كيف نوفق بين ان يهود الخزر ليسو احفاد اسرائيل وقد تهودو لمصالح معينة وبين ذكر القران والسنة عن احتلالهم لفلسطين حتى قدوم عيسى عليه السلام فيقاتلهم مع الدجال ويهزمهم اذا هناك احتمالين
1 ان يهود الخزر هم الاحفاد الحقيقين ليعقوب
2 ان وعد الاخرة الذي ذكر بلقران والسنة لم يبدا بعد ولم ياتي اليهود الحقيقين لقتالهم
توسعت قاعدة زعران الشوارع لتشمل معظم الجميع وسائلها وقائلها من روادها الاوائل والبقية تتعلم حسب الاصول والدليل ما يحدث الان من تفكك المجتمعات العربية والاسلامية والاقتتال حتى آخر طلقة وآخر رجل وهى بفعل فاعل فاما نحن اغبياء او متورطين
اشكر سعادة ابو ايسر على هذا الاستشراق وهنا فاني اضيف واقول ان عباس باعتقادي يعرف ذلك ولكن للاسف فان اغراء كرسي الرئاسة وكاي حاكم عربي يحول دون اعترافه بحقيقة الواقع الجديد
فعلا ان من يوجه الكيان الصهيوني الان ثلة من بلطجية وزعران لا يفهمواالسياسة بل قطاع طرق وربما كما قال الكاتب ستكون من صالحنا وان نعي انه لا يوجد اي امل بتحرير ولو شبر واحد سلميا..بل بالعودة للمقاومة المسلحة كوننا لن يكون لدينا كجيوش عربية اي امل بتوازن استراتيجي مع اسرائيل ولناخذ مثال حزب الله في لبنان ومحيم جنين في فلسطين
وهنا فاني اؤكد على ما تفضل به سعادة السفير من ان نتنياهو هو اخر السياسيين الغير محترمين في اسرائيل وان من يحكم اسرائيل الان هم حراس بارات قديمين ومافيا وبالنسبة لهم فان ارض فلسطين اصبحت مغنما وامر واقع وسيتم ابتلاع اراض اخرى بغزوات جديدة لتهيئة اماكن للقادمين من الزعران وعائلاتهم مستقبلا
وهنا اكرر واقول انه لن يستطيع اي جيش عربي كلاسيكي هزيمة اسرائيل وانما المقاومة المسلحة وحدها هي القادرة وعلى الاقل لجم اسرائيل والاحتفاض بما هو موجود بانتظار المعجزات
سعادة السفير فؤاد البطاينة حفظكم الله.
لا يوجد قيادة فلسطينية ثورية ديمقراطية حاليا بإستطاعتها توحيد وإعادة إحياء النضال الفلسطيني. والأمر ذاته ينطبق على القيادات العربية.
أوسلو دمرت النضال الثوري الفلسطيني والعربي لعقود وأعادت 300 الف فلسطيني معظمهم يتسول حاليا رواتبا شهرية من الصهاينة والغرب ومسيطر عليهم بالكامل من أجهزة مخابرات "دايتون".
الأمل هو بالشعوب للطعن بشرعية الكيان في العالم وربح معركة المقاطعة والتي تحتاج لوعي ولسنوات طويلة من النضال كما في جنوب إفريقيا.
تحياتي وإحترامي
بعد التحيه والاحترام أفهم سؤالك وحساسيته. لكن المقال هنا هو سياسي تاريخي الى حد ما. أم الشق الديني فليس مجال بحثه هنا وبإمكنك الرجوع لرأيي وتوضيحي في هذا الى كتابي ثقافة الأسفار. الذي يوازن في سؤالك بين الدين والتاريخ وشكرا
لماذا حلال عليك ان تعمل خارج بلدك وتاخذ راتبك كامل وتسافر وتعلم اولادك في جامعات وتتعالج في احسن المستشفيات وتعيش في امان واستقرار ولماذا على الشعب في الضفة وغزة ان يبقى محاصر ويقتل كل يوم ويشرد ويحرم من الراتب وانت تعلم اسرائيل للشهر الثالث منعت تحويل الضرائب عن السلطة والعائلات لا يعلم الا الله في حالها تخيل ان لديك ابن مريض او بنت تتعلم بلجامعة وتمد يدها اليك ولا تستطيع اعطائها مواصلاتها او لا تستطيع تامين غداء لعائلتك اتقي الله وكفى تنظير وكفى مزاودة ومخابرات دايتون اشرف من كثير من البشر
(الخلطة الثانية والعمى السياسي)
(1/5)
* صدق الكاتب فيما ذهب اليه بوجود (خلطة ثانية)، ذات الخلطة التي تعامل معها المستوى السياسي الاردني بسطحية لا متناهية، والتي جسدت (العمى السياسي) بكل ما تحمله الكلمة من معنى.
