أضف إلى المفضلة
الثلاثاء , 21 كانون الثاني/يناير 2025
شريط الاخبار
شمول مكافآت وحوافز العاملين في الأمانة بالضمان الاجتماعي ترامب بعد التنصيب: العهد الذهب لأميركا بدأ الآن .. والحكومة السابقة دافعت عن مجرمين أمانة عمان الكبرى تعلن عن توفر وظائف شاغرة ترمب رسميا الرئيس الـ 47 للولايات المتحدة الأميركية الملك يتفقد مشروع مساكن الملاحة في دير علا المكون من 400 وحدة - صور الامانة تعلن إيداع قوائم التخمين 2025 عطية يسأل وزير الصحة عن اسماء شركات اللحوم الفاسدة الملك يلتقي المكتب الدائم لمجلس النواب اللجنة القانونية النيابية تُقرّ عددا من مواد (الوساطة لتسوية النزاعات) الجمارك: ضبط 17000 عبوة من الجوس المقلّد المنتهي الصلاحية احالات الى التقاعد المبكر في التربية - أسماء إصابة لاعب المنتخب الوطني لكرة القدم خيرالله خلال معسكر الدوحة رئيس الوزراء يوجّه باتخاذ كامل الإجراءات لتصويب المخالفات الواردة في تقرير ديوان المحاسبة إعلام إسرائيلي: فشل مدوٍ للجيش وحماس حققت أهدافها وفاة خمسيني بحادث دهس في الزرقاء والأمن يبحث عن السائق
بحث
الثلاثاء , 21 كانون الثاني/يناير 2025


نحن الأردن والاردنيين مستهدفون ...لننتبه

بقلم : فؤاد البطاينه
04-02-2015 10:56 PM

يبدو أن مسار الحدث المتولد من أسر الطيار الاردني شهيد العقيدة والواجب معاذ الكساسبه ، يؤشر على مرامي في فضائنا أبعد وأعمق من العناوين ، مما يوجب علينا الرؤية الأوسع بمستحقاتها ، والنفس الأطول بإهدافه . شاهدنا التنظيم يطير بالون اختبار واحد في أجوائنا ، لقد التقط ما تعدى رباطة جأش الموقف الاردني الرسمي إلى طبيعة غضب وتأثر الاردنيين وقلقهم وانفعالهم وكيف عبروا عن ذلك بحرية بما يتعدى كشف أرائهم حول انضمامنا للتحالف الى ما يمكن استغلاله واستثماره على الجبهة الاردنية .
فالتنظيم الذي يتخذ فنون القسوة ليقدم بها نفسه للناس قبل الحكومات قاصدا بث رعب هولاكو وتيمورلنك وطبيعة القتل اللا إنساني عند كتبة التوراة وكل أساليب تحطيم الدول وإرثها في الاستعمار القديم ، قد قرر استثمار هذه الحالة من خلال نشر طريقة إعدامه التي كان يخفيها لشهيد الاسلام والواجب ويوثق ذلك بفيلم للأردنيين لا يتم إنجازه بأقل من اسبوع قاصدا المستحقات والأهداف التي يتصورها داخل مجتمعنا . فهدف هؤلاء المأجورين (وكل مأجور هو بلا ضمير) من أسلوبهم غير البشري و الجبان حقا يتعدى إرهاب العسكريين في التحالف كما يعتقد البعض إلى هدف أكبر وهو استفزاز الشعب الاردني الى درجة يستطيع معها استفزاز أصحاب القرار عندنا لأخذ قرارات تلبي عواطف الناس الثائره بتصعيد دورنا في الحرب على الارهاب من حيث النوع كجرنا الى حرب من نوع يريدونه هم . في الوقت الذي نعلم فيه من خلال طبيعة إدارته للحرب وذيولها على جبهات دولتين ومن نجاحه في توسيعها لدول عربية أخرى حشدا وتمويلا وسياسة وإعلاما ونفسيا ، بأنه ليس وحيدا ولا معزولا ولا محاصرا . وهو في كل هذا يواجه تحالفا سياسيا مرتبكا ما كان له أن يكون مرتبكا ، وتحالفا عسكريا دوليا فعله ودوره محل تساؤل أوحيرة بلا إجابات مقنعة . وعلينا أن نفترض من هذا الواقع بأنه تنظيم يمتلك التخطيط الاستراتيجي وأدواته الفنية والاستخبارية ، كما يمتلك العقول والمعلومة والمال . إنه عندما يخرج من مكان فليدخل في مكان أخر . وعندما يواجه الخطر في مكان استراتيجي له كالموصل يذهب حسب رأي المختصين لمهاجمة مكان استراتيجي لعدوه مثل كركوك . فهل تكون مجرد الريشاوي وإخوانها أو مايتي مليون من الدولارات على خارطة هذا التنظيم ورعاته ؟ أم أن العنوان السياسي الذي يشملنا جميعا هو من على الخارطه.

. إن التعامل مع التنظيم لا يحتمل الخطأ ولا التشويش ، ولا يحتمل الثقة المطلقة بأي حليف لنا أو حليف له نعتقده أو يعتقده الأخرون .. ولا يحتمل الاستثناءات سوى استثناء وحيد مطلوب هذه المره هو الخيار الوطني الخالص، ولا يحتمل الاكتفاء بالخبرات المتراكمة وببنك معلوماتنا دون انفتاحنا على كل ما يحدث وكل ما يقال

وبهذا أقول علينا المحافظة على عدم اختراق الجبهة الداخلية أو إضعافها. باتباع كل الطرق ومن أهمها تعزيز العلاقة الوطنية التشاركية بين الحكومة الرسمية والمواطنين جميعهم والابتعاد عن كل قرار أو سلوك متوجب قانونيا على خلفية سياسية في الشأن الداخلي (من غير المتعاطفين مع الارهاب ) ، واستبداله بسلوك أخر يفي بالغرض ما بين الحد الأدنى والتأجيل وبين التحذير والتنبيه والإنذار فكثير ممن يقعون تحت طائلة العقوبة السياسية من أبنائنا فلأنهم لا يفهمون أو يتفهمون منطقيتها أو لاختلافهم بالرأي حول مصلحة الوطن وليس تحديا منهم للقانون أو للنظام . ولتكن الشدة والحزم مضاعفة في هذه الظروف إزاء كل من يحاول الخروج على القانون الجنائي من مجرمين ولصوص ومدسوسين ومحركي الفتن وأصحاب السوابق وعصاباتهم الذين لهم جميعهم مصلحة باستغلال الظرف والاسهام في خلق جو الفوضى وعدم الآمان كسوق لهم.
إن حاضر الأحداث في المنطقة ستؤرخ مع نتائجها ، فليس منا من لا يرى الفوضى السياسية والجغرافية والسكانية واختلاط الهويات وانعدام فاعلية الأنظمة في دول الجوار في خضم النار المشتعلة فيها ، والتي تمتد لدول عربية أخرى على سيبيل الحصر ،وبأن مشعلوها يتكاثرون بحرية بينما نرى رجال الإطفاء الدوليين يكتفون برشة ماء هنا أو هناك تعطي أكسجينا أكثر من حجبه .

