عن اي رؤساء اركان تتحدث من يقوموا بتعليق شبر مربع اوسمة على الجهة اليسار ومثلها على الجهة اليمين وهم لايعلموا ولا يعرفوااسماء هذه الاوسمة ومن يخدموا تحت امرتهم من الجنود لايعرفوهم ولم يسمعوا بهم ..ومبسوط على قوة عربية لمحاربة فقراء اليمن والدول العربية.................................................
لللاْسف والمرارة الشديدين- فإن مؤتمرات القمة العربية تدار من قبل امريكا- فحصل ذات مرّة ان ارسلت الخارجية الامريكية المقررات والبيان الرسمي وقبيل انعقاد المؤتمر - وفي قمة دمشق عام 2009 طلبت الخارجية الامريكية من الزعماء العرب بعدم الحضور وبشكل علني ومن باب الحياء بعثوا بسفرائهم- اللهم استرنا
يعني شو بنفس الضيف هات من الاخر
صدقنى يا باشا ومن خلال سردك القيم نخرج بتيجة ان الاتفاق سيكون صعبا ونتيجته كالنتائج السابقة ,واقول ان تغيير النفوس اهم من تكوين الجيوش ولى امل ورجاء ان تتغير نفوسنا الى ما يرضى الله ورسوله ليباركا لنا ما اتقنا عليه
من اسباب فوضى السلاح في الوطن العربي تقصير القوات المسلحة بواجبهم وتقصير الجنرالات العرب نتج عن هذه الفوضى خلط الاوراق وكما تفضلت ابو ماجد مشكورا صار من الصعب معرفة العدو من الصديق ومن مع من
مع انبعاث بعض الامل في قرارات القمة مؤخرا بتشكيل قوة عربية مشتركة كواجب لن يتم ذلك الا بالاصلاح السياسي ضمن مشروع وطني عربي وحدوي نهضوي تكون السياسة العربية فية مبنية على المباديء لا الارتجال
احسنت والى الاخوة المعلقين يرجى التخصيص والابتعاد عن التعميم وان توقد شمعة خير من ان تلعن الظلام
يقعد مع السوريين والايرانيين ومع بهجت سليمان قائد قاطع حوران والقنيطرة وين المشكلة مش احسن واشرف ما يقعد مع الصهاينه والامريكان والعربان ظباع الصحراء .
الى 1:يا محترم لماذا هذه الظلامية؟ويتمهني ابو ماجد واغلب المعلقين بتجنب الصواب!!1هاهو احدكم يتهم رؤساء الاركان بعد معرفتهم بالاوسمة التي يحملونها بينما تمنح لهم باوامر يومية ومراسم احتفالات على مشهد من الجميع,اما الجنود فيعلمون جميعا اسماء رؤساء الاركان بل ان جنود الدول المعادية يعرفونها,فقراء او اغنياء الدول العربية الذين حملوا ويحملون السلاح ضد اوطانهم ومواطنيهم يستحقون التصفية تماما للخلاص من اثامهم وشرورهم,هل ادركت يا باشا نوعية ومنهجية هؤلاء الذين ينتسبون لشعوبنا؟
ابتداء اشكر عطوفة الفريق الركن موسى العدوان على مقالته المهمة تاريخيا و كما ذكر لعلنا نعتبر من اخطاء الماضي. على الصعيد الشخصي انا من أشد المتحمسين لهذه الفكرة الرائدة التي تشكل ركيزة اساسية فيما يسمى بالامن القومي العربي و اشعر بفرح كبير لعلها تكون بداية عمل عربي مشترك . لنتخلص من سلبيات الماضي و وضع العراقيل سلفا و لتعط هذه الفكرة فرصتها لترى النور لعل و عسى . كفانا فرقة و اختلاف و لنتلفاءل قليللا على قاعدة " تفاءلوا بالخير .... " . اكرر شكري لأخينا الكبير أبي ماجد على اثارته لموضوع مهم للغاية
يجب ان تكون هذاه الجيوش تحت امرت ظابط واحد فقط مع مستشاريه وعلي جميع الجيوش من الدول المختلفة اطاعة اومره وان تصدر حكومات هذاه الدول قانون ان القائد العام لهذاه لجيوش هي التي تنفذ اوامره فقط لاغير
القوة العربية المقترحة هل هي لحماية الدول العربية من اي اعتداء خارجي ام لحماية الحكام العرب من شعوبهم ومن الاولى يالحمايةارادة الشعب ام ارادة الحاكم،؟ فلو اراد شعب دولة عربية ما تغيير الحاكم بالطرق الشرعية او حتى بالانقلاب العسكري هل تتدخل هذه القوة لتثبيت الحاكم؟ وان حدث مثل ذلك أين مبدأ عدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول من قبل الدول الاخرى ؟ والسؤال الثاني اذا تبين ام امريكا غير راضية عن هذا الاتفاق اتعتقد باشا ان بعض الدول العربية ستتنصل منه لأعتبارها ان رضى امريكا هو الاضمن لبقائها ؟؟ -
(البعد الاممي...)
