مشكلتنا التعصب للاشخاص وانزالهم فوق مستوى المسائلة لذلك هناك من سينبري للدفاع المستميت عن الدكتور الكول فقط للتعصب لشخصية الدكتور الذي كثر اللغط حوله واخرها زيارة بغداد والمعممين
ا عرف والد الدكتور جيدا وهو عند رب عظيم وولدة معرفتى بة عن بعد ومن خلال كلامك اشعر انك غير منصف وهجومك علية وكانة جرى تحقيق وادين المذكور وفى القانون يبقى المتهم برئ حتى تثبت الادانة هذا الكلام وما مدحك الى السلفى الا من باب عدم اللياقة منك واللة يحفظ هذا البلد من السلفين ومن معهم
انا لااثق بما تقول ايها الكاتب الادهم ، انت تشكك بنزاهة محمد القضاة وكأنك تقول انه لايوجد على سطح الارض نزيه اطلاقا الا انت والرياطي ، هون على نفسك فمحمد القضاة اكبر مما نفسك وليس موضع شبهة وعليك ان تتروى اكثر ولاتردد مايقوله غيرك ،
انت تقول ان رجال الدين يعرفون من اين تؤكل الكتف، وأن ميزة محمد القضاة(لاحظ انك لا تقول الشيخ محمد نوح)انه ابن الشيخ الطيب نوح القضاة,وتقول انك لا ترى الشيخ محمد الا من طرازالموضة الدينية لدعاة هذه الايام...هل بهذا الكلام الحد الادنى من اللياقة وأدب الخطاب يا هذا؟وماذا تظن اننا نرى فيك انت؟أدب الحديث والخلق يدعوك لأن تكون كيسا في الحديث عن الناس،خاصة أنه لم يجر تحقيق ولم يتحدث شيخنا الجليل،والمنطق ان تسمع من الطرف الآخر...انا لا أظنك إلا حاقد على كل متدين وداعية..ارجو النشر يا محرر
اجدت التعبير ابو العبد شكرا لك لسنا في مجال الدفاع عن ابن شيخينا الجليل والذي كنا نتمنى بان يكون على خطى والده والذي كان يتعفف ويبعد نقسه عن المتناصب الحكوميه التي تجلب الشبهات رب العزه بكتابه الكريم امرنا بان نتبين من اخبار الفاسقين حمى الله الاردن الغالي
التعليقات تؤكد بوضوح ما ورد بالمقال بخصوص الحصانه التي يسبغها الناس على رجال الدين و تضعهم فوق المسآله. جد شكله ما في فايده بهيك مجتمع !!
لقد اصدرت حكمك يا ادهم من خلال قرائتي للنص مسبقا –فتقول باسلوب بعيد عن اسلوب المخاطبه العادي (( يعرف محمد نوح من اين تؤكل الكتف )) هل هو اخذ او اكل فعلا ام ننتظر التحقيق ..كما انك تمدح الرياطي كثيرا وترتب له كل الالقاب ومصطلحات التصدي والبطوله ... اما الشاب الدكتور محمد القضاه الذي يحاول ان يقدم شيئا لجيل الشباب المسلم باسلوب يتماشى مع العصر الحديث ويتناسب بالضوابط الشرعيه فانك تلصق به تهمة السرقه واكل الكتف و ....اعتقد انك تسرعت .......هل الشاب او الفتاه المسلمه ممنوع عليه ان يكون انيقا و
انت تمدح النائب السلفي الذين ياولو ان يجرو الاردن الي المجهول .حل انت والنائب ....انك تتهم واحد مثل محمد نوح ....