وليس من محلل سياسي لا يرى أن المنطقة كلها تسير نحو الفوضى الخلاقة باتجاه إعادة هيكلة جغرافية وسكانية ومذهبية في المنطقة تذهب بريحنا وبحقوقنا وبمشاريعنا الوطنية وبوجودنا القومي المتآكل وتأتي بكل مستهدف لنا . وليس من مراقب لا يعتقد بأن انظمتنا وحكامنا يشملهم الاستهداف في سبيل استتباب وإنجاح الهيكله الجديدة . وعلى أصحاب القرار أن يتذكروا بأن الواقع القائم ليس بحجم السبب المعلن ولا ردود الفعل بحجمه ولا ما يجري يدل عليه ، وأن يتذكروا بأن سلامة الأوطان ومصير الشعوب لا يحتمل الثقة المطلقة بما يقوله أو يفعله حليفنا الرئيسي ، وهو يصرح بأنه حليف استراتيجي لتناقضنا الأساسي اسرائيل ومصالحها وحليف أساسي لمصالحه التي تتناقض مع طموحاتنا ومصالحنا كعرب وكمسلمين . فنحن ووطننا ومستقبلنا أمانة في يد حكامنا يشهدها التاريخ ...فهم أصحاب القرار

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
05-02-2015 04:16 AM

قصدك تقول أمريكا بتضحك علينا و مصلحتها الحقيقية مع إسرائيل و ليس معنا ّّّ
هذا الكلام بنهرفه من زمان زمان لكن مضطرين نظل متعلقين فيها مكافاة شر

2) تعليق بواسطة :
05-02-2015 06:04 AM

مع اتفاقي شبه التام مع ما جاء في هذا المقال فاني اضيف ما يلي
ان اسلوب القتل الهمجي والغير مسبوق الذي اتبعته داعش واصرارهم على نشرةتؤكد معرفتهم بصعوبة اختراق الجبهة الداخلية هناواعتقد ان هدفهم هو تحريك النظام ضد الاسلاميين وليس العكس متناسين ان الاسلاميين هنا واقصد الاخوان يختلفوا عن فروعهم بالعالم بانهم لم واعتقد لن يكونوا يوما دمويين وذلك لانهم في الاردن عشيرة اقرب منهم الى تنظيم..وهمهم الوحيد الوصول للسلطة باسلوب عشائري وليس دموي وتحكمهم العشائرية والوصولية والانتهازية ولنظام يعلم ذلك

3) تعليق بواسطة :
05-02-2015 10:43 AM

"وليس من مراقب لا يعتقد بأن انظمتنا وحكامنا يشملهم الاستهداف في سبيل استتباب وإنجاح الهيكله الجديدة ." مؤكد ان كلامك واقعي وحقيقة واضحة لدي كل زعيم عربي , لكن لهم العبرة في القذافي ومبارك وعلي وبن علي والاسد فمنهم عملاء حتى العضم للحليف المارد تم التخلي عنهم ودخلوا الى مزابل التاريخ ، عند تطبيقهم الاملاءات و الاوامر. ان كان ايمانك بان هذا الحليف الاستراتيجي ماضن بتفتيت الامة العربيه ولن يقف بوجهة ايا من الحكام العرب ! فقمة الكرامه وعزة الشعب الاردني ان يتصدى لهذا المخطط موحدا -

4) تعليق بواسطة :
05-02-2015 10:43 AM

ومتلاحما مع قيادته ان صدقتنا كقلب واحد نبض واحد وارادة وعزيمة واحدة , هذه فرصتهم بعد ان وحدنا البطل معاذ الكساسبه شهيدنا ورمزنا وواجه مصيره رافعا راسه بوجه شياطين مجرمين ضدالانسانية، صقرنا الشهيد ذو 26 عاما بريعان شبابه سطر لنا ولتاريخنا معني الكرامة ، فخست مخططات المتربصين لنموت شعب وقيادة صادقين موحدين على ان نموت مفرقين ضعفاء. مهما كانت التحديات المفروضه على واقعنا سياسيا واقتصاديا واجتماعيا. تعددت الاسباب والموت واحد ، لنموت بكرامه وعزة نفس . بعد ان نقضي على كل ضعيف خبيث فاسد و متآمر.

5) تعليق بواسطة :
05-02-2015 10:51 AM

منذ أن أعادنا اليابانيون قصرا إلى تذكر إبننا معاذ، أسيرا لدى أشرس تنظيم في المنطقة المشتعلة بالنفط والغاز والبارود وأشياء أُخرى،... منذ أن دخلنا في أزمة تبادل الرهائن- ألريشاوي مقابل الياباني- ليبقى معاذ مؤجلا في علم الغيب بين يدي التنظيم وكنا كمن يساوم ليشتري عصفورا على شجرة عليق شائكة، وبعد أن كنا (كلنا معاذ) ونسيناه أو تناسيناه، وبعد أن غاب معاذ عن ذاكرة الأردنيين الشبيهة بذاكرة سمكة، وتجدد الحلم بالأمل، الخوف والوجل، السياسة والدجل، والوقاحة بلا خجل، لم أقرأ ما هو متوازنا وموضوعيا كما -يتبع

6) تعليق بواسطة :
05-02-2015 10:53 AM

كما هي سطور الأخ فؤاد البطاينه اليوم، لم أقرأ سوى قرع طبول مدفوع الثمن وفي سياق "الهوش على المتفرجين هيين".
لقد غابت وجهة النظر الأخرى تماما في مسطحات مُسعري الحروب واستغلال العقل الجمعي للجمهور وثقافة "عليهم - عليهم" في انتهازية مُفرطة رقصا مع سعدان يحمل لغما والقادم أعظم.
الوطن أكبر من طموح فرد أو جماعه أو عائله، الوطن سفينة تكاد تغرق، كلنا فيها سواء، نظام ومعارضة، فقراء وأغنياء، محظيين ومهمشين، مرضيٌ عنهم ومغضوب عليهم، من كل زوج اثنين أو أكثر،...و"السفينة ذات الدسر"، أننا ذاهبون إلى - يتبع

