغة يلوكونها كيفما يشاؤون من دون رقيب او حسيب و آخرها كان اليوم برفع سعر الكهرباء بشكل جنوني حيث تضاعفت ارقام المبالغ المطلوبة . المواطن الأردني صاحب الدخل المحدود لم يعد قادرا على التحمل اكثر من ذلك . فهل سنظل نئن تحت قرارات حكومة النسور التي لم تبق و لا تذر فاذاقتنا الأمرين حتى قرفنا هذه الحياة الصعبة و غير المحتملة .
من المؤكد بان لا هذه الحكومة و لا غيرها من الحكومات مهتمة بالمواطن و مشاكله و قضاياه بالاضافة الى ان غايتها هي تشليح جيب المواطن من آخر ما تبقى فيه هذا إن بقي فيه شيء . فلا أمل معلق على هذه الحكومة بما كتبه الاستاذ فتحي الحمود فزعة الفقراء و العاطلين عن العمل . لا حول و لا قوة الا بالله
العزيز فتحي بك الحمود المحترم.
لا تستغرب ما يحدث في بلدنا. وللتذكير ففي النصف الثاني من القرن الماضي أطلق الحسين رحمه الله شعار "الإنسان أغلى ما نملك ". وفي القرن الحالي أستبدل ذلك الشعار بشعار معاكس هو " الإنسان أرخص ما نملك ". فلاحظ غلاء الأسعار وفساد الغذاء وانتشار المخدرات وشيوع السرقات والرشوات والتطاول على المال العام وكثرة المشاجرات في الجامعات وبين المواطنين وازدياد الفقر والبطالة وهبوط مستوى التعليم ألخ . . .وأخيرا أصبحنا نتساءل أين سترسو بنا السفينة؟ بارك الله بك على إثارة هذا الموضوع.
أشكر الكاتب الكريم على هذا المقال الوطني الشعبي والمليء بالتساؤلات المنطيه.واقتبس
لا يعقل بأن تبقى اسعار الحاجيات و على الأخص المستلزمات الضرورية .... من دون رقابة و مساءلة من الجهات الحكومية المعنية و على رأسها وزارة الصناعة و التجارة -
أنا أسأل الحكومه لماذا هذا التطنيش هل هي غير قادره على مراقبة المحال التجاريه وإجبارها على وضع التسعيره . ولماذا لا يقوم القسم المختص بوزارة الصناعة والتجاره بمتابعة الأمر؟ بعد أن ابتلعنا وهمية وخداع عودة وزارة التموين . كفى خداع لهذا الشعب
من الصعب علي التعليق على موضوع الاسعار في مداخلة قصيرة فهذه قصتها طويلة جانب منها محلي و الآخر خارجي . الحكومة باختصار لا تستطيع أن تفعل شيئا . تحياتي للكاتب الذي نحترم كثيرا
ارغب بتوجيه الشكر و التقدير لكل من تداخل على هذه المقالة و التي يبدو لي بان موضوعها لم يعد مهما لمواطن شبعان لا بل متخم فهنيئا لنا بأنفسنا . الا أنني استثني من شكري المتداخل رقم 1 و لا استطيع نسيان هذا الوصف الذي يعبر اما عن ضعف في التعبير أو لؤم كلاهما لا يسمحان له بكتابة ما يشاء فللناس كرامات و نحن في الاردن تعود المحترمون فيه التخاطب بأدب و لياقة مع بعضنا البعض حتى و ان اختلفنا في الرأي . اشكركم مرة اخرى و بارك الله فيكم جميعا فانا اصيح في واد سحيق لن يسمعني فيه احد مهما حاولت .
دائما كنت من المتابعين لما يكتبه و يتناوله و يعلق عليه السيد العميد الا ان هذا الموضوع الحساس لم يلق اي تجاوب او اية ردة فعل . اليوم تسلمت راتبي التقاعدي و بعد ان جمعت فواتير الهاتف و المياه و الكهرباء بالسعر الجديد صعقت بان ما سأدفعه هو 60 % من هذا الراتب المتوسط و القريب من الرقم الذي ذكره العميد في مقاله المهم . السؤال المطروح : هل ال 40% الباقية ستكفي لربع ما تبقى من الراتب . الجواب طبعا : لا و الف لا الااذا حدثت معجزة و عهد المعجزات انتهى .
