الى الكاتب والموقع
وماذا عن النظام السعودي ؟ الم يعث قتلا ودمارا وانقساما مذهبيا وطائفيا في كل من العراق وسوريا ولبنان واليمن ؟
وثائق ويكيليكس اثبتت بما لا يدع مجالا للشك بان السعودية تشتري باموال النفط مؤسسات اعلامية مع كتابها وصحفييها وادباء وساسيين وحتى دول .
يستمر مسلسل الاعتداءات المتكررة على مرجعيتنا العراقية العربية الوطنية الاصيلة وذلك كله بسبب مواقفها الوطنية ورفضها للاحتلال الامريكي الايراني والطائفية والمليشيات الارهابية وداعش التكفيرية فكل ماجرى ويجري علينا هو من فعل عملاء امريكا وايران المحتلين الحاقدين وسنصمد ونبقى ونحن باذن الله المنتصرين
نقولها بكل اصرار وعزم نقولها بكل شجاعه وحزم اسمعوها يااتباع الصنم اسمعوها ايها المجوس العجم والله والله والله لن ننثني ولن ننهزم لاننا اتباع الحق المبين اننا بطريقة العلم والشجاعة والاخلاق والمبدأ
ايران تدمر كل من يقف بوجه مشاريعها التوسيعة ويكشف زيف ادعائها الدين والاخلاق والمرجع الصرخي انموذجا لما لاقاه من ايران ومرتزقتها من قتل وحرق وتمثيل بالجثث للانصار وهدم للدار والتشريد والتطريد
نحن نرفض اي تدخل اجنبي في بلدنا العراق ولانريد تدخل لاشرقي ولاغربي..ز
ايران صاحبة مشروع استخدمت الشيعة من اجل مشروعها فالاستخدام الاسوا للعقل هو الغائه كما يفعل كل من تبع ايران واعتبرها راعية للمذهب ومدافعه عنه فهؤلاء هم الاسوا
طالما كانت مواقف المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني مشرفة وتصب من اجل مصلحة العراق لم ينقاد وراء المشروع الصفوي المميت لم يسلك طريق الارهاب لهذا حورب السيد الصرخي لمواقفه المشرفة
نعم ان ايران تدعي العلم والعقل والدين نعم انها تتخذ الدين لباسا لافعالهاالاجراميةالقبيحة واثارة النعرات الطائفية ووتستخدم مليشياتها الاجراميةفي محاربة رجال العلم والمعرفة العرب الاصلاءالعراقيين الشرفاءكما فعلوا بمرجية المرجع العراقي العربي الصرخي الحسني حيث الحرق والسلب والنهب والتهجير والارهاب
ان دمار العراق والفتنة الطائفية التي حصلت وتحصل في العراق وما تبعها من قتل وسلب ونهب وتهجير وتغيير ديموغرافي تتحملها ايران وعملائها وميليشياتها ,, لذلك حذر المرجع العروبي الصرخي من ايران وتدخلها السافر والواضح بالعراق
حان وقت كشف الوجه الحقيقي لبلاد فارس وقادتها انهم لايعرفون الا القتل والدمار قتلوا السنة وقتلوا الصرخيين
هذا دليل على الحقد الاعمى الذي يحمله اعداء الوطن والاسلام لهذا المرجع الرسالي ولمواقفه الوطنية الشجاعة
المرجعية الدينية بمفهومها الحقيقي تجسدت في شخص السيد الصرخي الحسني من خلال ألرؤيا الواقعية وألأبداعات الفكرية والمواقف الوطنية التي أمتزجت مع حب العراق وشعبه بكل طوائفه ومكوناته
ان كل ماحصل ويحصل من جرائم في العراق يقف خلفه مشروع امبراطوري فارسي توسعي وهذا ما لا يقبل الشك ولذلك سخر هذا المحتل كل طاقاته من اجل اخماد الصوت الوطني العراقي العربي في العراق وخصوصا صوت المرجع الصرخي الحسني الذي اصبح من اكبر المعوقات لمشروع ايران التوسعي في العراق, فجيشوا جيوشهم من مليشيات تابعة لهم وبقيادات ايرانية معروفة من قبل الجميع فهم لا يريدون شيعي عربي موالٍ للعراق ويرفض الطائفية والتقسيم
المرجع العراقي #السيد الصرخي الحسني
لم يساوم محتلاً، امريكيا كان او ايرانيا...
لم يُبح الدم العراقي ، سنيا كان او شيعيا ...