7) تعليق بواسطة :
05-02-2015 10:55 AM

أننا ذاهبون إلى منزلق فهل من مدكر؟!.
أكثر ما يخيف هو حالة القمع الجمعي لأي حالة وعي نشاز يفتح الله بينها وبين الحقيقة المخالفة لوعي الأسراب المرعوبة أو المتحمسة سواء.
الكل ركاب في هذه السفينة ومجاميع الممسكون بالدفة يدفعونها نحو جزر وشعاب مرجان مخيفة لتتحطم على أرخبيلهم.... جزاك الله خيرا عن الأردنيين - كل الأردنيين يا أستاذ فؤاد البطاينه وقديما كتبنا على صفحات هذا الموقع الطيب في علم العواصف، أن الأردن يقع في عين العاصفة، وعين العاصفة تبقى هادئة إلى حين، حين نقطة ألانعطاف أو نقطة -يتبع

8) تعليق بواسطة :
05-02-2015 10:55 AM

ألانعطاف أو نقطة التحارج d. point ومن بعدها فليُحني مسعروا الحرب أيديهم وأشياء أُخرى....ولأنني أعشق الوطن ....ليست حربنا.

9) تعليق بواسطة :
05-02-2015 11:34 AM

.
-- من الجنرال نورييغا حاكم بنما و مهرب المخدرات الجبان الى صدام حسين الطاغية الوطني الجريء و قبلهما الجنرال فرديناند ماركوس الذي كانت تحكمة و الفلبين زوجته المسرفة ايميلدا الى عبد الناصر الذي كان اسطورة خطابية , جميعهم تحالف سرا و علانية مع امريكا و لم يفهمها فجلب الوبال على نفسه و بلده

-- امريكا بلد التبديل الدائم بسبب و دون سبب فهل ستطبق خارجها ما لا تطبقه داخلها .

-- سئل الجنرال ميشيل عون : لِم لا تثق بامريكا فأجاب باللبناني : يا خيي دلوني على حدى وقف معون و ما إنخرب بيتو و بيت أهله.

.

10) تعليق بواسطة :
05-02-2015 01:11 PM

أستاذنا الوطني الكبير.. شكرا لك على هذا البيان التوعوي الهادئ المتزن وسطهذا الضجيج الإعلامي الذي شحن العواطف وسطعاصفة الغضب التي عصفت بشعبنا الأردني على النهاية المؤلمة لشهيدنا معاذ رحمه الله وأسكنه فسيح جنانه.
نعم ياسيدي هذا الغضب الذي أفلت العقال لكتاب متلونين استلوا أقلامهم
المأجورة وإعلاميين مرتزقة نعرفهم جيدا وصوليين إنتهازيين لايهمهم إلا
أهداف وغايات مصلحية في نفوسهم المريضة بفايروس الأنا وبعدي الطوفان.
أتمنى على أصحاب القرار أن يتصفوا بالحكمة التي جاءت في المقالة

11) تعليق بواسطة :
05-02-2015 02:46 PM

الى د قطاونه
مع الاسف انا لم افهم ما كتبت تتكلم عن المهمشين واظنك لست منهم وكذالك عن الفقراء وانت منهم براء وعن الحريه وانت تمارسها منذ سنوات بكل جراءه وبدون سقوف ومازال راسك بين كتفيك ولسانك بين فكيك اما الحرب فانت حر ان تحس سعير النار في جسد جارك او تنتظر جهاز تنبيه ياباني متطور

12) تعليق بواسطة :
05-02-2015 03:22 PM

" صدام حسين الطاغية الوطني الجريء"
من اين تأتي بمثل هذه العبارات ..المعتدلة يا عزيزي المغترب !!؟؟ العبقرية ان تحمل العصى من الوسط .. .. قليلون من يستطيعوا ذلك ، انت سياسي قدير ومحنك ، فن اسلوب وذكاء تعليقاتك مميزه، مهما تقاربت بها الاراء او ابتعدت . لك خالص تحياتي واحترامي لشخصك .

13) تعليق بواسطة :
05-02-2015 03:30 PM

تحية لك وتحيات للدكتور القطاونه فكلامه واضح سيدي وعميق وصريح وأنت وأنا لا نحدد طبيعة من يكتب وليس لنا أكثر من التقييم واحترام رأيي بعضنا

14) تعليق بواسطة :
05-02-2015 04:12 PM

علينا أن نفرق بين التقاء المصالح والتحالفات التكتيكية المؤقته وبين التحالفات الاستراتيجية الطويلة بأهداف استرتيجية وعلينا أن نفرق بين التحالف الاستراتيجي من طرف واحد ليصبح حليف استراتيجي وبين التحالف الاستراتيجي من طرفين

15) تعليق بواسطة :
05-02-2015 05:17 PM

-- سيدي , و ألف تحية لك و لفكرك و ثقافتك.

16) تعليق بواسطة :
05-02-2015 05:50 PM

سيدي الا تعتقد أنك جانبت الصواب عندما تقول بأن امريكا تغير مواقفها بسبب او دون سبب؟ دولة يحكمها الصهاينه ونخب العالم وتقوم على البزنس العالمي وتغير موقفها بدون سبب ؟؟

17) تعليق بواسطة :
05-02-2015 06:08 PM

وأن يستغلوا اللحمة الوطنية التي تماسكت بعد استشهاد معاذ وينتبهوا للجبهة الداخلية وينقوها من شوائب الفكر التكفيري بتؤدة وهدوء.أما من يقرعون طبول الحرب ويريدون تأجيجها
فيكفينا سعيرها والألم الذي تذوقناه بعد أن اشتعلت في جسد الشهيد معاذ.
ليثأر نسورنا من البغاة بدك جحورهم ومعاقلهم خارج الحدود ولتبقى قواتنا البرية على الحدود والثغور سياجا للوطن وقواتنا الأمنية بكامل يقظتها
وجهوزيتها لردع من تسول له نفسه الدنيئة العبث بأمن الوطن.

18) تعليق بواسطة :
05-02-2015 06:41 PM

أما من يريدون أن تتورط قواتنا البرية بحرب بالوكالة مع عصابات تقف وراءها جهات لاتريد خيرا للمنطقة والأمة فأقول لهم إما أنكم سفهاء ولاتقدرون حجم تورط قواتنا وتبعات ذلك أو أنكم لاتريدون خيرا لهذا الوطن.
لاأضيف أكثر مما كتب الكبار عمر الاردن وحكمت والمغترب (مع حفط الألقاب) فهم إخوة همهم الوطن وليس غيره وأما أخينا المسافر أعاده الله سالما لغة الحوار الراقية بدون تشنج واحترام الرأي الآخر هي الأفضل وحكمت القطاونة
لاتعرفه فهو لم يكتفي بالدفاع عن الوطن بقلمه إسأل عنه حراك الكرك لتعرفه.