الدكتور محمد القضاة رجل صادق وداعية إسلامي
ويحضى باحترام الجميع من الشعب الأردني
فلا داعي لإطلاق التهم والاشاعات الكاذبة التي تسعون من ورائها إلى النيل من ذلك الرجل المحترم ابن العلامة الدكتور نوح القضاة
*للعلم الدكتور محمد القضاة استلم وزارة الشباب لمدة شهرين فقط سدد كل مديونية الوزارة وأحدث فائض مالي كبير في الوزارة ومنع تداول الخمور في المراكز الرياضية
واستلم وزارة الأوقاف وقام بعزل المسؤلين الفاسدين ولكن عمله لم يكتمل بسبب تغييره بسبب مجلس النواب الساقط وصفحات مع الحكومة
إلى الكاتب
بدلا من الكتابة والتشهير بشخصيات نزيهة وتحضى باحترام الشعب
هل عمرك كتبت عن فاسد حقيقي
هل عمرك كتبت عن سارق وناهب اموال الشعب ومدمر الاقتصاد الأردني البهلواني باسم عوض الله
هل عمرك كتبت عن الفاسدين الذين نعرفهم جميعا
* أقول للكاتب اتقي الله تعالى
يتضح من التعليقات أعلاه أننا شعب نقدس اﻻشخاص. ﻻ يوجد شخص معصوم على وجه اﻻرض وقد يكون الكاتب محقا.
إلى تعليق 13 نحن لا نفدس الأشخاص
نحن نتحدث عن واقع وحقيقة
فقط سؤالي : لماذا لا يذكر الفاسدين الذين نهبوا أموال البلاد والشعب بدلا من الإساءة والتشهير بأشخاص نكن لهم كل الاحترام وهم على درجة عالية الإيمان والصدق
شكرًا لك أيها الكاتب
خلاصة القول ان لا نغتر بالمظاهر
ان آخر ما صدر عن الجمعية اعترافها بان المبلغ المختلس ومقداره مائه وخمسون ألف دينار ليس مختلسا ولكنه تم إعطائه كسلفه مسترده لاحد أعضائها ........ هل نصدق ذلك
احترم عقلك الناضج و رايك الحصيف انا لا اعرف الكاتب و لا النائب ولا المتهم لكن لا يجوز الطعن بالناس على الشبهة والرواية ولا ادري على ماذا استند الكاتب حتى يكيل الاتهامات للرجل و ينفخ بالنائب وكانة حامل ميزان الحق...حرام هذا لا يجوز شرعا ولا قانونا ولا اخلاقياً....شكرا صلاح
كلام الكاتب واقعي موزون وفي الصميم.....................
ابو العبد ..ما هكذا تورد الابل
لقد تجاوزت في الانتقاد على شخص وضع الله له المحبة في قلوب الناس ..وتحدثت انجازاته الرائعة في كل منصب كان فيه.. وكان مثالا يحتذى في الحفاظ على المال العام.. ومراقبة الله في عمله.. ثم انه يفوق منتقدية في كل مقياس يقاس به الرجال.. فأينك منه ..وأين هو منك..
الدكتور محمد افصح قبل ان تسأله وزارة التنمية .وقبل ان يستجوب الرياطي ان هناك خللا اداريا في الاجراءات ..وهو احال الموظف المسؤول عنه للقضاء.. فأي شفافية اكثر من ذلك...جانبت الحقيقة وانحزت للباطل في مقالك
من حق النائب المساله والمحاسبه ومن حق المسؤول بيان الحقيقه والشيخ محمد اجاب بانه لا توجد شبهة فساد وان المبلغ هو سلفه مع موظف ؟؟!! والباقي عند القضاء
هل يعتقد الإخوة المعلقين الغاضبين أن من سلب حق غيره هو صاحب رسالة سمحة؟
الشيخ نوح القضاة عالم جليل إلا أننا نتكلم عن الابن.
أتى الابن محمد بطريقه الواسطة والمحسوبية ففضيلته حصل على منحه إتمام دراسة الماجستير والدكتوراه هو وابن فضيلة إبراهيم زيد الكيلاني على نفقة جامعه مؤتة دون الخضوع للامتحان التنافسي في حين أن من تأهل عن الامتحان في ذلك الوقت هما محمد الحايك من النعيمه / اربد وسائد الضمور من الكرك.
ولم يلتزم القضاة والكيلاني للجامعة التي ابتعثهم بساعة تدريس واحدة.
الاستعراض هو ” مفتاح السر الذي مكّن هذا الوزير من “استغفال” الناس والتذاكي عليهم، وتسويق الأوهام عليهم,ظناً منه أن زمن “الشطارة” والفهلوة لم ينته، وأنه يمكن تنويم الناس سواء تحت لافتة “الخطاب الديني” أو “الوطني” أو حتى التسريبات الصحفية المغشوشة.
