الاستاذ علي المحترم
اولا انا اقول هي حقوق قبل ان تكون منح او مكارم
المكارم والمنح تعطى الى اشخاص هم من الخارج او ضيوف على البلد اما ابن البلد فهذه حقوق المواطنه
ان ما يحدث هو بايدي خفيه صاحبه قرار تعمل بواسطه اذرع لها ساهمت في وضعهم في المناصب حتى تسهل في انجاز ما يخطط له..
لا اعرف ما هي القوى التي تسيطر على من سموا انفسهم نواب بل هم اقرب للنوام لا حول ولا قوه لهم الا العرط والمرط والنفخه ع الفاضي
اين من يسمون انفسهم رموز وطنيه لا نسمع لهم الا الجعجعه والكلام الفارغ
فاي رموز او انتماء لمن نفخ كرشه على حساب الشعب
الا يعلم راس الهرم بما يحدث وان يعرق من هو ضد البلد
يجب ان نعترف جميعا ان هناك فوضي في القبول الجامعي سواء في المكرمات اوغيرها وان نضع الامور في سياقها بعيدا عن التحشيد العنصري لاي جهه كانت وزير التعليم ليس رجل منفرد هو يعمل ضمن توجهات حكومه ومن خلفه مجلس تعليم عالى وخبراء ومختصين ونتائج دراسات موثوقه يجب ان تطبق بعيدا عن المناكفات السياسيه والتحشيد الجهوي لا يعقل ان يكون لاعضاء مجلس التعليم العالى مقاعد ولاحفادهم وابناء السفراء وابناء العااملين في الجامعات لنفرض ان هناك جامعه فيها اربعة الاف موظف وعضو تدريس وانجب كل واحد معدل خمسة ابناء النتيجه عشرين الف طالب فقط لابناء العاملين واحسب مكرمة الجيش والاقل حظا لم يبقي لباقي ابناء الوطن
عيب على الحكومة العبث بحفنة دنانير هي بعثات للدراسة لاي كان و خلق احتقان لدى الشعب
عند ما نتحدث عن الشهداء وابناء الشهداء يجب ان نوضح ان الشهداء بالاردن اعدادهم قليلة هم ليسوا بالالاف وهم غابيتهم شهداء ال 67 وحرب الكرامة وحرب ايلول و73 والاعداد بضع مئات وبعض الشهداء مممن قضوا خلال العمل هذا السنوات ..
وكل شهداء الحروب ابنائهم اصبحوا جد الجد يعني ابناء شهداء جدد مافي اذا في بكونوا ممن استشهدوا خلال الوظيفة وهم قلة قليلبة جدا وابناتئهم صغار ..
ولكن من يسمع كلمات المعلقين والكتاب الشهداء وابناء الشهداء بفكر انه الاردن شغال بحرب ضروس مستمرة وشهدائه بعشرات الالوف ..
من اجل أن تدك الأسافين بين ابناء الشعب الواحد ..
تخفيض مقاعد ابناء الشهداء الأردنيين ، وتقديم منح جامعية لأبناء الأسرى الفلسطينيين !
من يتخذ مثل هذه القرارات يدرك أن هدفها إثارة الناس وقهر فئة على فئة وضرب الوحدة واثارة الفتن تمهيدا للتحضير لحالة أمنية يسهل فيها الخراب كما في بقية الدول المجاورة ..
تفاجئت في عام ٢٠٠٠ عن وجود مركز او مكاتب في الشميساني للمساعدات الطبية و التعليمية، فرحت و لاكن لمن، الهروب المستمر لابناء المدينة الطبية العسكرية ، يحتاج دراسة، كل طبيب اليوم في القطاع الخاص راصف جدارة بشهادات علمية عندما كان في المدينة الطبية، و يفتخر بكلمة سابقا، الخدمات الملكية، اين قوانيين عدم ممارسة المهنة بعد التقاعد، دكتور الان عمره ٧٠ سنة من يوقفه وما هي القوانين المنظمة لهذا العمل، في رأيي المتواضع هؤلا الاطباء لا يستسلمون و لا يتركون فرصة للاجيال الجديدة، على الدولة وقف عمل اي طبيب تقاعد و بلغ ال ٦٠
الاخ محمود ، الخلايلة، نصيحة للوطن قدمناها، والامور الصغيرة تكبر و تصبح مشكلة و استياء، لا زلنا نقول الاردن خط احمر، لا تجعلوه خط بدون لون
صاروا في ذمة الله وعليهم رحمة الله ولا يريدوا منا الا الدعاء
وطبعا وزير التعليم العالي الليبرالي و من يشد على يده و من اختاره وجاء به لا يفهمون معنى الشهادة ولا معنى الوطن والوطنية
تسلم يداك التي خطت هذه الكلمات الرائعه.
