تحريض طائفي واضح على صفحات هذا الموقع بمقالات مثل هذا المقال و مقال الشيخ ضيف الله.
ألم تسألوا أنفسكم أي شيء فينا شهي للشيعة أو اليهود؟
نحن في ذيل الأمم لا حضارة لا صناعة لا اقتصاد لا إنجاز و تقولون أننا سمكة شهية؟
عايشين في الخيال و مفصومين عن الواقع
يا أخي السنة هم من يفجرون مساجد الشيعة في العراق و مراقدهم و دور عزائهم و يحاربونهم منذ 1400 سنة و برجع بقلك الشيعة.
حلوا عن الناس بلكي الناس تحل عنكو
خنقتونا بسذاجتكم و عدوانيتكم!
شكرا للكاتب وارد على استغرابه فاقول
ليس غريبا التشابه بين اليهود والدين الشيعي الاثني عشري فمؤسس الدين الشيعي هو عبدالله ابن ابي سبأ اليهودي الذي ادعى الاسلام وهو اول من قال بوصية علي والامامة وهذا بنص كتبهم ولا يستطيعون انكاره
كما انهم يتشابهون بعقدة شعب الله المختار نصوص كتبهم تقول
--ان كل الناس ابناء زنا ما خلا شيعتنا
--ان كل الناس كفار من لا يؤمن بولاية علي او بامامته فهو كافر
-- عندما يقوم القائم (مهدي الشيعة) فانه سيقتل العرب ويحكم بحكم ال داوود
-- مهدي الشيعة سياتي بدين جديد
--ويتشابهون مع اليهود في عقيدة البداء
--هم ينتظرون الاعور الدجال (مهدي الشيعة) وكما وصفهم الرسول يخرج الدجال يتبعه 70 الف من يهود اصفهان عليهم الطيالسة وهو لبس الشيعة الان
-- باعتراف شارون قال الشيعة ليسوا اعداؤنا
-- العلاقة ايران مع اسرائيل قوية ونذكر فضيحة ارسال اسلحة من اسرائيل لايران
-- يوجد مئات الكنس اليهودي في طهران ولا يوجد مسجد واحد لاهل السنة
(دخيلك) من أي مصدر قلت بأن العلامة علي الوردي قال بأن العراقي هو الأقل تدينا في الوطن العربي؟؟؟
مقال طائفي بامتياز ، مليئ بالجهل التاريخي والمعرفي، ولا يقنع إلا من كان مستوى معلوماته بمستوى معلومات الكاتب.
على هذه المقالة التحليلية, وان كانت مختصرة. وللاخوة الذين يتهمون الكاتب بالعنصرية او الطائفية, ارجو منكم مشاهدة ماقالته السيدة سميرة رجب على "اليوتيوب" وهي السيدة الشيعية الحرينية المتحدرة من اعرق العوائل الشيعية العربية في البحرين, والتي غطت هذا الجانب في التكوين النفسي لدى الشيعة بكثير من التفصيل.
بالرغم من أن مقالتك اليوم صديقي بسام الوطني تطرح مسألة شائكة ومعقدة ، تنطح لها علماء النفس بالتحليل واجتراح المعالجات اللازمة ، منذ أن ظهر علم يحمل إسم علم النفس ، وحاولت من خلالها تشريح حالة اليهود وأهل مذهب الشيعة الذان يتشابهان إلى حد بعيد ( عبد الله ابن سبأ اليهودي الذي اعتنق الإسلام ولعب لعبة شق صف الإسلام بالتباكي على علي كرم الله وجهه وولديه الحسن والحسين رضي الله عنهما من أتى بعدهما من نسلهما الذين هم منه براء ) ، إلا أنني أقول طالما ارتبط الغنى بالبخل والجبن بالدهاء فإن هذين العاملين
تجسدا في هاتين الفئتين ، ومع أن العلة في ذلك تختلف ، إلا أنها تلتقي في الصفة الحجم والعدد للفئتين ، مقارنة بحجم الشعوب والأمم على ظهر هذه الأرض ، ولهذا فإن حالة التكيف اللاإرادية المختزنة في داخل هاتين الفئتين ، والناتجة عن الشعور بالنقص المشتركة عن باقي الأمم ، هوالذي أدى إلى التقوقع ( التخفي ) في بعض المراحل والظهور المعلن بطرق خفية في مراحل أخري
، من خلال تكوينات وتنظيمات تحمل أسماء براقة تخفي بداخلها سموما شديدة القتل ، بالإضافة الى إبتداع أحداث تثير الشفقة والتعاطف في أحيان كثيرة عبر التاريخ ، حتى بدا للباحثين كذب كل هذه الأحداث من السبي البابلي وحتى أفران الحرق و إلى أبراج نيويورك بالنسبة لليهود ، وهم الذين دخلوا من خلال مكرهم وخبثهم في الإسلام ظاهريا و أسسوا المذهب الشيعي ولإحداث الشرخ اللازم في جسم العقيدة الإسلامي
، كما دعا لها الرسول الأعظم وكما نص عليها كتاب الله الحكيم ، وقد نجحوا نجاحا عظيما في تفتيت الأمة الإسلامية بعامتها ، والأمة العربية على وجه الخصوص لكونها قاعدة الإسلام والمكلفة قبل غيرها من الأمم في نشر هديه وهداه ، معتمدين على القاعدة الأساس في تشكل هذا الإنسان العربي منذ بداياته في البيداء القاحلة أو وجوده سدا منيعا بين الروم والفرس فيما بعد ، هذا الإنسان الذي اعتمد على ذاته وفرديتة في إدارة شؤون حياته واضطراره لتشكيل كنتونات متقاتلة تحت إسم القبيلة والعشيرة للحفاظ على حياته واستمرار بقاءه،
، ومع ذلك وبالرغم من تطوره ودخوله الحياة المدنية ، إلا أنه لا زالت تعيش في داخله هذه النزعة ، وإن تطورت بعد إبتعاده عن الدين التي أراد الله تعالى أن ينقذه من خلاله من هذه النزعة المريضة ، والتي عانى ويعاني منها اليهود منذ خروجهم على سيدنا موسى وهدايته ، هؤلاء العرب الذين استمرؤا بنزعتهم ، وبإيحاء ومكر خبيت من اليهود وشيعتهم ، وبمعاونه أغبياء السياسة في أوروبا والعالم الجديد ( الذي أسس اليهود به جحورهم ) ،
، هؤلاء العرب ومن خلال نزعتهم التي فطراوا عليها أصلا عادوا للتشكل من جديد في دويلات بديلا للقبيلة والعشيرة بعد أن كانوا أمة الإسلام العظيمة التي انتشرت راياتها فوق كل مكان إن العرب كأمة لن تقوم لهم قائمة إذا لم يتوحدا ويعيدوا منهاج النبوة ما يحمله من عدالة ومساواة وتكافؤ فرص لكل فرد ودون تمييز أو محاباة لمال أو لجاه أو سلطان ( مع العلم بانني لست متحيزا لفئة أو متحزبا لحزب لعدم الثقة بها كلها )
مقال رائع! و اخيرا خرج مقال منطقي علمي و دقيق يصف المذهب و التيتار الشيعي بتجرد و وضوح مدهش و من خلال المقاربة و المحاكاة و بكل صدق و صراحة و دون مواربة او مداراة بما يقطع الشك باليقين و يظهر الامور على حقيقتها المجردة, تحية و احترام للكاتب