19) تعليق بواسطة :
06-02-2015 05:48 AM

مع أني لست مع سياسة التعليقات لأسباب تقوم على عدم الالتزام بشروطها إضافة لثقل القراءة علينا وتوجه بعضنا للتجريح الا أني قدر كل تعليق واع ومنطلق من قراءة المقال . فنفسنا على القراءة ضيق ليقف مداه أحيانا عند العنوان .لكننا نريد أن نتغلب على هذهذالمشكله .أشكر الجميع وأحيي الدكتور حكمت القطاونه والدكتور البشابشه الاعزاء وعمر الاردن الذي يحمل هم الوطن وأحيي والاستاذ المغترب الباحث عن الحقيقة دائما والعروبيين ابو العربي ويونس العربي .أما المسافر فله منا جميعا الاحترام
الكاتب

20) تعليق بواسطة :
06-02-2015 08:01 AM

الى المعترب
امريكا دوله عظمي قائمه على اسس الحريه والديقراطيه وحقوق الانسان وتتبني الفلسفه البرجماتيه النفعيه وهذه فلسفه تؤيدها النزعة البشرية نحو المصلحه الذاتيه والسعي لكل ما هو مفيد وامريكا لاتغير مبادئها مالم تتغير مصالحها وهذا حق لكل كائن بشري بالبحث عن ما يحقق مصالحه في الحرب البارده انحازة دول العالم الى معسكرين كما هو معروفوكذالك الدول العربيه وعندما انهار المعسكر الشرقي بشكل طبيعي انهارت معه الدول العربيه المضاده لامريكا الجزائر مصر سوريا العراق السودان وبقيت وفيه لحلفائها من العرب

21) تعليق بواسطة :
06-02-2015 10:56 AM

تحليل منطقى وفية الكثير ولكننى لا افهم موقف دحكمت ان الردن تحرك بعد تدخل اليابان وهذ مجافى للحقيقة من اول يوم والبلد مشغول وعلى اعلى المستويات بهذا الشاب علما ان اعدم ثالث يوم من اعتقالة وكان هناك تسويف لاطلاق ساجدة مقابل اطلاق اليابانى ولو تم ذلك لوقعت الفتنة المخطط لها انا ضد الحرب على هؤلاء لانهم مزروعين لفتيت المنطقة والتحلف ما هو الا توريط المنطقة بحروب داعش والغبرا على الاردنيين ان يكونوا على وعى تام والا وقعنا بالشرك المنصوب لنا

22) تعليق بواسطة :
06-02-2015 11:11 AM

سؤال للمختصين وارجو ان يتفهم الجميع ان سؤالي لا يحمل تشكيكا وانما نتيجة لحيره وعدم فهم؟؟

بماذا نفسر اعترافات الشهيد الكساسبه بالفيديو المعلن من التنظيم المجرم وابضا اتهامه للاردن بالعماله لليهود ؟؟

ولاهل الاختصاص الشكر سلفا ان تفضلوا بالتوضيح؟

23) تعليق بواسطة :
06-02-2015 12:07 PM

.
-- سيدي , لك الشكر , ذكرت و أقتبس " امريكا لا تغير مبادئها إلا إذا تغيرت مصالحها " و لكن في كثير من الأحيان تتعارض المباديء مع المصالح .

-- هنالك نكتة متداولة بالكونغرس: سأل سيناتور شاب يدخل الكونغرس لأول مرة أحد ألاعضاء المخضرمين هل يمكنني أن أتحلى بالصدق و الأمانه في عملي بالكونغرس فأجابه الكهل : طبعا تستطيع متى إحتجت لذلك .

-- الحرية و الديموقراطية و حقوق الانسان هي شعارات , قال نابوليون :القيم هي معايير يضعها القوي ليحكم فيها الضعيف .

و للاستاذ مسافر الاحترام و التقدير .

24) تعليق بواسطة :
06-02-2015 12:11 PM

أولا نحن لا نعلم صحة ما قاله لهم ولا نعلم ما أخفاه عليهم . ولكن نعلم أن كل ما يقوله أو وسلكه شي طبيعي جدا لرجل عاقل ومنهك بأيدي أناس يراهم أمامه يتصرفون بما يقنعه أنهم مجرمين وزعران ومجانين وجهلة مأجورين وأن حياته الثمن مقابل كلام يصرفه لهم حين لا يراهم عسكريين ولا سياسيين ولا متدينين ولا عقال . وعلينا أن نضع بحساباتنا أيضاأنهم كانوا يقايضونه كذبا تارة ويرهبونه تارة ويكذبون عليه حتى بدخوله القفص . إنهم مجرمون ومحتالون لا يخافون الله ولا ضمير لهم يردعهم . ومع ذلك كان شامخا ومتماسكا وبطلا

25) تعليق بواسطة :
06-02-2015 12:52 PM

اسمح لي أن أقول بأن المسافر قصد لا تغير مواقفها أما المبادئ فتتغير وهي موضوع أخر وكبير سواء كانت مبادئ سياسية او أخلاقية وهكذا أنا فهمت من سياق تعليقه أما الحرية والديمقراطية وحقوق الانسان فهي ولا شك مبادئ ساميه ويطبقونها على انفسهم وتصبح شعارات لهم أو للأقوياء الغربيين الماديين إذا تعارضت مع مصالحهم لكاتب

26) تعليق بواسطة :
06-02-2015 02:19 PM

يقول كاتبنا العزيز: "فهدف هؤلاء المأجورين... اكبر وهو استفزاز الشعب الأردني إلى درجة يستطيع معها استفزاز أصحاب القرار عندنا لأخذ قرارات تلبي عواطف الناس الثائرة بتصعيد دورنا في الحرب على الإرهاب من حيث النوع " . انتهى

وفي مقابلته يوم 3-2-2015 قال الأمير حسن :

رسالة الأردن ورسالة العراق في يوم من الأيام ورسالة سوريا هي رسالة هاشمية جامعة, النهضة العربية مر عليها ما يقارب مئة عام.