عوض الله واشكاله اكلوا حقوق من هم فوق الارض والحضرا واشكاله يريدون اكل حقوق من هم تحت الارض.
شكرا لكم اخي علي ----- رحم الله والدي يردد دائما يا محمد يا ابني : الذي يعمله الحرّاث يطيب للمعلم ونئطة على السطر
ابناء الشهداء
شهداء 48 اصغر الابناء عمره الان 67 سنه
شهداء 67 اصغر الابناء الان عمره 48 سنه
شهداء 73 اصغر الابناء عمره الان 42 سنه
اي لايوجد ابناء شهداء لهم يدرسون
ان اردت ان تعرف من هم ابناء الشهداء وعددهم الطالب ينهي التوجيهي وعمره 18 سنه ونحن الان في عام 2015 اي ان ابناء الشهداء الذين يدرسون الان هم من استشهد اباءهم من 1997
اي ان الاعداد ليست بالعدد الذي يخطط له الوزير بتقليص المقاعد
اللي بعلقوا وبتحدثوا عن شهداء 48 و67 وغيرهم ، نقول ان هناك شهداء الواجب من العاملين في القوات المسلحة والأمن والدفاع ، هل تعلمون انه يستشهد 3 من ابناء الأمن العام كل عام دفاعا عن أمن واستقرار وطننا ، وهل تعلمون ان هنااك من 2-3 شهداء دفاع مدني يصابون ويموتون وهم يقدمون خدماتهم للناس ،،ناهيك عن بقية ألاجهزة والقوات المسلحة وغيرهم
من حق ابناء الشهداء والقوات المسلحة أن ينالوا امتيازات التحاقهم بالجيش والأجهزة الامنية برواتب متدنية حبا وانتماءا لوطنهم ، ولم يغادروه بحثا عن مكاسب ورواتب في الخليج وليبيا ومن ثم يأتوننا اصحاب ملايين ليفرضوا ارائهم واجندتهم المشبوهة
التباكي على الشهداء و ابنائهم وجعلهم قميص عثمان لغض الطرف عن باب بقي مواربا يدخل منه المنتفعون من بياعين البسطات بالآلاف.
ابناء الشهداء المستحقون لهذه المكرمات لا يتجاوزون العشرات في حين يقوم باستغلال هذا البند ما يفوق الـ عشرة آلاف.
كان على الوزير ان يكون اكثر جرأة او تعين الحكومة شخصاً من عشائرنا لا تاخذه بالله لومة لائم! إن وجد مثل هذا الشخص الذي لا يحابي اقاربه و معارفه.
هذا هو احد وسائل قتل الولاء والانتماء من الوسائل المتعددة التي ابدعت بها الحكومات السابقة ولازالت والغريب ان تطال النواب الذين يبحثون عن منافع لهم من تقاعد ورواتب وعلاوات وسيارات اليس ابن الشهيد احق لتعميق الانتماء لدى الغير فمن الواضح ان الامور تسير نحو الجهول المعلوم
بعد أن أجهز فريق التحولات الاقتصادية " دمار " على اجهزة الدولة ، انتقل الى الأجهزة الأمنية والجيش ، الحجل اول الرقص ، وسحب امتيازات ابناء الاردنيين جزءا من التفتيت ، فيما حصل 36 الف من ابناء الأردنيات على حقوق مواطنه !!!!!!
السيد مخلد زواهرة المحترم (تعليق 20):
* فيما يتعلق بما يتلقاه ابناء المحافظات او ما يمكن تسميتهم بالتجمعات السكانية المهمشة وحتى المحرومة فالأمر يتعلق بـ "حقوق" مكتسبة ومبررة عالميا ضمن ما يعرف بـ "التمييز الايجابي"
* فيما يتعلق بما يسمى بابناء الاردنيات المتزوجات بغير اردنيين فالأمر يتعلق بـ "امتيازات" وليس حقوق: فليست هناك قاعدة ملزمة، دولية ام محلية، تحتم على بلد الشروع بإجراءآت هي من العمق انها كفيلة بادخال تغيير جذري على هويته التاريخية.. اقلها ان 500 الف عدد المستفيدين من هذا الاجراء اشبه بخمسين مليون في امريكا
وعليه:
فهل كنت تتوقع قبول الاخيرة باجراء مشابه يحول 50 مليون فجأة لأمريكيين
يجب الحفاظ على جميع المنح الدراسيه بشرط ان يحصل الطالب اولا على المقعد بحيث يكون معدله مؤهل للحصول على المقعد بحيث يكون المقعد اولا وثانيه المنحه لكي نضمن الطالب مؤهل للدراسه الجامعيه طالب علم فقط لاغير