اتفق الى حد كبير على ما جاء في المقال واضيف ان ما يهم امريكا في المنطقة هو امن اسرائيل والنفط واعتقد ان تفاصيل الاتفاق النووي جاء عليها بامرين
اخراج ايران من اليمن وبمعنى اخر ضمان النفط وبالمقابل اعطاءها سوريا ولكن ولضمان امن اسرائيل الذي لا يهددها النووي بقدر تهديد حزب الله فاعتقد ان ضمانات كافية اخذتها امريكا من ايران لصالح امن اسرائيل وهي ان لا طلقة تطلق على اسرائيل من حزب الله وايران هي صاحبة قرار ونفوذ على حزب الله وتخلت اسرائيل بالمقابل عن جماعة النصرة
فهل يرضخ الشيخ حسن...الله اعلم
وان قناعتي الشخصية ان السيد حسن قد تم وضعة بموقف محرج ما لم يفظ ماء الوجه له من قبل اسرائيل وربما كانت هذه ضمن الصفقة
اما الاردن فاباعتقادي انه خرج من المولد دون حمص..وما نراه من سكون سياسي في الاردن يدل على ذلك فامريكا بدأت تعتقد ان دور الاردن اصبح لوجستيا اكثر منه سياسيا او عسكريا ولكل شيء ثمنه وثمن الدور اللوجستي سيكون بخسا
وعلية ربما ستتخذ قرارات مصيرية في الاردن تكون مفاجأه لكثير من السياسيين ..اقول ربما وهذا يعتمد على امور خارجية وداخلية نعرفها جميعا
محتوى المقال مبني على نظريات المؤامرة تتغير و تتعدل حسب الاحداث.
للاسف الاتفاق النووي مهين لايران وهناك دول لهم برامج نووية ولم يحظر عليهم شئ مثل باكستان والهند ... وفي الوقت الذي تتلقى ايران هزائم باليمن وسوريا نجد من يريد ان يغير الاتجاه الى انتصارات ايرانية اعلامية .
إلى السيد الدكتور أحمد عويدي المحترم
لقد لفت نظري عنوان المقال وكنت أتوقع قراءة التفاهمات الخفية للمعاهدة النووية أو على الأقل استعراض للبنود التي تم التوصل إليها أو بعض الملاحق التابعة للإتفاقية ولكنني وجدت فقط ردود فعل وتصريحات لبعض القادة والسياسيين كان من الأفضل تسمية المقال مقابلة الرئيس الأمريكي أوباما مع توماس فريدمان وشكرا
اطمأنوا ... ايران ليست لاعب مع امريكا... ايران ملعوب بها من قبل امريكا و لها دور ادته و انتهى ، لم يسجل التاريخ الحديث ان دولة لعبت لصالح امريكا و عادت سالمة و ايران ليست استثناء، الاتفاق النووي لن يفيد ايران في شيء و لن يغير شيء على ارض الواقع سوى المسرحيات الاعلامية و سرقة 150 مليار من ايران و ها هي الدول الاوروبية و امريكا بدأت بالتوافد الى ايران لاخذ حصصها... الاتفاق لمن قرأه تافه و غير ملزم لامريكا و غدا سيرحل ابوما و يعود الجمهوريون و تمارس امريكها عادتها ب "ضبضبة" من سمحت لهم بالتمدد
تحليل اﻻستاذ احمد العبادي هو نقل لما صرح به الرئيس اوباما مع التحفظ بان الحضارة العربيه صنعت اوروبا وامريكا والعالم فانني اعتقد ان هذا القول مبالغ فيه الى ابعد الحدود فلو كان لدينا حضارة كما وصفها اﻻستاذ احمد لما كان عالمنا العربي على ما هو عليه اﻻن فالحضار تولد الحضارة.
بعد التدمير الممنهج ﻻقتصادنا الهزيل اساسا، اجد نفسي اميل الى تعليق 2 فيما يتعلق بدور اﻻردن اللوجستي .
اي دور عسكري تتحدث عنه والقوات الخليجية والامريكية والبريطانية موجودة بالاردن !
لاجديد فيما اوردة الدكتور العبادي، ولكن ما تفسيرة للتدخل السعودي العاجل والمفاجىء والناجح في البحرين، وإفشال مخطط الفرس في المنطقة الشرقية من السعودية وضرب مشروع الملالي في اليمن وبدء استعداد نظام فارسي في دمشق للرحيل وخطبة بشار التي يبشرنا فيها بالمغادرة. لقد اعتاد المواطن العربي على جلد الذات وتحقيرها وتعظيم قدرات الاعداء. اكثرها جاء من رحم انكساراتنا المتكررة في الحروب ولكن بعض دعاتها ينطلقون من اجندات عدمية تؤمن بان الاوضاع ( إذا ما إنعكت ما بتصفى) وهم اخطر فئة على امننا الوطني فاحذروهم.