هل حقيقة أن الشعب الأردني يستفز أصحاب القرار ؟

كاتبنا العزيز : مـَن يستفز مـَن؟

27) تعليق بواسطة :
06-02-2015 02:50 PM

الى البشابشه
اان تضع فرضية التدخل البري رغم نفيها من اعلى المستويات ورفضها من اصحاب الارض العراقين والسورين لمجرد خلق نقطة هجوم على على سياسين وكتاب تختلف معهم فهو يضعف حجتك ويشكك في منطقك اما الحراكين فلا يتمتع جميعهم بالطهر الثوري وانا اعرف منهم الكثير لهم قضايا خاصه ليس لها علاقه بوطن اومواطن

28) تعليق بواسطة :
06-02-2015 03:20 PM

هل تريدني أن أقول ما تشاهده اليوم أنت وغيرك ؟ هل تريدني االقول أن المطلوب لدى داعش وغير داعش أن يشاهدوا الاردنيين يطلبون من دولتهم ما تريده وما تريده داعش ومن وراء داعش . اتركنا سيدي من التمسك بحرفية الكلمة وخذ معناها من السياق .إن أي حرب جدلية تقوم بها الدول لن تكون ناجحة وربما لن تقوم مالم تجد تأييدا شعبيا كافيا . انت تعرف أن غالبية الاردنيين ضد حرب برية نتائجها مدمره . والأن هم على اتم الاستعداد لدعمها . هذا ما لا نريده . الأن تبدو الدوله وكأن الشعب يستفزها ويطلب منها ونحن نعرف من يستفز من

29) تعليق بواسطة :
06-02-2015 03:30 PM

أخي العزيز لم تسمح لي محدودية الحروف لأن أشكرك في نهاية ردي فكل التقدير لما كتبت وأسألك الا ترى الشعب الأن وهو يأخذ دور المستفز والمستنجد والطالب بأن نتوغط في حرب قامت مرعية من الحلفاء وهادفة من الحلفاء . والله أني أقبل بشن حرب عربية متكاملة ضد الدواعش وغيرهم على أن تكون حربا نظيفة حربا تقوم بها الدول العربية بعيدا عن أي تدخل امريكي او اجنبي . وهذا بالطبع ممنوع

30) تعليق بواسطة :
06-02-2015 03:57 PM

عزيزي ابو أيسر لن أطيل في تعليقي
نحن دخلنا الحرب مع التحالف على داعش وعلى الإرهاب بقرار من امريكا وبقرار فردي من طرفنا أعلن من امريكا؛ نتعاطف بقوه مع البطل معاذ والأسلوب الهمجي الذي تمت تصفيته فيه وهو اسلوب ارهابي متطرف بامتياز وفي ذاهبنا لداعش وضعنا نفسنا في مواجهه وإعلان حرب والحرب لها تبعات؛ الشعب لم يستفز الحكومه حتى تدخلنا في حرب بريه تريد ان تجرنا لها داعش الحكومه هي من استفزت الشعب في لحظات عاطفة وانسانيه وسخرت كل وسائلها الأمنيه والإعلاميه والدينيه لتشرعن دخولها الحرب ...يتبع

31) تعليق بواسطة :
06-02-2015 04:02 PM

اعتقد ان الصورة واضحة ولا تحتاج الى دليل فقد تم ارهاق وتدمير الدول المحيطة باسرائيل او اضعافها اقتصاديا او تمزيق نسيجها الاجتماعى افقيا وعموديا والامثلة تشاهدونها يوميا فى سوريا ’العراق ’لبنان ’مصر ’ليبا ’السودان ’بقى الاردن عصيا وقادرا بذكاء قل نظيره على المناورة الى ان تمكن بحكمة قيادته السياسية ووعى مواطنيه من الافلات من فخ الربيع العربى او الفوضى الخلاقة وهى الاصح ’الان يريدون جره الى معركة عسكرية مباشرة مع اناس صنعوهم لتدمير آخر القلاع المحصنة وهى ارض الرباط وموثقة فى تاريخهم الدينى

32) تعليق بواسطة :
06-02-2015 04:06 PM

ولها ما ارادت في لحظات عواطف وحزن وأسا تجرعها الأردنيون ؛ هذا الموقف ليس نهاية المطاف ولسنا وحدنا المكتوي بشر داعش لكن وضعنا أنفسنا رأس حربه وداعش تريد ذلك. الآن صاحب القرار أخذ شرعية ليصول ويجول بناء على المعطيات الشعبيه والرسميه الحماسيه وهذا ما تريده امريكا وتدعمه بالمليارات والسلاح كما طالب الكونجرس اليوم ولكن نحن وقود الحرب وأمريكا تناور من الخلف بمدربين ومستشارين ليسوا في أتون المعركه؟؟؟
بغض النظر عن قناعتنا في حرب عبثية دفعنا ثمنها أعز ابنائنا ولكن لا تدري ما القادم والحرب لها ثمن باهض

33) تعليق بواسطة :
06-02-2015 04:35 PM

الشكر الجزيل سيد بطانيه على تكرمك بالمحاوله الطيبه لهذا التوضيح ولكن ارجو لسعة صدرك ان تحتملني؟فيبدوا عليك مثلي ليس من اهل الاختصاص لهذا السؤال؟؟
اسمي اعلاه يعبر انني توصلت في حيرتي الى تفسيرك وابعد ولكن تفسير اهل الاختصاص"العسكرين"قد يزيل الحيره؟
لك الاحترام

34) تعليق بواسطة :
06-02-2015 04:38 PM

كما في المقال إن داعش بطريقة اعدامه للشهيد البطل المفزعه استفز كل الاردنيين وهدفه في هذا أن يطلب الاردنيين بعد ذلك من الدوله محاربة داعش بحرب بريه التي يريدها الدواعش والغرب والصهيونيه وهي الحرب التي تفتح الباب على اختراق امننا وسلامتنا
طلب من الدوله عمل كل شي

35) تعليق بواسطة :
06-02-2015 04:50 PM

ان الدول العربية والاسلامية التى تقع شرق دولتهم هى من تقاتلهم وتحرر فلسطين والقدس منهم وهم يؤمنون بذلك ايمانا مطلقا ’هذا اولا اما ثانيا استكمال بناء دولتهم التوراتية من النيل الى الفرات وهدم الاقصى وبناء الهيكل ’يساعدهم فى ذلك الاحزاب المسيحية المتطرفة فى امريكا وغيرها والتى تؤمن انه بعد بناء الدولة العبرية ستحدث معركة فاصلة اسمها ارمجدون وسوف ينتصر فيها الخير اى اليهود وهؤلاعلى الشر وهم المسلمين وينزل المسيح عليه السلام ويدعوا الى مسيحية العالم ’اهداف الجهتين دينية مع اختلاف .....