* بادناه فقرات مقتضبة لمقالة نشرت لي في احدى الصحف الاسبوعية بتاريخ 16/2/2009، والتي تشابه الى حد بعيد منطق الخلطة الثانية، واقتبس :
بداية الاقتباس
" ... 2 ـ ولكنه، اي الوعي العربي، لم تتضمن سياساته احتمال وجود ثابت يميني اخر، اي ولادة حزب ثالث كحزب (اسرائيل بيتنا)
(يتبع)
(2/5)
كحزب اول في تطرفه اليميني وغلوه.
3 ـ وتتضمن سياساته كذلك، ان هذا الحزب الوليد سيدفع بكل من الحزبين الرئيسيين نحو اليمين والتطرف والتغيير العقائدي بل والتنافس على ذلك.
4 ـ وعلى افتراض ان الوعي السياسي العربي الرسمي لم ينتبه الى او تنبه متاخرا الى ولادة حزب ثالث كحزب اسرائيل بيتنا، الا انه لم يستقريء عملية التغير في التوازن السياسي في اسرائيل، فيما يخص هذا الحزب في حينها بالدلالات التالية :
ـ صمته الفعلي على هجرة اليهود الروس الى اسرائيل، منذ بداية التسعينيات من القرن الماضي،
(3/5)
اي منذ انطلاق محادثات مدريد للسلام عام 1991، والذي بلغ مجموعها مليون مهاجر كحد ادنى، اي زيادة عدد سكان اسرائيل بنسبة تتراوح من 15 ـ 20%.
ـ عدم درايته، اي الوعي العربي الرسمي بعقيدة الوافدين الجدد، حيث تم الاعتقاد بانهم، اي المهاجرين الجدد ولوفودهم من دول شيوعية سابقة، فستكون لهم ميول عقائدية اشتراكية بالحد الادنى، اي كحزب العمل. ولكن ثبت خطا هذه الفرضية حيث دعم الوافدون الجدد الاحزاب اليمينية قبل قيامهم بتاسيس حزبهم اليميني المتطرفن وهو الكارثة بعينها.
من العدالة القول، بان
(يتبع
4/5
بان نتائج الانتخابات الاسرائيلية الاخيرة لم تمطر من السماء، بل نبتت من الارض، وفي هذا السياق، ادرج بعض الوقائع ذات الصلة للتوثيق الرسمي بصفتي الوظيفية الرسمية السابقة كمسؤول الملف السياسي في السفارة الاردنية في اسرائيل، منذ افتتاح السفارة عام 1994، ولحين عودتي الى مركز الوزارة العام الذي يليه :
1 ـ تقدمت ومنذ وصولي لاسرائيل بالطلب من السفير الاردني في تل ابيب الدكتور مروان المعشر، بضرورة اقامة جسور اتصال مع المعارضة.
... وجهة نظر السلام مع الاردن من مراكز المهاجرين الروس الجدد
(يتبع
5/5
نظرا لمعارضة السفير الاردني في اسرائيل اقامة جسور اتصال مع المهاجرين الروس بمنطق انه لا احزاب تنظيمية قائمة لهم على ارض الواقع، اضافة الى رغبته عدم اغضاب الحزب الحاكم، حزب العمل، فقد كان له ما كان.
ـ ... توجهات هؤلاء القادمين من السلام...هم غير معنيين بالسلام ولم يحضروا لعقد وابرام اتفاقيات سلام حتى ان معظمهم لا يتكلمون العبرية، بل وافدين من الدرجة الاولى واصحاب خبرات علمية مميزة جاؤوا لدولة راسمالية وتوجهاتهم الايديولوجية يمينية بالحد الادنى وايديولوجيتهم راسمالية.
يتبع
(التعليق رقم 6 الاخير)
انتهى الاقتباس.
