عطوفة الأخ الباشا موسى العدوان حفظه الله.
استمتعت جدا بقراءة المقالة المشوقة وحبست أنفاسي حتى نهايتها التي كانت مفاجأة لم أتوقعها .
سرد جميل ومشوق رغم الإيجاز يبرهن على أن الكاتب يتمتع بموهبة كتابة القصة القصيرة واستطاع أن يستعمل عنصر التشويق ببراعة.
لكني وكوني المدني ولاأفهم في العمليات العسكرية أتساءل لماذا تم تفجير الطائرة التي هبطت في باحة المعتقل ولماذا لم يعودوا بها إذا كانت سليمة كما أعتقد..؟؟
شكرا ياباشا على المقالة الممتعة ودررس الثقافة العسكرية المجاني.
يا باشا المخفي اعظم يا باشا المهم مصيبتنا الان سفو يورطوننا بحرب برية كيف لنا ان نتدبر درئ الاذى عن بلد الاحرار الان دوركم يا احرار الادن انتم افنيتم جل اعماركم لبناء قواتنا المسلحة فلااضن انكم مستعدون ان تفقدو من بنيتموه انت وزملائك من الرعيل الاو ل رعيل البناة جلالة الملك يواصلالليل بالنهار ولا نعرف من الذي سيكسب
الواضح ان الامريكانوالتحالف قد تخلو عن مقارعة داعش ورموووو
وقذفو الكرة بملعبنا
اتعجب من غدر الزمان لا رقتنا محتلة ولا موصلنا وانبارنا وكبوباني تحررة لماذا يزجوننا للحرب
موضوع مثير شيّق سرداً وأسلوباً ومغزاً فما قدمت لنا يا باشا رائع للقارئ والسامع علّمتنا الخطوات العملية الجادة للتخطيط الجيد والتنفيذ والإكثار من إجراء التجارب الحيّة حتى بلغت 175 تجربة وكأنك تشدد وتجلب الانتباه على أهمية التجارب
أما عملية تحرير رهائن هذه فقد كانت فاشلة النتائج لعدم إدامة المعلومات الاستخبارية بأن الرهائن ما زالوا فيها وفي الواقع أن الفيتناميين مقاتلون عقديون حذرون ماهرون بتغيير أماكن الرهاشن وذلك بديهي أما الأميركيون فطول عمرهم يقعوا في مطبات تنم عن الغباء فيكون مصيرها الفشل.
الأخ طايل البشابشه المحترم(تعليق1)
أود بداية أن أشكرك على عباراتك اللطيفة التي وردت في تعليقك أعلاه . وأقدم لك شكري الموصول أيضا على جميع تعليقاتك التي ترد على مقالاتي السابقة وغيرها من مختلف مقالات الكتاب المحترمين . وهي إن دلت على شيء ، فإنما تدل على ثقافتك الواسعة وخطابك العقلاني المتزن الذي يؤكد على خلقك الرفيع .
يتبع . . .
إلى الأخ طايل البشابشه المحترم (تعليق1)
وإجابة على سؤالك أقول: أن فناء المعتقل كان صغيرا لا يتسع لهبوط وإقلاع طائرة عمودية كبيرة من طراز
H H - 53 واستبدالها بطائرة 3 – 3 الأصغر حجما من سلاح البحرية لتهبط بفريق الاقتحام هبوطا تحطميا ( Crash Landing ) داخل فناء المعتقل الذي توجد به بعض الأشجار .ولذلك لا يمكن استخدام الطائرة فورا ، بل يتم تدميرها بمتفجرات موقوته بعد انتهاء العملية لكي لا يستفيد منها العدو.
خلاصة القصة هو المبداء العسكري بعدم التخلي عن الاْسري وخصوصاّ الطيارين مهما كلف الاْمر-والسؤال هنا هل طائراتنااف 16 مجهزةبالتقنيات العالية للقصف من بعد كما الطائرات الامريكية-ومن مشاهدة طائرات الاْمارات بالعين المجردة على الشاشة تبدو انها احدث ولكن لا ندري ما باخلها من تقنيات
تصحيح خطأ طباعي في تعليق 5
(...واستبدالها بطائرة H-3 )مع الشكر.