36) تعليق بواسطة :
06-02-2015 04:57 PM

.
-- سيدي , شكرا للتوضيح , الحرية و الديموقراطية و حقوق الإنسان هي قروض منحها الغرب " امريكا على وجه الخصوص " لمواطنية لمنع اتجاههم نحو الشيوعية و الإشتراكية .

-- و بعد سقوط الإتحاد السوفييتي بدأت الأنظمة الغربية التي تديرها الكارتيلات تسترد القروض بإختلاق أزمات مالية حادة تسلب الناس مدخراتها و املاكها من جهة و تعيد منظومة الدول البوليسية بحجة مكافحة إرهاب صنعته عبر ادواتها من المسلمين المبرمجين .

-- الديموقراطية في امريكا الآن هي أن تنتخب أحد الذين إختارهم الكارتل .

و لك الاحترام والتقدير

.

37) تعليق بواسطة :
06-02-2015 05:16 PM

تفسير كل طرف ’الامة الاردنية توحدت فى مشهد رائع قل نظيره وكانت كالبنيان المرصوص خلف قائدها وجيشها للطريقة الهمجية التى استشهد فيها ابننا معاذ رحمه الله واسكنه فسيح جناته, الامة تعيش الان الصدمة لانها كانت تتوقع ممن يدعون انفسهم دولة اسلامية ان تكون رحيمة بالمسلمين والاسرى خاصة ويطالبون بالثار وهذا حقنا ’اعتقد الى ان تهدأ النفوس قليلا فان صاحب القرار حفظه الله لن يزج الجيش فى حرب برية كما تتوقع الجهات التى رسمت هذا المخطط الخبيث لاضعاف الجيش لا سمح الله والتاثير على اقتصاده بل ضربات جويه

38) تعليق بواسطة :
06-02-2015 05:19 PM

سيدي سؤالك هو لماذا تكلم الشهيد بما تكلم به المسأله ليست كبيره ولا نادره ولا معقده ولا تحتاج لاصحاب اختصاص بل أن عكسها هو المعدوم فكيف لا يكون معدوما مع تنظيم يقتنع الواقف أمامه أنه ليس بجهة رسميه بل بمنفذين قتله غير واعين والواعي منهم هو واعي على خيانة الأمه وأرجوك أن تعيد قراءة رأيي ورأيك وهو كاف وواف
وليس الأمر محل نقاش ولا يجب ان يكون وشكرا

39) تعليق بواسطة :
06-02-2015 05:46 PM

مؤثرة’تشفى قلوب الاردنيين حميعا وخاصة والديه واهله وعشيرته ’اتمنى ان يتفهم الجميع ان الاردن مستهدف فعلا كما قال السيد الكاتب وهو سياسى ديبلوماسى وكاتب مخضرم يستطيع توصيف الامور وقراءة ما بين السطور وربط الاحداث بعضها ببعض ليخرج بالنتيجة التى كتب فيه مقاله الرائع ’واتمنى ايضا ان لا ننجر الى ردود انفعالية اتهامية لاطراف من اناس يريدون اما الاصطياد او احداث شرخ فى المجتمع الواحد المتوحد خلف قيادته وجيشه او ان يصيب الناس بجهالة ’حمى الله الاردن ملكا ووطنا وشعباوجيشا انه سميع عليم

40) تعليق بواسطة :
06-02-2015 05:51 PM

سيدي أنا أعتقد كما يشير تاريخ الغرب القديم والمتوسط الموثق أن الديمقراطية والحريه هي مبادئ ساميه تمخضت عن عقول وثورات وأصبحت راسخه قبل أن تولد أمريكا وليست هي بدعة جديده ولا نستطيع الطعن بوجودها كنهج اختاره الشعوب الاوروبيه . أما رأيك فليس لي اعتراض عليه بالمطلق ....ما دام يقصد دولة بعينها وفيه منطق . مع كل الاحترام ---الكاتب

41) تعليق بواسطة :
06-02-2015 06:32 PM

كل الإحترام لوجهة نظرك واحترمها بقوه؛ لقد كان أسلوب تصفية الطيار الشهيد البطل مقززه لكل من يحمل بين جوانحه ذرة إنسانيه وقد استغلت السلطه الأردنية بشاعة الحدث ولحظات الحزن والتعاطف فمارست ضخا اعلاميا ودينيا بمساندة الأجهزه الامنية لشرعنة قرارها الأساسي بالدخول في الحرب المتجاوز على الماده 33 المكمله للماده 32 من الدستور واستغلت الظرف استغلالا لتحويل اللاشرعنه لقرار الحرب الى شرعنته على لسان الشعب المكتوي بحر نار المصيبه وعلى لسان رجال السلطه المبرمجين طوعا او بالأمر بما فيه المدعين انهم ضد الحرب

42) تعليق بواسطة :
06-02-2015 07:00 PM

عزيزي هل كان موقفك من داعش قبل رؤيتك لطريقة اعدام الشهيد الكساسبه هي نفسها قبل ان تراها . وهل ازددت حقدا عليهم أم لا جوابك بالتأكيد هو نعم وهذا يكفي لتطلب الانتقام منهم بكل الطرق فكيف لا يكفي عند عامة الناس وهو الحاصل الان وهذه هي المسأله . اعزلها عن الحكومه والمواد فهذا موضوع ثاني نعم الحكومه كانت في مأزق وتريد استغلال الوضع ايضا لتبرير منطقها والذي لا نريد له أن يتطور مع كل التقدير لك

43) تعليق بواسطة :
06-02-2015 07:54 PM

مرة اخرى كل الإحترام
قد لا تصدق ما أقول أنا لا أحقد على داعش فقط بل أحتقرها وأحتقر نسبه عاليه جدا من الملتحين بما فيه خطباء مساجد يسحجون من خلال خطبهم على حساب الدين ويسخرون القرآن والحديث الشريف في غير محله ومنهم وزراء وفي مناصب دينية عليا وكلها للتسحيج باسم الدين فما بالك بقتله ومتطرفين ومهما قلت عنهم قليل
أحيانا يقال إن الإختلاف صحه
ولكن اللعب والتلاعب في القرآن والحديث وشهادات الزور التي يمارسها رجال الدين قزمت الدين وجعلته سردا تاريخيا مزورا لخدمة مصالحهم الشخصيه مصيبة على الدين يتبع

44) تعليق بواسطة :
06-02-2015 08:03 PM

وكم تركت مسجدا وانتقلت الى آخر علني القى فلسفه حقيقيه للدين وليس سردا وتكرار ممل جعل نصف المصلين نائمين ولولا انها صلاة مفروضه وبالذات الجمعه لما وجدت واعيا يستمع لهؤلاء لأن سماعه مضيعة للوقت ويختمه بدعاء كاذب بالأمر ومن باب التسحيج لذلك لم يستجاب الدعاء لأن شروطه الأساسيه غير متوفره
هذا من جهه واما من جهة اخرى اخرى انا مع الحمى على تصفية ابننا الشهيد معاذ شعبيا ورسميا ولكن لست مع تجييرها لشرعنة دخولنا في حرب عبثية كما قلت
ولم ارى هذه الحمى على غزة شلال الدماء ولا القدس والأقصى وفلسطين

45) تعليق بواسطة :
06-02-2015 10:09 PM

غبر الوجوه ان لم يضلموا ضلموا
لا تثق منهم يوما بانسان !!