* اعود الى تعليقي الاول (الخلطة الثانية والعمى السياسي) فاقول :
ـ رفض الدكتور المعشر فتح ملف سياسي لليهود الجدد لدراسة احد اهم المتغيرات في السياسة الاسرائيلية لاسباب غير مقنعة، افهم ان يكون سفير دولة للاردن قد اخطا بفتح هكذا ملف بعذر او غيره، بقصد او دون قصد، ولكن ماذا عن المستوى السياسي برمته ؟
سؤال برسم الاجابة.
بعد الاحترام أرجو أن تكتب لي الأيه القرأنيه كمرجع ديني أساسي ، التي تؤيد ما قلته في الشق الأول من سؤالك
ومن ناحية أخرى فإن الله لا يصنف خلقه كقوميات وجنسيات بل من حيث عقيدتهم وأفعالهم وبهذا فإن يهود الخزر بصرف النظر عن جنسهم وعدم علاقتهم بفلسطين إلا أنهم يعتبرون يهودا بالمعتقد
شكرا على التوضيح المثري والذي يؤكد على ما هو أبعد من ضعف وسطحيةوارتباك السياسة الخارجية في بلداننا .أما الجواب الذي تريده من المستوى السياسي برمته فتجده بوضوح في كتيبي السياسة الخارجية الاردنية وتطورها
وهناك مسأله ألمحت اليها في تعليقك لكني أوضحها وأقول أن الكثيرين من المهاجرين الروس لاسرائيل كيهود هم ليسوا يهود بل قناص فرص جديده ومافيات \ الكاتب
سعادة الأستاذ فؤاد البطاينة حفظه الله ورعاه..تحية طيبة وبعد:
يهود اسرائيل على اختلاف أصولهم وانتماءاتهم حتى لو اختلفوا فكريا إتجاه بوصلتهم واحد الولاء للوطن اليهودي والعداء للفلسطينيين والعرب
بعكسنا نحن الذين نحول إتجاه البندقية وفق مشيئة الحاكم حتى لو كان العدو المستحدث من أبناء جلدتنا أو من أبناء ملتنا .
فالسلطة التي بإسم فتح وتاريخها النضالي ورثت م.ت.ف وبالتالي السلطة الفلسطينية التي وقعت أوسلو على أمل أن تحصل على دولة فلسطينية في الضفة وغزة بعد أن تنازلت عن فلسطين المحتلة 48
لم تحصل إلا على الخيبة والغطرسة الإسرائيلية والألاف من الأسرى في السجون وخسارة آلاف الدونومات من أراضي الضفة ومصادرتها لإقامة المستوطنات حيث قطعت أوصالها بالطرق الإلتفافية لتحول دون قيام دولة فلسطينية متصلة الأرجاء.
وبالمقابل تحول الشعب الفلسطيني المجاهد المقاوم إلى شعب مستهلك ينتظر راتب آخر الشهر على يد حكومة سلام فياض.
أما غزة هاشم المحاصرة من الأشقاء والأعداء فهي الوحيدة التي تقف في خندق المواجهة دفاعا عن كرامة الفلسطينيين والأمة .
أما الجيل الجديد من ساسة اسرائيل وحتى عسكرها فرغم أن اليمين يغلب على الكم الأكبر منهم فهم واقعيين ولا أعتقد أنهم سذج وأن زمن الهزائم والحرب الخاطفة قد ولى رأينا ذلك في حرب تموز مع حزب الله والمقاومة الباسلة في غزة في الحرب الأخيرة والتي قبلها.
ورغم انشغال العرب بربيعهم الدامي فإن جيل البوعزيزي الذي فجر الثورات على الإستبداد وكسر حاجز الخوف من بطش الطغاة هو صاحب الكلمة القيصل
بعد أن أيقن أن الإنتصار لايحتاج إلا لإرادة.
أنا متفائل وثقتي بالله وهذا الجيل لن
تتزعزع.