*افاض الكاتب الفاضل من الناحية التاريخية ـ الوصفية والحاليةالتحليلية (وبشكل مقارن) لا لبس فيه حول الموضوع.
* السؤال الذي يطرح هنا :
ـ ما هي تقاطعات هذا القرار الاقليمي، اي انشاء القوة العسكرية المقترحة ـ حال خروجها حيز التنفيذ العملياتي الفعلي، ان لناحية التدخل العسكري سواءا تحت عناوين :
ـ الحرب الوقائية
ـ الحرب الاستباقية
ـ الحرب الاجهاضية
مع القانون الدولي وهيئة الامم المتحدة وميثاقها ؟
* فكرة انشاء القوة سيادية، اما مايتبعها فالكلمة لهيئة الامم.
رجائي الحار من الإخوة المعلقين الكرام أن يتجنبوا الشخصنة وأن لا يحرفوا الموضوع عن سياقه لأننا نبحث عن الفائدة. هناك مقترح بتشكيل قوة عسكرية عربية مشتركة.والمداخلات يجب أن تنصب على التأييد أو المخالفة مع بيان الأسباب.وأرجو من المحرر المحترم أن لا يفسح المجال للتعليقات الهابطة والجدل البيزنطي احتراما لهذا الموقع الوطني. وشكرا للجميع قراء ومعلقين.
كل التحيه يا باشا .على الورق بامكان العرب انشاء القوه العسكريه اما فعليا وعلى ارض الواقع لن يحدث ذلك .لا يمكن لاحد منهم الاجابه على الاسئله التي تكرمت بها باخر المقال ومنها من هو العدو وكذلك لمن القيادة وكيفية حركة القطاعات .العرب لن يتفقوا الا على وليمه او نفاق وبوس لحى وامور تافهه ثم لن تسمح لهم امريكا واسرائيل بالتصرف .العرب متفرقون سياسيا وكذلك بالاحلاف والاهداف قال تعالى( لَوْ أَنْفَقْتَ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا مَا أَلَّفْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ )صدق الله العظيم .
المطلوب هو تشكيل قوة لحماية الحكام العرب فقط لاغير وحماية حكمهم لا اكثر ولا اقل
95% من الحكومات العربية هي حكومات غير شرعية ومن تنادوا لتشكيل هذه القوة الاعرابية هم حكام غير شرعيين هم مصاصين دماء
تشكيل القوة الاعرابية هو سيكون بتنسيق مه الصهايه والامريكان والغرب .
وليس لمحاربة داعش وفاحش والارهاب كل العصابات الارهابيه هي خرجة من رحم دول الاعتلال العربي او ما تسمى بلاك ووتر العربية القتلة عربان والقادة هم الحكام والصهاينه والامريكان .