طغت أخبار هذا الوزير وتصريحاته على سطح إعلامنا في الأيام الماضية، حيث قام أخيراً بزيارة لدولة شقيقة، وحين أثارت اللقاءات التي أجراها مع بعض الجهات هناك الناس عليه ، خرج ليدافع عن نفسه من خلال إشهار إنجازات لا تكاد تصدق،
فالرجل اخترق الجدران السياسية والاقتصادية والدينية في البلد الذي لم يعد فيه أحد قادرا على اتخاذ أي قرار، وتمكن من عقد اتفاقيات اقتصادية وأخرى سياحية دينية وثالثة أمنية تتعلق بإعادة السجناء ورابعة سياسية لتمتين العلاقات بين البلدين، وكلها في يومين فقط، مع أن هذا الوزير وهو مشغول بهذه “الاستعراضات” الإعلامية غير متخصص لا في السياسة ولا في الاقتصاد، ومع أن الأولى أن ينشغل “بشؤون” وزارته التي لم يمضِ على جلوسه فيها نحو شهر واحد.
لم تتوقف هذه الاستعراضات عند هذا الحد، وإنما خطر في بال الرجل أن الناس -اليوم- مهمومون “بالقدس” والأقصى بعدما تعرض له من إساءات صهيونية، وبالتالي لا بد من الدخول على هذا “الخط”، ولذلك بادر على الفور إلى “تسريب” أخبار عن “همسة” أودعها في آذان أحد المسؤولين في البرلمان لدفع النواب إلى المطالبة بطرد السفير الإسرائيلي في عمان.. وقد فعلت “الهمسة” أفاعيلها (تصوّر) ونجحت في “تفجير” قنبلة لم تزل أصداؤها تتردد في كل مكان،
وكدنا -بالطبع- نصدق ما ذكره صاحبنا لو أن ذلك لا يسيء إلى مؤسسة البرلمان وإلى الدولة أيضاً، باعتبار أن الطرفين لا ينتظران من يهمس لهما للقيام بواجبهما، ولو أن “كبسة” الزر تلك قام بها لم تتطور لاحقاً لتصل إلى كشف سر آخر وهو أنه الشاهد الوحيد على اتفاقية حماية المقدسات وأن ما قام به تجاه “البرلمان” كان مدفوعاً بذلك.
سواء أكانت هذه “الاستعراضات” باسم الشهرة أو باسم البحث عن دور ومكان أو لإقناع الجمهور “بالإنجاز” الذي غالباً ما ينكشف عن “وهم” فإن بلادنا لم تعد تحتمل المزيد من “التذاكي” على الناس، كما أن أوضاعنا تحتاج إلى منطق “المصارحة” لا “الفهلوة” وإلى لغة التواضع والحكمة لا الاستهانة بعقول الناس والاستعلاء عليهم.
لا أريد أن أخوض بتفاصيل الموضوع وليس من باب تقديس الأشخاص كما ورد في التعليقات , لكن شخص كأدهم غرايبه بالفكر والايدلوجيه التي يتبناهما يحمل حكما مسبقاً عن التدين والمتدينين وما مدحه للنائب الرياطي إلا من باب دس السم بالدسم
فهو لم ولن يحب الاثنين أصلا.
اتقي الله وما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد
مقال رائع احسنت ...اغلبهم اي المعلقين يتحدثوا بعاطفيه.هذه هي مسكلة المتديننين
عيب الدكتور محمد نوح - وقد زاملته بضع سنين في جامعة آل البيت - أنه مخلص لوطنه وأمته ، ما تصدى لمشكلة إلا وأوجد لها الحل الناجع ..يده شريفة..نظيفة ..عفيفة ..وينطبق عليه قول الشاعر :
حسدوا الفتى إذ لم ينالوا سعيه
فالكل أعداء له وخصوم ..