ان دمار العراق والفتنة الطائفية التي حصلت وتحصل في العراق وما تبعها من قتل وسلب ونهب وتهجير وتغيير ديموغرافي تتحملها ايران وعملائها وميليشياتها ,, لذلك حذر المرجع العروبي الصرخي من ايران وتدخلها السافر والواضح بالعراق - See more at: http://www.allofjo.net/index.php?page=article&id=99628#sthash.I5DDDzgf.dpuf
تصدى المرجع العراقي الصرخي لهذا المشروع الفارسي التوسعي بكل قوة وحزم وبأسلوب حضاري فكري رصين هز عروش كسرى المتهالكة واقض مضجع إمبراطورية فارس برمتها الأمر الذي دفع بالفرس أن يرتكبوا مجزرة كربلاء صيف 2014 م بحق أنصار المرجع الصرخي, كما دفع بهم للقيام بحملات اعتقالات وخطف واغتيالات ممنهجة ضد مقلدي المرجع الصرخي
لاحل للوضع الراهن في العراق .ووقوف نزيف الدم الا بمشروع السيد الصرخي الحسني هو الحل الوحيد لانه يشمل كل العراقيين ويجنبهم القتل والدمار ويظمن لهم كل الحقوق
ايران تدمر كل من يقف بوجه مشاريعها التوسيعة ويكشف زيف تصدى المرجع العراقي الصرخي لهذا المشروع الفارسي التوسعي
المرجعية العراقية العربية اعطت الحلول الناجعة لحلحلة الازمات التي يعانيها العراق ولكن ما يعانيه العراق اليوم هو لغة الطائفية والشحن الطائفي والتي تسوغ لها ايادي خبيثة من داخل العراق وخارجه لان ببقائها بقاء لتلك الدول التي تريد من العراق ان يكون تابعا لإمبراطورتيها الزائفة .
بسبب مواقف المرجعية الوطنية ورفضها للحتلالين الايراني والامريكي ورفضها للسياسات الطائفية ودعوتها للتعايش السلمي مما جعل الرموز الدينية والسيساسية ومليشياتهم يشنون اعتى هجمة اعلامية شرسة ضد هذه المرجعية الوطنية وايضا هجومهم بالسلاح وقتل الانصار الاخيار من اتباع هذه المرجعية وارتكاب ابشع جريمة انسانية لانهم ادركوا وتيقنوا بقاء السيد الصرخي في برانيه وبقاء صوته مدويا عاليا من خلال محاضراته سيحطم كل عروشهم
مواقف المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني مشرفة وتصب من اجل مصلحة العراق لم ينقاد وراء المشروع الصفوي المميت لم يسلك طريق الارهاب لهذا حورب السيد الصرخي لمواقفه المشرفة وخصوصاً لطرحه مشروع الخلاص الذي يخلص العراق من الأزمة الحالية
صَرَخَ المرجع العراقي العربي السيد الصرخي , مشخصا أصل الأزمة التي بدأت من حظيرة رجال الدين الإيرانيين المتمرجعين في العراق , وانتهت بتجهيل الشارع العراقي وتحويله إلى ببغاوات تردد مايطلبه الولي الفقيه الإيراني أو آمون الأعظم (السيستاني) ؛ نعم وهذا استعباد واستحمار للناس , هذه سياسة جوع كلبك يتبعك , هذه سياسة الاستخفاف الفرعوني ؛ التي لطالما عبر عنها المرجع السيد الصرخي وحذر منها ... ؛ فبعد التشخيص الدقيق والاستقراء الذي غلب أَملَ الجهال ؛ بدولة الفرس المرتقبة (الإمبراطورية المجوسية ) والتي بقيامه
عمدت ايران الىقتل الانصار الاخيار من اتباع هذه المرجعية وارتكاب ابشع جريمة انسانية لانهم ادركوا ان هذه المرجعية تحمل فكر ونهج من شأنه ان يخلص العراق من هيمنتها وسطوتها عليه ، وانها الصوت الهادر الذي يقضي مضجعها ومضجع كل من يريد السوء بالعراق .
المرجع الصرخي يدعو لتدويل قضية العراق
«نحن لا نستطيع المجازفة بأرواح الناس بل لا نضمن تعامل الناس وتعاونهم معنا لأن الناس ذاقت الأمرّين وذاقت الموت بل ماتت مئات المرات على أيدي المليشيات وقد غدر بها مرات ومرات فصارت لا تثق بأحد ولا بأي وعد بل إن أكثر العوائل وأكثر الشباب بعد اليأس رجعوا والتحقوا بداعش للحفاظ على عوائلهم وعرضهم وشرفهم حتى لو ماتوا ، فالناس وصلت إلى طريق مسدود وما وجد في بيان "مشروع خلاص" يعكس حالة الناس وواقعها ».
كل هذه الاعتداءات المتكررة على المرجع العراقي السيد الصرخي وانصاره ومكاتبه لانه رفض الطائفية وسفك الدماءووقف ضد ايران ومشروعها الامبراطوري التوسعي في العراق والامة العربية
لا خلاص للعراق ألا بمشروع السيد الصرخي الذي وضع حلول جذرية للداعش والمليشيات
لايريدون الكلمة الحقيقية ان تنتشر يريدون سياسات رعناء غبية لاتفقه شيئا لامن العلم ولا من الاخلاق
اين الحرية اين حق التعبير اين احترام المعتقدات سيروا على المنهج الوطني ومنهم الصرخي ودعوا اهوائكم تجردوا من ميولاتكم الشخصيه وسوف تسيرون على واضح الطريق