الجندي العربي من سيحارب الا مواطن عربي الصهاينه اضحوا حلفاء
اؤيد الباشا في الدعوة لعدم الشخصنة ولكن كثيرا من المعلقين ونتيجة لخواءهم الفكري يلجاون للقذف والتجريح دون التفات لجوهر المقال ومناقشته,لدي قصة سمعتها من الراحل الحسين عندما كنت مرافقا عسكرياحيث استغرب عدم طرحي اسئلة عليه فاجبته انني اشعر بالحرج فشجعني قائلا هات ما عندك,قلت له انني سمعت ان معظم السياسيين والعسكرين بما فيهم المتقاعدين نصحوك بعدم توقيع اتفاقية الدفاع المشترك عام 67 وبالتالي عدم دخول الحرب المتوقعة,فلم فعلت ذلك؟اجاب رحمه الله:تعلم ان الزعماء العرب عينوا جدي الملك عبدالله الاول..يتبع
يتبع.عينوا جدي الملك عبد الله قائدا عاما للجيوش العربية عام48 ليس حبا به او لثقتهم فيه بل لانهم يوقنون ان الحرب ستكون خاسرةوسيكون هو كبش الفداء وهذا ما حصل حيث كانت الجيوش تتحرك بامرة قادتها ولم يكن له دور مؤثر,وانا اعلم ايضا ان حرب 67 ستكون خاسرة ولكنني خشيت من اتهامي مستقبلا بانني كنت سبب الخسارة لعدم مشاركة الاردن بالحرب فقلت لنفسي كما يقول المثل:حط راسك بين الروس وقول يا قطاع الروس, انشاء القوةالمقترحة يتطلب الكثير من الجهد الذي تسبقه صدق النوايا من الجميع والالتزام التام بما يتفق عليه
مشروع فاشل قبل البدء بة دون شك , رلو نظرنا مثلا للاتحاد الاوروبي الذي أصبح فعليا وليس قولا أشبة بدولة واحدة وفية ألتزام شبة كامل بقراراتة السياسية والاقتصادية وو لم يطرح فكرة أنشاء جيش او قوة عسكرية موحدة , فتحركات الجيوش تخضع أساسا لقرارات سيادية سياسية والجميع يعلم أن جميع الانظمة العربية الخلافات بينها أضعاف نقاط الالتقاء وكون الحكام يجمعهم فقط الرغبة بالاستمرار بحكم عائلاتهم فقط بغض النظر عن مصير شعوبهم وبلادهم فهذا ليس ضمانة أستمرار أتفاقهم فسبق وأنقلبوا على بعضهم ودعموا تحركات لاسقاط بعضهم
خاسرة وبندخل فيها الجيش ليتذبح !!!!!
قرار عفوي انفعالي غير مدروس مثل باقي القرارات..لان العرب للاسف لن يستطيعوا تنفيذ قرار استراتيجي مطلقا
ولنا عبر من التجارب السابقة كلما اجتمعت العرب لانشاء قوة موحدة تكون نتيجتها احلال كارثة كبيرة بالامة العربية الله يستر هذه المرة
الفاضل الفريق الركن موسى العدوان
شكرا لك فالموضوع في غاية الاهميه وسردك التاريخي مهم
القوه العسكريه المقرره يجب ان تنبثق عن
دول مستقلة القرار السيادي والسياسي والاقتصادي وهذه من المؤثرات المباشره على نجاح الفكره وهذا اطلاقا غير موجود فالدول العربيه لا تملك اي من قراراتها السياديه
هذا تشكيل رد فعل وربما يطول لسنوات ما دام الوضع الذي اثار الفكره قاءم مع اختلاف الرؤى الحقيقيه والتوجهات وليس قرارا استراتيجيا في ايام السلم
لن تقبل الدول المشاركه ذكر التهديد الحقيقي صراحة لان كل منها لها ..يتبع
لان كلا منها لها خصوصية فيمن هو مصدر تهديدها فدول تعتبر ان العدو الصهيوني هو عدوها الاول ومصدر تهديها وسترفض دول اخرى كمصر والاردن اعتبار الصهيونيه عدو لتوقيع اتفاقات سلام معها وسترفض دول اعتبار ايران عدو ومصدر تهديد وسييتم تعويم الموضوع تحت محاربة الارهاب رماديا لكثرة التبايونات من النظام السوري والحملة على اليمن والوضع في العراق وتباينات اخرى
الموضوع يحتاج تحليل وتقييم استراتيجي اعمق
واني ارى لا ارضية صلبه لنجاح الفكره لعمق الانقسامات ولا تملك معظم الدول المغرده بالفكره قراراتها السياديه
اشكر الباشا على اهتمامه بالقضايا الوطنيه والعربيه.وندعو الله سبحانه وتعالى أن يلتم وينجح كل شأن سياسي أو عسكري أو اقتصادي عربي .ولا ننسى أن جلالة الملك حسين طيب الله ثراه دعا إلى إنشاء قوة تدخل عربي سريع ولكن لعدم تعاون الدول العربيه توقف المشروع.
اشكر اﻻخ والقائد ابا ماجد على هذا السرد التاريخي القيم لمشاريع القادة العرب ولكن مع عجبني في القراءة هو تسائل الباشا عن العقيدة القتالية وما هي هنا يجب التركيز ...
واقول وهل وصلنا الى ما وصلنا الية الى بسبب تغير عقيدتنا القتالية يرحم ايام العقيدة التي جربتونا عليها ...