كلام جميل
كأنه القصة تم تمثيلها في معظم افلام هووليوود
لاني حضرت حوالي 300 فيلم و كل مرة بشوف نفس القصة
كلام سليم وتحليل منطقي لرجل خدم فترة طويلة في قواتنا المسلحة ومن كلام الباشا يجب ان تكون هناك قوات خاصة قريبا لمنطقة المعارك لاانقاذ اي طيار تصاب طائرته
اقتباس/أما المفاجأة الأخرى والأغرب من الخيال ، فكانت عندما كشفت المعلومات في وقت لاحق ، أن محللي الاستخبارات الدفاعية ، كانوا يعرفون خلو معتقل سونتي من الأسرى الأمريكان قبل تنفيذ العملية . وأن الوحيدين الذين لا يعرفون تلك المعلومات هم فقط قوة الإغارة ومخططيهم . . ولكنهم عرفوها عمليا من خلال الطريق الصعب الذي سلكوه عندما نفذوا عملية إغارة عمياء ، على هدف يبعد آلاف الأميال عن وطنهم دون تحقيق المهمة المطلوبة،،، اذاً لماذا جرت العملية مع العلم ان المعتقل كان يخلو من الاسرى هل لأجراء التجارب ؟؟؟
.
-- للمقال مغزى عميق جدا أبدع في تمريره موسى باشا .
.
ابدعت يا باشا والمغزى رغم عمقه الا انه واضح .مغامرات الامريكان كثيره واغلبها غبيه .هم لديهم نزعه غريبه بانهم الاقوى ولا يمكن قهرهم .هم يفتخرون بغزو غرينادا والقبض على نوريغا وجميع هذه العمليات تافهه اذا ان جيش نوريغا كان متامر معهم وعسكر غرينادا بضع الاف وسلاحهم اقرب للتقليدي وللعلم الامريكان اغبياء جدا وجبناء لذا لا يتركون اي مجال لحدوث الاخطاء فيعملون مئات البروفات لعمليه بحجم فصيل مشاة .حتى خلال التدريب لا يسمحون باي خسائر ولو جرحى.المهمه بعيده والاهداف غير مضمونه نتائجها .
أشكر الباشا على ما أورده في هذا المقال العسكري والذي يتحدث فيه الاستراتيجيه المتبعه في هذه العمليه لتحرير الاسرى الامريكيين . ويذكر الباشا في نهاية مقاله بأن العمليه لم تحقق هدفها الرئيسي فمحللي الاستخبارات الدفاعية ، كانوا يعرفون خلو معتقل سونتي من الأسرى الأمريكان قبل تنفيذ العملية . والوحيدين الذين لا يعرفون تلك المعلومات هم فقط قوة الإغارة
وأستفسر من الباشا . 1 - هل يجب التعاون بين القيادتين السياسيه والعسكريه في مثل تلك العمليات أم تقع على عاتق القياده العسكريه ؟ 2 - هل استخدمت أساليب الخداع الاستراتيجي والمفاجاه بشك ممتاز يحقق الهدف المنشود من العمليه ؟ 3 - هل ظروف الطقس عند البدء بالعمليه كانت مناسبه؟ . والشكر مره أخرى للباشا
الباشا موسى العدوان حفظه الله.
شكرا على ردك وإجابتك الوافية على سؤالي الذي أفاد الكثيرين من أمثالي المدنيين وحتى بعض العسكريين اصحاب التخصصات البعيدة عن هذا النوع من العلوم العسكرية.
وفقكم الله لخدمة الوطن والأمة.
الضوء الأخضر لهذه العملية أعطي من قبل الرئيس نيكسون والذي يمثل قمة الهرم السياسي.وهو وإدارته يتحملون نتائج العملية لأنها كانت ناتجة عن فشل الاستخبارات الدفاعية في إبلاغ العسكريين المخططين بخلو المعتقل من الأسرى.أساليب التخفية والخداع استخدمت في قاعدة إيجلن بإخفاء التدريبات عن القمر الصناعي الروسي وتم تحديد الاتصالات لمنع سفينة التجسس السوفياتية العاملة أما شواطئ فلوريدا من اكتشاف المحادثات.كمااستخدمت 100 طائرة مقاتلة للتحليق بصوت مرتفع فوق هانوي للفت الانتباه عن العملية الحقيقية.وشكرا للمتابعة.
اشكر الباشا موسى العدوان لإجابته على تساؤلي في التعليق رقم10 من خلال اجابته على تعليق محمد العمري تعليق رقم 14 وفهمت ان الاستخبارات الدفاعية فشلت في ابلاغ العسكريين بخلو المعتقل من الاسرى الذين استهدف تحريرهم وليس اخفاء المعلومات مقصوداً؟؟
رائع ياباشا انتم من حمى الاردن لكم كل التقدير
نعم أبدع، فالمقالة ذات مغزى عميق ، والعبرةُ لمن يعتبر ، فنعم الإقتداء بحميد الافعال ،ونعم الابتعاد عن مهاوي الرد إن لم تفلح الافعال،وللباشا التحيه ومثلها للمغترب ، بوركتما .
