Thank you for sharing this article which has great information; and I wish you are in a leadership position to lead and do what is right for Jordan and the region.
تجنب سمو الامير موضوع التدخل الايراني باليمن , ايران تدعم الحوثيين بالمال و السلاح و باوامر ايرانية تحاول الحوثي السيطرة على اليمن و تسليم اليمن لايران قوة الحوثيين نتيجة الدعم الايراني واطماع ايران واضحة ومعلنه
هذه الوثيقة قد تكون مشروع بحث يوضع على طاولة محادثات بين الأطراف اليمنية المتصارعة بغطاء اقليمي من الدرجة الاولى ... وخذه الوثيقة تحتاج الى وعي وادراك وتعقل من اصحاب القضية الرئيسة للتفكر والتدبر بمضامينها والاخطار التي تحدق يهم وهم في غفلة معرضون ... هذه الوثيقة وضعت يدها على الجرح ... وابانت عن سبب المرض المزمن وكتبت الوصفة العلاجية ... وبقي ان تتسابق الاطراف المعنية لشراء العلاج وان كان مذاقه مرا ... (سلم فكرك صاحب السمو ... الحسن بن طلال)
.
-- يغيب عن الكثيرين الإستشعار بالعامل الإجتماعي المتراكم على مدى عشرة الاف عام في تفسير ما يجري في المنطقة ,وليتنا نقرا لإبن خلدون فكأنه يكتب عن اليوم لأن المجتمعات لا تتغير .
-- يكاد يكون سمو الامير الحسن المثقف الوحيد بين القادة المسلمين والعرب الذي يقدم علم الاجتماع على العلوم السياسية والثيولوجية (الدينيه ) والعسكرية والإقتصادية في فهم الاسباب لأنها هي مداخل الحلول
-- أعظم ما في الحسن بعد زهده و ترفعه انه يُسخر معرفته وحكمته محصنا بضميره وجرأته لأجل خير التوحيد كصد لشر التفريق
.
سمو الامير الحسن بن طلال / تحية طيبة
اتمنى ان تصل العقلاء الى ما وصلت اليه من حلول منصفه .. تعطي لكل ذي حق حقه .
ان الوسطية لا احد يرضاها لغيره , والانصاف ينتقد من الذين يزيدون النار اشتعالا . ان الحوثيين يجب ان يعيشوا مع بقية الطوائف ويضعوا يدا بيد لبناء اليمن السعيد انشاء الله .
تحياتي
منور يا سمو الامير ابو راشد وفي ليلة ظلماء يفتقد البدر
نشم فيك رائحة بناء الدولة الاردنية وتقوية مؤسساتها الوطنية والقيادة الحكيمة والرأي المنفرد والقرار الذي يصنعه الرجال
لست مؤيدا لايران ولكن ايران اصبحت قوة اقليمية شاء من شاء والسياسة تتطلب التعامل مع ذلك الحدث وتلميم الاوراق على اساسه
نعم ايران لديها مفاتيح حل ايران وبعض الدول العربية وهي في وضع حالي تتجه لقوة الاقتصاد وتريد ترميم صورتها الحالية عند العرب ولها شروطها واولها بقاء النظام السوري وحلفهائها ومن ثم الاتفاق على الاستقرار ولكن السعودية الغبية في السياسة تتجه كعادتها لسياسة النطح
بعد الاحترام والتقدير
ألا ترى بأن المقال بسرده التاريخي وما انتهى اليه بنا ، وبناء بعض افكار الكاتب عليه ، يتجاهل تماما الواقع السياسي الدولي الحالي والذي لا يمكن تجاهله بل أن التعامل معه بحنكة سياسيةوإرادة قومية هو المنطلق المثمر ؟
ألف تحيه لسموّ الأمير الحسن إبن طلال اطال الله بعمرك؛ هذا هو خُلاصة الكلام العاقل الذي تفضلت به والنابع من حكيمٍ وعالم في زمن الرعونه وتكرار الأنظمه لما مرّو به بالأمس القريب من تسرُع وتبعيه ورجعيه وتسلط,أنت أمير ونحن من بعض الشعب الذي يتفق مع نظرياتك وأخلاقيات السياسه المٌتحضره والتي ترتقي بالشعوب ,,وهو البعد عن المذهبيه والطائفيه والتقسيمات القبليه فهي نتنه ولا تزيد الأمه العربيه إلا جهل وتأخر عن باقي شعوب العالم, نتفق على وطن عربي واحد والإسلام ديننا جميعاً والجنه لكل مؤمنٍ وليست حكراً لأحد.
رغم أن الكاتب قد صرح في بداية ما كتبه ما يفيد أنه لا يريد الخوض في مشروعية الحرب على اليمن ، ورغم الظاهر الإنساني والسوسيولوجي للمقال ، إلا أن مضمونه هو المباركة الضمنية غير المباشرة للعدوان على اليمن ، ولكنها مباركة غير تقليدية وتنطوي على قدر من الذكاء ، ومن المحزن والمحبط أن يتم تغليف العدوان والقتل والتدمير الممنهج بغلاف إنساني وفكري لأن كل الأفكار تسقط مع سقوط أول شهيد ومع قتل إنسان ظلماً وعدواناً
.
-- سيدي, ما تفضلت به هي العوامل المساعدة التي يتم إستغلالها لكن الاساس الإجتماعي يجري دوما إهماله مع انه البيئة الحاضنة التي يتم توظيفها في صناعة مشكلة او ايجاد حل
-- فالحلٌ الذي ينجح في بريطانيا قد يفشل في ارلندا لأن البيئة الإجتماعية وإن تقاربت تبقى مختلفه
-- إن اسوء ما يواجه العالم اليوم هو أخذ او تقليد الحلول الامريكية المعلبة المستوردة خاصة العسكرية التي تثبت فشلها دوما لأنها كالذي يحاول تحجيم رجل على مقاس بدلة جاهزة
وهذا هو صلب رسالة سمو الامير
وللاستاذ فاتح الاحترام والتقدير
.
الى التعليق 10 عبد الناصر
يا حنون عند سقوط اول شهيد تسقط كل الافكار
هل هذا ينطبق على مافعله النظام السوري خلال 6شهور من الثورة السلمية .اام ستكيل بمكيالين ؟
مصادر الرهاب في العالم -اسرائيل وايران--جفف يا ابو راشد
لماذا تتعاطف مع الحوثي وصمت على اكتساحه لليمن بمساعدة جيش على صالح --اما بعد ما طلب اهل السنه النجده من اخوانهم -فزعت لاخوانك الكوثيين