نعم ايها الكاتب المحترم -- العبيدات -- الاردن ضعيف وضعيف جدا برجالاته المعاصرين الذين يسيطر على معظمهم الفساد وضعيف يشعبه الحالي الذي يسيطر عليه الظلم والقهر والفقر والطبقية وضعيف بموارده الطبيعية المدفونه التى تأبى الظهور الا بموافقة امريكا واسرائيل ولهذا سيظل الاردن ضعيفا لايقوى على شيء وسيظل مادا يده للاستجداء من ذوي القربى بكل انكسار ، اذا ماهي عناصر القوة في الاردن ؟؟؟ كن جريئا واذكرها في مقالة اخرى ان استطعت .
عندما يزول الظلم وينتهي الفساد وتزول الطبقية ويشعر الاردني انه سيد نفسه , عندها
مقالتك صحيحه.. وكاتب المقال الذي ينادي بضم أجزاء من فلسطين غربا.. والتيار شرقا.. ودرعا شمالا. للأردن.. هو منا مر كاره للأردن.. ويريد تربطنا بما لا يناسب أخلاق الأردنيين
نحن لا نعادي على جار.. ولا نستغل ضعف جار.. ولا نتامر على احد
واحيانا فعلا(بتجنيس الفلسطينيين.. وبعض العراقيين.. والسوريين منذ ال30 )..
وهذه الأجنبيات الخبيثة. قام بها غير الاردنيين
ابو الهدى. فلسطيني.. جنس الفبسطينيين49
ورشيد طايع سوري.. جنس السوريين 30
وجاء شعار لا التوطين.. الاردن للاردنيين
لا نريد سوريا ولا فلسطين
ابن الاخ العزيز المهندس سليمان ابن العشيرة الممتدة بين الاردن وفلسطين وسوريا والتي قسمها سايكس بيكو التي قلنا فيها ما لم يقلة مالك في الخمر وها نحن وربما انا مثلك ادافع عن تكريسها بدلا من توحيد ما قسمتة واضعفنا جميعا. الماء هو اخطر عدو لنا وتعديلات حدود طفيفة حصلت سابقا بين الاردن والسعودية والاردن والعراق لندع خوفنا على استقرار الوطن زمنجزاتة وصاحب الفكر الراجح والارادة الحازمة والقرار الجسور قد يتحمل بعض المخاطر. اما اذا اقتضت الضرورة ضم اجزاء من العراق وسوريا فربما تكون وحدة فدرالية.
مع الاحترام للكاتب , المقال انشائي استعراضي ,, فيه مبالغة غير موضوعية والمقال الذي تعنيه كله حكمة وعقلانية ولا يفهم منه اي شيء ضد الاردن والاردنيين
الاردنيين أبناء حدود الاردن وأبناء مؤسسين الظوله1921
لا يريدون زيادة شبر واحد على دولتنا.. لا من العراق ولا سوريا ولا فلسطين..
من المعروف أنه بعد الفتح الإسلامي لبلاد الروم وبلاد الأعاجم اختلطت الدماء وصهرت القوميات في بوتقة الإسلام، والاردن وفلسطين وسوريا كانت جزء من الخلافة الإسلامية الواسعة،وحرية التنقل بين السكان وحرية الإقامة كانت موجودة تماما مثل أمريكا اليوم،فالمصري كان يقيم في فلسطين،والفلسطيني بالمفهوم المعاصر يقيم في مصر،والتقسيمات الحديثة هي وليد اتفاقية(سايكس- بيكو) ووليدة الدولة الوطنية بالمفهوم الحالي ، ولو طبقنا ما تقول على الماضي لتفككت معظم دول العالم المعاصرة وفي مقدمتها أمريكا
تعليق الباحث الطهراوي قانوني معمقٌ , كافه الدول الافريقيه اعضاء في المؤتمر الافريقي الذي اشترط دستوره الاعتراف بالحدود الناتجه عن الاستعمار والسبب ان هناك تداخلات قبليه واثنيه لا تنتهي بين تلك البلدان ولو استخدم كل بلد الورقه الاثنيه والطائفيه لتغيير الحدود لدخلت افريقيا في صراعات وحروب لا تنتهي .