تصحيح خطأ طباعي في التعليق رقم19
أقصد الردى وليس الرد ،الكلمه الاخيره من السطر الاول .
كل التقدير للباشا على كل ما يساهم فيه من جهود مشهوده وعلى مدار كل السنوات الماضيه في مسيرة وكفاح الاحرار الارادنه من اجل الاصلاح الحميد الذي ننشده جميعا كأردنين قلوبنا وعقولنا وضمائرنا لاجل الاردن وفي حب الاردن وفي هذا السياق وبين هذه السطور يكمن المغزى العميق الذي اراد عطوفته تمريره ليكون طرحا للنقاش وتفاعل الافكار وليس للتحزر ولا انتظارا من الكاتب الوطني الكبير لعبارات مديحكم فقط ؟يتبع
المغزى الذي اراده الكاتب يتلخص في ما يلي
""مهما بلغت درجات الاتقان والتحضير ومهما كانت تلك الاهداف للعمليات التكتيكيه نبيله ووطنيه فان التضارب والتنافس داخل اجهزة الدوله يءدي الى فشل هذه المهمات وبالتالي فشل المسعى السياسي للقياده؟؟؟وهذا يحدث في اردننا الغالي العزيز فلى جميع الاصعده بسبب تضارب وتنفس اكثر من جهه على المعالق والسكاكين في مطبخ القرار وهذ ما ادى الى تشويه كل السلطات والاطباق الاردنيه باشكال غير مألوفه في وجباتنا التراثيه المعهوده وكل طباخ يحاول ان يوهم الجميع انه صاحب الامر والقرار؟
ومن هنا فانه يجب ان يكون ثمة منهج ثابت ومؤسس لاختيار وارتقاء القيادات واصحاب الادارات في اماكن صناعة القرار ليكون الجميع كتله واحده في خدمة الوطن ولاجل الوطن تنفيذا لاجنده وطنيه لصالح الاردن ولكن حين تتدخل اكثر من جهه في اختيار هذه القيادات ودون منهج مؤسسي ثابت فهذا ما يحدث"فشل في الارتقاء والتنميه ومواجهة التحديات لانه كل واحد "بيحرث لمعلمه او معلمته"والاردن في اخر القائمه؟؟
تقديري واحتررامي
تحياتي
من برأيك صنع قرار الحرب على داعش في امريكاوشكرا
يبدوأن السيد هوردن لم يوفق في صيغة جواب تتفق مع شروط النشر . وعليه أسأل السيد هوردن سؤال غير تغييرا للجو\ اقول هناك قريتان باسم هوردان واحده في بريطانيا وأخرى في سويسرا لكني لم أستطع ربط الرقم 1920 مع اي منهما بطاينه
تحيه عريقه عطره لك ولكل البطاينه
تخمينك في مكانه والجواب انت بتعرفه اكثر مني ؟
بس هاي سولافة برطانيا وسويسرا م حبيتها منك يا بلديه لانه هوردان اردنيه ميه بالميه
هوردان هي الاسم التاريخي لللاردن اما 1920 فهو تاريخ لن يعود على هوردان مطلقا ؟
المغزى من هذه التجربة التالي:
ضرورة التخطيط السليم قبل التنفيذ
أهمية التدريب وعمل البروفات قبل التنفيذ
ضرورة جمع المعلومات عن الجانب الاخر وتحديث هذه المعلومات باستمرار
ضرورة توفر الإرادة للتنفيذ والتعاون ما بين أفراد الفريق
ضرورة تبادل المعلومات الاستخبارية قبل وأثناء التنفيذ
ضرورة توفر الأسلحة الملاءمة واختيار الفريق بعناية
ضرورة أعداد خطط الطوارئ البديلة واختبار سيناريوهات مختلفة
تحياتي
هوردن بكسر حرف ال د قريه في سويسرا وأخرى في بريطانيا
هوردن بفتح ال د يعني هوردان هو اسم فارسي
وأنا شخصيا لم اقرأ ولم أسمع أن للأردن اسم تاريخي باسم هوردان
لكن أعرف أن الاسبان يلفظون كلمة الاردن ب هوردان او خوردان
مع كل الاحترام لك
تحيه ملؤها التقدير للبطانيه
الاسم هو جوردان او يوردان او هوردان وطلها صحيحه والعرب اطلقوا عليها اوردن ثم اردن والصليبيون استخدموا اسم شرق الاردن وفي اللاتينيه يوردانيم وفي الاسبانيه لفظك سليم وصحيح !ولا اظننا نختلف والقضيه التي قد تثير الجدل او الاختلاف هي 1920
وتبقى الاردن وستبقى بهمة الارادنه الاحرار حتى لو صارت تنكة الكاز بالف ؟
بس يا بلديه مشكلة الاردنين صارت مثل نكته بتقول**مره واحد لحق حرامي سبقه**
الإسم الصحيح والأساسي للشيء هو الإسم الأصلي كما ابتدأ وإن الاسم الأصلي هذا هو الذي أطلقه عليه صاحبه أو مكتشفه وكما يلفظه هو . هذا الاسم الأصلي تلفظه الشعوب الأخرى بلهجتها أو تخلع عليه إسما من عندها استنادا لمفهومها أو لطبيعة لغتها ولفظها للحروف أو لهدفها .