شكرا مرة اخرى لقرائتكم عطوفة ابا ماجد
عاش الشعب اﻻردني العظيم
عاش الجيش اﻻردني العظيم
بعد كل الشكر لعطوفة الكاتب المحترم على ما افاض به من تحليل عسكري علمي استراتيجي منطقي ولكن من باب المنطق المؤلم فات السبت في ..... اليهودي هذه الفكره كانت عندما كان الملك فيصل وجمال عبدالنصر والملك حسين وهواري ابو مدين وصدام حسين رحمهم الله جميعا والحرب البارده بين الاتحاد السوفياتي والغرب وكانت وطنية الشعوب والجيوش في اوجها قبل والصهيونيه عدوهم الوحيد قبل ان تدجن الامه حكاما ومحكومين وتصبح وكلاء واتباع حتى للصهيونيه وكان الوقت طويل للبحث العلمي والتصنيع العسكري
لقد فات السبت الان في ... العرب
نشكر للباشا طرح موضوع تشكيل قوة عربية الذي أصدره مؤتمر القمة العربية حديثا، والمقال في غاية الأهمية، سرد فيه الكاتب الخبير المجرب الماضي التاريخي وربطه في الحاضر وأتحفه بمجموعة أسئلة نابعة من تجربة عريضة.
وجاء قرار التشكيل فضفاضا واختياريا وهذه نقطة سلبية تضعف قدرات هذه القوات وكان الأجدر أن يفرض على كل دولة تقديم جزء من خيرة قواتها للدفاع عن قضايا الأمة العربية المصيرية بنسب عددية تبعا لعدد السكان والمساهمة المالية بنسبة الدخل القومي لكل بلد.
وأن تشكل هذه القوات في شهر وليس أربعة أشهر.
والعمليات العسكرية المعادية ضد الأمة في اليمن تحديدا ستنجز قبل تجهيز هذه القوات، وبذلك نكون قد فقدنا زمام المبادرة وخير لنا أن نخلد إلى الراحة بدل التململ في تشكيل قوات اختيارية متروكة للكرم الحاتمي، ومع الأخذ بعين الاعتبار لشئون السيادة ، فلا سيادة بعد خراب مالطا! ولا فخار بعد الدمار ولا كرامة بعد الهزيمة.
وشيء أخير هام أن النصر العسكري لا يتحقق إلا بإطلاق حرية التخطيط والتنفيذ بلا قيود أو تحديدات تكبل يدي قائد القوات العربية المشتركة وهيئة أركانه الذين يتلقوا توجيه العمليات فقط والباقي لهم
الى متى تكابر هذه الامه وهي في عصر انحطاطها ومتى يتخلى الحكام عن كراسي الذله ويهربوا بما نهبوا ويخلدوا للراحه بعد ان كسروا كل مجاذيف الامه وسلموها رهينة للغرب والصهيونيه والشرق ممثلا بالفرس وما زالوا يجثمون على صدورنا بمكابرة مزيفه ويحلمون بقوة عربية بلا ضوابط كحلم ابليس في الجنه
اذا كل ما جرى ويجري لم يصدمنا لنجنح للحقيقة المره فماذا ينتظرون بعد وقد سلمونا طواعية وتامرا للغرب والصهيونية والشرق الفارسي
اما كفاهم ضحكا على الذقون وضحكا على الشعوب التي تحتضر بفعل فاعل وحسبي الله؟؟وقوة عسكريه؟؟
بخصوص تعليقي انا طلبت شخصيا من الاخ اخ خالد شطبه
تحيه طيبه لكاتب المقال البروفيسور العسكري وإلى جميع المتابعين المحترمين
مقال مهني ذوإختصاص عالي في المنظومه العسكريه أحيا في داخلي حلم الوحده العربيه الذي سينبثق عنه وحدة الجيوش التي ستعمل على تحريرالمحتل من أوطاننا
بالتأكيد أناغير متفائل من تحقيق هذا الحلم لإستحالة تحقيق تلك الوحده التي تعمل الصهيونيه وبكل إمكاناتها وأدواتها على زيادة شرذمةالأمه وهدر طاقاتها ومقدراتها وتدمير الأمل في نفوسنا
لذلك ,أنالاأعتقد بأن الإجماع العربي قادر على إتخاذ خطوه وحدويه في تشكيل منتخب كرة قدم يمثلنا.. ودمتم