هل مايجري في الدول العربية وكونها قلب الشرق الاوسط هو ترجمة عملية لما سمعناه من مصطلحات في خلال وبعد احتلال العراق، النظام العالمي الجديد، ثم تبعها، مصطلح شرق اوسط جديد وآخرها مصطلح الفوضى الخلاقة التي كشفت عنها هيلاري كلينتون في مناسبة لم اعد اتذكر تاريخها هل مايجري الآن هو ترجمة عملية لما حيك ودبر في اروقة السي آي أية في وقت مبكر،الوضع السائدالآن يشيء ان الدول العربية مخطط لها ان تكون دول فاشلة لمرحلة قادمة ثم يليها مرحلة اعادة تشكيلها وتقسيمها عندما تكتمل وتختمر الفكرة وبعد ان تصل شعوب
تلك الدول الى الانهاك من الاقتتال الطائفي وبعد ان تصل الى قناعة انه يستحيل العودة الى ماكان قبل مرحلة اراقة الدماء الطائفبةوأن حدث ذلك ليتذكر الجميع ان بدايته بدأت مع غزو واحتلال العراق من اجل تحرير حارة الكويت وليتذكر الجميع ويستفيدوا من العبر والدروس ان الدول الكبرى التي لها مصالح لاضير لديها بتدمير دول بحجم قارات لحماية دول بحجم حارات في سبيل حماية مصالحها ؟؟؟
لمعلوماتك ايران لم ولن تستفيد اي شيء من هذا الاتفاق الا نقطة واحدة وهي التي كانت تشكل كابوسا للنظام وهي" الحصول من الغرب على تأكيد ان لا يتم الاطاحة بنظام الملالي في طهران بالقوة".
في ماخص العقود مع الغرب, فايران مجبرة على التوقيع على اساس ان الاموال المجمدة لن تستطيع ايران الحصول على دولار واحد منها ويتم مقايضتها بالبضائع.السؤال المهم بعد هذا الاتفاق, هل ستبقى ايران حليفا لروسيا ام ان روسيا فقدت اخر حلفائها في المنطقة؟
أحسدك على تحللك لواقع هذه الاتفاقية ونظرتك الثاقبة !!!!!
التحليل العلمي يعتمد على العلم وليس رأي شخصي بالاحداث ولا تمنيات ..ايران نووية نعم لكن شعوبها ليست بمستوى شعوب اخرى نووية طبعا هذا ينطبق على اخرين في الشرق ,واقع التنمية البشرية متخلف جدا ,هل بريطانيا نووية وفرنسا نووية وايران نووية ..كلام فارغ شتان بين هؤلاء وهؤلاء ..حتى من هم في السلطة في ايران عندما يخرجون يهاجرون الى الغرب (المستكبر ) كما يصفونه ... لو ان ايران ركزت على التنمية البشرية لكن ذلك افضل لها وللعالم ...انها مثل بلطجي يشتري بمباكشن ويهدد الناس في الشارع بينما عليه اقامة جبرية .
كل التحيه دكتور العبادي لا احد يستطيع التشكيك بوطنيتك وقوميتك .مقاله جيده ولو انها ارتكزت باغلبها على خطابات اوباما .موضوع التفاهمات او خلينا نسميها اقتسام الكعكه هو لب القضيه ومن يقول ان ايران خضعت فهو واهم .ايران ستستعيد اموالها كما ستصدر تفطها وتحسن اقتصادها وستطور ابحاثها العلميه للوصول الى تقنيات السلاح النووي ولن تهدد وبالتاكيد الا عربك واولهم عرب الخليج وستبتزهم ايما ابتزاز .نحن نخوض داحس والغبراء في سوريا والعراق وليبيا واليمن وهم يقطفون الثمار ناضجه ودونما اي جهد .
كل الإحترام للدكتور الوطني الكبير أحمد عويد العبادي؛ أخي بالله والأردنيه إذا لم تتكلم أنت وغيرك من الوطنيين خاصةً أنكم أصحاب مواقع سياسيه ووطنيه ذات أهميه وأصحاب مواقف علنيه ولم تتغطى بغربال فمن يتكلم؟ربما الهجوم عليك شرس من بعض الكارهين ولكن لك أيضا مُقدرين وبالنهايه كل واحد حُر برأيه وإتجاهاته وليس على عقولنا حسيب إلا الله,أخي توضيح خطاب أوباما رئيس وحارس وشرطي الكره الأرضيه هو رساله للشعوب المقموعه العربيه وحضرتك كثر الله خيرك نقلتها لنا لكي (ذكّر إن نفعت الذكرى) ما يهمني هو تاكيد أوباما على
أن السيل بلغ الزبى وأنه وصل لمرحلة الزهق والملل والقرف من حكام العرب وبدأ مرحلة التمسك بحق الشعوب ولكن من صنع لهؤلاء الشعوب هؤلاء الحكام ؟أليس هم ؟فهل يؤتمن جانبهم؟نحن الشعب نعلم هذا من زمااااااااان وأن النهايه ستكون وخيمه والدور على الجميع لأن من يخون ويسرق بيته فلا أمان له ومن يُقوّد على نساء بيته فلن يبقى له إلا المزابل والأنفاق مخبأ إذا لحّق,والله حال زعماء النكبات يضحك عندما نراهم يتهافتون على بوس أيادي غيرهم ويأتون علينا عبر الشاشات لعرط وقائع زياراتهم وصفقاتهم المشبوهه ولكن ماضاقت حتى فرجت
هناك فرق في مخاطبة الاقوام حسب صمودهم امام قوى الهيمنة ومن المعروف ان القوم الخاضع والخانع دوما للمهيمن ليس له مكان على موائد القمار لأن قصاصة ورق تجعله يرمي ما بيديه ولو إحترق ليعمل ما أُمر به دون مناقشة او قلق .