الباحث يدعو الى عدم التلاعب في الحدود الدوليه الاردنيه والدول الشقيقه تحت أي عنوان , وطرحه هذا يتناسب مع اخلاقيات عموم الاردنين في الحفاظ على السلامه الاقليميه للعراق وسوريا خلال هذا الوقت العصيب
المهنس عبيدات شكرا تكلمت باسم الشعب الاردني ......... الاردن قوي بجيشه واجهزته الامنيه ورديف الجيش المتقاعدين العسكريين ( والشعب الاردني رديف الجيش والاجهزه الامنيه ) لا للوطن البديل يا ابو طير ..انته وغيرك تعلم ان الاردن قوي بقيادة ملكه عبدالله الثاني ( الله الاردن الملك)
عندما قام الهاشميون بالثوره العربيه الكبرى لم يكن هدفهم حكم الاردن والاردنيين فقط بل بلاد الشام كامله . وهذا مثبت في مراسلات حسين مكماهون وحدود الدوله التي سيحكمونها .
في الاردن الآن نظرتان , نظرة القياده الهاشميه والتي تتمسك بأهداف الثوره العربيه بحكم بلاد الشام كامله , ونظرة نسبه كبيره من الأردنيين التي تعتبر أن أي توسع تذويب لهويتهم ,
كلا النظرتين صحيحه من وجهة نظر كل منهما , ولكنني أريد أن أقول للأردنيين لو كان الهاشميون يعلمون بأنهم سيحكمون الأردن والأردنيين فقط لما قاموا بثورتهم .
لم اقرأ المقال الاصلي موضوع الرد و لكن فقط تعبيق بسيط على ما ورد في المقال ان الاردن و القيادة الهاشمية كانت جامعة لكل المكونات العرقية و المذهبية اقول: الاردن مكون متجانس من عرق و مذهب واحد و ليس فيه "اصلا" تعدد عرقي و مذهبي و ان بعض الاعراق و المذاهب تمت محاولة صناعتها و فرضها على الاردن، تعليق بسيط ايضا على الاخ صاحب تعليق رقم 9 ان الهاشميبن لو عرفوا انهم سيحكمون الاردن فقط لما قاموا بثورتهم: لا اعتقد ذلك و انصحك بان تفكر مرة اخرى
تقدم الامير عبدالله بن الحسين الى معان ووصلها في 21 تشرين الثاني عام م1920 ، وهو يحمل علم الثورة العربية الكبرى ، ويرفع ايضا علم دولة سوريا وهو يدعو الى حشد الجهود لقتال الفرنسيين ، واسترداد عرش فيصل ولكن اختلفت الاحوال واخذ عبدالله يفاوض الانجليزحول مستقبل المنطقة ، فشرع الامير عبدالله بتأسيس الدولة الاردنية التي ابتدأت يوم 2 اذار م1921 ولتنال استقلالها الاول في 25 ايار م1923 ، ومن ثم تحقق الاستقلال التام يوم 25 ايار 1946م. وتبدأ الدولة الاردنية عربية هاشمية مستقلة ارسى قواعدها
يتبع
ارسى قواعدها جلالة المغفور له الملك عبدالله الاول ، ووضع دستورها الملك طلال طيب الله ثراه ، وبنى نهضتها القائد الباني المغفور له الملك الحسين بن طلال ، ويقود جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين المعظم الدولة الاردنية كدولة ذات عمق واصالة ، وحضور عالمي وقيادة تتسم بالعقلانية والعزم تتطلع نحوالمستقبل المشرق ، وفق قواعد وتراث الاجداد ، واصول النهضة الشاملة الاصيلة ، ورؤى المستقبل المشرق الذي يحقق الدولة المتقدمة المتحضرة التي تتطلع نحو المستقبل بأمل مشرق.
أرجو أن تكون الفكره وصلت .