إن معرفة لاسم الأصلي الذي أطلق لأول مرة على شئ تاريخي قديم مثلا يحتاج إلى بحث تاريخي محايد قائم على المكتشفات الآثارية الحسية والملموسه والمكتوبه أكثر من اسلوب التواتر في النقل .وكان لي بحث في هذا عن اسم القدس . أما كلمة الاردن ..يتبع
اقول ، أما اسم الاردن فهي كما نعتقد أنها مرتبطة اما باسم النهر او باسم المنطقه التي فيها النهر او ربما مرتبطة بثقافة أو قرار الذي أطلق الكلمة لأول مره أو بلورها. وربما يكون من خارج كل ذلك . فالأمر يحتاج لبحث . أما وأن هذا الأمر هو هكذا دون بحث ، فدعنا نلتزم بالاسم كما اتفق عليه ورثة وأحفاد شعوب المنطقه البائده أو القديمه. والبائده أو القديمة هنا هي عربيه نازحه من الجزيره ولا نعلم يقينا هل هم الكنعانيون أم الأموريون الذين يتبعهم المؤابيون والعمونيون وغيرهم الكثير. أما الورثة فنحن عرب المنطقه
تحيه طيبه للكاتب الرائع ولجميع المتابعين المحترمين .
مقال رائع وجاذب يدفع القارىء للعوده إلى ذلك التاريخ الذي أعتدت به أمريكا على فيتنام ويتساءل لعل الباشا يجيب :-
1- لماذا اعتدت أمريكا على فيتنام وماذا حققت ؟؟
2- ما هو مصير الأسرى الذين من أجلهم تمت هذه العمليه الكوماندوزيه البطوليه التي أعتراها الفشل الإستخباراتي قبل أن تبدأ؟؟
3- مع علمي " وقد أكون مخطيء " بأن أمريكا أكلت روح الزفت في حرب فيتنام إلا أنها أنتجت مئات الأفلام الهوليوديه عن بطولاتها الزائفه في قتل الشعب الفيتنامي !!!
ودمتم
تحيه طيبه لك ولجميع المتابعين المحترمين.
أتمنى عليك كلمة توجيه لبعض الساده المعلقين بضرورة عدم أخذنا في الحوار إلى موضوع التقسيم السايكس بيكي ومسميات الأردن قبل وبعد وعام 1920 وعام النكبه وعام النكسه خصوصا وأن هذه البلاد ومنذ عهد الرساله النبويه أسمها بلاد الشام ولا حاجة لنا بالإقرار بتقسيمات المستعمرين والمحتلين كوننا نخالف قول الله ورسوله بأننا أمة واحده وأوطاننا واحده ومصيرنا واحد وعدونا واحد ألا وهو "داعش الغرب ممثلا بالصهيونيه وداعش العرب ممثلا بجهلاء العصر في بلاد العراق والشام.. ودمتم
أراك انتقدت الخوض بمواضيع خارجه عن المقال ثم انخرطت به فهذا قد يعني أن ما استفزك ليس الانحراف عن المقال بل اراء المعلقين بالمسأله التي تحدثوا بها حيث انضمتت للتكلم بها . ما قولك الان لو أحد رد على رأيك بالمسأله ؟ إنك سترد عليه مع ان ذلك لا يتعلق بالمقال . نيتك حسنه واعتراضك منطقي لكنك فعلت فعلهم
إن التعليق رقم 36 مزجه لك سيدي وشكرا
تحيه طيبه لك ولجميع المتابعين المحترمين .
قد يكون من الخطأ أن أستطرد في التوضيح عندما رجوت السيد كاتب المقال بتوجيه كلمه للمشاركين بالتعليق لعدم الإنحراف في الحوار عن مضمون المقال , لذا, أقدم إعتذاري الشديد كوني منحت نفسي حقا وطالبت بحرمان الأخرين منه , أملا عدم إعتبار هذا التعليق خروجا عن مضمون المقال ... لك الشكر والإحترام ... ودمتم
تحية للكاتب الرائع وللمعلقين المحترمين !