ماذا لو اطلقت داعش سراح الشهيد استجابة لنداء والده لهم قبل ايام ليكسبوا ود وتحالف 10 ملايين اردني وسعيا وراء انشاء تكاتب ارتباط شعبيه لهم بين صفوف المؤيدين اذا صح الافتراض ؟وهل قتل الشهيد بطريقه أخرى كان سيغير ردة فعل الاقربين ؟
هل ثمة عقيده ثابته نمتلكها لمواجهة عقيدة داعش الارهابيه؟

46) تعليق بواسطة :
06-02-2015 11:01 PM

مرتكزاً على تعليقي (26) أقول:

الشكر كل الشكر للوطني الغيور والذي دوما لسانُه وراءَ قلبه سلمان معايطة في تعليقاته 30, 32, 41, وأزيد فأقول أن الإعدادات لاستغلال ' بشاعة' الحدث تمت قبل وقوع الحدث !

47) تعليق بواسطة :
06-02-2015 11:42 PM

نتمنى من الكاتب وأمثاله من الكتاب المحترمين الأستمرار بالمقالات التوعويه وترشيد الرأي العام في هذه اللحضات الفارقه في تاريخ الأردن .

داعش قضيه عراقيه سوريه ودوليه ناتجه عن الفشل السياسي في تلك الدولتين وفشل المجتمع الدولي على التوافق على الحلول السياسيه وهذا ما سمح بوجود داعش وغيرها , ولذلك فخيوط الحل هي سياسيه وبيد اللاعبين الدوليين عبر اجراءات للتسويه في سوريا وتفعيل دور العشائر السنيه الشريفه وتسليحها لتطرد المجرمين . أما الجيش فيجب بذلك كل الجهود لمنع جرًه لتلك الصراعات

48) تعليق بواسطة :
07-02-2015 04:33 AM

اقتبس (داعش قضيه عراقيه سوريه ودوليه ناتجه عن الفشل السياسي في تلك الدولتين ) أشكر الاستاذ خالد الحويطات بعد أن أضع خطا تحت كل كلمه وأقول نعم إن الفشل السياسي في الدول يخلق لها الفوضى وبيئة للمؤامرات الدولية وحتى الداخلية - دعونا نكون رسميين وشعبيين أكثر حذرا وصبرا وحكمة ووعيا في الأزمات خاصة . ولا ننجر لأي استفزاز لطريق الخطأ . ولننظر كيف امتد الارهاب والخراب أيضا الى مصر واليمن نتيجة الفشل السياسي . لكن السؤال هو كيف ومتى تفشل الدول سياسيا ظ؟؟ سؤال يبقى برسم اجابة المسئولين والشعب معا

49) تعليق بواسطة :
07-02-2015 04:44 AM

إن الطريقه التي أعدم بها الشهيد كان لها الأثر الأساسي في نفوس الاردنيين والعالم . كل مقاتل يتوقع الموت في القتال . والأسير عند تنظيم اجرامي لا يتوقع له حقوقا مضمونة . لكن الطريقة التي استخدمت لاعدامه هي استفزازية لكل مسلم في العالم كان يتعاطف مع داعش وكل انسان في الدنيا كان لا يأبه بهذا التنظيم وكل أردني أصبح يعتقد بأنه استثناء عند داعش . إن استبدال قتل العسكري بالشنق بدلا من الرصاص مثلا كاف ليغير موقف ذوي المقتول وغيرهم

50) تعليق بواسطة :
07-02-2015 05:43 AM

تحية صباحية مبكره واحترام
مع تأكيد رفضي لطريقة همجية شنيعه لا دينيه ولا اخلاقيه لتصفية ابننا الشهيد معاذ أطالب بالقصاص القاسي في حدود عدم جرنا لحرب ليست حربنا
لو عاد معاذ سالما وجيشنا لعودته لكان حق ولكن على ماذا جيشنا واين استقالات الفشل
حمانا على معاذ واجب وطنيوديني
ولكن أمريكا والصهاينه الذين نخدمهم بكل الوسائل فعلوا ما هو أكثر ولم نرى ذات الحمى
حرقوا العراقيين في مطار بغداد والفلوجه والعامريه
الصهاينه حرقوا جيوش وعروش ودهسوا المصريين بالجمله تحت جنازير الدبابات ولم نرى ذات الحمى لما؟

51) تعليق بواسطة :
07-02-2015 07:44 AM

اسمح لي يا سعادة فؤاد البطاينه مقالك واضح والتقط مغزاه وجوهره بل وابعد معظم الاساتذه المعلقين، السناريو المعد والمرسوم سيطبق وكما تفضلت بمقالك، الرسالة واضحة من لم يتعاون فالتصفية والبديل خيار مطروح ، اما خيار تصفية شعب او تغييره فهذا مستحيل ، لهذا ارى ان التحليلات للتوجه الى حرب بريه هي خارج نصوص السيناريو للاردن ، وضع الاردن الدقيق والمركب لشعبها، الذي تم تأسيسه و تكوينه بصبر وفهم ودهاء منذ تأسيس المملكة ومع اهمية موقعه للعمق الجغرافي ، فالبديل للنظام يوازي استحالته مع البديل للشعب -

52) تعليق بواسطة :
07-02-2015 07:45 AM

اذا ما هو السناريو المعد للاردن في ظل الهيكلة الجديدة للمنطقة ؟ ارى ان اهمها عند المارد الحليف ان يبقى شعار التاج قائما فوق رؤوس كل الاردنيين بكافة اصولهم ومنابتهم ..، اما داغش من الاساس لا تخص الاردن ووجوها لن يهدد الاردن هي بالاساس تم زرعها في بقعة جغرافية لغرض مدروسه ستكون في النهاية مكب نفايات يتجمّع بها الارهابيين من شتى بقاع العالم تمهيدا لحرقهم عندما ينتهي المفعول والغاية من تواجدهم .