الأخ فتحي الحمود المحترم اسمح لي أن أبدأ تعليقي بالإقتباس مما ورد في مقالك
( إذا كانت الحكومة لا تشعر بذلك فهي حتما حكومة غريبة عنا )
إن الموضوع الذي تطرقت إليه هو موضوع خطير جدا لأنه يتناول كل طبقات المجتمع وهذا التفاوت بين رواتب الدرجات الدنيا ورواتب الدرجات العليا ورؤساء مجالس الكثير من المؤسسات الوطنية الحكومية وشبه الحكومية لا سيما تلك الشركات التي طالتها الخصخصة إذ لا يعقل أن يبلغ راتب المدير العام أرقاما خيالية لا تقل شهريا عن 20 ألف دينار وأنا هنا أريد أن أتحدث عن شريحة المتقاعدين
أنا سفير متقاعد يبلغ راتبي التقاعدي مبلغ 808 دينار هذا بالإضافة إلى راتب المعلولية نتيجة حصولي على عدة إصابات أثناء العمل الرسمي ولقد أضعت 10 سنوات من عمري وأنا أعمل مستشارا لأحد الأمراء لم أستلم خلالها أي راتب ولم تحسب هذه المدة في خدمتي التقاعدية لقد دفعت هذا الشهر مبلغ 480 دينار ثمن طن من الديزل ودفعت مبلغ 240 دينار فاتورة الكهرباء قبل يومين ودفعت مبلغ 182 دينار ثمن فاتورة المياه عن 3 أشهر كما أنني أدفع ثمن أدوية لي ولزوجتي وإبنتي مبلغ 237 دينار شهريا علما بأنني مؤمن صحيا بالدرجة الأولى
لأن كل الصيدليات التابعة للحكومة وللقوات المسلحة لا تزودنا بالأدوية الغالية الثمن كما أنه يتوجب علينا دفع ما نسبته 20% من قيمة فاتورة المعالجة فإذا تم نقل زوجتك في حالة مستعجلة نظرا لإصابتها بجلطة وتم تركيب شبكة ستنت أو شبكتين فإن فاتورتك تتجاوز ال 10 آلاف دينار أي أن الواجب يحتم عليك أن تدفع ألفي دينار
وإن تجديد ترخيص السيارة وتأمينها لا يقل عن ألف دينار سنويا بالإضافة إلى 150 دينار وقود شهريا هذا دون أن نتحدث عن المأكل والملبس وإنني أتألم قهرا على أخواني من المتقاعدين العسكريين وسلامة تسلمكم
اخي الدكتور حسين : اشكرك على مداخلتك الصريحة و الموثقة بالارقام . اعرف بأن الجميع يعاني و اننا جميعا في الهم شرق.
و لكن كما يبدو ان الحكومة تغمض عينيها و تصم اذنيها عن رؤية و سماع الحقيقة التي تهم جميع شرائح المجتمع الاردني . و كتاباتنا تذهب سدى لا تجد تجاوبا من احد . وطن الكل فيه يغني على ليلاه و الأنا العليا هي الطاغية على عقول صناع القرار . سيأتي يوم لن نستطيع فيه دفع فواتيرنا الرئيسة و اننا ننتظر أياما سوداء على الرغم من هذه التحذيرات و الاشارات !!!!!!!!!!!!!!
تحياتي لك و للجميع
لقد نسي الدكتور حسين أن يذكر أنه باع معظم ما ورثه عن والده ووالدته وباع قطعة أرض في دابوق بسعر 350 ألف دينار وتم بيعها بعد ذلك من المالك الجديد بمبلغ 8 ملايين دينار من أجل أن يعالج زوجته في الولايات المتحدة كما أنه باع بيتا في طريق السلط وبعض العقارات في منتصف البلد وشقة في أم أذينة وأرضا في أبو السوس كي يحافظ على كرامته وأمانته. مثله مثل كل المسؤولين الشرفاء الذين لم يدخل المال الحرام بيوتهم وفضلوا أن يعيشوا أمناء شرفاء مخلصين للوطن الذي تسابق على بيعه وسرقته الفاسدون دونما خشية من الله
ابدعت وبالفعل هذه مشكله العصر ويجب حلها لان عواقبها وخيمه وخاصه على الشباب فالفقر يولد عند الاخرين تصرفات سلبيه وتجبره الظروف على فعلها
الاخ فتحي الحمود
بحثت عن موقعك على الفيس ولن اجد لك اي حساب