مقال رائع جذب معلقين ونقاش بوزن المقال...
سيدي العملية التي أشرت اليها تدرس في أمريكا بدةن رتوش وتم الإستفادة من أخطائها فهم يبرزون اخطائهم لأخذ الدروس المستفادة،لقد تم انشاء وحدة في سلاح الجو الأمريكي اسمها (CSAR)أو(Combat Search and Rescue) وشعار سيسارusaf هو إن نزلت خلف خطوط العدو سنأتي اليك ،وكما هو واضح من التسمية مهمتها البحث والإنقاذ ويكون لها منطقة انتظار Holding area قريبة من منطقة العمليات وتحضر الفرقة المخصصة للمشاركة في العملية تحضر الإجتماع
الإجتماع المخصص لشرح العملية للطيارين وتكون على اطلاع على المعالم الأرضية للمنطقة والخرائط يلحق بها مروحيات هجومية ومروحيات انزال وطائرة نقل كما يكون لديها دعم من طائرات مقاتلة للحماية وفي حال سقوط أحد الطيارين خلف العدو يتم حماية المنطقة لمنع اقتراب العدو من الهدف وذلك بمساعدة المقاتلات والمروحيات الهجومية ثم تأمين الإنزال في المنطقة للبحث والإنقاذ مثلما حدث في مقديشو 1993 والبوسنة انقاذ الطيار Scott O'Grady,وفي 1999 التقاط طيار طائرة ستيلث في يوغوسلافيا بعد 6ساعات http://en.wikipedia.org/
أخيرا لا يسعني الا الإشادة بكاتب المقال وهذا المستوى الراقي للنقاش
أبدعت نوفان وهكذا يكون التعليق العميق المدعم بأمثلة من التاريخ العسكري وخلاصة تجارب الآخرين إن كانت ناجحة أو فاشلة النتائج المهم إبراز التحضيرات المبذولة والمتابعة والوصول إلى مكان سقوط مظلة الطيار وبيان أجهزة ال "بيكون" التي ترسل إشارات هذا موقعي إخوتي فلا تنسوني
كما وأن وضع الرابط ليرشد القارئ القادر والراغب بالاستزادة فهذا قمة النصيحة لنطلع على الموضوع الأصلي
فشكرا لنتوفان ومرحبا بألف نوفان على شاكلته ليرتفع لإثراء الموضوع بالفروع والأصول حسب الأصول فهذا أفضل تعليق وللأمام في قابل الأيام
اتقدم لك بوافر الشكر على مداخلاتك العلمية التي أثرت الموضوع المطروح،علما بأنني كتبت في هذا الموضوع تفصيلا إلى مجلة جند عمان قبل سنتين، على مدى 14 صفحة موضحا بالخرائط ومبينا به الأخطاء المرتكبة والدروس المستفادة.على كل حال أرجو أن تقرأ مقالتي المنشورة على هذا الموقع بتاريخ 7/1/2015 بعنوان"إنقاذ الطيارين من ساحة المعركة"والذي يتطرق لما تفضلت به.الأجانب لا يخجلون من الاعتراق بأخطائهم للاستفادة منها،ونحن نغطيها بآلاف الأعذار.وهذا الفرق بيننا وبينهم.شكرا لك مرة ثانيةوآمل أن نقرأ مساهماتك العلمية مستقلا
ابدعت ياباشا واحسنت اطروحات شيقه شدتنا بانتباه قيم لهذه الغزوه العسكريه الجريثه بدون قتلى بدون اسرى باحترافيه بدرجه عاليه نادره
: حياك يالنشمي
شكرا لكم سيدي هذا بعض ما عندكم!
عدت لمقالتكم المنشورة بتاريخ 7.01.15 وهي فعلا مقالة رائعةتحوي كل التفاصيل مسرودة ومرتبة بطريقة المحترفين تحوي وتجيب على كل الأسئلة اللازمة للتخطيط السليم ماذا؟من؟متى؟اين؟كيف؟ ولماذا مع قدرتكم الفذة على إيصال المعلومة مع تأكيدكم بأن هذه العمليات تحتاج لموارد وامكانيات ضخمة قد لا تتاح لجميع الدول، بالإضافة للمخاطر المرافقة والتي يعرفها القائد الميداني،الذي يقرر الذهاب او عدمه بناء على المعلومات والوقت المتاح.
شكرا لكم مرة أخرى على هذه المواضيع الرائعة والشكر الموصول لموقع كل الأردن
مع الإحترام.