53) تعليق بواسطة :
07-02-2015 07:46 AM

لهذا نقول رحم الله شهيد كل الاردنيين بطلنا معاذ الكساسبه فقد وحد كل الاردنيين وروحه الزكية غسلت القلوب وغسلت النفوس وغسلت الكثير من اخطاء النظام وما نرجوه ونتمناه كوطنيين ان يبقى ناصع البياض اكراما لروح معاذ الطاهره . على كل حال لننتظر ان تسلمنا نوعية الاسلحة وقطع الغيار الموعودين بها من مدة طويلة ، غير ذلك لنبقى متيقظين لتفعيل الدستور في الحكم و لمشروع الوطن البديل وقانون الارهاب والمحافظة على الهويه و اللاجئين والفقر والتمية .. وفضح من يحاول تلميع وغسل سمعة حيتان الفساد وابواقهم.

54) تعليق بواسطة :
07-02-2015 12:26 PM

تحيه لسعاده السفير,,,

الفشل أكبر من أشخاص الفشل مسؤوليه مشتركه وقديمه,,, هذه أمه هزًمت حضاريا ولم تستطع مواكبه العصًر ولذلك تتًصرف كجمهور فريق الكره المهزوم الذي يلجأ للردود غير المنضبطه ولهذا السبب تعود لتدفن رأسها في التاريخ وليس للمستقبل وتعتقد أنها ستتمكن من حلٌ معضلات الحاضر بمنطق القرن الأول الهجري .

في تفسير سقوط الحضاره العربيه الأسلاميه يقول علماء الأجتماع أن السقوط حدُث عندما توقفت هذه الحضاره عن ظاهره"الأقتراض الحضاري" أي اكتساب النافع من الحضارات الأخرى ولهذا تقوقعت على الذات .

55) تعليق بواسطة :
07-02-2015 12:29 PM

فشًل الأقتراض الحضاري نتيجه سيطره تيار ديني رجعي متزمتُ حارب كل محاولات التنوير والأصلاح وقد كان من أعظم الفلاسفه الذين تنبهوا للخطر هو الفيلسوف أبن رشد الذي قام بمحاوله للأصلاح الديني في القرن الحادي عشر ولكنه أنتهى مسجوناً, وهو الذي يعتبر من مؤسسي الفكر المدني السياسي في أوروبا وفي تأسيس مدرسه محاكمه الموروث للعقل وأعلاء العقل على النقل .

لا بد من حركه تنوير حقيقيه تشير للأخطاء بكل صراحه وكما حدُث في أوروبا خلال القرون الوسطى وأن لم يحدث ذلك فالقادم هو عقود من الصراعات المذهبيه والأثنيه .

56) تعليق بواسطة :
07-02-2015 01:52 PM

تحيتي لك استاذ خالد وأتفق معك دون أدنى شك أو مجامله ولتضحك اكتشف أن البنت المعقود عليها بالوكالة قد حملت وزوجها في الكويت لم يدخل الاردن منذ كتب الكتاب .والدي محام لها وقال للمحكمه لكونها وزوجها مسلمين فقد يكون قد طار ليلا من الكويت ونام معها. وعلى قاعدة الدين نقل وليس عقل حكم بالولد له وطلفها فورا حدث هذا في اربد قبل حوالي 20 سنه
الأخ عمر الاردن تحيتي لك أعتقد بأن ما ذكرته أمام السيناريو الأخر هو في سياق منطق ومع ذلك فإنه يصبح أمنيه أمام السيناريو الأخر .قضية الشهيد سيناريو كبير جد

57) تعليق بواسطة :
07-02-2015 03:05 PM

أخي الاستاذ خالد القاعده التي أصدرت المحكمه الشرعيه الحكم بموجبها هي أن الرجل الزوج المقيم في الكويت قد يكون من أصحاب الخطوة وأنه طار ليلا ونام مع زوجته المعقود عليها وعاد ولا عبرة بجواز سفره استنادا للقاعده الشرعيه وهي ان الدين نقل وليس عقل واسلم لأخيك

58) تعليق بواسطة :
07-02-2015 04:40 PM

الدين نقل و ليس عقل : لايزال العلماء المسلمين مختلفين حول ذلك الى درجة هل الجاجه من البيضه ام البيضه من الجاجه
للأسف لايمكن ان يتفقوا كل له فتواه التي تناقض فتوى اخر والمواطن حيرااان ايهما يصدق هل يصدق القرضاوي ام علي جمعه وووو

59) تعليق بواسطة :
07-02-2015 05:33 PM

أعرف أنه محل اجتهاد بين المذاهب ولكن محاكمنا تأخذ به ولعلمك فإن المحاكم الاسلاميه عامة وربما الدين تميل لصالح الطفل والمرأه وشكرا

60) تعليق بواسطة :
07-02-2015 06:12 PM

كل التحيه . لحبي للمطالعه والاطلاع فلقد قمت بفراءة المقال وتعليقات جميع المعلقين بتاني وتوصلت الى انهم اناس وطنيون من الدرجه الاولى وعلى درجه ممتازه من الوعي والثقافه .رغم حزنا وغضبنا على طريقة اعدام الشهيد الا انني لا ادعم فكرة مشاركة الاردن بحرب بريه والسبب الرئيس اننا لا نثق باحد من الحلفاء وخصوصا الامريكان لمعرفتنا باهدافهم والغايه التي تحققها هذه الاهداف .اما عمن يحاول التجيش والشحن باتجاه شن حرب بريه (الدوله ام الشعب )فاالجاهل يعرف من ولماذا ؟مع تحياتي للكاتب ولجميع الاخوه المعلقين .

61) تعليق بواسطة :
07-02-2015 08:02 PM

الى سلمان المعايطه
نحن عندما نذهب لصلاة الجمعة لا نبحث عن فلسفه اسلاميه نحن بالاصل مسلمين وليس مطلوب من خطباء الجمعة ان يلقو الايمان في قلوبنا ومطلوب من كل مسلم ان يتعلم دينة بنفسه ويقوى ايمانه بذاتة ويستفتى نفسه وان افتوه فالقران بين ظهرانينا ولغته واضحه وفصيحةونحن نفهمها وكذالك السنه المطهره اما الدعاء لولى الامر فهو موجود عبر عصور الاسلام اما اجرام الامريكان واسرائل وطلبك من الاردن تحارب الكره الارضيه فهو طلب تعجيزي خارج السياق فانت لا تقر الثار لشهيد اردني فكيف تطلب الثار للعراقين وغيرهم

62) تعليق بواسطة :
07-02-2015 08:22 PM

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ليتك تبقى في سفرك ؟؟؟؟ ولا تكتب مثل ما كتبت ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012