القضاء الفصل بالموضوع
محمد نوح و على معرفتي الجيدة بهذة يملك من المؤهلات ما يمكنه من القيام بعمل الوزير
و محمد نوح مش نبي و يمكن ان يخطئ
حتى انت يا صاحب المقال اذكر مقابلتك على قناة رؤيا عندما وجه لك سؤال عن تعيينك بالامانه لانه واسطة
بكرا بتطلع قصة على محمد الرياطي و ننتظر مقالك
ارجع و اقول كلنا نخطئ لكن من منا يتوب!!!
انا بدي اعلق شيئ مختلف يمكن يكون له علاقة بالموضوع من بعيد وليس من قريب الاحكام الشرعية والفتاوي والمواقيت الدينية في الاردن كلها او معظمها مستندة الى مذهب ابو حنيفة في حين ان معظم الناس في الاردن على مذهب الشافعي فمن وكيف فرض على الاردن الاستناد الى مذهب ابو حنيفة في الاحكام والفتاوي والمواقيت وأغفال المذهب الذي معظم الناس في الاردن تتبعه مع الاجلال للأمام ابو حنيفة ولكنه حسب ماذكر كان من تلاميذ الامام الشافعي في الفقة والشرع والاحكام فهل يحق لشخص كائن من كان تسيير البلد على المذهب الذي يتبعة
هو ويصمت بقية العلماء علماء الفقة والشرع عن قول الحق ،
املي من الموقع نشر هذه الملاحظة ؟؟؟
إن شهدت أن لا إله الا الله وان محمداً رسول الله وقمت بالصلوات وأديت الزكاه وصمت رمضان وحجيت البيت إن إستطعت اليه سبيلا ، ثم حفظت لساني وفرجي وأكرمت معدتي بطعام الحلال ثم أحسنت معاملاتي مع الخلق بما يرضي الخالق ثم إستفيتُ قلبي وضميري بما يحيرني فإني أكون قد عرفت درب الهدايه المؤديه لحسن الدار في الاخره وقد تكون في الفردوس الاعلى ،اللهم آمين .
أعجبتني التعليقات من 22 الى 26 شكراً لكاتبها وشكراً للموقع الذي يتحفنا بها .
مقالك مشخصن وموجه...اذا تفضلت علينا بدليل مقنع غير الكلمات التي تفوح منها روائح التشفي والشخصنه وصب النار على الزيت... من يقنعنا انك انت شخصيا تتمتع بالمصداقية والموضوعية!!!؟
انا لا اعرف الدكتور محمد نوح شخصيا ولكن يبدو لي ومن خلال عمله القصير نسبيا في العمل العام وفي محاولاته ان يكون حضاريا متزنا في تعاطيه مع القضايا الوطنية وبصبغة دينية رائعة معتدلة بعيدة عن التهويل والتطرف ..يبدو انه قد نبش عش دبابير على نفسه وخلق لنفسه اعدا ءا ممن يحاولون تشويه كل من هو صادق ووطني ..
النائب المحترم لم ينكر ان اصل الموضوع شخصي وكل ما فعله انه قطع ارزاق ايتام وكفيفين وعوائل مستورة بتحويله خصومة على تأسيس حزب الى معركة وقودها الفقراء والدكتور محمد نوح ليس بحاجة الى شهادة كتاب لا يكلفون خاطرهم البحث عن الحقيقة سل النائب المحترم يؤال مباشر لماذا يقوم محاميه بعمل جولات على اقارب الدكتور للم الطابق ارجو ان تسأله ايضا لماذا لم تثر وطنيته الا بعد رفض الدكتور تواجده معه في حزب سياسي
" محمد نوح القضاه "لم يتطرق بعمق وببيان واضح محدد عن ملفات الفساد التى أهلكت الحرث والنسل. بخصوص الفقر فكل أردني يعلم بذلك ويعاني منه فلم يأتي بجديد..!؟ ببري الوزراء من السرقة وبتهم اللي تحت.. استطاع بدفعة واحدة ما يلي :
كسب الشارع والمجتمع بخطبة عاطفية عصماء و كسب الحكومة (مدحها ) بل وأقسم يمينا على كفاءتها ! و كسب زملاءه النواب ( مدحهم) بل وأقسم يمينا أنهم جاءوا بناء على كفاءتهم فلا شراء للاصوات!