تحية الى الفاضل ابو ايسر على هذا المقال السياسي العميق وبعد. ان ما يسمى بالسلطةالوطنية الفلسطينة هي احدى الحلقات في مسلسل التخلى عن فلسطين التاريخية والتخلى عن خيار الاستراتيجى للشعب الفلسطيني بقيادة منظمة التحرير الفلسطينية انذالك وايجاد السلطة هي بداية التخلى عن مشروع المقاومة ومشروع التحرير لفلسطين كل فلسطين وما القبول باوسلوا الا تتويجا لهذا التراجع عن التحرير والتخليى عن سلاح المقاومة وتغير الميثاق الوطني لمنظمة التحرير الفلسطينة بعد اوسلوا وتم الاعتراف بدولة الكيان الصهيوني بدون ..يتبع2
دون اعترفهم بدولة فلسطين . اما بالنسبة للانظمة العربية وخذلانها وتخليها عن فلسطين فكان الحلقة الثانية من حلقات التامر على القضيةوتصفيتها فقولهم المعهود باننا كعرب نقبل ما تقبل به السلطة الوطتية هو قمة التخاذل والتامر على القضبة الفلسطينة كون هذه القضية قضية امة وقضية شعب لابل شعوب عربية وليست قضية سلطة وحاشيتها
هل السلوك باتجاه القضيه الفلسطينيه هو سلوك تآمري فقط ,أم فرَضًه واقع توازن القوى على الأرض؟
وهل دخل الفلسطينيون لهكذا خيارات لأسباب تآمريه أم بسبب الأنحدار الحضاري للظهير العربي,, وهذا ذو أسباب منها "العميق الجذور"مثل "فقدان الأهميه الأقتصاديه بسبب فقدان طرق التجاره في المنطقه بعد اكتشاف طرق بحريه بديله"وأسباب معاصره مثل "عدم تمكن النخبه العربيه من طرح مشروع عربي يراعي الموروث ويتماشى مع العصر"وهذا سبب فشل الثورات العربيه وعدم انتاجها مشروعا سياسيا ناجحا وبالتالي سقوطها في براثن الفكر المتطرف؟
الا يتجه سلوك المنطقه باتجاه المزيد من التشرذم لأسباب ذاتيه؟ الأ يتًجه اليمن للتقسيم وليبيا تدار بحكومتين وبرلمانين؟ فهل القوى الفاعله في تلك البلدان التي تقود أوطانها للتشضي هي جميعها متآمره للأجنبي ؟
أليس تحقيق النجاح في قضيه فلسطين مثله مثل التقدم الأقتصادي والتكنلوجي والأمن العربي الشامل وهو ناتج لجريمه للعقل العربي؟ أليس تقييم أسرائيل كأفضل مكان تعليمي "بمعايير الجوده"في الشرق الاوسط لتعليم" اللغه العربيه" يختصًر الكلام في أن القضيه ناتجه عن "العقل العربي" الذي لم يدخل العصر؟
اعتقد انني صحفي مخضرم ولم اقرا او اطلع على مثل هذا القول الذي استهل الاخ مقالته فيها واعتقد ان مثل تلك العبارات او الجمل لايجوز ان تقال بهذا المقال لان لبنلان بها من هو مجبول بالفكرر الذي يعجز الاخ عن الوصول الى ادنى مستوياته لبنان الفكر لبنان يعرفه من قرا تاريخ لبنان ولاداعي لان اتوسع لانني اجد نفسي اضطررت للرد ولا داعي
الاخوة كل الاردن لاادري ماهي سياسه تكرار الاسم عشر مرات هل ليقال ان للمقاله قراء حسين غازي كان التعليق له والتعليق بالاصل لمصدر واحد
لقد قمت بالرد غلى اللبناني وبصورة مهنية ومحترمة وموثقة ...ولم تقم عزيزي المحرر بنشر الرد
اقترح ان تشطب تعليق اللبناني اذا لم ترد نشر ردي
مع الشكر الجزيل لموقعكم.
المحرر : لم يصل لادارة التحرير أي تعليق بهذا الخصوص.
اولا: انت تقول عن نفسك ( اعتقد اني صحفي)...فلا اعرف كيف اخاطبك
ثانيا: اذا لم تسمع بالمقدمة للمقال فلا يعني هذا انها لم تقال..او ان سمعك به شيء او موجه
ثالثا: انا عاصرت القضية اللبنانية وسمعت المقولة من اكثر من حهة واكثر من مرة
رابعا: من انشا جيش لبنان الجنوبي ومن وقع اتفاقيات مع اسرائيل ومن اشترك مع شارون بمذبحة صبرا وشاتيلا..من هم ..هل نقول عنهم سياسيين
على التلفزيون الرسمس في لبنان خاطب لحود احد الوزراء وهو فتفت وقال له بالحرف..ولا انا بفتفتك
ما شاء الله على حكي السياسة